مفتي الحركة الاسلامية عبد الحي يوسف احتفل بحملة الإبادة الجماعية التي وقعت في ساحة الاعتصام ووصف في خطبة العيد الثوار بأنهم أتو من وراء البحار
وعلي الباقيين، المسئولين من مجزرة القياده العامة هم مليشيا عبد الحي يوسف الإسلامية” وقوات الدعم السريع، وجهاز الأمن والمخابرات الوطني، ومليشيا الشرطة الشعبية، ومليشيا الأمن الشعبي، ومليشيا الدفاع، ومليشيا الأمن الطلابي، جميعها شاركت في المجزرة. مفتي الحركة الاسلامية عبد الحي يوسف احتفل بحملة الإبادة الجماعية التي وقعت في ساحة الاعتصام ووصف في خطبة العيد الثوار بأنهم أتو من وراء البحار وقال إن الله غيّض "من عباده من يطفي باطلهم ويمنع شرورهم ويحول بينهم وبين ما يشتهون عبد الحي يوسف من أفتى عمر البشير، بأن الإمام مالك أجاز قتل ثلث الشعب السوداني .نطالب بالقصاص، فهذا الفاشي يجب أن يُحاكم بتهمة القتل الجماعي.ما عندي ادني شك انو المخطط و المدبر الرئيسي لخطة فض الاعتصام و تنفيذها هو تنظيم الاسلاميين الموجود في كل الاجهزه دي، نفس الناس الاغتالو المتظاهرين بالمئات في سبتمبر، نفس الناس المن بداية ثورة ديسمبر بيقنصو بكل وحشيه في المتظاهرين ورغم لعلعة السلاح وزخات الرصاص الجبان التي استمرت في حصد الأرواح واخترقت الأجساد المسالمة للمواطنين العزل طيلة ثلاثة وخمسين يوماً، إلا أن الاعتصامات تواصلت بعزم يفل الحديد وإصرار يحير كل عنيد. لكن يد البطش لا ترتوي من الدماء، وجعبة المجرمين لا تخلو من الخديعة الشيء الاكيد النظام القديم المتجدد يحاول رسم سيناريو مسرحية كذوب عبر شاشات التلفاز، ولكنه لا يعلم أنها مسرحية حُرقت فصولها واستبان عوارها قبل رفع الستار عنها، وما مخطط إعلان الانتخابات والتنصل عن الاتفاق مع قوى الحرية والتغيير وإعلان تشكيل حكومة إلا هزال بعضه فوق بعض، يحسبونه محكم السبك وينظر له الشعب كفيلم ردئ الصناعة معاد ومكرر، وقد كان من قبلهم قوم يحسنون صنع الهزال فما خدعوا الشعب، فكيف بالله بمن يلحنون في قراءة التاريخ ولا يحسنون لا فك الخط فيه أو الحروف! إن عهدنا ماضٍ بسلميتنا المعلومة وثورتنا مستمرة ومواكبنا على مجمرة الغضب وتظاهراتنا تستوي في قِدر الزمن وإضرابتنا معراجنا وعصياننا المدني سراجنا المنير نعم الإضراب السياسي متواصل والعصيان المدني الشامل مستمر حتى إسقاط النظام فلن ندع الزُنماء غرباء الطبع واللسان يعيثون فساداً في أرضنا، وتظاهراتنا ستتواصل مع إغلاق الطرق الرئيسية والكباري وتعطيل السلطة الغاشمة ونزع شرعيتها وسلطانها في القطاعين العام والخاص.بعد مجزرة القيادة العامة ، فجأة تحول السودان إلى عصابات نهب و ترويع كان السودان جنة الأمنية و عصابات الجنجويد التي أحتلت السودان بجنود مرتزقة أجانب تراهن على تواطؤ العالم و دعم سادتهم الإماراتيين و السعوديين ، فعليها التكرم بالعلم ، بأننا شعبٌ جبار ، له تاريخ ناصع من النضال و الكفاح ضد الديكتاتوريات و الاستعمار و لن يسهل عليهم إستعبادنا بحفنة من المرتزقة الأجانب و لو وقف خلفهم كل الخليج نظام الكيزان الفاسد الذي لم يسقط مرتين ، سيسقط في الثالثة و سنطهر أرضنا من المرتزقة و عملاءهم هذا هو السودان أرض السؤددِ .فنحن كلما أشتدت بِنَا الخطوب توحدنا و توهجنا ترابنا أغلى من أن تستبيحه مليشياتكم و جنودكم المترتزقة و سيدفنون على أرضنا و سيداسون بأقدام أطفالنا حميدتي و جنجويدو جزء من ده و ليس العكس، وارد تكون حملة ابراز البشاعات كأنو مرتكبنها هم فقط الجنجويد عشان تغطي علي الباقيين، المسئولين هم: مليشيا عبد الحي يوسف الإسلامية والمجلس العسكري قيادات و عناصر جهاز الامن و المخابرات قيادات الجيش قيادات الشرطه قيادات و عناصر الامن الشعبي و الطلابي و الدفاع الشعبي قيادات الجنجويد وعبدالحي يوسف يملك عناصر مسلحه مدربه و لا يستبعد مشاركتها... بكل حال هو اثلج صدره ما حدث.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
يحيى ابنعوف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست