|
|
 سيناريو ..... هل حكومة الإنقاذ أعدت سيناريوهات لمواجهة الاحتلال ؟
|
سيناريو
هل حكومة الإنقاذ أعدت سيناريوهات لمواجهة الاحتلال ؟
هل الإدارة الأمريكية وضعت سيناريوهات للإطاحة بحكومة الإنقاذ ؟
هل البطاحين ضمن السيناريو الأمريكي أم سيناريو حكومة الإنقاذ ؟
بخيت النقر البطحاني
[email protected]
(جريدة الاقتصادية – العدد 4731 – الأحد 2 رمضان 1427 الموافق 24/سبتمبر 2006م . واشنطن رويترز
قال وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفليد إنه يؤيد إنشاء قيادة عسكرية أمريكية جديدة لإفريقيا فيما تهدف وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إلى اتخاذ إجراءات للحماية من تهديدات محتملة ضد الأمن الأمريكي من القارة. وقال رامسفيلد أنه والجنرال بيتر بيس رئيس هيئة الأركان المشتركة طلبا من الجيش منذ ستة أشهر تقديم اقتراح بإنشاء قيادة تركز فقط على أفريقيا وقال بيس أنه من المقرر أن يتلقي رامسفيلد توصية رسمية خلال أسبوعين وقال رامسفيلد أثناء جلسة أسئلة وأجوبة مع موظفي البنتاجون بيتر وأنا نؤيد ذلك). إن الشعب السوداني يواجه خيارات صعبة ومريرة ويعاني من ظلم ذوي القربى وهي الحكومة بكل ما تملك من وسائل الفساد والإفساد وخيار الاحتلال ذلك الأسود الحالك الظلام وكل ما فيه من مآسي حتمية واقعية لا محالة والتجارب واضحة للعيان. أولاً: ما المقصود بالسيناريو ؟ والمقصود بالسيناريو هو عرض لما يمكن أن يحدث من تطورات لأزمة معينة عن طريق إطلاق الخيال واستخدام أسلوب الانطلاق الفكري الذي يتيح إعطاء تصورات لمسارات مختلفة للأزمة وردود الأفعال الممكنة وتطورات الأزمة أو دخولها في مرحلة جديدة. وسيتيح وجود سيناريوهات للأزمة تسهيل عملية اتخاذ القرار أثناء المواجهة بعد تحديد التغيرات ثم إجراء التعديلات اللازمة على السيناريوهات وإعادة تقييم البدائل لتكون صالحة للاستخدام الفعلي. إن وضع سيناريوهات وتصورات لمواجهة الأزمة. وتحديد الإجراءات اللازمة لإتباع لمواجهة كل تطور من التطورات ويعتبر من الأمور الهامة والحيوية والأساسية لنجاح خطة مواجهة الأزمة. ويجب أن يركز السيناريو على الاعتبارات الأساسية التي يمكن أن تظهر نتيجة تطور التهديدات لتصبح حقيقة ويوضح التصرفات الواجبة الإتباع، وكجزء من السيناريو يمكن إعداد شجرة القرارات لمساعدة الإدارة في التعامل مع تطورات الأزمة. وهذه الشجرة تسمح للإدارة أن تتصور تطورات الأزمة من كل اختيار بديل من البدائل حتى تستطيع الإعداد لمواجهة تلك التطورات قبل حدوثها.
بتاريخ 30/3/2006م كتبت موضوع نشر على الإنترنت على من تقع مسئولية الاحتلال الأمريكي للسودان ؟ وذكرت أن الإدارة الأمريكية وضعت كل السيناريوهات بطريقة مشابهة للتي تم بها احتلال العراق وتم التدريب على كل الاحتمالات في بيئة السودان . غابات – مدن – صحراء – أحراش. وان الإدارة الأمريكية تمتلك معلومات عن السودان لا تمتلكها حكومة الإنقاذ. والآن يمكنك الدخول على الإنترنت www.earth.google.com لترى موقع منزلك وأن السودان مكشوف للإدارة الأمريكية من حيث الموقع المكاني في باطن الأرض وظاهرها والجيش السوداني ومعسكراته والشرطة والأمن و وزراء الحكومة داخل وخارج الوزارة وهنا لا أقصد الخرطوم فحسب بل في كل السودان. وإذا أردت أن تشاهد بث حي عليك أن تشترك بمبلغ شهري قدره 400 دولار أمريكي لتشاهد صورة حية لأي موقع على الكرة الأرضية وهذه الخدمة متاحة لناس (قريعتي راحة) يعني القوم لهم أجهزة متطورة تكشف عما يدور داخل وزاراتنا بالصوت والصورة. هؤلاء القوم الذين توعدناهم بالمقبرة.القوم يستطيعون ضربنا من الجو أو البحر ولا نملك قوة الرد غير الشجب والتنديد والاستنكار. والإدارة الأمريكية درست الأوضاع الاجتماعية والنفسية للمجتمع فوجدت أن هناك منتفعين وهناك ساخطين وهناك حانقين وهناك شامتين والحكومة ليس لها سند شعبي والإدارة الأمريكية تبني على سيناريو توظيف الحكومة لبعض المجرمين في حالة انهيارها لتبني عمليات مماثلة كالتي في العراق وهي بذلك تكو وضعت أسوأ سيناريو لحدوث أسوأ الحوادث أو الأحداث استبعادا. وقد يتضمن حدوث أزمة لم تأخذها الإدارة الأمريكية في الحسبان أو كان الأعداد لمواجهتها غير كافي، كما يتضمن فشل حدوث سلسلة من الأزمات قبل أو بعد الأزمة الكبرى ( انهيار الدولة ) لم يتم التخطيط والأعداد لها. هل تستطيع الإدارة الأمريكية أن توفق بين متناقضات السودان؟ هل حسبت الإدارة الأمريكية أسوأ الاحتمالات في العراق وأفغانستان عندما وضعت السيناريوهات لاحتلال تلك البلدان؟ هل الحركة الشعبية متوافقة مع الإدارة الأمريكية أم المؤتمر الوطني وأيهما أكثر نفعا لها ؟ ان كل القوى السياسية بما فيها الإنقاذ والحركات المسلحة ستخسر على المدى القريب و البعيد. هل المؤتمر الوطني عنده القوة لالتقاط إشارات الإنذار المبكرة للأزمة؟هل قرارات وزير الزراعة لولاية الخرطوم السابق وتوزيعه وبيعه أراضي البطاحين أسهمت في تقوية قوة دفاع البطاحين؟ هل قرارات وزير الإسكان وتوزيعه وبيعه لأراضي المطار بما يسمى ( بالوادي الأخضر ) هي القشة التي ستقصم ظهر الإنقاذ ؟ أن قضية البطاحين رفعت إلى المحافل الدولية ؟ وبالنسبة لمراحل الأزمة مع البطاحين فإن أسوأ سيناريو يتضمن فشل الحكومة في التقاط إشارات الإنذار المبكرة للأزمة وهذا يعني إغفال إشارات الإنذار أو عدم التفسير الصحيح لها و الحكومة ليس لديها أسلوب للتعلم. بالنسبة لأسوأ سيناريو محتمل لحكومة الإنقاذ هو فشلها وضعفها التكنولوجي، والثقة المفرطة، وعدم التحضير للمخاطر وهو يعكس إغفال الدور الذي تلعبه العوامل البشرية في إحداث أي أزمة كبرى. بالنسبة للحكومة والأساس التنظيمي فأسوأ سيناريو يحدث في الوقت غير المناسب والمكان غير المناسب أو في عدم وجود الشخص المناسب أو عدم القدرة على الوصول إليه.فأهل الإنقاذ يجيدون عبارات التخوين (مرجفين-مخذ لين-متآمرين...). فالسادة وزراء الإنقاذ يديرون أعمالهم وتجارتهم وأملاكهم ومزارعهم وأبقارهم وشئونهم الخاصة. وليس باستطاعتهم إضاعة وقتهم في التفكير لما فيه مصلحة السودان. تقرير ديوان المراجع العام بالسودان يوضح أزمة الضمير والفساد المستشري في جسم الإنقاذ المتهالك. وقد تم مراجعة بعض مؤسسات الدولة وتم كشف تجاوزات ومخالفات مالية قدرها أربعة تريليون وخمسمائة ألف مليار جنيه سوداني (4500.000.000.000( هذا الرقم الفلكي ليس في دراسة علم الفلك أو علم الأرض أو علم البحار أو السنوات الضوئية عند الفيزيائيون فأهل الإنقاذ يدعون فيستجاب لهم وطبعاً هذا التقرير ليس فيه القوات المسلحة والشرطة والأمن والقصر الجمهوري فهذا مجتمع ملائكي لا يأكلون ولا يشربون ولا يسرقون. أرض البطاحين لم توزع للصالح العام بل وزعت لأقرباء وأصحاب ومعارف المسئولين وأصحاب القرار في حكومة الإنقاذ. وكل أسمائهم مرصودة ومعروفة ولا يمكن لأي من المسئولين المتورطين إنكار ذلك. هل تفكر الإنقاذ ولو لمرة واحدة احتواء أزمة قبل أن تطل برأسها وتكون أخطر وأسوأ من سابقاتها الجنوب ودارفور والشرق ؟ هل قوة دفاع البطاحين أتسمت بالسرية التامة وعجزت الإنقاذ عن معرفة أعدادهم ومدى قوتهم وأماكن تواجدهم ولم تتوفر لحكومة الإنقاذ إي معلومات بالقدر الكافي لإخمادها في مهدها ومن هم قياداتها وما هي أهدافهم الحقيقة ؟ هل للبطاحين مظالم؟ هل الحكومة عاجزة عن رد المظالم أم هي متعمدة الظلم؟ لقد وجدت في السودان الغضب والشعور بالغبن حتى من أبناء البطاحين الموالين للمؤتمر الوطني وهذا يعكس ما يعانيه أهلنا البطاحين من ظلم ذوي القربى وهو أشد مضاضة من ضرب الحسام المهند ومع الأسف أن البطاحين من أوائل الذين أيدوا الإنقاذ وساندوها وتمت مكافئتهم بسلب أراضيهم وتهميشهم في كل مناحي الحياة العامة. ولا عجب في ذلك حيث يرى البعض أن هناك أناس في نظام الإنقاذ لهم عقد نفسية وذلك بشعورهم بالدونية حيال البطاحين وهذا ما يدفعهم للتشفي بالظلم والاستبداد وتسليط الآخرين عليهم وهؤلاء جبنوا في مواجهة البطاحين وينافقون عليهم بأنهم معهم وفي مصلحتهم ولكن واقع الحال يكذب قولهم وهم أدرى بأنفسهم والله يعلم بسرائرهم. لقد تقدم أبناء البطاحين بمنطقة الخليج بشكوى لرئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير بحيث تقدموا بمظلمتهم له بتاريخ 7/7/2005م ولم يزداد الوضع إلا سوأ وذلك بتقسيم أرض البطاحين وبيعها ومنذ فترة بدأت وزارة الإسكان في بيع أرض المطار بما يسمى بالوادي الأخضر. وكأنه ملك لنظام الإنقاذ وليس ملك للبطاحين. وأبناء البطاحين بعد أن تم رفض الدعوى من قبل هيئة الحسبة والمظالم بحجة الأوراق غير كاملة فإنهم رفعوا دعوى ضد نظام الإنقاذ في كل المحافل الدولية وذلك بالرجوع إلى القوانين والوثائق في حكومات السودان وهم يمتلكوا الوثائق من الحاكم الانجليزي13/2/1939Batahin Area
Whereas His Excellency the Governor General has appointed the sheikh Khat of the Batahin to be the local Authority over an area bounded as follows:
North: the Northern Province boundary.
East: the Shukria Area.
South: the Blue Nile Province Boundary.
West: the Blue Nile Province Boundary (as far as its Junction with the Khartoum Province Boundary) and there after the Khartoum Province boundary.
والاتفاقية مع أبناء دارفور في الحوا كير ظلت سرية من أجل أن البطاحين لا يطالبوا بحقوقهم في أرضهم المسلوبة. ولا عجب في ذلك حيث يرى البعض أن هناك أناس في نظام الإنقاذ لهم عقد نفسية وذلك بشعورهم بالدونية حيال البطاحين وهذا ما يدفعهم للتشفي بالظلم والاستبداد وتسليط الآخرين عليهم وهؤلاء جبنوا في مواجهة البطاحين وينافقون عليهم بأنهم معهم وفي مصلحتهم ولكن وقع الحال يكذب قولهم وهم أدرى بأنفسهم والله يعلم بسرائرهم. يتضح من تكرار الأزمات في السودان من حركات تمرد وانقلابات ومكائد سياسية وتدخلات أجنبية ضرورة علاجها والإعداد لمواجهتها كما يجب أن تعمل القيادات في الدولة السودانية على بناء الثقة والمصداقية بينها وبين الشعب، وأن تتم إدارة الدولة بمفهوم القيادة وليس الرئاسة مع فتح قنوات شرعية للشعب للتعبير عن أرائه وتوعيته بالظروف الاقتصادية و السياسية التي بمر بها السودان وتحتاج لمساندة من الشعب. المحاسبة المستمرة لأي من المسئولين والحق لأي مواطن في رفع دعوى ضد أي مسئول وإن كان رئيس الدولة ومراجعة كل القرارات الجائرة التي أضرت بمصالح الآخرين. يجب إن يكون ممثلي الشعب في البرلمان أو في مجالس الولايات والمحليات يتوافر فيهم المصداقية مع المواطنين. ويجب القضاء على مظاهر الثراء الحرام وذلك بالمحاسبة والعمل على فتح باب للشكاوى عند رئيس الجمهورية وأن تكون هناك لجان قانونية وفنية محايدة. أن أمريكا ليست بالجهالة حتى ترضى عن مهندسي جماعة الإسلام السياسي في السودان ولكنها استطاعت أن تخترق النظام بعدة وسائل ومن سائلها التشكيك في الثقة بين القيادات ومن غير المستبعد أن يحبك فخ لأي من قيادات النظام وتسريب المعلومات بقصد الخلخلة. وهذا بالفعل تم مع النظام العراقي البائد. وعلى أهل الإنقاذ قراءة تاريخ أمثالهم من النظم البائدة حتى لا يصيب الضرر أضعف الأطراف مثل الأطفال والنساء وكبار السن والأجيال القادمة. ويجب على كل القوى السياسية أن تضع خطط فعالة لإدارة الأزمات وأن توضح خطوط تسلسل الأوامر والاتصالات في الأزمة وتحديد واضح للسلطات والمسئوليات حتى لا يحدث إرباك أثناء مواجهة الأزمات.
المقال أعلاه منقول من موقع سودانايل
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو ..... هل حكومة الإنقاذ أعدت سيناريوهات لمواجهة الاحتلال ؟ (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
فالسادة وزراء الإنقاذ يديرون أعمالهم وتجارتهم وأملاكهم ومزارعهم وأبقارهم وشئونهم الخاصة. وليس باستطاعتهم إضاعة وقتهم في التفكير لما فيه مصلحة السودان. تقرير ديوان المراجع العام بالسودان يوضح أزمة الضمير والفساد المستشري في جسم الإنقاذ المتهالك. وقد تم مراجعة بعض مؤسسات الدولة وتم كشف تجاوزات ومخالفات مالية قدرها أربعة تريليون وخمسمائة ألف مليار جنيه سوداني (4500.000.000.000( هذا الرقم الفلكي ليس في دراسة علم الفلك أو علم الأرض أو علم البحار أو السنوات الضوئية عند الفيزيائيون فأهل الإنقاذ يدعون فيستجاب لهم وطبعاً هذا التقرير ليس فيه القوات المسلحة والشرطة والأمن والقصر الجمهوري فهذا مجتمع ملائكي لا يأكلون ولا يشربون ولا يسرقون.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو ..... هل حكومة الإنقاذ أعدت سيناريوهات لمواجهة الاحتلال ؟ (Re: Mohamed Suleiman)
|
مسؤولون امريكيون يطالبون بقيادة تدخل عسكري في السودان * الخرطوم ترفض تمديدا غير محدود للقـوات الافـريقية في دارفــور
Oct 4, 2006, 07:03
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
مسؤولون امريكيون يطالبون بقيادة تدخل عسكري في السودان * الخرطوم ترفض تمديدا غير محدود للقـوات الافـريقية في دارفــور
عواصم - وكالات الانباء: قال مسؤول سودانـي امس الاول ان بلاده ترفض تمديدا غير محدد المدة لقوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي في اقليم دارفور.
وكان المسؤول يتحدث في الوقت الذي اجتمع فيه مسؤولون من الاتحاد الاوروبي والاتحاد الافريقي في اديس ابابا لمناقشة سبل تعزيزعملية حفظ السلام في دارفور ، وقال المسؤول وهو مساعد لمحمد الدابي كبير ممثلي الرئيس السوداني في دارفور ان السودان سيرحب بالزيادة المقررة في عدد قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي في الوقت الحالي.مؤكدا ان "الدور الافريقي المعزز هو مطلب سودانـي".
غير أنه قال "السودان يوافق على بقاء قوات الاتحاد الافريقي الى أن تنتهي الازمة.. ولكن ليس الى أجل غير مسمى." الى ذلك ، طالب مسؤولان اميركيان سابقان وعضو في الكونغرس الى قيادة تدخل عسكري في السودان في حال واصلت الخرطوم رفضها القبول بقوة دولية. وكتب انطوني ليك مستشار الامن القومي في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون وسوزان رايس مساعدة وزيرة الخارجية لشؤون افريقيا سابقا ودونالد باين النائب الديمقراطي في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" امس الاول ان "الوقت حان لاتخاذ موقف حازم حيال السودان". واضاف هؤلاء "بعد ثلاث سنوات من المفاوضات من دون نتيجة حان الوقت للذهاب ابعد من قرارات الامم المتحدة ".
واوضح هؤلاء ان على الولايات المتحدة "بمشاركة قوات من حلف شمال الاطلسي وبدعم سياسي افريقي" قصف المطارات والطائرات والعتاد العسكري الاخر وفرض حصار على بورسودان المرفأ الذي تمر عبر الصادرات النفطية. ورأى المسؤولون الثلاثة "بعد ذلك فقط يمكن للجنود الدوليين الانتشار بالقوة اذا اقتضى الامر مع دعم الولايات المتحدة وحلف شمال الاطلسي".
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mohamed Suleiman
Tragie Mustafa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست