يا عبداللة عثمان... يس عمر الأمام شال الفاتحة على بنك الخرطوم اولا ثم بنك النيلين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 04:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفساد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2007, 05:10 AM

Abu Eltayeb

تاريخ التسجيل: 06-01-2003
مجموع المشاركات: 2200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا عبداللة عثمان... يس عمر الأمام شال الفاتحة على بنك الخرطوم اولا ثم بنك النيلين

    يا عبداللة عثمان... يس عمر الأمام شال الفاتحة على بنك الخرطوم اولا ثم بنك النيلين وينتهى العزاء بمراسيم الدفن

    Quote: الأخ عبداللة عثمان

    تحياتى

    فى أول زيارة لى للسودان بعد الهجرة فى عام 97 كنت قد ذهبت لبنك الخرطوم فرع البرلمان, (طبعا اخوك موظف سابق بالبنك وانا فى اجازة بدون مرتب لمدة سنتين, تم نقلى من الرئاسة الى دنقلا, وطبعا انا فى اجازة, وبدون مرتب وفى امريكا لم انفذ النقل, لذا تم استدعائى لمجلس محاسبة بعد اسبوعين, ولم احضر لذا تمت محاكمتى غيابيا, بالفصل من البنك) جملة اعتراضية... ذهبت لبنك الخرطوم للتحية والمجاملة واجراء معاملة بنكية, وطبعا وجدت جميع الزملاء كان قد اتى عليهم الدهر(فصلوا) واستلموا جوابات شكرهم خيرة الموظفين لأنتمائتهم السياسية, كما وجدت جيش جرار حديث التعيين من الأنقاذيين!!! ذهبت لقسم التسهيلات, وقابلت مدير القسم الذى كنت اعرفه من على البعد, وكان يرتجف,, لأن هنالك خطاب من الرئاسة ادارة التسهيلات, تطلب منه الذهاب للمحكمة ممثلا بنك الخرطوم ضد يس عمر الأمام, لأن يس عمر الأمام لم يوفى بدينه للبنك (دم الشعب السودانى) لقد كان السيد يس مستدين مبلغا كبيرا جدا من البنك وكان الضمان الوحيد هو مطبعة يمتلكها السيد يس عمر الأمام, ولقد كانت قيمتها اقل بكثير جدا من مديونته على البنك, لقد قرر البنك بيع المطبعة ولكن لم يتجرأ احد لشرائها وذلك لأن المالك يس عمر الأمام وان قيمتها لاتوفى جزء بسيط من قيمة الدين,, بل أكثر من ذلك اتضح انها مرهونة ايضا لبنك النيلين!!!!!! عجبى قمة فى الفساد الأسلامى (مثنى وثلاث ورباع) نعم ممكن تكون اترهنت مرة ومرتين وتلاته واربع,, المهم فى الموضوع صاحبنا اتصل بالرئاسة وقال ليهم والله كان استقيل ما امشى المحكمة,, انتو دايرنى اترفد؟ ولا اتبهدل؟,, لو فى زول امشى يمثل البنك يكون مساعد المدير العام للتسهيلات,, الكلام دة كلو كان قدامى,, والوقت داك حكومة الأنقاذ فى قمة جبروتها,, صاحبنا قال لى واللة المطبعة دقينا فيها الجرس,, مافى زول فتخ خشمو وما جابت ولا تعريفة ولا مريسة التامزينا, الغريب فى الأمر ومحيرنى الزول دة قدر يرهنا لبنك النيلين كيف, وهى مرهونة لبنك الخرطوم,, يا اما لعبة, يا الزول القام بالأجراء من التعينات الجديدة,, لأن اول اجراء الموظف بيتخذة هو التأكد من ان الجسم المعنوى خالى من الموانع الطبيعية,, وليس هنالك مطالبة قانونية ضد الجسم المعنوى,,

    فى الختام لك ودى والمتداخلين اجمعين

    لطفى

    (عدل بواسطة Abu Eltayeb on 08-19-2007, 03:11 AM)

                  

08-18-2007, 08:19 PM

Abu Eltayeb

تاريخ التسجيل: 06-01-2003
مجموع المشاركات: 2200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا عبداللة عثمان... يس عمر الأمام شال الفاتحة على بنك الخرطوم اولا ثم بنك النيلين (Re: Abu Eltayeb)

    وين يا ود الحبوبات


    Quote:
    بلغت المكايدات بالاسلاميين ان اخذوا بعضهم للمحاكم فقد اقتاد عبدالرحمن الزومة شيخه يس عمر الامام للمحكمة ولما قضت المحكمة بوضع الشيخ يس تحت طائلة حسن السير والسلوك واقامة وصى عليه ليراقب تصرفاته تباكى الصحفى اسحق احمد فضل الله على ذلك وعده كبيرة من الكبائر. أنشر هنا جزءا من لقاء اجرته الوان فى 12 اغسطس 2007 مع الشيخ يس
    ==================
    ألوان تراجع مع الشيخ يس عمر الإمام المشهد السياسي محليا وعالميا

    مقتطفات:
    *عم يس تجربة المرض ماذا أضافت لك مع تجاربك الكثيرة فى الحياة؟
    -لا اهتم كثيرا للمرض ولا اكترث إليه أو أشكو منه ولم يحدث وقد أجريت لى ثلاث عمليات قلب مفتوح أن طلبت مسكنا للألام وذلك من فضل الله على. والمرض من الأشياء التى تجعل الإنسان يشعر بأن هذه الحياة أيامها معدودة وأن المرض لا يقتل الإنسان، وفعلا تطمئن بان لكل أجل كتاب. الناس بيقولوا أنهم لا يخافون من الموت وأنا بخاف جدا من الموت! وليس مرد ذلك لأنني سأفقد شيئا من الدنيا، بحمد الله عايش مستور، لكننى خائف لما بعد الموت. فعلا خائف جدا، وخائف لأننى مقصر جدا وذنوبي كثيرة جدا وعلى واجبات كثيرة جدا لا أستطيع القيام بها "ومقصرين فى حق الدعوة الإسلامية".. وما قمنا به فى العمل الإسلامي. ثم راح الواحد بيسأل نفسه: هل هو السبب؟! كثير جدا الواحد بيقف ويسأل هل هو مخطئ فى مسار الدعوة والعمل الإسلامي؟ هل فعلا نحن مخطئون أم مصيبون؟.. ولكنى مطمئن إلى أن الله يعامل الناس بنواياهم ونسأل الله أن تكون نوايانا صادقة..وأعتقد أن جهد العاملين فى الحقل الإسلامي هو الذى بنانا نحن وأوجد لنا مكانة والذى يجحد هذا بيكون جاحد، وكل من يعتبر شطارته هى التى قدمته سواء العاملين فى الحركة الإسلامية أو فى الدولة كذاب. هذا جهد ناس مجهولين وهنالك من قدموا أعمالا كبيرة جدا ولا يذكرون سواء فى صحيفة أو فى التاريخ وهم الذين بنوا الحركة الإسلامية وأتذكر منهم أعداد كبيرة ما توا ولم يتركوا شيئا لأولادهم عاشوا بؤساء وقامت الحركة الإسلامية على أكتافهم، ربنا يتقبلهم إن شاء الله ويغفر لنا أخطاءنا..

    *هل هناك مجال للمقارنة بين تجربة "حماس" فى السلطة مع تجربة الحركة الإسلامية السودانية؟
    -اعتقد أن تجربة "حماس" أحسن لأنها دخلت السلطة وخرجت منها وهى نظيفة ومتماسكة ولديها مد شعبي والحركة الإسلامية دخلت السلطة وخرجت مضعضعة وفيها فساد شديد وفيها ظلم وأدت مفاهيم معاكسة للقيم التى تحملها للناس، وزارني بعض الأخوان بالمنزل وكان من ضمنهم حسن الترابي وقلت لهم بأنني أخجل أن أحدث الناس عن الإسلام فى المسجد الذى يجاورني بسبب الظلم والفساد الذى أراه وقلت لهم بأننى لا أستطيع أن أقول لأحفادي انضموا للأخوان المسلمين لأنهم يرون الظلم الواقع على أهلهم "فلذلك الواحد بيخجل يدعو زول للإسلام فى السودان، أنا غايتو بخجل".

    *كيف تنظر لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان مع الأخذ فى الإعتبار التجربتين؟
    - لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان ضعيف للغاية أضعف من أى بلد إسلامي وذلك لسببين: حماس وصلت القمة فى مرحلة لا تملك فيها سلطة على بلد محتل ولكن فى السودان السلطة كانت فى يدهم مائة بالمائة وسلمتها للعدو والقيم المرفوعة كلها والشعارات أنهارت ودفنت ولم يعد هنالك شعار واحد منفذ منذ قيام الثورة مثل "ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع" حيث لا توجد زراعة ولا صناعة ولا تجارة. وأريد من الصحفيين وللاسف كلهم ليس لديهم احتكاك مع الجمهور بما فى ذلك الصحيفة التى أنا مسؤول عنها إذا دخلوا السوق لوجدوا التجار "قاعدين ساكت" وقد كثرت ديونهم ودخلوا إلى السجن بسبب ذلك والتجارة الآن أمتلكتها الحكومة عبر شركاتها الخاصة واليوم الذى تنهار فيه الحكومة ستنكشف عورات كثيرة. أعتقد أن تجربة السودان جعلت المواطن العادي لديه ظن سيئ فى شعار الإسلام ولا عشم له حوله، والمعاملة سيئة حتى مع أخوان الحركة الإسلامية بإذلالهم وسجنهم وقتلهم مما جعل بعضهم يذهب لدارفور ليقاتل ضد الحكومة.

    *هل تري أن الحركات الإسلامية العالمية تأخذ من تجربة الحركة الإسلامية السودانية من دون أن تشير إلى ذلك..؟
    -أدعي أنني من أكثر الناس علاقة بالحركات الإسلامية منذ الخمسينيات وحتى الحركات التى نشأت فى بعض البلدان أدعى ان لى إسهاما فيها الحركات الإسلامية كانت تعتبر السودان نواة العمل الإسلامي فى العالم مع أن بعضها بدأ يكيد للحركة الإسلامية فى السودان بسبب الغيرة حيث رأت بعض الحركات أنها الأم وهى القائدة للأحزاب قبل أن تطرح الحركة الإسلامية شعاراتها ويكون لها وجود فى السودان وكثير من القيادات الإسلامية اعتبرت الحركة الإسلامية بأنها المثال لهم وحدث العكس عندما اصابت الخيبة الحركة الإسلامية فى السودان شعروا باحباط شديد جدا لأنهم رأوا بأن الحركة الإسلامية السودانية بعدما نضجت ضربت من داخلها وليس من الخارج وأصابها خذلان حيث اتجه عدد كبير من أعضائها للصوفية وبعضهم جمد عمله وبضع منهم توجه إلى أسامة بن لادن وبعض منهم أصابهم إحباط لدرجة أنه انحرف وهذا أيضا أصاب عضوية الحركات الإسلامية بالخارج عندما رأوا المثال الماثل أمامهم ينهار. هناك بعض من القيادات الإسلامية العالمية التى زارت السودان لديها أمل فى أن ينصلح حال الحركة الإسلامية بالسودان ولكن ما أراه فإنها لن تنصلح لأن هناك أحقادا تمت بين البعض والبعض الآخر وأصبحت هناك ضغائن وكراهية وتحولت قضايا الأفكار والمنهج إلى قضايا شخصية.

    *كيف تنظر لصورة السودان وأنت خارجه..؟!
    -السودان "شلت عليه الفاتحة" .. بكل أمانة يعتبر السودان مات فلا حدود جغرافية كما كانت ولا نسيجه الإجتماعي كما كان فاثيوبيا ذهبت بالفشقة ومصر بحلايب وحتى مياه النيل المصريون لا يرضون بنسبة السودان فيها ولا أن يسقى منها مشروع سندس الزراعي. السودان تناقص من أطرافه فولاية الجزيرة بدأ أهلها ينتظمون فى كيان ويطالبون بحقوقهم، وأنظر لما يحدث فى شمال السودان وفى جنوبه وغربه.
    *موقفك من القوات الدولية:
    ...عندما ناقش المؤتمر الشعبي الأزمة بدارفور ودخول القوات الدولية كنت ضد الرأى بقبولها بل واعتبر أن القوات الأفريقية نفسها أجنبية، وأعتبر اتفاق الحكومة بدخول قوات دولية خطأ استراتيجى وهو خزى كبير للحركة الإسلامية التى ورثت السودان خاليا من الوجود الأجنبي وهو جريمة لا تغتفر واعتبر أن موافقة الحكومة جاءت لأنها تريد أن تبقى داخل السلطة ولا أرى أى مبرر لقبولها بالقوات الدولية..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de