لا تقل علماني ولكن قل . . . !!! بقلم عبدالعليم شداد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 08:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-23-2015, 04:41 PM

عبدالعليم شداد
<aعبدالعليم شداد
تاريخ التسجيل: 09-18-2014
مجموع المشاركات: 27

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا تقل علماني ولكن قل . . . !!! بقلم عبدالعليم شداد

    04:41 PM Aug, 23 2015
    سودانيز اون لاين
    عبدالعليم شداد-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    حاجة الشعوب للدين لا تقل عن حاجتها للطعام والشراب , فقد كان الانسان علي مر العصور يشعر بان هناك قوة اكبر من قوته , قوة لا يراها ولكن يشعر بها ويحس بأثرها , فجسد هذه القوة في شكل الهة نسب اليها النفع والضر ونسب اليها الكثير من الظواهر الطبيعية المحيطة به , فعلى الدوام كان الدين حاضرا ومحركا لمختلف الشعوب والحضارات على مدار التاريخ , ففي افريقيا كان لقدماء المصريين العديد من الالهة منها الاله رع وزوجته الالهة موت و الاله بتاح وزوجته الالهة سخمت واوزوريس وابنه حورس وكان للنوبيين في السودان الاله ابيدماك وأنوبيس, وفي اسيا كان للهنود المئات من الالهة اهمها الاله براهما والاله فيشو والاله شيفا, وفي الصين نجد الكونفوشية والبوذية ومن اهم الهتها اميتبها وكوان ين , وعند قدماء الفرس الاله اهورا واهريمن ومعابد النار المقدسة, والعرب قبل الاسلام عبدوا مناة واللات والعزي, وفي اوروبا عبد اليونانيون القدماء عددا كبيرا من الالهة منها الاله زيوس وباكوس واثينا ابنة زيوس وابولو وغيرها , وفي امريكا كان للهنود الحمر الهتهم مثل أزبان وتابلداك , هذا اضافة للكثير من الالهة والاديان الصغيرة سماوية وبشرية, فقد عبد الانسان كل شيء تقريبا فهناك من عبد الشمس والقمر والنار والحيوانات والعواصف وما لا يتسع المجال لذكره, كل ذلك بالإضافة للأديان المعروفة اليوم اليهودية والمسيحية والاسلام.
    الدينان الاكثر انتشارا في العالم اليوم هما المسيحية والاسلام , وهناك فروق كثيرة بين الاثنين , منها أن المسيحية تحولت من دين الي منظمة عالمية ضخمة اسمها الكنيسة, وكلمة الكنيسة هنا لا تعني المبني الخاص بالعبادة عند المسيحيين والمقابل للمسجد عند المسلمين , بل الكنيسة هي المنظمة الرسمية الدينية للمسيحيين , فمنذ زمن بعيد أصبحت الكنيسة منظمة كبيرة وقوية لها نظامها الاداري الخاص بها واستقلالها المالي ورتبها التي تشبه الرتب العسكرية عند الجيوش , فالنظام الاداري (الاكليروس) لرجال الدين في الكنيسة يبدا من رتبة الشمامسة وفيها خمسة درجات ( الابصالتيس , الاغنطس , الايبوذياكون , ذياكون والارشيذياكون). يترقى الشماس ليصبح قسا وتحتوي رتبة القسيسية على ثلاث درجات ( القس , القمص والابسكوبس ) ومن ثم رتبة الاسقفية وفيها ثلاث درجات ( الاسقف , المطران والبطريرك ) , فمثلا يمكن ان يترقى رجل الدين في الكنيسة كالتالي ( شماس , راهب , قس , قمص , أسقف ثم بابا ) وجميعهم لهم رواتب مجزية كما ان لهم نسبة من التبرعات التي يجمعونها في كنائسهم, وتقسم الكنيسة الدول الي مناطق جغرافية ( أشبه بالمحافظات او الولايات ) تسمي الابريشية , وكل ابريشية مسؤول عنها أسقف ( النظام الاداري البريطاني الحالي قائم علي تقسيمات الكنيسة ), وتشكل الأبرشيات البطريركية ويتم التصاعد الاداري حتي مكتب البابا في الفاتيكان في حالة الكنيسة الكاثوليكية مثلا , وللكنيسة مناهج تعليمية ومدارس وجامعات تتبع لها مباشرة منذ زمان بعيد (مارتن لوثر حصل علي الدكتوراه في الكتاب المقدس في العام 1512 ) واليوم هناك العديد من الجامعات التي تعد من ارقى الجامعات في العالم تتبع للكنيسة, كما وتعتبر الكنيسة الكاثوليكية من اعظم الامبراطوريات المالية في العالم حيث أن لها استثمارات ببلايين الدولارات في اضخم الشركات العالمية مثل شل , جنرال موتورز , جنرال الكتريك وفي بنوك كبيرة في امريكا وبريطانيا وفرنسا وغيرها , ومجلس الاقتصاد الذي يتبع لمكتب البابا يضم أميز الخبراء من جميع انحاء العالم ومهمتهم وضع السياسة الاقتصادية للكنيسة الكاثوليكية وادارة استثماراتها حول العالم.
    قبل القرن السابع عشر كانت الكنيسة (كمنظمة ) هي المؤثر الاكبر في معظم شئون المجتمعات المسيحية, ابتداء من علاقة الناس بربهم (غفران الذنوب يتم عبر رجالها) ومرورا بشؤون المجتمع اليومية من زواج وطلاق وتعليم الي شؤون الحكم والسياسة , هذه السيطرة الكبيرة أدت لبروز تيار جديد في القرن السابع عشر عرف قادته بالدنيويين أو الحياتيين secularism وذلك في مقابل المنظمة الدينية المسيحية التي تستمد شرعيتها من السماء وتعد الناس بالجنة والتي كانت بمثابة دولة داخل الدولة كما قال فولتير (أحد المنظرين الرئيسيين للحياتيين (العلمانيين)), وقد كان من أهدافهم ابعاد منظمة الكنيسة (وليس المسيحية كدين) عن السياسة, والحقيقة ان التطور الجديد والذي يعد تنظيما صغيرا لدور الكنيسة كان نتيجة لعوامل كثيرة أهمها المفكرين والفلاسفة الذين كتبوا افكارهم وتصوراتهم لمنهج جديد للحكم ولقضايا الاصلاح الاجتماعي فقد كانت المجتمعات الغربية تعاني من طبقية مزرية كان يمكن ان تؤدي لدمار هذه المجتمعات (طبقة رجال الدين وطبقة النبلاء ثم عامة الشعب) , فحركة الحياتيين (العلمانيين) في اوروبا نتاج لتطور طبيعي وضروري لحركة المجتمع وذلك لأسباب كثيرة منها بؤس الوضع الاجتماعي نتيجة للطبقية , ثم طبيعة المسيحية الحالية نفسها , فهي أقرب لكونها رابطة اجتماعية بها القليل من القوانين الاجتماعية مهمتها أن ترفع من معنويات افرادها وتؤلف بينهم عن طريق جمعهم في مناشط دورية في الكنيسة حيث يستمعون للمواعظ من الكهنة ويشاركون في الاغاني والاناشيد الكنسية (الترانيم) , كما انها ايضا تقوم بإشباع الجانب الروحي الذي يدفع الانسان للبحث عن اله الكون, مع ملاحظة انه لا توجد احكام شرعية تنظم الحياة الاجتماعية في المسيحية فلا يوجد لباس شرعي لا للنساء ولا للرجال, والخمر المحرمة في الاسلام هي جزء اساسي لا يمكن الاستغناء عنه في العبادات المسيحية , والموسيقي المحرمة في الاسلام (علي حسب أقوى الادلة أو في المساجد على الاقل) هي جزء اساسي وهام جدا في برنامج الكنيسة, كما انه لا توجد اطعمة محرمة فالمسيحي يأكل ما طاب له , والزناء ليست له عقوبة, وعقوبة السارق ان يرد ما سرق , وعقوبة الاعدام مرفوضة تماما , وأما ما هو موجود في المسيحية فهو ما يزال مطبقا في كل الدول المسيحية (غالبية سكانها مسيحيين) كحرمة تعدد الزوجات مثلا, بل قد صيغت الحياة الاجتماعية في الغرب على النفور من ذلك وهو في الاصل تشريع كنسي. وعليه فإننا نجد ان المسيحي العادي في الدول المسيحية عندما قبل بأقصاء منظمة الكنيسة عن مسألة التأثير السياسي المباشر لم يخطئ في حق دينه ولم يسئ لمعتقداته بل هو متصالح مع نفسه ومع دينه ومع حكوماته اذ لم يكرهه أحد على تبني تشريعات تخالف دينه, وذلك خلاف ما يتحدث به البعض بان الغرب قد ترك دينه وانه قد تم فصل الدين عن الدولة, والمانيا اليوم يحكمها الحزب الديموقراطي المسيحي بزعامة انجيلا ميركل (ولم يتغير شيء في المجتمع الالماني لأنه لا توجد شريعة مسيحية ليطبقها ولكن لمجرد اسم الحزب معان ودلالات) , وحزب الشعب الأوروبي (المسيحي) هو الحزب الاكبر في الاتحاد الاوروبي حيث يشكل الأغلبية في المجلس الأوروبي, كما أن الكنيسة كمنظمة لم تخسر من ذلك التنظيم لوضعها الذي قام به الحياتيين سابقا, بل استفادت اكثر فهي ماتزال قائمة وتتمتع بالاستقلال الكامل وتؤدي دورها كاملا في المجتمع وخاصة في نشر المسيحية حول العالم (مجمع تبشير الشعوب التابع للبابا) مع عدم تدخل الحكومات الغربية في شؤونها, وهكذا الحال مع بقية الديانات الاخرى حول العالم التي وضعها البشر التي تم ذكر بعضها في بداية هذه المقالة كلها تقريبا ليس لديها تشريعات تتأثر بالمفهوم الجديد.
    دين الانسان جزء منه لا يقل عن بقية اعضاء جسمه أهمية كيده ورجله أو بقية اعضائه والاساءة لدينه بطريقة مباشرة او غير مباشرة عن طريق التقليل من شأن احكامه وتشريعاته وتوجيهاته اساءة له, فعندما تأتي فئة من الناس في العالم الاسلامي وتضع تشريعات تجعل الخمر متاحة في كل مكان , والزناء مشاعا , وما يدفع اليه من ملابس نسائية محرمة وغيرها من التشريعات التي تخالف الاحكام الصريحة الواضحة في الاسلام , فإنها بذلك تستفز المجتمع المسلم استفزازا شديدا وتسيئ اليه في دينه اساءة بالغة, وهذا ما واجه الحياتيين (العلمانيين) في العالم الاسلامي , حيث انهم وجدوا انفسهم يقاتلون المجتمع في دينه , ففي الاسلام لا توجد منظمة دينية كمنظمة الكنيسة ليقفوا ضدها ويبعدوها خطوات عن السياسة وينتهي الامر, كما لا يوجد رجال دين , فما يوجد هم اشخاص عاديين لهم معرفة والتزام اكثر من غيرهم وكل مسلم يمكن اعتباره رجل دين , يمكنه ان يصلي بالناس جميع الصلوات حتى صلاة الجمعة بخطبتها وصلاة العيد والجنازة وغيرها من العبادات وأصغر مسلم يمكنه ان يصحح أكبر عالم ان هو أخطاء فالفيصل بينهم القران والسنة وليس قداسة المنصب, اما في الكنيسة فلكل رجل دين دور حسب رتبته لا يسمح لآخر ان يؤدي دوره الا ان كان في مثل رتبته فهناك من يغفر الذنوب وهناك من يؤدي التراتيل الكنسية ومن يقدم القرابين وغيرها, كما انه لا توجد طبقية اجتماعية سببها الاسلام ليكون الهدف العدالة والاصلاح الاجتماعي كما كان في اوروبا بل ان الاسلام يمنع الطبقية والعنصرية بأمره بالتواضع وتحريم التكبر علي الناس.
    من المعروف أن كلمة علمانية لا علاقة لها بأصل الكلمة الانجليزية او الفرنسية لا معنى ولا لغة , وهذه الترجمة الخاطئة التي انتشرت عن قصد او عن غير قصد سببت الكثير من الخلل في المفاهيم, حيث اصبح الناس يظنون أن الحياتيين مجموعة ذات فكر موحد ومنهج واحد, في حين ان المفهوم يتسع ليشمل حتي المسلم الذي كل همه الحياة الدنيا وامثال هؤلاء تجدهم يتهربون من احكام الاسلام حكما حكما متتبعين الضعيف من الاحاديث حينا و متحججين بالعقل والمنطق أحيانا اخرى, ولكن في حقيقة الامر أن هؤلاء المسلمين خاصة السياسيين منهم يفكرون من داخل الصندوق الذي وضعهم فيه الاستعمار فهم معجبون بالإسلام بشكل عام ولكن عند نزولهم للتفاصيل تظهر عورتهم وعجزهم , وهكذا توزعت النخب السياسية في العالم الاسلامي ما بين حياتيين (علمانيين) يقولون بإبعاد الاسلام وتشريعاته بشكل صريح وما بين حياتيين مسلمين يريدون اسلاما بلا اسلام, وقد اوهموا انفسهم والناس بان الغرب قد تخلى عن دينه وانه ابعد الدين عن الدولة وان ذلك هو سبب تقدمه وتطوره , وكل الذي حدث أنه تم تحجيم الدور المباشر للكنيسة فمن ناحية التشريعات فإنه اساسا لا توجد تشريعات شاملة في المسيحية واما الموجود منها فهو مطبق على ارض الواقع, ولكن أصبح هم بعض الحياتيين ان يحولوا المجتمعات المسلمة لتصبح مثل المسيحية وتدعمهم بعض الحكومات الغربية في ذلك نتيجة لمفاهيم تاريخية خاطئة.
    ان الحياتيين (العلمانيين) في العالم الاسلامي بمختلف تصنيفاتهم واحزابهم يبحثون عن الحياة الكريمة السعيدة لهم ولشعوبهم واقرب نموذج حي أمامهم هو في العالم الغربي فاصبحوا يريدون ان يجعلوا شعوبهم نسخة شبيهة من ذلك المجتمع وفي سبيل ذلك هم على استعداد لان يدوسوا على كل شيء, وأول ما داسوا عليه كرامة الانسان المسلم من خلال احتقارهم لدينه وعقيدته ظنا منهم انها سبب التخلف وبؤس الاقتصاد , فأصبحوا في نظر الاخرين عملاء مجرمين مأجورين يحاربون الاسلام والمسلمين , والحقيقة ان اغلب الحياتيين اشخاص مساكين فهم فقط يبحثون عن الحياة السعيدة الرغيدة, وفي زحمة اعجابهم بالآخر نسوا ان هذا الاخر متصالح مع شعبه ودينه لا يهينه ولا يحتقره فهذه اول خطوة في طريق النهضة, ولقصر نظرهم لم يدركوا انهم ان سيطروا على جيل وارهبوه واستقر لهم الامر فستمضي السنين وينهض جيل اخر ويقاوم من جديد لأجل كرامته وكرامة دينه. فالبحث عن التطور والتقدم والرفاهية لا علاقة له بمنع تنفيذ التشريعات الاسلامية وتطبيق احكامها وهذا امر لا يحتاج الي اقناع , بل الاصرار علي ذلك يعني حربا للناس في دينهم وهذا معناه الصراع المستمر داخل الدول المسلمة (غالبية سكانها مسلمين) , وهذا هو اكبر مسبب للتخلف وعدم الاستقرار, ولا سبيل للاستقرار الا بتوفر الثقة بين الشعوب وحكامها واحترام أديان الناس وتطبيق أحكامها هي اول خطوة نحو ذلك, ولا داعي لتكرار مقولات جوفاء كالقول بان الدين شأن شخصي, فالشعوب المسيحية مثلا لم تتخل عن دينها واحكامها بل تحترمها وتحاول ان تنشرها في بلاد الاخرين , فعلينا ان ننتبه للفرق بين الاسلام وبقية الاديان الأخرى حيث انه يحوي تشريعات راقية مفصلة لا توجد عند الاخرين, كما ان من الافضل ان نسمي الاشياء بمسمياتها فلا نقل للذين كل همهم الحياة الدنيا (علمانيين) لان اسمهم الصحيح هو الحياتيين والتسمية الصحيحة هي نصف المشوار نحو حوار عقلاني عملي (ذلك يفتح باب الحوار نحو قضايا مثل هل الاسلام بشريعته ضد الحياة السعيدة والرفاهية والسلام العالمي) . ختاما ان افضل ما يفعله الحياتيون (العلمانيون) عند وصولهم للحكم في الدول الاسلامية (وهم الاقرب لذلك بسبب السند العالمي وضعف التفكير الاستراتيجي لخصومهم) أن يرحموا هذه الشعوب التي حار بها الدليل وأن لا يحولوا بينها وبين دينها حتى لا تعيش شعوبهم في وضع قبيح مشوه.
    عبدالعليم شداد/ مفكر سوداني
    mailto:[email protected]@gmail.com

    أحدث المقالات

  • الحوار النوبي النوبي ضرورة تقتضيه المشهد السياسي الراهن ( 2/3 ) 08-23-15, 03:07 PM, صديق منصور الناير
  • آخ ياوطن المرهقين الحزانى ! بقلم على حمد إبراهيم 08-23-15, 03:04 PM, على حمد إبراهيم
  • لم نجدكم !! بقلم صلاح الدين عووضة 08-23-15, 02:59 PM, صلاح الدين عووضة
  • وهل يطاع لقصير أمر؟! بقلم الطيب مصطفى 08-23-15, 02:57 PM, الطيب مصطفى
  • عالم الدقيق ..(2) بقلم الطاهر ساتي 08-23-15, 02:55 PM, الطاهر ساتي
  • ثلاثة خميسات كادت تغير تاريخ السودان ؟ بقلم ثروت قاسم 08-23-15, 06:42 AM, ثروت قاسم
  • ونسة ماسخة ياشيخ الترابي!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-23-15, 06:24 AM, حيدر احمد خيرالله
  • حرية التظاهر في العراق بين الواقع والطموح بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات 08-23-15, 01:57 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الاتفاق النووى الايرانى ... حرب الصين الباردة بقلم هيام المرضى 08-23-15, 01:55 AM, هيام المرضى
  • ربيع العراق الإصلاحي.. الفرصة التاريخية بقلم عدنان الصالحي/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية 08-23-15, 01:53 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • السجين رقم 161 في احداث عنبر جودة عمي يوسف احمد المصطفي: دخري الغلابة وحواشة للضعاف مزروعة 08-23-15, 01:52 AM, حسين سعد
  • الاتفاق النووي الإيراني في الميزان بقلم حمد جاسم محمد الخزرجى/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاسترات 08-23-15, 01:49 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • إحدى عشرة رسالة لوالي الخرطوم .. (5) صور مشوِّهة للعاصمة .. بقلم توفيق عبدا لرحيم منصور 08-23-15, 00:28 AM, توفيق عبد الرحيم منصور
  • التضامن المهني والأخلاقي معهم ومعنا بقلم نورالدين مدني 08-23-15, 00:22 AM, نور الدين مدني
  • سطور ملهمة من سجن النساء المصريات بقلم د. أحمد الخميسي 08-23-15, 00:20 AM, أحمد الخميسي
  • على ماذا تعتمد (داعش) في حروبها ضد المسلمين!؟ (5( بقلم خالد الحاج عبد المحمود 08-23-15, 00:17 AM, خالد الحاج عبدالمحمود
  • أطلقوا سراح الحركة الإسلامية في السودان بقلم محمد مجذوب محمد صالح 08-23-15, 00:13 AM, محمد مجذوب محمد صالح























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de