|
Re: بين المدلِّسين والطلاب المتمرِّدين بقلم � (Re: الطيب مصطفى)
|
من تربى في بيت الظار وكان والده يأخذ راتبه من كودية الظار بعد ان يملأ عينيه بالكحل ويلبس الجلابية السكروتة المحذقة ويدق الدلوكة .من تربى في ظل هذه الأوضاع لا يمكن أن ينطق بالحق في يوم من الأيام وسيظل حاقداً على أهل العلم والقرآن .بس خلاص.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين المدلِّسين والطلاب المتمرِّدين بقلم � (Re: زومبي)
|
العجوز المذعور يواصل فواصل فسواته و يتجرس هذه المرة و يبدو عليه أنه قد بدأ في جر الواطي بعد أن أدرك بحلول الساعة 12 منتصف نهار اليوم التالي بأن قطار إبن أخته المنفلت و المعبأ بالعنصرية و الفساد يقترب متسارعا من الهاوية،،، لكن هيهات،،، فتلك دولة الجنوب و تلك مجرد مطبات تمر بها و سيعود حالهم للإنصلاح لأنهم الآن حققوا 90% من هدف نضالهم الطويل ضد ظلمك و ظلم إبن أختك و من شابهكم في الدنس و الدناءة،،، و قد تبقى لأهل الجنوب فقط ما جملته 10% و سيعودون إلى التعافي أسرع مما تظن لأن الأفق لم ينسد أمام تطلعاتهم الطامحة نحو المستقبل الحر و الزاهي،،، لكن ماذا عن مصيرك أنت و إبن أختك و من شابهكم و مصير شعب دولتكم الفاشلة البائس!!!،،، في ظل إنسداد الأفق في وجهك و إطباق حبل المشنقة يوما بعد يوم أكثر فأكثر على رقابكم فلا أمل أمامكم البتة فمصيركم و الله لو تعلم ليشيب منه شعر الأجنة في الأرحام،،، لكنكم ظللتم تزحفون في عجرفة بظلفكم إلى حتفكم و لن تفيدكم المكابح و لا جر الواطئ و محاولات التملص من سالف أقوالك و تصريحاتك العنجهية الفجة،، رفعت الأقلام و جفت الصحف!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين المدلِّسين والطلاب المتمرِّدين بقلم � (Re: الطيب مصطفى)
|
الأستاذ الفاضل / الطيب مصطفى التحيات لكم أنت محق وصادق في الكثير والكثير من مقالاتكم ، تلك التي تتناول الحقائق المجردة ، ولكننا من منطلقات الحقد الكامن في نفوسنا والموروث في عقولنا نحاول تجريحكم وتجريح الآخرين من الشرفاء ، ولو لا تواجد الشرفاء من أمثالكم في هذا البلد لأصبحت الأمور في أيدي السفهاء والبلهاء من أمثالنا ، حيث حياة البهائم والأنعام ،، وهنا نريد أن نكفر عن التجريحات السابقة كانت منا لحضرتكم في مقالات كثيرة , وهذه المحاولة منا لتحسين صورتنا التي أصبحت في الحضيض من كثرة النباح كالكلاب في الفارغة . شطة خضراء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين المدلِّسين والطلاب المتمرِّدين بقلم � (Re: شطة خضراء)
|
لازال البائس الذي يمثل نموذجا مصغرا لربع الدماغ و الذي ينتحل إسمي و يكتب تعليقاته التي عجز عن أن يهز بها شعرة من رأسنا تحت إسمه ناهيك أن يقنع أحدا بها، لازال يجوب دهاليز الموقع بريحه العفن و يكشف لنا عن يأسه و بؤس حاله بإستخدامه لإسمي الذي يثير الهلع و الإستسلام في أوساطهم لتوجيه كلام لا يشبهني و لا أشبهه حتى على مستوى الصياغة و الأسلوب و الجميع يعرف ذلك،،، فأثبت و كن رجلا و أضحد ما نقوله هنا من رأي حر و أقنعنا بإسمك الحقيقي أو الكنية الخاصة بك و لا تكن كالفتيات ( مع عميق إحترامي لأخواتنا لفتيات ) و إلا فلتصمت فأنت متقزم و دون المقام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين المدلِّسين والطلاب المتمرِّدين بقلم � (Re: شطة خضراء)
|
والله انا ذاتي قريت الكلام بتاع شطة خضراء التقليد احترت وقلت شطة خضراء دا الليلة مالو ؟ عارف دا الطيب مصطفى ذاتو لانو نفس الاسلوب واللغة بعدين شفتو مهتم كيف بالتعليقات ومزعلاهو الزول دا مكروه من كل الناس حتى من الكيزان أهلو والله صح. لا وكمان حتى الصحفيين الشغالين معاهو لكن المعايش جبارة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|