وانطفت الشمعة التي تضئ عائلة الصغيروناب ... عبدالعظيم كان رجلآ فاضلآ لا يقبل الخدش علي عائلة الصغيروناب هو الشمس المشرقة للعائلة تعرفت عليه عبر التجمعات التواصل واجريت عدت مكالمات معه.. كانت اقتراحات بيننا للم شمل العائلة في السودان واسسنا قروبات واتساب واجتهد في طبقات الشيخ صغيرون ... وكنت اسمع صوت البلبل الصداع يومآ برهفا وشفافية وكنت في قمت الروعة اني اناشده وكان رجل خلوق مرن الطبع لا يجرح ولايزعل . كانت مهاترات في بعض التجمعات التواصل وهو يستخدم الحكمة ويجمعهم ويهئ لهم ويلطف الاجواء .... سمعت هذا الخبر في التجمعات بانتقال الكوكيبة النيرة اللولؤا الالماظ تمنيت لو مافتحت التجمعات اني ارء خبرآ يهز كياني وينزل غيث من دموعي من فراق اخي وعمي وحبيبي وروحي عبدالعظيم.... اللهم تقبله قبولآ حسنآ وفاكه لامقطوعة ولاممنوعة وافرش له فراشآ من سندس وحرير واجعل قبرة روضة من رياض الجنة نعشم فيك ياربي ان تسكنه في الفردوس الاعلي ... وقال ربنا بسم الله الرحمن الرحيم (الرحمن مرتبطه مع الرحيم)ومن واصل الرحم واصلني من قاطعة قاطعني.. وهو الرجل الذي يواصل رحمه وجمعنا. وبعد رحيله تجففت لنا حيتنا برحيلك واسكنتة الحزن في الصغيروناب بفراقك يالهوا من يومآ مشؤم برحيلك ودعآ ياشمباتي وداعآ ياروح المثاليه وداعآ يا. ارقي زول في الصغيرون انت قبطان الصغيروناب وانت الدنمو المحرك للصغيروناب
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
يوسف شوبرا
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست