الصحفي "مؤيد شريف" يتعرض لملاحقات الأمن السياسي..هل ننتظر حتى تقع الفاس في الراس؟؟!

(عدل بواسطة lana mahdi on 07-10-2009, 06:56 PM)

Quote: يجب ألا ننتظر حتى يتعرض الصحفين لمكروه هم وذووهم حتى يتم تحرك ما

Quote: إنها دعوة لمنظمات حماية الصحفيين داخل و خارج السودان لحماية كل صحفي ولا يخفى على أحد المشروع الذي يتبناه أستاذ مؤيد (ممنوع من النشر بأمر الرقيب الأمني) جمع فيه كل المقالات التي حذفتها الرقابة الأمنية من الصحف السودانية والكتاب قيد الطبع الآن.. وقبلها أورد الصديق مؤيد شريف وثيقة عن الرق ترجمها للعربية علما بأنها وثيقة تعاملت معها اجهزة النظام من قبل بل وتمت معالجات لأجل ايجاد حلول لقضايا الرق بعد أن اعترفت الحكومة بوجود حالات كثيرة للاسترقاق.

Quote: - كل التضامن مع الاستاذ مؤيد شريف. 2 - اوقفوا الملاحقات الامنية للشرفاء ... 3 - اوقفوا الحملات والارهاب لجماهير شعبنا... 4 - هيا لايقاف ملاحقات صبية الامن لمؤيد... 5 - شكرا لنا واتمني ان نقف مع مؤيد بحكم الزمالة هنا وحكم الانسانية... 6 - كامل التضامن مع الأستاذ مؤيد الشريف... 7 - ضد متابعة ورقابة الامن السياسى للشرفاءمن الصحفيين، وغيرهممن الوطنيين... 8 - ضد الإرهاب وتكميم الافواه... 9 - وعلي جميع الصحافيين الشرفاء دعم الأخ مؤيد إعلامياً... 10 - مؤيد شريف قلم جرئ وصحافي واعي لأبعاد مشاكلنا...وهو يقف كحد السيف حتي لا يسود باطلهم علي حقنا ...لقد اختار هذا الطريق وهو يدرك وعورته ... له منا كل التقدير... 11 - هذا حال فاقدي الشرعية...تخيفهم كلمة الحق ... 12 - مؤيد شريف هو مؤيد من قبل الشرفاء والشريفات من اهل الوطن... 13 - فهو صادق وشريف وعفيف وقد سلم شهادة القيد الصحفي لهذه الرجرجه التي تصادر المقال وتحجر علي الصحافة...

Quote: فى مناطق عديدة ذات ظروف مشابه تكون هنالك شبكات متينة لحماية المدافعين عن حقوق الانسان باعتبار انهم جبهة المقدمة فى كثير من الاحيان

(عدل بواسطة khalid abuahmed on 07-10-2009, 02:59 PM)

Quote: نقولها ولو علي الرقاب السيوف مؤيد شريف يقول أهل الحرب أن الحرب نوعان : حربُ صحراء تكون فيها الغلبة لمن يسيطر علي أبار المياه ، وحربُ غابات وأحراش يكسبها من يملك النصيب الأكبر من الدهاء والخبث والقدرة علي التخفي . وأرض دار فور خليط من سهل صحراوي منسدل وممتد وأشبكة من أحزمة غابية . وكان أن جاءت الحرب فيها علي النمطين أو الشاكلتين ؛ فالماء في دار فور عزيز مطلوب والغابة فيها رزقٌ لهم ومعاش .. الأبار أُستهدفت بالردم بعد أن أُستخدمت كـ(مصائد للفئران) يُنتظر أن تقترب منها ( الفرائس ) حتى يبدأوا في القنص القبيح! . والغابات أُجتثت إجتثاثا حتى أن اللون الأخضر هناك صار مقتصراً علي بذاتهم العسكرية وملالاتهم المتجولة ،،، أصاب الناس العطش وخوت البطون ، فلم يكتفوا بذلك : بل مثلت الهجمات المنظمة والليلية أبشع أفظع ما يمكن أن ترصده في أي حرب كانت ! ، فالنار تُشعل ليلاً في (قطاطي) القش والحصير سريعة الإشتعال فيضطر الضحايا للإندفاع خارجا ، نصف عراة ، كبارا وأطفالا ونساء ، يملأهم الفزع والخوف ليبدأ من بعد القنص والبعج والتمثيل ! حتى بالأطفال !! وتُغتصب النساء أمام أزواجهن والقاصرات منهن قبلاً وأمام ذويهن !! ،، أن من قاموا بهذه (الأفعال) الشيطانية يدفعهم شيءٌ غامض !، إذ أن الرغبة في طرد (المنافس) والسيطرة علي أرضه ، لا يمكن ان تُخلف هذه الدرجة من العنف وكل هذا التقتيل (القبيح) وتُريق كل هذه الدماء !! ، التنافس التاريخي علي الأرض ومصادر المياه لا يمكن أن ينتج كل هذه الفظاعات !، أن ما يدفعهم ، ربما ، (خوف) و (رعب) عظيمين بُثا فيهم ، وتحولا ، من بعد ، الي رغبة "مجردة" في القتل وإراقة الدماء ، قد لا يستطيع ، حتى من أطلقها ، كبح جماحها ! ، وبعد أن أعملوا آلة قتلهم الشيطانية في ضحاياهم العزل والآمنيين ، كوموهم وحشروهم في معسكرات للنزوح علي أرضهم وخارج وطنهم .. أن من عجبٍ مؤلم ومُؤشر ذابح أن الحرب اللبنانية الأهلية ، وعلي الرغم من تعدد أطرافها وإتساع نطاقها ودخولها قلب الأحياء السكنية المكتظة بالسكان ، لم تُخلف ، وخلال خمسة عشر عاماً متصلة من القتال والقنص والتفجيرات ، (سوى) 100.000 ضحية من جميع الأطراف ، أما في دار فور المذبوحة فخمس سنوات أُزهقت فيها ما يزيد عن 300.000 روح ! ، ، ، والموت هناك لا يقتصر علي من تُنتزع أرواحهم غدرا ، بل يشمل حتى الأحياء الأموات ؛ فهل نُسمي من قُتل زوجها وأطفالها أمام ناظريها ومُثل بهم وتبارى المعتدون ، من بعد ، في إغتصابها هتكاً وظلما ، فهل يستقيم تسميتها بالحية!!؟؟ ،، الله أعلمُ بحالها إلا أنها عندي جسداً بلا روح ، فالروح ينزعها الألم ، والظلمُ يطوي النفوس ويقبرها حيةً ، والله فوق كل معتدٍ.. الذين أغمضوا أعينهم أمسكوا عليهم أقلامهم عن مأساة الضحايا في دارفور ويواصلون حتى اليوم إغماضتهم برفض العدالة ، أيا كان نوعها ، للضحايا ، إنما ، بوعي منهم أو استغفالاً، يُؤججون للشحن الطائفي والفتنة العرقية الكارثية ، فالعدالة هي الشرط الأول والأساس لكل وطني غيور ومتحرر من قيود النفس وأهواءها ، لا يريد للسودان فتناً أو تشتتاً وتفتتا ، أما أصحاب الحاجات فهم لا يرون أبعد من بطونهم ومصالحهم الذاتية ، ولا يهمهم أن يقمطوا الحق ويدافعوا عن الظلم البين والجلي ، ويعمقوا ، بالنتيجة ، شروخ وجراحات المجتمعات السودانية ، ويُحيلوا بلادنا بنفخهم وشحنهم الطائفي والعرقي الي رماداً لا تجد الرياح منه ما تذروه ! . النابهون قالوا ويقولون أن النظام أخطأ مرتان : أُولاهما عندما كانت تحقيقاته ومحاكماته لا تعكس حجم الأحداث التي وقعت ، فبدا وكأنه راض وقائم علي الأمر ، والثانية عندما أحال الخدمة المدنية كلها لخدمة حزبية ونزع عنها صفتها القومية مما أضعفها ونزع عنها أيضا الثقة الداخلية والخارجية _ كما أن النظام لم يستفد من إمكانية القيام بمحاكمات (إندماجية) والمجتمع الدولي ، وهو مبدأ مُقر في لائحة المحكمة الجنائية ، وكان من خلاله أن تتحقق العدالة داخلياً وإن بمساعدات فنية دولية .. وليعلم أن المسؤولية الوطنية تكمن في عدم التضحية بالكل من أجل الجزء ! ، وإن كان الجزء مما (يليك) ، فالحق عنده لا يُراعى إلاً ولا ذمة ، والعدالة ( علي أي شاكلة جاءت ) إن ضُيعت فعلى السودان السلام ، والتاريخ علينا حسيباً وشاهدا ، من من غمط وألحن ، ومن جهر حقاً بحق وفك إسار الخوف ، وأوفى الضحايا شيئا يسيرا من حقهم علينا بأن نسعى كل السعي ، وإن وضعت السيوف علي الرقاب ، لكشف المعتدين وإنزالهم منزلتهم التي يستحقون .... ( الله أحق أن نخشى) http://moyed-sharif.blogspot.com/2008/12/blog-post_12.html

Quote: مطاولة أجهزة الرصدوالإستخبار لكتابة وجهود الأستاذ مؤيد شريف تدخل ضمن عسف حقوق الإنسان وقهر الصحافيين ذوي المقالات المعارضة للظلم والطغيان في دولة قائمة على الإستغلال والتهميش والظلم والعدوان. المجد لنضال مؤيد شريف وكل الصحافيين الشجعان الذين هتفوا بلا في وجه من قالوا نعم الخزى والعار للسلطة القهر والإستبداد الحرية للسودان

Quote: كل التضامن مع الاستاذ مؤيد شريف اوقفوا الملاحقات الامنية للشرفاء ...

Quote: 1 - كل التضامن مع الاستاذ مؤيد شريف. 2 - اوقفوا الملاحقات الامنية للشرفاء ... 3 - اوقفوا الحملات والارهاب لجماهير شعبنا... 4 - هيا لايقاف ملاحقات صبية الامن لمؤيد... 5 - شكرا لنا واتمني ان نقف مع مؤيد بحكم الزمالة هنا وحكم الانسانية... 6 - كامل التضامن مع الأستاذ مؤيد الشريف... 7 - ضد متابعة ورقابة الامن السياسى للشرفاءمن الصحفيين، وغيرهممن الوطنيين... 8 - ضد الإرهاب وتكميم الافواه... 9 - وعلي جميع الصحافيين الشرفاء دعم الأخ مؤيد إعلامياً... 10 - مؤيد شريف قلم جرئ وصحافي واعي لأبعاد مشاكلنا...وهو يقف كحد السيف حتي لا يسود باطلهم علي حقنا ...لقد اختار هذا الطريق وهو يدرك وعورته ... له منا كل التقدير... 11 - هذا حال فاقدي الشرعية...تخيفهم كلمة الحق ... 12 - مؤيد شريف هو مؤيد من قبل الشرفاء والشريفات من اهل الوطن... 13 - فهو صادق وشريف وعفيف وقد سلم شهادة القيد الصحفي لهذه الرجرجه التي تصادر المقال وتحجر علي الصحافة..

Quote: هَا قدْ غفوتُ على الصُّمودْ! ألهبتُ حَنْجَرتي بأصداءِ الرُّعودْ كحَّلت أحزاني بمِرْواَدِ الصُّمودْ وسبَابتي أغمدتُها في عينِ جبَّارٍ حَقُودْ !

Quote: وأشكر كل من اتصل وتكبد العناء من الاصدقاء والاحبة الاكرمين وأشكر من بادر بالدعوى لتسهيل امر تأشيرة خروج وأقول له ، بعد شكر نواياه الحسنة وخوفه علينا : لا أبحثُ عن إنقاذ نفسي منهم ولو كنت أفعل لخرجت منذ أوقات مبكرة . كلي حرص وتصميم على ان أشغل معهم ذات الحيز المكاني الذي يشغلون ، نطرح نموذجنا لخير هذه الشعوب الصابرة والمغلوبة على امرها ونعمل كل الجهد من اجل ارساءه وتثبيته . لا أدعي مكانة ليست لي ولست لها ، وأعرف ضئيل حجم محاولات اسهامي . ولكني أحرص أيضا على التواجد هنا ومقارعة نموذجهم للشر الذي يريدوننا ان نخضع له دون مجادلة وأن يسود على رقاب الناس وضد رغباتهم وألأمرُ كله بيد الله يقلبه حيث يشاء وساعة يشاء...

Quote: نطرح نموذجنا لخير هذه الشعوب الصابرة والمغلوبة على امرها ونعمل كل الجهد من اجل ارساءه وتثبيته

Quote: وألأمرُ كله بيد الله يقلبه حيث يشاء وساعة يشاء...

(عدل بواسطة مؤيد شريف on 07-21-2009, 11:16 PM)