|
Re: كلام ما معقول يا الطيب! بقلم أبوبكر كهال- ك (Re: أبوبكر كهال)
|
أستاذ ابوبكر كهال...
من كتابات الطيب مصطفى (الخال الرئاسى).. أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟" ...
سا محنا يا استاذ ابوبكر.. فمن سياسات حكومتنا المدمرة هى التدخل فى شئون الدول الخارجية.. و لقد جلبت لنا كثيرا من الماسى بمساندتها للسعودية ضد اليمن, و مساندتها للعراق ضد الكويت, و مساعدة المعارضة الليبية فى اسقاط القذافى, و محاولة اغتيار الرئيس المصرى حسنى مبارك.. و هاهى تسن الاقلام ضد دولة نكن لها كل الاحترام و التقدير.. و نحفظ لها استقبال السودانيين فى اراضيها.. و نحفظ لارتريا كثيرا من التشابه بيننا فى المجال الثقافى.. الطيب مصطفى يمثل حكومة الانقاذ.. و اذا عرف السبب بطل العجب.. و كما يقول المثل ( أمسحها لينا فى وّشنا )..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كلام ما معقول يا الطيب! بقلم أبوبكر كهال- ك (Re: nour tawir)
|
الاستاذة نور المحترمة كل مداخلاتنا بتتمسح في هذا المنبر صاحب المنبر اعجب من عجيب يمسح كلامنا العاقل الموزون ويسيب التحريض على قتل الناس المساكين والابرياء يمسح الحقائق ويسيب الكذب والدجل والعنصرية والغطرسة يمسح اوصافنا للنذل الافاك العنصري ويخلي العنوان ابو شتيمة وكأن افاكين ليست شتيمة . تبا له وتبا للكيل بمكيالين وحنكتب برضو كلما اردنا وليمسح كلما اراد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كلام ما معقول يا الطيب! بقلم أبوبكر كهال- ك (Re: أبوبكر كهال)
|
بعيدا عن التدخل في اوضاع وسياسة ارتيريا الداخلية وبمناسبة الحديث عن الرئيس الارتيري كرمز لنضال ذلك البلد استطيع ان اقول انه لايوجد شعب دفع ثمن تقلبات السياسة والمحاور الاقليمية والدولية مثل الشعب الارتيري الذي صمد صمودا اسطوريا امام تلك الاوضاع. دعمتهم دول وانظمة سياسية كثيرة عند الحوجة اليهم وليس لاسباب مبدئية ثم تخلت عنهم بل شاركت في ذبحهم. السودان الرسمي ايام النميري ذهب هذا الاتجاه لكن برفق مقارنة بالاخرين اما الشعب السوداني بكل قواه السياسية والاجتماعية وحركته النقابية خاصة قطاع الصحفيين فقد دعموا نضال الشعب الارتيري دعم غير ممنون ولاتزال في الذاكرة تلك الايام وقوافل الاعلام تشق الجبال والهضاب الي الاراضي المحررة في البلد الشقيق . الاخوان المسلمين عندما دعموا الثورة الارتيرية لم يفعلوا ذلك لوجه الله وانما كانت لديهم ولاتزال اجندة وتحالفات واطماع.. نشدد ايضا وفي هذا التوقيت الحرج علي ضرورة ضبط النفس والبعد عن التهييج والخطاب الحربي والحشود العسكرية حتي اشعار اخر تعود فيه العلاقات الطبيعية بين الاشقاء في البلدين الي سابق عهدها sudandailypress.net
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|