|
Re: القصة الحقيقة لحادثة طائرة النائب الأول ب (Re: نيمو)
|
الأخ الفاضل / جمال السراج التحيات لكم وللقراء الكرام لقد صدقت فعلا في قولك ( اكلوا نيم وانتو لو فيكم ذرة رجالة كنتو قلبتوها ) وفعلا هم أشباه الرجال ,, وحتى ذلك الوصف يرفع من شأنهم .. لأنهم اقل من أشباه الرجل ألف مرة ،، وخاصة هذا المدعو ( نيمو ) فهو بألفاظه تلك البذيئة التي تليق بأبيه وأمه وأهله يؤكد أنه من حثالة الناس ومن خنازير البشر .. وهو يظن أنه فاعل بتلك الألفاظ القذرة النتنة ,, وقد أصبح المكروه بالفطرة لدى القراء في منبر الآراء الحرة .
بالله عليك من هو ذلك الرجل بمعنى الرجل الذي يقلب الأوضاع ؟؟.؟ هل هو ذلك القزم ( نيمو ) وأمثاله من الحثالة ؟؟؟ ,,
ولو كانوا رجالاً فعلا كما تثرثر ألسنتهم النتنة لقلبوها منذ ثمانية وعشرين عاما .. ولكنهم في حقيقة الأمر أعجز من الذباب .. ومجرد مخاطبة أمثالهم الساقطين يرفع من شأنهم .. لأنهم يفتقدون أدنى مقومات الرجولة .. ويفتقدون أدنى درجات الأوزان والقيمة في المجتمع السوداني .
وعزة الله لو أن امرأة سودانية هددت بإسقاط النظام القائم هي تخيف أكثر من تهديدات هذا الشخص ( نيمو ) النكرة الذي لا يملك غير الولولة كالنساء ثم تلك الألفاظ البذيئة .
يوسف عبد الكريم
| |
|
|
|
|
|
|
🔹أقطعوا شعرة معاوية (Re: الجك)
|
♦ زاوية خاصة ♦
🔹أقطعوا شعرة معاوية
✍ نايلة علي محمد ✍
المقطع الصوتي المتداول للصحفي جمال السراج هذا المقطع تفوح منه رائحة الفتنة النتنة أضف إلى ذلك اللغة الفطيرة والعبارات الركيكة التي لا ترقى لتعبير صحفي مبتديء هذا المقطع تلقفه حارقي البخور بكل شغف والكل يحلل ويضيف ويكذب ويشكك ولكن الغريب في الأمر أن يخرج علينا أمثال هؤلاء بالإشاعة التي يغلفونها ببعض الوقائع الحقيقية كتأجيل مؤتمر الحركة الإسلامية ثم ينشرونها في الوسائط وللأسف البعض يصدقها فهل كلفنا أنفسنا بالسؤال
من هو جمال السراج؟
ماعلاقة السراج بالنائب الأول للرئيس الجمهورية حتى يدعي أنه ينبهه على الخطر الذي يحيط به؟
بل ماهي علاقته بالرئيس حتى يشفق عليه؟
وكيف للصحفي السراج أن يربط بين عطب طائرة النائب الأول وما أدعى ...إلغاء مؤتمر الحركة الإسلامية التي لايعرف مسماها فيتلعثم لسانه عند ذكر مسماها مابين الأخوان المسلمين والجبهة الإسلامية؟
ماعلاقة تراجي مصطفى بمقطع السراج والترويج المكثف له من قبل المدعوة والإحتفاء به وبعض المعلومات التي ترجح سفرها للقاهرة في غضون اليومين القادمين؟
ماعلاقة جمال السراج بالمخابرات المصرية ؟
وإن صح الخبر أن جمال السراج يقضي فترة إستشفاء بالقاهرة فلماذا يسمح للسراج بدخول المحروسة ويمنع الطاهر ساتي ورحاب طه وغيرهم من الصحفين الشرفاء ويعودون أدراجهم من مطار القاهرة دون مرعاة للظروف الإنسانية ودون أن يتبركوا من كعبة السيسي المشرفة؟
♦ هي أسئلة تستدعي الوقوف عندها علنا نجد إن لم تكن الإجابة الكافية مدخل يقودنا لفك الشفرة!!
في خضم هذه الأمواج المتلاطمة من الإشاعات المتتالية والبالية التي لاتخدم غرض ولايرسى أصحابها على شاطيء الهدف فيصبون ولو بعضه.. يتضح جليا لكل متدبر للواقع أن المخابرات المصرية لها مخلب القط في مثل هذه الإدعاءت رغم أن السودان يتعامل مع المصرين بحسن النية وحسن الجوار وإن لم يكونوا على قدر حق الجيرة ويتعامل بغض الطرف عن تجاوزات مصر ووسائل إعلامها التي طالت بالسب والشتائم رأس الدولة السودانية في إنتهاك صارخ للعرف الإعلامي وأخلاق المهنة وفي ظل هذه الظروف ليس غريبا أن يكون لمصر أبواغا تجندها لخدمة مصالحها في السودان لتحقق عبرها أهدافها.. بكل جرأة تنتقل هذه المرة إلى داخل البيت إنها لكبيرة وسابقة يجب أن تفحص بعين الإعتبار متخذة من عطب طائرة نائب الرئيس الأول إن صح وجود عطب ذريعة لتربطها بتأجيل أو إلغاء مؤتمر الحركة الإسلامية بغية الفتنة
فلربما خيل لها أن هناك إنفصام في مؤسسة القيادة بين المدنيين والعسكر أو أن جنودها في السودان صوروا لها هكذا المشهد والكل يعلم أن مصر في عهد السيسي الذي إنقلب على الديمقراطية أصبحت كالمسعورة فزجت بإسلامي مصر في السجون دون توجيه تهم تدينهم ولن يهدأ لها بال حتى تحجمهم في دول الجوار فتدخلت في ليبيا وقصفت بطيرانها المدن الليبية ودعمت حفترضيقت الخناق على حماس وعينها على السودان بغرض إبعاد كل من تشتم فيه رائحة الإسلام السياسي من مراكز صنع القرار لأن مثل هذه الروائح تهيج مصرانها العصبي السياسي وتعدها مهدد للجغرافية السياسية والإقليمية. لذا في كل مرة تخرج علينا مثل هذه الشائعات لتشغل الرأي العام وبمرور الأيام تنتهي دون معرفة الباعث وما الهدف من وراء إطلاقها ودون أن تكلف الجهات الأمنية نفسها بالبحث عمن وراءها لكشف النقاب عن وجهه القميء أو أن الجهات الأمنية على علم ولاتريد كشفها حفاظا على شعرة معاوية السياسية وسياسة التخدير والتهدئة فلا نريد لشعرة معاوية أن تبقى ولا للتهدئة أن تسود فقط
نريد كشف الحقيقة وفضح من يقف خلفها علما بأن التسجيل الصوتي ممهور بتوقيع صاحبه جمال السراج وكأنه مطمئن أن لا أحد يجروء على مساءلته حسب السوابق أو أن من يدفعه سلمه صك الضمان بعدم الملاحقة..عليه وحتى يقف الجميع على صدقية السراج من عدمها لابد من إستضاح الرجل والتحقيق معه فإما براءة تسير بها الركبان وإما إدانه تكشف ماهو تحت الحيطان....
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|