ان المحبة والدين فى القلوب والفهم فى العقول ولا مجال للاتجار بقيم الدين وعقولنا وكفى من هذه التجارة ولد التطرف والتكفير ورفض الاخر واكل المال الحرام بعدة رخص وكثرت الرخص لتحليل الحرام فاصبحت الرشوة اكرامية والسرقة دين سوف يسترد ومال الدولة هو مال بيتك والواسطة هى التزكية واشياء اخر
ولا حول ولا قوة الا بالله والحمد لله الذى انقذنا من هذا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة