اسم السودان ليس صحيح ولا مشرف بل ما يعرف بالسودان هو استعمار واحتلال الغرابة الغرباء من غرب افريقيا وهم رقيق الهكسوس الحلب وخدم اليهود لجملة أقاليم انهار النيل ودارفور. كل إقليم في أقاليم أنهار النيل ودارفور كان له اسمه التاريخي قبل غزوهم واحتلالهم بواسطة السودان والبيضان. وكردفان وكوش هما اول مستعمرتين للسودان ومنهما فقدت كل اقاليم انهار النيل ودارفور استقلالهم والسلام والحضارة. لا يمكن قبول استمرار استعمار السودانيين رقيق الهكسوس لانهار النيل ودارفور ويجب كشفه.
عبد الرحمن محمد إبراهيم دبكة « مقدم مقترح إعلان الاستقلال من داخل البرلمان» والده ناظر عموم قبيلة البني هلبة. فكيف يتجرأ البني هلبة والمسيرية وكل البقارة والفلاتة واتباعهم علي ادعاء أن أقاليم انهار النيل ودارفور بتاريخهم وقومياتهم هي لهم ويحتكروا الحكم والسلطة والثروة ويزوروا التاريخ والهوية ويدعوا أنهم اتباع المحمدية ودعاة حرية واستقلال. فما يدعي استقلال عام ١٩٥٦ هو ليس سوي تقنيين لإحتلال خدم اليهود والأتراك ورقيق الهكسوس لاقاليم وقوميات أنهار النيل ودارفور.
محمداحمد الدجال وعائلته وحزب الامة وما يتستروا ورائهم من المؤتمر الوطني والشعبي والسوداني والجبهة القومية الاسلامية والثورية هم اعداء كل قوميات انهار النيل ودارفور وهو عراب الغرابة الغرباء من غرب افريقيا رقيق الهكسوس البيضان وخدم اليهود وليس لهم اي اصل او حق في كل وادي النيل والاقاليم المجاوره
المهدية هي جرائم ولم تكن ثورة ولا حتي لها علاقة بالرسالة المحمدية ولا بالدين بل كانت اعتداءات مستمرة علي الرسالة المحمدية والدين وعلي قوميات انهار النيل ودارفور. لا ننسي ابدا ان حزب الامة مولته دولة اسرائيل عام 1954 فقط بعد 8 سنوات من قيامها وانشأ لهم اليهود البنك الزراعي ودائرة المهدي لتصدير القطن لليهود ولتزوير الانتخابات والتجسس لصالح اسرائيل وانتزاع مستعمرة السودان بعد سقوط ملك مصر عام 1952 الذي كان سيدهم
الصادق المهدي عراب الغرابة وهم معتدون علي قوميات انهار النيل ودارفور. الغرابة الغرباء من غرب افريقيا رقيق الهكسوس وخدم اليهود هم السودانيين وقوميات انهار النيل ودارفور ليسوا سودانيين. هؤلاء الغرابة هم فقط السودانييون اما القوميات الاصيلة في اقاليم انهار النيل ودارفور فلم ولن يكونوا سودانيين.
الوطنية والجنسية ليست ابدا عنصرية او وراثية او حتي دائمة بل ان الوطنية والجنسية هما انتماء واعي ومسئول من اي فرد تجاه اي قومية اصيلة ولها متطلبات وواجبات. الانتماء الواعي المسئول يعني ارتباط العقل والقلب والعمل وليست له علاقة بالنسب والعرق والتاريخ.
ولقد فشل الغرابة الغرباء من غرب افريقيا رقيق الهكسوس الحلب وخدم اليهود منذ بداية غزوهم عام 1500 ق م واخيرا في ازمنة التركية والمهدية والثنائي والسودنة والانقاذ في الارتباط كافراد بعقولهم وقلوبهم واعمالهم في اي قومية اصيلة من قوميات انهار النيل ودارفور. فلتذهب مستعمرة السودان الي الجحيم
بل كون الغرابة مجموعات ادعت انها قبائل وزوروا التاريخ واعتدوا باستمرار واحتكروا وافسدوا الدين والسياسة والاقتصاد والثقافة وقيم المجتمع. الغرابة والمهدية خونة لا يجوز السكوت عن عدم اتهامهم بالخيانة العظمي والقتل الجماعي وتزوير المحمدية والدين والفساد وتزوير الانتخابات والتاريخ واشعال الفتن القبلية والطائفية واستعداء دول الجوار والتجسس لصالح مخلفات عصابات الهكسوس.
الغرابة يحاولوا افساد العلاقة الوحيدة التي ممكن ان تنقذ كل قوميات انهار النيل ودارفور وهي العلاقات التاريخية مع مصر ولكن لا يقع في ذلك الا المغفلون. ويجب علي مصر محاصرة السودانيين لانهم ليسوا من القوميات الاصيلة لانهار النيل ودارفور. وللاسف الكثير من أبناء دارفور وكردفان منهم جهلة أو عملاء أو رقيق وهم يخدموا الغرابة السودانيين. الغرابة الذين يستخدموا ابناء دارفور وكردفان ليجعلوهم يحاربوا حربهم القذرة ويرددوا كلامهم الكاذب وينشروا ممارساتهم الإجرامية والارهاب والقتل الجماعي والاحزاب المزورة الفاسدة
ولن يتحرر أبناء دارفور وجبال النوبة وباقي قوميات انهار النيل الا بعد يفضحوا الغرابة ويكتشفوا حقيقة تاريخهم وحقيقة اعدائهم لكل قوميات انهار النيل ودارفور. أبناء دارفور وكردفان والنيل الازرق يرفعوا السلاح ضد الخرطوم وهذا معقول ولكن من الواضح انهم في حرب ضد عدو غير مفهوم لهم
طرحي واضح وبسيط ومنطقي ويقوم علي أدلة قيام عصابات الهكسوس منذ عام 1500 ق م باسترقاق واستخدام مجموعات من شمال افريقيا وهما سويا يطلق عليهم البيضان وقاما باسترقاق واستخدام اعداد كبيرة منتزعين من قبائل مختلفة من غرب أفريقيا وأطلق علي هذا الرقيق السودان ومعا البيضان والسودان غزو واحتلوا أقاليم وقوميات أنهار النيل ودارفور.
واول ما صنعوا هي مستعمرة كردفان ومنها انقضوا علي مملكة كرمة وكل الكيانات المحلية في أقاليم انهار النيل ودارفور واسقطوهم عام 1000 ق م ومعها دخلت المنطقة في فوضي النهب والرق لمدة ثلاثمائة عام حتي تجمعت عصابات البيضان والسودان وأقاموا مماليك كوش عام ٧٨٥ ق م. ويجب ان يتقبل الوطنيون الواعون حقيقة ان تهراقا وبعنخي وكشتا وكل حكام الكوشيين كانوا رقيق غرابة ومماليك للهكسوس الحلب https://wp.me/p1TBMj-vyhttps://wp.me/p1TBMj-vy
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة