|
Re: كل هذه الكوارث ، والجيش لم يفرط !! بقلم شوق (Re: شوقي بدرى)
|
هكذا تكون شروط رئيس السودان القادم فى الحين
تعتبر الرئاسة للدولة كما يوضحه الفقه الدستوري بأنها الرمز الأول لوحدة كيان الأمة ، فلابد من ضرورة الحاجة إلى قائد قوي وعادل وواعى يوحد جبهاتهم وولاياتهم وشملهم ، ويعد إنتخاب الرئيس هو العمل السياسي الوحيد الذي يقوم به الشعب بأسره. والتصويت في إنتخابات الرئاسة يعبر عن الخيار الأكثر أهمية للشعب ، وليس هنالك ما هو اكثر أهمية من أن الرئيس قد تسلم السلطة بإرادة وخيار الشعب، وأن أي تفكير في عزل الرئيس وتغييره يكون بمثابة تحدي واضح لإرادة الشعب يجب إحترامه وتنفيذه فورا . ويستلزم الفقه الدستوري لتوفير مفهوم العزل أن يكون الخطأ الذي ارتكبه الرئيس موجهاً ضد الدولة مثل اختلاس وسرقة الأموال العامة أو التدخل في الإنتخابات ، أو قبول الرشوة أو الإهمال في تأدية واجباته . فالعنصر الاساسي والإلهام للضرر الذي يتسبب فيه الرئيس يجب أن يكون هو الاضرار بالدولة أو بالمجتمع أو إنتهاك الدستور أو التعسف في استخدام السلطة والإستحواذ والحكر والبغى لها بالقمع .. ووجب إقامة حدود الحكم فى الدولة على نظام سياسي اجتماعي، يقوم على الترابط والتآخي والإيثار ووحدة الصف ولمّ الشمل واستبعاد سيطرة الإنسان على الإنسان او فئة على فئة او حزب على حزب . ولا يكون الرئيس في هذه الحالة إلا رمزاً لبسط العدل، وضماناً للأخلاق الحميدة .ولقد امرنا الله تعالى فى تنظيم الدولة الإسلامية بالحكم بالشورى وان دستور الإسلام هو قانونه العرفى فى الأرض ، لقوله تبارك وتعالى (( وشاورهم في الأمر)) (( وأمرهم شورى بينهم )) وهو تبيان لتنظيم حكم الديمقراطية فى السلوك والمعاملات البشرية ،ويجب ان يكون حكم السودان هو سيادة الديمقراطية الشاملة وسياق الدمقراطية تعنى حكم الشعب ،وهى المشاركة السياسية للمواطنين ،وهى حكم الشعب بالشعب وللشعب .ونظام الديمقراطية هى افضل انواع تنظيمات الحكم واعدلها فى العرف المعروف للدولة الناجحة الراقية ،لكون الشعب هو صاحب السلطة وإتخاذ القرارات التى تكون صادرة من رغبات الشعب وطموحاته لكونها تكفل له حقوقة وحرياتة وقال تعالى(( واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل)). والديمقراطية غير المباشرة ولها تسميات اخرى”الديمقراطية النيابية او التمثيلية فيها يختار الشعب من ينوب عنه لكي يمارس السلطة التشريعية ، فالشعب يبقى مصدرا للسلطة غير انه لا يمارس السلطة بنفسه بل يفوض السلطة الى حاكم يختارونه شورى من بينهم، وهذا هو النوع الشائع في الوقت الحاضر، حيث يختار الشعب ممثلين او نواباً لمدة معينة من السنين . ووجب ان ينتخب رئيس الجمهورية ليحكم السودان لمدة 5 سنوات انتخابا مباشرا ونزيها ولا يجوز توليه المنصب لأكثر من دورتين كاملتين متصلتين أو منفصلتين.فيكون مجموع حكم الرئيس لدولة السودان هى 10 سنوات لا غيرها يجوز له حكم الدولة، لكى لا يحتكر الحكم ويطغى بمرض حب السلطة والرئاسة .ويجب ان يكون رئيس دولة السودان هو مواطن مدنى تابع لحزب منظم معين . والاحتكار السياسي هو التناقض التام لمفهوم الديمقراطية القائم على الاعتراف والمشاركة للطرف الآخر وتعزيز التداول السلمي للسلطة وبناء مجتمع مدني يرتكز الى العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات وفتح الحوارات بين تعدد الأفكار ،والإحتكار السياسى القمعى معناه انه لا يجوز لحزب او فرد الهيمنة والإستفراد بفرض فكر سياسي معين على جميع المجتمع ، مما يؤدي الى استفحال الاتكالية واللامبالاة والهيمنة والبغى على الحكم . وهذا النوع من الاحتكار عادة يحول دون السماح للآخرين بالمشاركة بالرأي الأخر او المعارضة او النقد والتعديل عند اتخاذ القرارات العامة، وهو عادة ما يكون له دورا أساسي في حدوث بلبلة وعنف وتناقضات مجتمعية وسياسية وفكرية محتدمة بسبب التضييق على أصحاب الراي الآخر المخالف ، مما يؤثر بشكل مباشر على صعوبة المعيشة، وتدهور الحكم المدني يؤدي الى تردي الاوضاع الاقتصادية فى البلاد كمحصلة طبيعية وحالة عدم الاستقراروالقحط . ويجب سحب بساط السلطة من العسكر ويضع هذا البند المهم فى دستور الدولة ، فالجيش ليس له أى احقية فى حكم الدولة بالبته، فالجيش هو مؤسسة أمنية تنظيمية وفقط لحماية الدولة ولا يجوز حكم الدولة الراقية المتحضرة بالعسكر والعسكر يحتكر ويستحوذ على السلطة التشريعية .والعسكر هو ملك المواطنين ومعروف بان المواطن فى الدولة هو الذى ينفق كل الأموال على تنظيمات الجيش والبوليس، فيبقى شريعة واحقية وجوب حكم الدولة هى للمواطن الذى ينفق ويدفع المال ويصرف على كل تنظيمات ومؤسسات الدولة العسكرية والبوليسية من عوائد مال الضراب. لم يلق إنسان من الإهانة والاضطهاد والقمع والظلم والفساد مثل ما لقي الإنسان من ظل الأحكام العسكرية فى دول العالم الثالث والمتخلفة ، إن الأرقام التي تتحدث عنها المنظمات الدولية لحقوق الإنسان، تجعلنا كشعوب عانت الأمرَّين نقف وقفة رجل واحد ضد كل الأطماع الانقلابية والتسلطية التي يفرضها العسكر حينما يحكم الدولة بالغصب .ويجب ان لا ننسى كل ما فعله تنظيم حكومة العسكر للطاغية الرئيس عمر حسن البشير فى السودان من ما مر بنا من مأسى وظلم وفساد وقتل للمواطنين الأبرياء الذىن طالبوا بمشروعية التغيير للحكم الجهوى ، فالجيش له فقط الأحقية فى فرض وبسط الأمن والدفاع والحماية والإستقرار للمواطن ،ولو دعت الضرورة يجوز بان يتدخل الجيش فى نزع الحكم من فئة عصبجية جهوية مستحوذة ليرد الحكم الديمقراطى الشورى للمواطنين . ومما رأينائه من تجربة مأسى لحكم الكيزان العسكر الغاشم المحبط فى السودان هو إنتشار الفساد المالي وتداخل العلاقات بين المدني والسياسي، وتحول العسكري إلى مستثمر خصوصي ينافس المواطنين ويستحوذ على كل مصادر الشركات المدنية مما ادى الى إفلاس المواطن . فمن اجل هذا يجب ان ترفض كل الشعوب والثوار الأحرار والسياسين حكم العسكر ويضع ويوثق فى الدستور الشرعى للبلاد ( لا لحكم العسكر ) لأنهم شقاشق ومتعجرفين يريدون ان يطبقوا العسكرية على الموطنين ويحتكرون اعلى الطبقات والمقامات فى المجتمع بالقوة والإستحواذ كما يحتكرون قطاعا كبيرا من الإقتصاد والمناصب العليا فى الدولة وحارمين المواطنين من التطلع والترقى الى مستقبل ومعيشة افضل ، وان إحتكار سيادة السلطة يؤدى الى الإستبداد والتعالى والبغى على الأخرين وربنا قد حرم البغى فى الكتاب المبين على المسلمين ، فلابد من إقامة مجتمع حر ديمقراطى نزيه خالى من الفساد والتجبر والتسط والبغى وإحتكار السلطة للعسكر وسلبها من المواطن ، وعاش جيش السودان الباسل البار . ويجب حل وإلغاء جهاز الأمن الهمجى الذى قام على حماية تنظيم الحزب الحاكم العسكرى الإخوانجى فى السودان بإسم حزب الأخوان المسلمين إلذى إغتصب السلطة بالعنف والجبروت من الحكومة الديمقراطية وحافظ على سلطتة بالعنف والظلم والقتل والتعذيب والبغى والتعدى على حقوق الأخرين والمعارضين له، ويعتقد هوسا تنظيم الأخوان اللآ مسلمين بأن أي معارض له هو معارض لله ورسوله وأجاز هوجا وجرما سفك دماء الشعب البرئ والمعارضين والمخالفين له، وهذا ما جرى ويجرى الآن فى السودان منذ إنقلاب حكومة الإنقاذ الشوم عام 1989. فعندما ياتى العسكر إلى السلطة بقوة الانقلاب الهوجى وتقمع وتظلم الآخرين بالعنف وتتمدد الأجهزة العسكرية والأمنية وتحتل الفضاء السياسي والمدني والتجارى ليكون لديها اليد العليا فى السيطرة الغاشمة وهو فشل الدولة بأسرها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل هذه الكوارث ، والجيش لم يفرط !! بقلم شوق (Re: شوقي بدرى)
|
واجبر الصادق رئيس الوزراء المنتخب للاعتذار لمن صار قائد الجيش الحقيقي
الكلام دوه وين اعتزر وين وبتين ولى منو عندك دليل ولا كلام مشاطات سااااى انت والله ود المهدى ده كان ماجبت سيرتو مابترتاح لكن المابتلحقو جدعوا عمارو مع الرجال لاتخطئه العين اما الساقطين من امثالك ممن امضوا عمرهم مع افرد قاع المجتمع ويلوكون الحسرة والحصرم على العمر اللى ضاع سدى ولكن لاباس من تشويه سيرة الاخرييين فالفاتية ليس لديها ماتخسره
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل هذه الكوارث ، والجيش لم يفرط !! بقلم شوق (Re: Ali AHmed)
|
وربما تمــــــــــطى فكشف المغطى:
Quote: انّ التحرّج الكاذب من التأمين على الحياة باعتبار انّ الموت من فعل الله ومباشرة التأمين على الحريق وحوادث العربات، مثلا باعتبار من فعل البشر، لهو صنيع يدل على ضعف التوحيد، وعلى التورّط في الشرك.. وشركات التأمين الرأسمالية الغربية كانت اكثر صدقا – رغم خطأ تصورها – من شركة التأمين الإسلامية، حيث كانت تذكر من ضمن الاشياء التي تؤمن عليها، التأمين ضد فعل الإلهInsurance against the act of God وذلك لأن التأمين والايمان بالإله، والرضا بقضائه، لا يجتمعان |
وربما تمــــــــــطى فكشف المغطى Quote: وشركات التأمين الرأسمالية الغربية |
واخد بال حضرتك Quote: وذلك لأن التأمين والايمان بالإله، والرضا بقضائه، لا يجتمعان |
Quote: التأمين على الحريق وحوادث العربات |
مالوووووووو
Quote: لهو صنيع يدل على ضعف التوحيد، وعلى التورّط في الشرك |
ههههههههههههه من كتاب الأخوان الجمهوريون بنك فيصل الإسلامي!؟ الطبعة الأولى مارس 1983 جمادى الأولى 1403
أها يا اللخووووو حمار أم بلينا* دا مؤمن عليهوووو في بلاد العم سام ولا طلقيبا ساي!! ههههههههههههههه
الجمهوري عبد الله عثمان والشمقمقية الراندوية: اقتبس موزع صكوك الغفران وخازن الجنان من (فقه) ربهم وفكرتهم:
Quote: الأخوان الجمهوريون بنك فيصل الإسلامي!؟ الطبعة الأولى مارس 1983 جمادى الأولى 1403 الإهداء الى الشعب السوداني، خاصته وعامته، مثقفيه وأمييه!! انت معرض بما سمىّ (بنك فيصل الإسلامي) لأخطر صور التضليل الديني على الإطلاق!! التضليل الذي يسوّغ أكل المال الحرام!! وليس وراء الحرام الاّ فساد العقول والقلوب والأبدان!! وهذا لعمر الحق أسوأ من كل سوء!! |
Re: أخيرا جدا: نظام المجرمين يعترف بأنو دة الـRe: أخيرا جدا: نظام المجرمين يعترف بأنو دة الـ هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه * حمار أم بلينا ورثه من أخيه في الفكرة الجمهورية كما حكى هو بنفسه ومعه شريط كاسيت لفنان سوداني!!
هوامش : 1/ Insurance against the act of God دي بتضرب لينا الكاتب الراتب في سودانيز الإسموو صلاح شعيب بتاع نظرية الدولة البتقيف علي مسافة واحدة من المعتقدات!!! هههههههههههههههههههههههههههههه كمال عباس الغشاش الغباش تلقاهووووو هسسسه يرجف!! ومعاهوووو بقية دعاة(تحجيم) دور الآلهة في دولة البشر!! هههههههههههههههههههههههههههههه ما بنصلك يا (شقيق) الشوايعة وحبيب الجمهوريين!! تدخل يدك في جيبك تمرق دووولاااااار تلقاهووووووو يسبح بحمد ربه والله صحي!! تركب (حمار أم بلينا) تلقاهووووو مؤمن ووثيقة التأمين مكتوب فيها بلسان افرنجي تخين :
Insurance against the act of God ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فأين تذهبون!!! .... القادم:
مساواة السودانيين في الفقر حتى يتساووووووو في الغنى هههههههههههههههههههههه
المستنير ابوبكر عباس يعلن نهاية عهد الفقر والجوع والمسغبة (البطنية) للشعب (البغل) حين عزمه الجمهوري ع ع نص خروف في مدينة العين!!!
اللي بعدوووو: أطفال الفكرة الجمهورية والحرمان من الحلال!!!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|