05:33 AM May, 02 2018 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Toronto, ON Canada مكتبتى رابط مختصر 1 ماعلينا ان اغتنت " الحركة الاسلامية " وباضت من ريع المال السعودى , فى سنين انقضت عبر السبعينات , لتوطين الوهابية , او العصرانية " للحركة ألاسلامية" , بنك فيصل. فمازال البثور متبقية , الى يومنا هذا , على صعيد الافراد والشركات واسماء الاعمال , ليس فى السودان فحسب , بل فى عالم الغرب , ولما يفطن الاخير عليها بعد , تتاجر فى الحجيج , وتقلم انفاسهم , ان ارادوا التقرب من التقرب , فى "الاثار المحمدية" , خلافا للسادات العلية , والمشيرية , والتى لاتعد ابدا , فى مقياس جنس من الحكام العريان فى الحضرة النبوية, فى اى زمان انقضى , وهذا بعلم التوريه والحسبان , انهم دوما ياتون الامر العصى , ويرتدون زلفى وتكفرة ممااتوا من صبابة وصبى , تذكرة للغفران والهدى , فكم انخلع المشير للتوبة والهدى , عل مدير الحج المقال يفصح ان كان له من وجدان , ليرعوى المشير ألمفدى! 2 يروى المواطن المسئول , الامين العام "للحركة ألاسلامية" عبدالقادر زين , " بامتلاك الحركة لاستثمارات خاصة , والاستثمارات مهولة غير معلنة على حد التصريح المنشور , الركوبة 30/04/2018, عن الصيحة, لكنه , غير مسموح له بالحديث عنها! 3 يورى بكرى محمد صالح , ودون لف او دوران , الفشل والازمة الحالة , واصدقه فيما يقول , والكل يصدقه, دون ى بهتان , فهو فى الاصل ابن السودان النوبى , ولن يكذب اهله , حتى وان كان من زمرة الهوام والهوس الدينى الشعبوى, وقد لخص الازمة المالية , فى بضع مئات من دولارت , ذهبنا فى ايام سابقة , بان لو تحلل كادر , او حرامية الاخوان كل فى , ثلث , ممايمتلك , لفاض الوطن ريعا وتمنى , وان القانون المنحول ايام جعفر نميرى , وهو جزء من قوانين سبتمر 1983 هى المجهض والهازم الاساسى للتحول الديمقراطى , يمكن الرجوع لهذا للاستاذ عمر عبدالعاطى , وابانها كان صديقى يوسف المحامى مركز مكتبه و يتتلمذ قياديون الان كان ذاك الزمان على مكتبه , ونحجب الاسماء الان , ليس من ضرر , بل لاتوجد لازمة! يخاف الان الافندى الوزير , بشرى , عن الافصاح عن الافصاح عن سبب الازمة البترولية , خوف الضياع , كسلفه "الغندور", ماالخوف , وانت فى ذمة " نظام ساقط" بل يتراسه , طفل غرير!!, كماذهب الصديق بدرى , وذات السياق اوافقه الراى!! 4 كل مال واستثمار " الحركة الاسلامية " منذ أيام الطلب , ابان , ايران فى كل مكان , الى حينه , هو استلاب , يااخى الزبير أحمد الحسن , من التلمذة , للكهولة والترهل ,
ارجعوا اموال الوطن للوطن وابنائه , حينها ينبغى تاصيل الفقه الشرعى للتحلل!!
بل الاهم , هذا المال قمين بفك الافلاس المالى الناشئ, وتكونوا , تحررتم على الصعيد الشخصى , وحافظتم على بهاء الدولة النقى قبيل الافتئات والتقية والاغتصاب!
تورنتو مايو الثانى منه 2018
|
|