|
|
 موت مبادرة سوار الذهب !!ومبادرة جديده للشيخ الياقوت !!ومطالبة حزب الامه باعادة المفصولين تعسفيا
|
اطلق الشيخ الياقوت مبادرة جديده لجمع الصف الوطنى حضر الاحتفال بتدشينها العديد من ممثلى الاحزاب بما فيهم الرجل الصامد سيد احمد الحسين وطال خلالها امين حزب الامه عبد النبى على احمد فى خطوه سليمه ونقله متقنه من حزب الامه الذى فى السياحه يقود المعارضه الوطنيه فى جساره ..طال الامين العام لحزب الامه باعادة جميع المفصولين تعسفيا مما لقى ارتياحا وتاييدا لانه مطلب ترفعه القوى الوطنيه
وقد نشرت الراى العام الخبر الاتى
اطلق الشيخ الياقوت الشيخ محمد شيخ الطريقة السمانية بجبل أولياء بالتنسيق مع اتحاد العمال أمس مبادرة وطنية لجمع القوى السياسية السودانية وتوحيد كلمتها لجهة مجابهة التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن بحضور ممثل ومستشار رئيس الجمهورية مجذوب الخليفة احمد واحزاب الاتحادي الديمقراطي والامة القومي والتجمع الوطني الديمقراطي وكاهن كنيسة الشهيدين فيلوثاوث فرج ومستشار رئيس الجمهورية بونا ملوال.
وأكد الامين العام للاتحادي الديمقراطي سيداحمد الحسين عدم وجود كراهية حقيقية بين حزبه والمؤتمر الوطني وقال ان الخلاف الدائر بينهما خلاف فكر ودعا للبعد عن الاحقاد بين القوى السياسية كافة وتوحيد الرؤى والافكار لاجل المصلحة الوطنية العامة. وأكد مجذوب الخليفة استعداد الحكومة لبسط الديمقراطية واشاعة الحريات كافة والعمل على الاعتراف بالآخر بلوغاً الى توحيد الصف الوطني واجماع الامة.وقال لدى مخاطبته اجتماع مبادرة الشيخ الياقوت بجبل اولياء لتلاقي وتوحيد القوى السياسية لمجابهة التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن قال «ليس لنا موقف ضد الآخر والقلوب والنوايا صافية لبن حتى نصل للاجماع الوطني».
وشدد على انه قد آن الآوان لقطف الثمار لتعزيز الوحدة الوطنية والحفاظ على استقرار البلاد. ودعا القوى السياسية للمحافظة على الثوابت وتوحيد الاستراتيجيات الوطنية واثنى على مبادرة الشيخ الياقوت واتحاد العمال وطالب بضرورة مواصلة الجهود الرامية لوحدة الصف والاجماع الوطني قطعاً للطريق امام المتربصين بوحدة واستقلال السودان.ودعا الامين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي سيداحمد الحسين لنزع الحقد والكراهية بين القوى السياسية وذكر ان الخلاف القائم بينهم والمؤتمر الوطني خلاف فكري فقط وليس «للحقد والتباغض ولا لإقصاء الآخر في مجال العمل العام». واردف «معارضتي ليس فيها نوع من الغبن وليس بيننا والمؤتمر الوطني كراهية حقيقية» مطالباً الحكومة باعادة المفصولين للصالح العام للعمل ورعاية حقوق المواطنين بنزاهة.وفي السياق نوه الامين العام لحزب الامة القومي عبدالنبي على احمد للمخاطر والمؤامرات الداخلية والاقليمية والدولية التي تحاك ضد السودان مشيراً لحاجته الماسة لتضافر الجهود لتجنبه التفتت والانفصال مؤكداً عدم مقدرة اية جهة كانت المحافظة على وحدته لوحدها دون اشراك الآخرين.وطالب بضرورة البحث عن منصات مشتركة للمحافظة على الوحدة وكيفية ترسيخ قيم السلام في الوطن الذي وصفه بانه ممزق ومهدد وتحيط به المطامع الخارجية من كل جانب.وقال لابد ان يكون السلام شاملاً واشار لأهمية الاعتراف بالآخر لجهة اشاعة الحريات العامة في المجالات كافة بالتراضي على كيفية حكم الوطن عبر الديمقراطية والشورى «وسد الفرقات» تأسيساً لمرحلة جديدة للاتفاق على منهج ادارة الوطن اضافة لضرورة تأسيس كل القوانين على درجة متقدمة من التراضي بين القوى السياسية كافة. واشاد عبدالنبي بمبادرة الياقوت واتحاد العمال وطالب بضرورة اعادة المفصولين للصالح العام «تعسفاً» للخدمة فوراً.وقال مستشار رئيس الجمهورية بونا ملوال ان السودان لا يمكن ان يتفرق داعياً للمحافظة على وحدته بحدوده الحالية.فيما اكد رئيس اتحاد العمال ابراهيم غندور عدم قدرة اية قوة كانت على اختراق وحدة السودان وقال «نثق في ان الوحدة الشاملة قريبة» معرباً عن ثقته في تكاتف القوى السياسية وانها ستكون على قدر التحدي الذي يجابه الوطن.وقال ممثل «الشيخ الياقوت» الشيخ محمد المصطفى ان المبادرة تصب لجهة الدعوة لاحترام الآخر وايجاد وحدة مجتمعية وتوحيد كلمة القوى السياسية كافة لاجل مجابهة التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن.
أطبع هذه الصفحة
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
السنجك
محمد عادل
فاروق حامد محمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست