1- اولا بيع وتسليم السودان الي الليبرالية التركمنغولية والاعداد للهجوم علي مصر
نشر صلاح البندر فيديو به معلومات مفصلة عن مشروع يقوم به معهد تشاتام هاوس (Chatham House) والمعروف رسميا باسم المعهد الملكي للشؤون الدولية لعقد مؤتمر حول خطة لتنفيذ اصلاحات اقتصادية. الفيديو يذكر ان التحضير للمؤتمر ليعقد في 3 اكتوبر يتم بسرية وبدون دعوة من المختصين ووراء التحضير للمؤتمر مو ابراهيم ومعه ملياردير فارسي اسمه بارفيز مراد اميداب مع تلك روزاليندا مارسدن. الخطير في الامر عدة امور منها ان "شاثام هاوس" هو من أكبر واخطر المنظمات الليبرالية في العالم
منح معهد شاتام هاوس جائزته السنوية لعام 2012 لزعيم حزب النهضة التونسية راشد الغنوشي الذي يمثل فرع الاخوان المسلمين في تونس تقديراً لجهود الغنوشي في نشر الديمقراطية!!! وقد حصل على نفس الجائزة المنصف المرزوقي الرئيس التونسي الذي يتحالف مع حزب النهضة في الحكم في تونس. ومن المفارقات أن الغنوشي الحاصل على جائزة معهد شاتام هاوس هو نائب رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه القرضاوي في قطر.
معهد شاثام هاوس (Chatham House)والمعروف رسميا باسم المعهد الملكي للشؤون الدولية (The Royal Institute of International Affairs) هو معهد ماسوني ومقره بريطانيا وأسس تزامنا مع سقوط دولة الخلافة العثمانية وبالتحديد سنة 1920 كما هو مذكور في صفحة المعهد
و المعهد يتلقى دعمه و تمويله من كبرى الشركات الفاشية التي تحكمها النخبة الماسونية المسيطرة على العالم : شركة ايكسون - شيفرون - موبيل - بريتيش بتروليام - جولدمان ساكس - شركة كرافت - بنك باركليز - HSBC هولدينجز -شركة الادوية جلاكسو سميث كلين - شركة باسف - وكالات الإعلام الجارديان و البي بي سي و غيرها من الشركات
الموضوع الخطير الأخر ليس ان ذلك الملياردير الفارسي يدعي انه تحول الي البوذية بل هو انه هندي اصفر تركمنغولي تماما مثل اليهود واعراب الخليج والسودان وشاتم هاوس والشركة التي عمل بها حمدوك في زمبابوي وتسيطر علي الحزب الحاكم بها
ولا ننسي ان اعراب السودان وحلبهم ورقيقهم وعملائهم هم ايضا تركمنغول ويتبع لهم الصادق المهدي وجماعته وجنجويده الذي جاء بحمدوك من الظلمات وطبل له وطبخ له حكومة الكفوات الامعات الحالية بسرية وليست بها كفاءات ابدا
2- المهمة الثانية لحمدوك هي رئاسة فترة انتقالية قصيرة محدودة والاعداد لانتخابات فاسدة وتمرير شرعنة الجنجويد وعسكر الكيزان وتجاهل جرائم احزاب الاستعمار الليبرالية المتأسلمة والسماح للكيزان والجنجويد بالافلات من العدالة وتسليم السلطة للكيزان الثانية كما فعل سوار الدهب. وبالطبع ستتواصل سياسات بيع السودان للعولمة الليبرالية ومحاصرة مصر بعد انتخابات لإعادة احزاب الاستعمار وهم الصف الثاني للكيزان المتأسلمين باشراف عرابهم الصادق المهدي ومعه شوية حلب وترك واليهود
لمعرفة خطورة معهد شاثام هاوس ( (Chatham House (The Royal Institute of International Affairs) والمعروف رسميا باسم المعهد الملكي للشؤون الدولية اليكم بعض التفاصيل الخطيرة عنه
هذا يؤكد ان بينما الكيزان والمتأسلمين كانوا ينهبوا السودان بالاطنان فان حمدوك والصادق سيبيعوا السودان بكامله للتركمنغول اليهود والاعراب والترك ورقيقهم بالسودان واثيوبيا من اجل محاصرة والهجوم النهائي علي مصر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tarig Anter
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست