لوجوب طاعة الأحاديث النبوية الصحيحة يجب إتباع قاعدة احاديث الرد والعرض على القرآن بقلم عبدالله ماه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-05-2018, 08:44 PM

عبدالله ماهر
<aعبدالله ماهر
تاريخ التسجيل: 10-17-2017
مجموع المشاركات: 523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لوجوب طاعة الأحاديث النبوية الصحيحة يجب إتباع قاعدة احاديث الرد والعرض على القرآن بقلم عبدالله ماه

    08:44 PM May, 05 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالله ماهر-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    لوجوب طاعة الأحاديث النبوية الصحيحة يجب إتباع قاعدة احاديث الرد والعرض على القرآن

    فقال الحق تبارك وتعالى (من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بالسنتهم وطعنا في الدين ولو انهم قالوا سمعنا واطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم واقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون الا قليلا- النساء 46) (يا ايها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا امنا بافواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم اخرين لم ياتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون ان اوتيتم هذا فخذوه وان لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا اولئك الذين لم يرد الله ان يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الاخرة عذاب عظيم- المائدة 41) .وقال الحق (وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا - أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) (82-81النساء) (وكذب به قومك وهو الحق قل لست عليكم بوكيل – الأنعام 66 ) ... فهذه الآيات تدلّنا على كيفية مدى صناعة الوضع والتحريف والتدليس للأحاديث الكاذبة المؤكفة من قوم الرسول محمد عليه السلام من الّذين دخلوا في الإسلام قديما وهو تحريف وتبديل وإبتداع للسنّة القولية والسنة التشريعية وللأحاديث الكاذبة المؤفكة الّتي بدأت مؤامرة صناعتها منذ زمن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وإستمرت مؤامرات الوضع والتحريف من بعد إنتقاله ، لذلك قال الله تعالى (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا - النساء) لأنَّ القرءان العظيم لا يوجد فيه عوج أو تناقض أو إختلاف أو نقصان او تحريف في تعريف وتبيان شريعته وسنّتة وقوله وحديثه وعلومه ولكن كتب البشر وأقاويلهم وأحاديثهم وسُنّتهم الّتي أتت بالتواتر من خلالهم فإن فيها إختلاف كثيروتناقض كبير وكذب عظيم موضوع محرف يخالف ايات الله البينات فيجب تصحيح مفهوم الإجماع بطاعة الله وطاعة رسوله معا بالتوحيد لنتحلل بحلة الإيمان بالله ورسوله معا بدون شقاق وبدون الإستناد على احاديث الشرك والكذب والوضع والتحريف التى تعج مناهج اهل السنة والشيعة المخالفين امر رد الحديث النبوى ليجمع مع كتاب الله بالوفق والتطابق والمثل وهو التحلل بنطق شهادة قسم الإيمان لا إله إلا الله.

    فلقد وضع رسول الله شروط وقواعد لتصديق الحديث الصحيح عنه فتصديق الحديث النبوى الشريف يحتل في دين الله وفقه الإسلام المرتبة الثانية بعد الإيمان بالله، فهو التطبيق التبيانى لمفهوم القرآن الكريم، والحديث النبوى الصحيح فهو وحى يوحى من عند الله تعالى فالرسول لا ينطق عن الهوى الشيطانى المخالف لما انزله لنا من عند الله في محكم التنزيل ، فالحديث النبوى الصحيح المتفق مع كل احكام ايات الله تعالى هو المفسر الصحيح والتبيان لمعانى أحكام القرآن العظيم وأهدافه ، وإنه من المستحيل عقلا ونقلا بأن يأتى حديثٌ نبوىٌّ يخالف نصّا صريحا من أحكام الله تعالى بالقرآن الكريم، بل إنه من المفترض عقلا ومن الممتنع دينا أن يعتقد مسلمٌ اعتقادا فاسدا يخالف مفهوما واضحا لآيةٍ من آيات القرآن استنادا إلى حديث كذب موضوع محرف يناقض وينادد ويخالف ايات الله مهما بلغ الحديث من شيوعه وكثرة ذكره ، فوجوب طاعة احاديث الرسول بأحاديثه الصحيحة الجامعة بالمثل لما انزل الله في الكتاب المبين فهو امر إلهى قرآنى ومن يرفضة فهو كافر لقوله تعالى (قل اطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لا يحب الكافرين - آل عمران 32) (قل اطيعوا الله واطيعوا الرسول فان تولوا فانما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وان تطيعوه تهتدوا وما على الرسول الا البلاغ المبين -النور 54).

    فسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد وضع قواعد ونصوص لتصديق الحديث عنه ولا يريدنا رسول الله بأن نكون إمعات نصدق كل حديث قيل عنه فسيدنا النبى حذق وماهر جدا ، فلقد وضع شروط لتصديق الحديث الصحيح عنه وتسمى فى علم الحديث (( احاديث الرد والعرض على كتاب الله )) ليجمع ويتطابق الحديث بالمثل مع ما انزل الله تعالى وهى اكثر من 14 حديث نبوى شريف فلا يعرفها عامة المسلمين ولا يتبعونها اهل السنة والجماعة وهى احاديث في قمة الإجماع بالتوحيد للحديث وايات الله تعالى فأحاديث الرد والعرض على كتاب الله هى احاديث صحيحة تهديك الى صراط الله المستقيم وتحقق لك اساس التوحيد بشهادة لا إله إلا الله محمد رسول الله، فسيدنا النبى لا يريدنا بان ننقل ونصدق عنه اى حديث قيل عنه ، ونجده هو حديث مكذوب موضوع مخالف للقرآن، فهنالك مؤامرات احاديث الوضع والتحريف والتدليس الكاذبة الشيطانية الواهية التى وضعت في التراث الإسلامى القديم بالألآف فيجب التحقق والتشرع عن صحة كل حديث ووزنه على متن ايات الله ليجمع الحديث مع ما انزل الله في القرآن وهو حلة التوحيد بما انزل الله وبين رسول الله فالرسول لا ينطق عن الهوى الشيطانى باحكام وبدع واقاويل لم ينزل بها الله من سطان الفرقان واى رسول مرسل من عند الله لا يخالف احكام كتابه وآيات الله القرآنية بالبته.

    (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأتى منى قولا مخالف للكتاب لآنه حجة الله على خلقه) (عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه خطب فقال: إنّ الحديث سيفشو عليَّ، فما أتاكم عنّي يوافق القرآن، فهو عنّي، وما أتاكم عنّي يخالف القرآن، فليس عنّي) (عن الأصبغ بن محمّد، عن أبي منصور، أنّه بلغه أنّ رسول الله قال: الحديث عنّي على ثلاث، فأيّما حديث بلغكم عنّي تعرفونه بكتاب الله فاقبلوه، وأيّما حديث بلغكم عنّي لا تجدون في القرآن ما تنكرونه به، ولا تعرفون موضعه فيه فاقبلوه، وأيّما حديث بلغكم عنّي تقشعرّ منه جلودكم وتشمئزّ منه قلوبكم، وتجدون في القرآن خلافه، فردّوه) (عن عليّ بن أبي طالب، أنّ رسول الله، قال: سيأتي ناس يحدّثون عنّي حديثاً، فمن حدّثكم حديثاً يضارع القرآن، فأنا قلته، ومن حدّثكم حديثاً لا يضارع القرآن، فلم أقله) (عن ابن أبي مليكة، أنّ ابن عمر حدّثه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم: جلس في مرضه الذي مات فيه إلى جنب الحجر، فحذّر الفتن، وقال: إنّي والله لا يمسك الناس عليَّ بشيء، إنّي لا أُحل إلاّ ما أحلّ الله في كتابه، ولا أُحرّم إلاّ ما حرّم الله في كتابه) (عن الحسن: أنّ رسول الله صلى الله عليه سلم قال: وإنّي لا أدري لعلّكم أن تقولوا عنّي بعدي ما لم أقل، ما حُدِّثتم عنّي ممّا يوافق القرآن فصدّقوا به، وما حُدِّثتم عنّي ممّا لا يوافق القرآن، فلا تصدِّقوا به) (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ماتشابه مع القُرآن فهو مني - يعنى حديثة متحد مع القرآن ولا يخالفه بالبته ).فوجبت طاعة الله اولا ثم الإجماع بطاعة الرسول ثانيا بالوفق والتطابق والمثل مع كل آيات الله البينات لتوحيد حكم الله ورسوله معا بالمثل.

    فأحاديث الرد والعرض على كتاب الله هى لتميز الحديث الصحيح من الحديث الموضوع الكذب وهى قمة هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم .فإن القرآن هو النور المبين وهو المرجع الأول لتبيان الحديث الصحيح من الحديث الكذب وهو ميزان القسط المستقيم فليس كل حديث نقل في الأثر قيل بهو حديث صحيح العنعنه هو حديث صحيح متفق مع ما انزل الله فنجد الكثير من الأحاديث التى حكم بها الجهلاء وعلماء اهل السنة بهى احاديث صحيحة وهى احاديث مخالفة لأمر الله القرآنى وهى مصيبة وضلالة الأمة السنية والشيعيه اليوم، فهم يتبعون كل احاديث الكذب والوضع والتحريف والتدليس الشركية الشيطانية وهو السقوط في هاوية الشرك بالله الذى لا يغفره الله لمن يشرك به ما لم ينزل به الله من سلطان الفرقان.

    فيجب إتباع امر رسول الله في احاديثه التى تامرنا بان نرد الحديث الى كتاب الله ليجمع معه بالمثل والتطابق ولو الحديث به حكم مخالف لكتاب الله فيبقى هو منطقيا حديث كذب موضوع لم يقله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال الحق (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا – الحشر 7) (عن أبي جعفر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه دعا اليهود فسألهم فحدَّثوه حتى كَذَبُوا على عيسى، فصعد المنبر وخطب وقال: “إن الحديث سيفشو عني، وما أتاكم يخالف القرآن فليس مني”) (قال عليه الصلاة والسلام “أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ، ألا يُوشِك رَجُلٌ شبْعان مُتكئ على أَرِيكته يقول: عَلَيْكُمْ بالقرآن فما وجدتم فيه من حلالٍ فَأَحِلُّوه وما وجدتم فيه من حرامٍ فَحَرِّمُوه، ألا، لا يحل لكم الحمار الأهلي ولا كل ذي ناب من السباع، ولا لقطة معاهد إلا أن يستغني عنها صاحبها، ومن نزل بقوم فعليهم أن يُقروه فإن لم يُقروه فعليه أن يعقبهم بمثل قِراه”) (قال صلى الله عليه وسلم- قال: إذا حُدِّثتم عنِّي حديثاً تعرفونه ولا تنكرونه، قلته أم لم أقله فصدّقوا به، فإني أقول ما يُعرَف ولا يُنكَر، وإذا حُدِّثتم عنِّي حديثاً تنكرونه ولا تعرفونه فلا تصدِّقوا به، فإني لا أقول ما يُنكَر ولا يُعرَف) (قال صلى الله عليه وسلم - دعا اليهود فحدّثوه فخطب الناس فقال: إن الحديث سيفشو عنِّي، فما أتاكم يوافق القرآن فهو عنِّي، وما أتاكم يخالف القرآن فليس عنِّي) (قال صلى الله عليه وسلم - قال: إني لا أحلُّ إلا ما أحلَّ الله في كتابه، ولا أحرِّم إلا ما حرَّم الله في كتابه) وفي رواية (لا يمسكنَّ الناس عليَّ بشيء، فإني لا أحلُّ لهم إلا ما أحلَّ الله ولا أحرَّم عليهم إلا ما حرَّم الله).
    (عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فأنا قلته، وما خالفه فلم أقله) (عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِ يكَرِبَ الْكِنْدِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يُوشِكُ الرَّجُلُ مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدَّثُ بِحَدِيثٍ مِنْ حَدِيثِي فَيَقُولُ: بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَلَالٍ اسْتَحْلَلْنَاهُ وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ، أَلَّا وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ) (قوله صلى الله عليه وسلم: إني قد أوتيت الكتاب وما يعدله) ويروى (أوتيت الكتاب ومثله معه) يعنى رسول الله لقد خرج في زمنه كل احاديثه وفقا وجمعا بالمثل مع كتاب الله ولكن لقد حلت مؤامرات الوضع والتحريف لحديثه فيجب إتباع امر رسول الله برد وعرض حديثه على وزن ايات الله تعالى المبينه الرشد من الغى (عن ابن أبي مليكة أن ابن عمير حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس في مرضه الذي مات فيه إلى جنب الحجر فحذر الفتن وقال إني والله لا يمسك الناس علي بشيء إني لا أحل إلا ما أحل الله في كتابه ولا أحرم إلا ما حرم الله في كتابه) (عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا حدثتم عني بحديث يوافق الحق فخذوا به حدثت به أو لم أحدث).

    فاحاديث الرد والعرض هى من تتحرى لك عن صحت الحديث الصحيح من الحديث الموضوع الكذب المخالف لأيات الله تعالى وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الا انى اوتيت القرآن ومثله معه، فهذا حديث صحيح يؤكد بان رسول الله في زمنه لقد خرج كل احاديثه وفقا بالمثل والإجماع مع كتاب الله تعالى ولكن مؤامرات الوضع والتحريف حلت في الخافقين للاحاديث الكذبة المؤفكة الموضوعه التى تخالف كتاب الله وليس لك مخرج من السقوط في فتنة إتباع الأحاديث الكاذبة الشركية إلا ان تتبع قاعدة احاديث الرد والعرض على كتاب الله وهى قمة هدى رسول الله فلو لم تتبع احاديث الرد والعرض على كتاب الله فستقع في فتن نقل الأحاديث الباطلة المؤفكة وهى فرية الشرك بالله اى المناددة لما انزل الله في الكتاب.فاحاديث الرد والعرض على كتاب الله تعالى اتت متواترة باكثر من 14 حديث فكلها احاديث صحيحة مية في المية لأنها لا تخالف امر الله القرآنى بل تجمع معه بالمثل لتخريج الحديث الحسن المتوافق مع ما انزل الله في الكتاب واحاديث الرد والعرض على كتاب الله هى هداية أئمة آل بيت النبوة التى يبحث عنها كل المؤمنين المتقين وهى الأحاديث التى تنقذك من السقوط في جلب الحديث الكذب الموضوع المخالف لما انزل الله في الكتاب واحاديث الرد والعرض على كتاب الله لتجمع معه بالمثل فهو علم الإجماع والتحقق بالتوحيد بطاعة الله اولا ثم طاعة الرسول ثانيا معا بالوفق والمثل والإتحاد والعكس ايضا هو صحيح وهى قمة التوحيد لتميز الحديث الصحيح من الحديث الموضوع الكذب المخالف لأيات الله تعالى.























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de