عمرو بن العاص يكشف عورته لعلى !!!لماذا صاحبه رسول الاسلام ؟؟؟!!! بقلم جاك عطالله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 01:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-09-2015, 08:49 PM

جاك عطالله
<aجاك عطالله
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 150

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عمرو بن العاص يكشف عورته لعلى !!!لماذا صاحبه رسول الاسلام ؟؟؟!!! بقلم جاك عطالله

    08:49 PM Aug, 09 2015
    سودانيز اون لاين
    جاك عطالله-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين




    عمرو ابن العاص بالوكالة شخصية قميئة انتهازية وابن عاهرة معروفة وطأها خمسة رجال ويقال سته بنفس الوقت وهو من الصحاب المقربين لمحمد رسول الإسلام وولى على مصر فأخربها عندما بعث في عام المجاعة قافلة أولها وصل المدينة واخرها كان لايزال بمصر و نهب مصر وكان يعمل للخليفة عمر الذى قال فلتفلس مصر لعمار المدينة - وهو شخصية جديرة بالنبش في اصلها وفصلها

    اروى قصة هذا الافاق ابن الزوانى لكى يعرف الذين امنوا ويتسألوا معى كيف كان رسول الذين امنوا يختار أصحابه ؟؟؟ وهل هو احق بالتكريم ام بالضرب بالقديمة لافعاله الموثقة ومخازيه المخجلة ؟؟؟ وكله موثق علشان محدش يزعل


    يرى "عبادة بن الصامت" احد اهم الصحابة أن اجتماع معاوية وعمرو بن العاص هو من علامات الأخطار ويذكر أنه لما قدم عليهما وهما بالشام جلس بينهما ثم سألهما (أتدريان لما جلست بينكما في مكانكما؟) قالا (نعم، لفضلك وسابقتك وشرفك) قال(لا، والله .. ما جلست بينكما لذلك وما كنت لأجلس بينكما في مكانكما ولكن بينا نحن نسير مع رسول الله عليه الصلاة والسلام اذ نظر إليكما تسيران وأنتما تتحدثان، التفت إلينا فقال: اذا رأيتموهما اجتمعا ففرقوا بينهما فإنهما لا يجتمعان على خير أبدا)

    وتكشف لنا هذه الرواية اذا ما ثبت صدقها من حيث الدلالة أن الرجلين ليسا باللاعبين الهيين في لعبة الصراع على السلطة والتخطيط لها من أجل الإطاحة بكل من يقف امام طموحاتهما.. لكن من هذا الرجل الذي لجأ اليه معاوية في لحظة من أهم لحظاته الحرجة التي كان يعيشها هو يتأهب للدخول في أكبر مواجهة ضد الخليفة الرابع وفي الوقت نفسه معلنا انشقاقه الكبير عن خلافة علي ؟

    من هو ابن الزانية هذا ؟؟؟

    ولد عمرو بن العاص في 592م وتوفي 682م

    أبوه هو العاص بن وائل وهو رجل ثري، من احدى بطون قريش المعروفة في الجاهلية والإسلام وهي هاشم وأمية ونوفل وعبد الدار وأسد وتيم ومخزوم وعدي وجمح وسهم. وكان بطن سهم الذي ينحدر منه عمرو بن العاص دون بطون هاشم وأمية وعبد الدار في القوة والقيادة، أما أمه فقد كانت سبية وكثيراً ما تحداه وغمز به خصومه وهو عندئذ أمير على مصر، ويروي الإخباريون أن والده ابتاعها في سوق عكاظ حيث كانت تؤجر للغناء بمكة وكانت تدعى سلمى بنت حرمل، وتلقب بالنابغة. كما يروى أنها كانت على صلة بالعاص وأبي لهب وأمية بن خلف وأبي سفيان، وعندما أنجبت عمرو ألحقته بالعاص

    وقيل أن عمرو قام في ذات يوم بشتم أروى بنت الحارث بن عبد المطلب في أحد مجالس معاوية فردت عليه بقسوة قائلة (وأنت يا ابن النابغة تتكلم، وأمك كانت أشهر امرأة تغني بمكة وأخذهن لأجرة؟ أردع على ظلعك واعن بشأن نفسك، فوالله ما أنت بقريش في اللباد من حسبها ولا كريم منصبها ولقد ادعاك خمسة نسر من قريش كلهم يزعم أنه أبوك فسئلت أمك عنهم فقالت: كلهم أتاني فانظروا أشبههم فألحقوه به)

    كان عمرو بن العاص قصير القائمة قوي البنية، ذو عينين ثاقبتين شديدي السواد صاحب فم واسع وشديد الاعتناء بهندامه وأناقته وهو الى جانب ذلك ذو موهبة في الفروسية وصاحب شجاعة حربية،

    وكان يعتمد على العقل واستعمال الذكاء وتوظيف المهارة الكلامية في حل القضايا المعقدة عن طريق التفاوض واستعمال المرونة والحيلة، ولهذا كثيراً ما كان يعول عليه في قومه قبل وبعد الاسلام، لانه كان رجل حوار وتفاوض من الطراز الرفيع،

    اعتمد عليه الرسول فيما بعد عندما دخل الاسلام بعد أن توفى والده الذي لم يكن يجرؤ على الخروج على طاعته، ولقد أصبح من مقربي النبي خاصة وأن الرسول كان يدرك طموحه للسلطة وحبه للمال حتى أنه قال له ذات يوم وهو يوليه الإمارة في غزوة ذات السلاسل (أني أريد أن أبعثك على جيش فيسلمك الله ويغنمك. وأزعب لك من المال زعبة صالحة)

    فأجابه عمرو مرتبكا خشية أن يضن به الضنون (يا رسول الله ما أسلمت من أجل المال بل أسلمت رغبة في الاسلام) وعندئذ طمأنه النبي قائلا (يا عمرو نعما بالمال الصالح للمرء الصالح) وبعد ذلك أولاه الرسول ولاية الصدقة بعمان حيث كان له فيها نسبة
    وعندما توفى الرسول كثيراً ما كان عمرو بن العاص يسأل عن حب النبى له فكان يقول (بلى، فوالله ما أدري أحبا كان لي منه أو استعانة بي)

    وبالرغم ان عمرو بن العاص عرف بعد وفاة الرسول ترقيات راحت تلبي طموحه وحبه للإمارة والمال في عهد ابي بكر وعهد عمر الذي ولاه ولاية مصر بعد ان فتحها، وكذلك في عهد عثمان الذي حافظ عليه على ولايته لمصر الى ان جاءت الخليفة عدة شكاوي فيم يتعلق بإدارته لدار مال المسلمين فخلعه وكانت بينهما مشاداة كلامية، حيث تفاخر عمرو بن العاص على الخليفة بعلو مكانة أبيه على مكانة والد الخليفة..

    وكان عمرو بن العاص يشعر ان حقه أغمط في كثير من الأحيان وكان يظن نفسه اكثر موهبة وقدرة من الآخرين الذين تبوءوا مناصب عليا الا أنه كان يتراجع عن اتهاماته لهم خشية العقاب والانتقاد، وفي ذات مرة عندما لام البعض معاوية على تقديمه عمرو، قال في نوع من الافتخار بالذات (قد علمتم انني القرار في الحرب وإنني الصبور على غير الدهر، لا أنام عن طلب كأنما انا الأفعى عند أصل الشجرة، ولعمري لست بالواهي أو الضعيف بل أنا الحية الصماء، لا شفاء لمن عضته ولا يرقد من لسعته واني ما ضربت الا فريت، ولا يخبو ما شببت)

    هذه القصة أوردها الكاتب عباس محمود العقاد في كتابه «عمرو بن العاص» (ص238، 239- طبعة دار الكتب- بيروت - لبنان)، حيث قال:

    «وكان علي رضي الله عنه كثيرًا ما يتقدم بين الصفوف داعيًا إلى المبارزة، فبدا له يومًا أن يدعو معاوية لمبارزته فأيهما غلب فالأمر له، وتحقن دماء الناس، فنادى: يا معاوية، فقال هذا لأصحابه: اسألوه ما شأنه؟ قال: أحب أن يبرز لي فأكلمه كلمة واحدة. فبرز معاوية ومعه عمرو، فلما قارباه لم يلتفت إلى عمرو، وقال لمعاوية: ويحك علام يقتتل الناس بيني وبينك ؟ ابرز إليّ، فأينا قتل صاحبه فالأمر له،

    فالتفت معاوية إلى عمرو فقال: ما ترى يا أبا عبد الله ؟ أبارزه؟ فقال عمرو: لقد أنصفك الرجل، واعلم أنك إن نكلت عنه لم تزل سُبة عليك وعلى عقبك ما بقي عربي، فقال معاوية: يا عمرو ليس مثلي يخدع نفسه، والله ما بارز ابن أبي طالب رجلاً قط إلا سقى الأرض من دمه. ثم تناحيا وعزم معاوية على عمرو ليخرجن إلى علي، إن كان جادًا في نصحه، ولم يكن مغررًا به طمعًا في مآل أمره، فلما خرج للمبارزة مكرهًا وشد عليه عليُّ المرهوبة، رمى عمرو بنفسه عن فرسه، ورفع ثوبه وشَغَرَ برجليه فبدت عورته فصرف عليٌّ وجهه عنه وقام معفرًا بالتراب هاربًا على رجليه، معتصمًا بصفوفه

    هذا هو صحابى رسول الله الذى اختاره وولاه وهو يعرف اصله وفصله وقصة امه

    اليس هذا مخجلا للذين امنوا؟؟؟

    وعليهم بالتالى ان يبعدوه عن الصحابة ويكفوا عن نشر قصص كاذبة عنه لتبييض سيرته العفنه كحرامى وافاق وابن زانية ؟؟!!

    ام ان الطيور على اشكالها تقع ؟؟؟
    أحدث المقالات
  • نصر غزة من نصيب حركة فتح بقلم د. فايز أبو شمالة 08-09-15, 07:29 PM, فايز أبو شمالة
  • الموقف الشعبي الفلسطيني تجاه مصر بقلم سميح خلف 08-09-15, 07:27 PM, سميح خلف
  • كيف تكون في قمة الفعالية بقلم محمد محجوب عبد الرحيم 08-09-15, 07:22 PM, محمد محجوب عبد الرحيم
  • يافرحة لم تتم ..... هل ذهب الذهب مع الريح ؟؟؟ بقلم صلاح الباشا 08-09-15, 07:20 PM, صلاح الباشا
  • أزمة الكهرباء فى السودان : المطلوب دمج شركات الكهرباء وليس زيادة التعرفة بقلم م/ مصطفى عبد الفتاح 08-09-15, 07:18 PM, مصطفى عبد الفتاح
  • المواقع السودانية بين الحسد وهكر الانقاذ بقلم شوقي بدرى 08-09-15, 05:01 PM, شوقي بدرى
  • مالا نهاية بقلم ياسر أبكر محمد 08-09-15, 04:57 PM, ياسر أبكر محمد
  • الجيّد والسيّء والبشع في اتفاقيّة إيران بقلم: : أ.د. ألون بن مئيـــــــــــــــــــر 08-09-15, 04:52 PM, ألون بن مئير
  • الي جنات الخلد الزميل عبدالباقي الخضر بقلم عثمان عمر رضوان و مصطفي الخير ابوبكر 08-09-15, 04:49 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • عدد المسؤولين في السودان أربعة اضعاف عددهم في اميركا واليابان بقلم حسن احمد الحسن 08-09-15, 04:47 PM, حسن احمد الحسن
  • النظام الخالف و"البذر التألف" أو أكل العدس بالشوكة والسكين بقلم بشير عبدالقادر 08-09-15, 03:43 PM, بشير عبدالقادر
  • الاقصاء المنظم : الحزب الجمهوري نموزجاً!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-09-15, 03:41 PM, حيدر احمد خيرالله
  • ماذا تخفي الحكومة وراء (درع النيل)..؟ بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-09-15, 03:40 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • ملحمة عبد الرحمن هارون في عبور نفق المانش كداري ؟ الحلقة الثالثة ( 3- 5 ) بقلم ثروت قاسم 08-09-15, 03:34 PM, ثروت قاسم
  • الامريكان واخوان السودان يحاربون الارهاب بقلم محمد فضل علي..ادمنتون كندا 08-09-15, 03:31 PM, محمد فضل علي
  • فضيلي جماع : في جبال النوبة : هذه حرب إبادة بكل المقاييس ! بقلم ايليا أرومي كوكو 08-09-15, 00:05 AM, ايليا أرومي كوكو
  • بعد 44 عاماً مازال على بريطانيا توضيح وتحمل مسئوليتها في إجهاض إنقلاب 19 يوليو 1971م 08-09-15, 00:03 AM, آمال جبرالله سيد أحمد
  • قوت المواطن وجنون الأسعار إلى أين ؟ بقلم نورالدين مدني 08-09-15, 00:00 AM, نور الدين مدني
  • الطالب محمد عبدالله بقاري يصارع الموت في بيوت الأشباح أين الضمير الإنساني؟ بقلم محمد نور عودو 08-08-15, 11:58 PM, محمد نور عودو
  • أزمات السودان بقلم محمد ناجي الأصم 08-08-15, 11:56 PM, محمد ناجي الأصم























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de