|
Re: أرجوك لا تبيع الأوهام للسُودانيين يا حمدو (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Atlantic Council
MON, DEC 2, 2019
Sudan’s prime minister comes to Washington
AfricaSource by Cameron Hudson
Sudan’s Prime Minister Abdalla Hamdok comes to Washington in search of a roadmap for ending decades of sanctions on Sudan. Since former ruler Omar al-Bashir came to power in a 1989 Islamist coup, Sudan has been numbered among the pariah nations of Iran, North Korea, and Syria. And for good reason: During Bashir’s long rule, Sudan was a robust sponsor of international terrorism and a flagrant abuser of human rights. This spring, a democratic youth uprising for “Freedom, Peace, and Justice” ousted Bashir and installed a Western-oriented, reform-minded government. After less than four months in office, Hamdok—a former United Nations economist turned prime minister—comes to Washington with a daunting wish list: Removing Sudan from the US State Sponsors of Terrorism list; Unwinding other congressional and executive branch sanctions related to the genocide in Darfur and human rights abuses in other parts of Sudan; Creating a pathway for Sudan to pay back its financial arrears, restart the flow of international financial assistance, and put it on the road to debt relief.
None of these things can be accomplished quickly by either side. But Hamdok needs a clear understanding of what must be done and how long it might take to unwind the web of sanctions that girds the Sudanese economy Thus far, the prime minister has done a poor job of managing the outsized expectations of his people to be out from under Washington’s punitive regime. Many will surely be disappointed when and if he returns home without one of these large deliverables, but Hamdok need not leave Washington empty-handed. Returning with the Trump administration’s confidence and a clear understanding of what the Sudanese government needs to do to unwind the web of sanctions that is choking Sudan’s economy would be a big win.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أرجوك لا تبيع الأوهام للسُودانيين يا حمدو (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
وزير الخزانة الأمريكي يجري مشاورات لتقديم الدعم للحكومة الانتقالية
http://http://www.backernews.netwww.backernews.net
الخرطوم: باكر نيوز قال وزير الخزانة الأمريكي إستيفن منوشن، إنه سيشرع في إجراء مشاورات داخل الحكومة الأمريكية للنظر في كيفية تقديم الدعم اللازم للحكومة الانتقالية، والخطوات اللازمة لإسقاط إسم السودان من القائمة، مؤكداً التزام الولايات المتحدة بدعم الحكومة الانتقالية في السودان. وأفاد مكتب الإعلام والناطق الرسمي بوزارة الخارجية، في بيان صحفي يوم الأربعاء، أن رئيس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك، التقى يوم الثلاثاء وزير الخزانة الأمريكي إستيفن منوشن بمباني وزارة الخزانة في واشنطن، وبحضور كبار مستشاري الوزير الأمريكي. ولفت البيان إلى رئيس الوزراء قدّم في فاتحة اللقاء، شرحاً بتطورات الأوضاع في السودان بما في ذلك التحديات الماثلة وجهود الحكومة لمخاطبتها، لا سيما في جانبها الإقتصادي. وتحدّث عن الإمكانات الكبيرة والموارد الضخمة التي تذخر بها البلاد، مقدماً الدعوة للشركات والقطاع الخاص والعام الأمريكي للاستثمار في السودان واستغلال موارده لمصلحة البلدين، كما دعا البنوك الأمريكية لفتح فروع لها في الخرطوم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أرجوك لا تبيع الأوهام للسُودانيين يا حمدو (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote:
مسؤول أميركي: الخرطوم لاتزال تضم جماعات إرهابية وحمدوك يواجه مهاماً مستحيلة
http://http://www.backernews.netwww.backernews.net
الخرطوم: باكر نيوز قال مساعد المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان والمدير السابق للشؤون الأفريقية في مجلس الأمن القومي، كاميرون هدسون، إن إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب تحتاج إلى وقت، وأن الطريق أمام الخرطوم مازال طويلاً، وإنها تواجه مهاماً لا يمكن التغلب عليها بسهولة، وفقاً لصحيفة الشرق الأوسط. وقال هدسون في مقال نشره موقع «معهد المجلس الأطلسي» بمناسبة أول زيارة لرئيس الوزراء عبد الله حمدوك إلى واشنطن، إن هناك قائمة طويلة تريدها الولايات المتحدة من السودان قبل إزالة العقوبات، مشيراً إلى أن إدارة الرئيس دونالد ترمب تخشى من عودة الجيش إلى السلطة مجدداً بمجرد أن يتم رفع العقوبات الأميركية. وأضاف أن بلاده أكثر ما تحتاجه الآن توضيحات حول جهاز المخابرات السوداني بعد الإصلاحات التي جرت مؤخراً، وما إذا كان يخضع بالكامل إلى السلطة المدنية، مشيراً إلى أن هناك عدداً من الإرهابيين الدوليين وجماعات التمرد من دول الجوار يستخدمون الصحراء الممتدة من البحر الأحمر شرقاً إلى ليبيا غرباً التي لا تخضع للسيطرة وأصبحت ملاذاً للاختباء. وقال هدسون، وهو كبير الزملاء في مركز أفريقيا بمعهد المجلس الأطلسي: «بعد مائة يوم من توليه منصب رئيس الوزراء في السودان يستقبل المسؤولون الأميركيون في واشنطن عبد الله حمدوك أول رئيس وزراء سوداني منذ عام 1985». وأضاف: «رئيس الوزراء حمدوك يواجه قيوداً سياسية وهيكلية كبيرة، في حين أنه يعمل على إزالة اسم بلاده من قائمة الولايات المتحدة للدول الراعية للإرهاب». وقال إن القضية الأخرى تتعلق بحركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني؛ فلديهما مكتب سياسي في الخرطوم وهما مصنفان لدى الخارجية الأميركية كمنظمتين إرهابيتين. ووصل حمدوك على رأس وفد يضم وزراء الدفاع والعدل والشؤون الدينية ووزيرة الشباب والرياضة إلى الولايات المتحدة، الأحد الماضي، في زيارته الأولى الرسمية يأمل خلالها الوصول إلى اتفاق مع الإدارة الأميركية بإزالة اسم بلده من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وتخفيف عبء الديون الذي أرهق السودانيين بسبب سياسات نظام الرئيس المخلوع عمر البشير. وعقد حمدوك اجتماعين منفصلين في اليوم ذاته مع فريق التفاوض السوداني، وفريق المحامين، لإزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. وكان المبعوث الخاص الأميركي الخاص إلى السودان قال في أكتوبر الماضي، إن إدارته ستحقق في أن السودان لم يعد دولة راعية للإرهاب. وأوضح هدسون في مقاله أن المسؤولين الأميركيين يتجنبون التحدث بصورة علانية في الأحكام الصادرة ضد الحكومة السودانية لدعمها التفجير الإرهابي الذي وقع على سفينة «يو إس إس» كول في عدن عام 2000 وتفجيرات سفارتي واشنطن في نيروبي الكينية ودار السلام التنزانية في عام 1998. وقال: «يتعين على حكومة حمدوك قبل إزالة اسم بلاده من القائمة السوداء دفع أكثر من 300 مليون دولار كتعويضات لضحايا الهجوم على السفينة وأكثر من ملياري دولار كتعويضات إلى أسر ضحايا تفجيرات السفارتين»، مشيراً إلى أن هناك احتياجات كثيرة تتطلب الاستجابة العاجلة لهذه التوقعات والآمال بأن يستطيع الحكم المدني أن ينهي بسرعة آثار 30 عاماً من الفساد والإهمال في ظل وجود قوى تتربص وتعيق طريق النجاح. وقال: «يبدو أن حمدوك يواجه مهاماً مستحيلة». وقال الخبير الأميركي في الشؤون الأفريقية والسودان إن الانتخابات الأميركية في نوفمبر العام المقبل ستكون واحدة من العوامل في الداخل الأميركي التي يصعب معها بقاء السودان ضمن جدول الأعمال كما هو، في المقابل سيظل بند مكافحة الإرهاب حاضراً ضمن الحملة الانتخابية للرئيس ترمب لإعادة ترشيحه إلى ولاية ثانية. وكان المسؤول في الشؤون الأفريقية في الخارجية الأميركية تيبور ناجي، قال في وقت سابق، إن بلاده تعتبر الحكومة المدنية في السودان شريكة لها. وينتظر أن يعقد أصدقاء السودان اجتماعاً في الخرطوم الأسبوع المقبل لاتخاذ قرار بشأن الدعم لصالح ميزانية عام 2020، فيما تستضيف واشنطن مؤتمر المانحين في أبريل العام القادم.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أرجوك لا تبيع الأوهام للسُودانيين يا حمدو (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
المبعوث الأميركي يحث السودان على تنفيذ مطالب واشنطن لحذفه من قائمة الإرهاب الخرطوم 12 ديسمبر 2019- قال المبعوث الأميركي الخاص الى السودان إن على الحكومة الانتقالية في الخرطوم ايفاء المطلوبات التي تكفل الحذف من قائمة الدول الراعية للإرهاب، حسبما نقل تصريح عن وزارة الخارجية بالخرطوم الخميس. وطبقا للتصريح الذي تلقته "سودان تربيون" فإن الوزيرة أسماء محمد عبد الله التقت بالمبعوثين الأميركي والفرنسي كل على حده، وناقشت معهما نتائج مؤتمر "أصدقاء السودان" الذي استضافته الخرطوم الخميس وحذف اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. وأشار الى أن المبعوث الأميركي دونالد بوث ناقش مع الوزيرة العلاقات الثنائية بالتأكيد على تطلع بلاده لمد جسور التعاون مع السودان وكذلك الوقوف على المستجدات ومعرفة احتياجات الحكومة المدنية. ونقل التصريح عن بوث قوله "إن إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب تحتاج إلى وقت وان على السودان العمل على مقابلة قائمة الطلبات التي تريدها الولايات المتحدة". وكان رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك قال في تصريحات عقب عودته من واشنطن هذا الأسبوع إن الادارة الأميركية اشترطت على السودان لحذفه من القائمة السوداء التعاون في مكافحة الإرهاب والتوصل الى تسوية مع أسر ضحايا العمليات الإرهابية فيما يخص تفجيرات سفارتي نيروبي ودار السلام بجانب الهجوم على المدمرة الأميركية "كول" في شواطئ خليج عدن. وقال حمدوك إن المفاوضات بشأن هذه التسويات تمضي بنحو جيد بعد أن كان السودان مطالبا بدفع 11 مليار دولار تقلصت الآن الى ملايين حسب قوله. بدورها نقلت وزيرة الخارجية السودانية الى بوث تأكيدات بضرورة إزالة السوان من قائمة الإرهاب الأميركية خاصة بعد زوال النظام السابق. وأكدت أهمية الدعم للحكومة الانتقالية في ظل الإصلاحات الواسعة وإقامة الديمقراطية والسعي لتحقيق السلام. وأشارت إلى ضرورة تسهيل إجراءات الدخول ين البلدين لتشجيع المستثمرين ومد جسور التعاون البناء بين البلدين. ولدى لقائها المبعوث الفرنسي الى السودان وجنوب السودان جيان مايكل، بحثت الوزيرة مفاوضات السلام الجارية الان في جوبا. وقال مايكل إنه عقد لقاءات مع الحركات المسلحة وتوصل إلى أن لديها إرادة سياسية للوصول إلى سلام شامل وعادل. كما تناول اللقاء اجتماعات اصدقاء السودان الذي انعقد في الخرطوم الأربعاء ومخرجاته وأهمها انعقاد مؤتمر لدعم الاقتصاد السوداني في أبريل القادم. وقال المبعوث الفرنسي إن بلاده ستقدم دعماً للسودان في مختلف المجالات أهمها الجانب الفني طالبا تحديد احتياجات الحكومة الانتقالية. كما لفت الى مساعي باريس الرامية لإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وتخفيف عبء الديون وكذلك تنظيم مؤتمر المانحين.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|