البشير ووزير الخارجية وموسى محمد أحمد وآخرون كلهم في إريتريا اليوم وغداً> والخبر عادي وخافت.. لكن الخبر العادي والخافت يعني /عادة/ أن شيئاً غير عادي هو ما كان يتوق" /> سعادة أركان حرب وزيرة التعليم بقلم إسحق فضل الله سعادة أركان حرب وزيرة التعليم بقلم إسحق فضل الله

سعادة أركان حرب وزيرة التعليم بقلم إسحق فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 02:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-29-2018, 08:21 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سعادة أركان حرب وزيرة التعليم بقلم إسحق فضل الله

    08:21 PM October, 29 2018

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    > البشير ووزير الخارجية وموسى محمد أحمد وآخرون كلهم في إريتريا اليوم وغداً
    > والخبر عادي وخافت.. لكن الخبر العادي والخافت يعني /عادة/ أن شيئاً غير عادي هو ما كان يتوقع
    > وشيء في الشرق نكثر الحديث عنه هو ما كان يدبر عسكرياً
    > وحجم الوفود إلى هناك ( البشير والآخرون) يعني حجم ما كان يدبر
    > و.. وتدبير عسكري.. لعلنا نحدث عنه.. هو ما يفلح السودان الآن في تجنبه
    > لكن الحرب لم تتوقف
    > وجهات تقود بعض الدول الآن/ تدق دلوكتها حول السودان
    > تصنع قرنق.. ثم تبدل قرنق بتمرد الغرب .. ثم..ثم .. الحرب العسكرية تفشل
    > والجهة تلك تستبدل السلاح
    (2)
    > وأمس نهبش العمل الشيوعي لكن الشيوعي قوته الآن هي قوة المريض الهالك
    ( والشاهد على قبر الشيوعية ليس هو سقوط الاتحاد السوفيتي الشاهد هو حادثة صغيرة.. قبل سقوط موسكو
    > فالرئيس اليوغسلافي تيتو/ أكثر الشيوعيين تشدداً وثقافة/ كان يقضي الأعوام الأربعة الأخيرة من حياته وهو يقرأ التوراة والإنجيل والقرآن ( يبحث عن الله بعيداً عن الشيوعية.. وعند موته.. حين أفاق مرة من إغماءته الطويلة.. أوصى ألا يتبع أحد من الكنيسة جنازته)
    > الحادثة تكفي..
    > والجدال الفكري الآن جدال يحتضر.. ولا قيمة له لهذا لا نشتغل بالشيوعيين
    > القتال الآن قتال الجوع.. والسلاح يستبدل بسلاح آخر هو ما يهزم السودان الآن
    > السلاح يعمل منذ ثلاثة أعوام
    (3)
    > فالسنوات الثلاث الأخيرة كان الصخب الأعظم فيها هو
    : سروال لبنى../ وجنس يدوي في أعصابك
    > بعدها بنطلون الفتاة التي تحاكم الأسبوع الماضي بتهمة الزي الفاضح.. وجنس
    > قبلها بشهر حديث بنت شوقي عن الجنس وغيره في محطة (24)
    > قبلها بأسبوعين .. جنس يمارس في الشارع
    > و نقول إن المصادفة التي تجعل راكب دراجة يلقى فتاة ويمارس الجنس معها في الطريق.. كل هذا.. مصادفة؟.. لعله
    > لكن وجود كاميرا هناك والتصوير وبث الفيلم على الشبكة هل هو مصادفة؟ وكأن صاحب الكاميرا كان يحملها في مكان معين وزمان معين ينتظر حادثة معينة.. لعلها مصادفة
    > قبلها بأسبوعين.. حفل داعر.. وآخر كلها يجري تصويره وإرساله إلى الشبكة
    > و..و.. يرسل مع أن أصحاب الحفل يعلمون أنهم سوف يقعون في قبضة الأمن.. وهذا ما كانوا يريدونه
    > يريدونه لأن
    > كل حادثة من الحوادث هذه كانت شيئاً يمكن أن يمضي خافتاً بعد محاكمة سريعة
    > لكن المخطط هو أن يدخل الجنس هذا كل بيت.. وما يصنع للإرسال هو هذا.. دوي يجعل الأمن هو من يرسل الخراب إلى كل بيت
    > ( ونتساءل عما يمنع القانون من ملاحقة المواقع.. وضربها في صمت ونحصل على أغرب إجابة)
    (4)
    > مثلها العام السابق والأسبق شحنات المخدرات تتدفق
    > والأسلوب الجديد في الحرب الجديدة يجعل المخدرات تصل إلى أعصاب مليون أو ملايين الناس
    > والأسلوب هو
    > مخدرات يجعلها الإعلام (حاويات)
    > ثم لا يكاد أحد يُعتقل
    > ( ونعرف حين ننطلق إلى الميناء أن خلافاً بين الجهات الأمنية يجعل العصابة تفلت)
    > ومن يُعتقل من المتهمين يهرب من السجن.. ثم صمت كامل على الأمر
    > والحكاية تصبح مخدرات تجعل أعصاب المواطن تحترق ضد سلطة بهذه الأصابع القطنية
    > ثم مجموعات إعلامية يجري تدريبها من جهات خارجية الآن
    > وإعداد لحرب إعلامية هائلة يجري الآن (ومحطات تتسلل من عرض الرقص الرأسي إلى الرقص الأفقي)
    > وهي حتى الآن أربع محطات
    > ثم مجموعات شبابية عدد كثيف كثيف يلتقي ويخطط
    > و..
    > ثم استخدام لجوانب حرب الجوع.. وحرب الاقتصاد
    > استخدام له متخصصون الآن
    > ثم استخدام مختلف لأشياء وخطوات إن نحن حدثنا عنها أصبحنا (عنصريين ودعاة فتنة)
    (5)
    > والحرب الآن ليست شيئاً يمنعه هبوط البشير في أسمرا أو غيرها
    > ولا هي حرب دبابات الجهة تلك (وطريف أن الدبابات هناك كل دبابة منها تحمل اسماً نسائياً)
    > ولا الحرب الآن هي شيء تديره الجيوش
    > الحرب الآن هي شيء يقتلك وأنت في بيتك تموت وأنت (تموت من اللذة والطرب)
    > ثم ما هو أشد من القتل
    > الحرب الآن شيء يستدعي شرطة مكافحة مخدرات وشرطة الجريمة المنظمة إلى المدارس والجامعات (و54 قنطار مخدرات تضبط أمس.. كم هو ما لم يضبط)؟
    > والمخطط الآن / الذي يقتل الحاضر والمستقبل/ والحرب التي تهرس الشباب والمجتمع ودون أن يشعر بها أحد
    > والتي.. والتي .. هي شيء يهمس الآن في الجامعات
    > وفي المدارس .. حرب المخدرات
    > ونقسم بالله لمن شاء أن مدارس الأطفال تسلل إليها الحرب هذه.. وتكلفة الأمن هائلة..نعم.. لكن كم هو سعر الطفل؟!
    ***
    أستاذ إسحق
    20/ أغسطس.. وليس نوفمبر كما قلت/ هو تاريخ ضرب الشفاء


    alintibaha























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de