|
العقوبات الدولية لرافضي ابوجا : جزرة ترغيب ام عصا ترهيب
|
في خطوة جريئة لتاكيد حسن نيتها اعلنت الحكومة السودانية موافقتها رسميا بمواصلة المفاوضات مع رافضي اتفاق ابوجا وحددت منتصف ديسمبر الجاري موعدا لبدء المفاوضات بالعاصمة اسمرا رغم تعدد الجهود فالهدف المنشود هو واحد وهو ضرورة الحاق الرافضين باتفاق ابوجا بعد قناعة المجتمع الدولي ببعثرة اوراق الرافضين وقد التزمت كل من الاتحادالافريقي والامم الوتحدة بمعاقبة كل من يسعي لتفويض العملية السلمية ويرفض الانضمام لمسيرةالسلام الولي عودة
|
|
|
|
|
|