|
|
 دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة
|
بيان صحفي مشترك
اجتمعت في يوم الاثنين 28-8-2006 في مقر حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) بالخرطوم 3 قيادات تمثل حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) وحركة القوى الحديثة الديمقراطية (حق) والحزب الليبرالي السوداني، وتداولت في جو ودي حول الوضع السياسي الراهن وحول وحدة القوى الديمقراطية والجديدة.
وأقرت هذه القيادات بالإجماع ضرورة وحدة القوى الديمقراطية والجديدة باعتبارها هدفاً استراتيجياً للتنظيمات الثلاثة، وأمنت على ضرورة طرح المشروع على كافة القوى الديمقراطية والجديدة، واتفقت على إقامة ورش عمل تهدف إلى نقاش خطوات هذه الوحدة، وذلك لتقرب الشقة بين أطروحات هذه القوى وتعرف عضويتها ببعضهم البعض وتمهد الطريق لخطوات أكثر تقدماً في هذا الطريق.
واتفقت هذه القيادات على أن وحدة القوى الديمقراطية والجديدة ستُبنى بالتدريج، وأن الهدف القريب لها هو بناء فيدرالية القوى الجديدة والديمقراطية والهدف الاستراتيجي هو توحدها في تنظيم سياسي موحد، كما أقرت بوجود الاختلافات السياسية والفكرية في معسكر القوى الديمقراطية، وضرورة حلها وتجاوزها عبر الوسائل الديمقراطية وباحترام التنوع الفكري والسياسي، بعيداً عن مناهج التخوين والإقصاء وإدعاء امتلاك الحقيقة المطلقة.
إننا إذ نصدر هذا البيان الصحفي فإننا نعلن لجماهير شعبنا ومؤيدي ومنتسبي القوى الديمقراطية، أن تنظيماتنا قد اتفقت على تجاوز كل ما هو ذاتي وحلقي، وفتح صفحات جديدة من الحوار وابتدار الدعوة لكل القوى المعنية للحوار والتنسيق والعمل المشترك، التزاماً بهدفنا الاستراتيجي حول وحدة القوى الديمقراطية الجديدة وبنائها لتشكل بديلاً عن القوى التي خلقت الأزمة السودانية وما زالت تعيد إنتاجها.
الخــــرطــوم (3)
28/9/2006
عن حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق): هالة محمد عبد الحليم
عن حركة القوى الحديثة الديمقراطية (حق): قرشي عوض محمد
عن الحزب الليبرالي السوداني: عادل محمد عبد العاطي
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
نداء فيلادلفيا
الى جميع السودانيين داخل وخارج الوطن
لنتوحد ونستعد منذ الان لاسقاط نظام الانقاذ فى الانتخابات العامة القادمة
لايخفى على المتابع لتعرجات الواقع السياسى فى السودان ما آل اليه حال الوطن. ولربما يغنينا واقع الوطن-الدولة اليوم من الخوض في وصفه بالتفاصيل، اذ أنه وفى جملة واحدة يمكننا القول ان نظام الانقاذ قد عصف بالبلد فى ازمات تاخذ الواحدة منها بتلابيب الاخرى حتى بات السودان مهددا فعليا وعمليا فى وجوده ككيان ووطن . من جانب آخر قان حال القوى المعارضة من ضعف وفقدان للاتجاه، وفي ظل الظرف الراهن ليبدو وكأنما انتهى الحال بالسودان لطريق مسدود، مما نتج عنه احساسا عاما بالإستسلام لواقع الحال أو انتظار معجزة كيما تخلصنا من الغول الإنقاذي.
إلا أنه وفي الآونة الأخيرة، ومن خلال الحوار بين فئات السودانيين داخل وخارج الوطن، وعلى ارضية اتفاقية السلام الشامل التى نتج عنها وقف الحرب فى الجنوب والمصادقة على الدستور الانتقالى، تولدت فكرة امكانية هزيمة سلطة الانقاذ عبر صناديق الإقتراع في الانتخابات العامة، اذا توحدت واستعدت مبكرا القوى الحادبة على الديمقراطية في المعركة الإنتخابية القادمة.اننا فى التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا نستمسك بهذه الفكرة، ونعتبرها من ابداعات السودانيين الذين كلما واجهتهم محن السياسة استلهموا الآلية المناسبة والفعالة للخروج بالسودان من مأزقه، كالعصيان المدني في اكتوبر 1964 والإنتفاضة في مارس ابريل 1985.
اننا نرى ونؤكد فى ظل معطيات الواقع الراهن ان الاتنخابات تمثل للوطن مخرجا استراتيجيا من الطريق المسدود، ووسيلة للخلاص من نظام الانقاذ، في أنه لو توحدت القوى الوطنية والديمقراطية وباشرت منذ الآن استعدادها الجدي والجيد لإنتخابات ستجرى بعد عام ونصف فإن الفوز سيكون حليفها. ان سلطة الانقاذ برغم ادعائها القوة والعنجهية لهي في أضعف حالاتها الآن. وليس بخاف على احد انها قد تمخضت فى النهاية عن عصابة صغيرة معزولة - متمترسة خلف اموال الشعب المنهوبة واجهزة امنها القمعية- يمكن الاطاحة بها عبر صناديق الاقتراع، لو تم التحالف الشعبي العريض.
الجديد فى هذه الفكرة هو ان لجموع السودانيين بالخارج دورا اساسيا واستراتيجيا لإنزال الهزيمة بنظام الانقاذ: باعدادهم التى فاقت السبعة ملايين سودانى وسودانية على امتداد المهاجر، بامكاناتهم في تحريك العون المادى وتنشيط القوى الدولية لمساندة عملية التحول الديمقراطي، إضافة لمحاصرة كل محاولات الانقاذ فى تزوير نتائج الانتخابات وتزييف إرادة الشعب.
اننا في هذا الإطار اذ نتوجه بالدعوة لكل القوى السياسية، وقوى المجتمع المدنى السودانية للإنتظام فى وحدة واحدة والاستعداد المبكر لمعركة الانتخابات للإطاحة سلميا بسلطة الإنقاذ، وفى هذا الصدد فاننا نناشد بشكل خاص الحركة الشعبية لتحرير السودان، انطلاقا من ارثها وتاريخها واستلهاما لتراث الشهيد د. جون قرنق الانضمام للصف الوطنى فى المعركة الانتخابية من اجل الخلاص من سلطة الانقاذ، وانجاز التحول الديمقراطى الحقيقى فى اطار الوطن الواحد الموحد. وبالطبع لن يفوتنا ان ندعو بالمثل كل الحركات التحررية فى غرب السودان وشرقه و في كل بقاع الوطن للإنخراط فى هذه المعركة من اجل هزيمة السلطة الفاشية.
وفي خارج السودان فاننا ندعو مجموعات السودانيين ل :
* تكوين لجان إنتخابية في مدنهم ومناطقهم لنقاش الفكرة وتبادل الآراء حول جدواها وفاعلبتها في ندوات جماهيرية لإستقطاب أكبر الأعداد للعمل من أجل تحقيق النصر الإنتخابي.
* تقصي إمكاناتهم في دعم المعركة الإنتخابية ماليا وفنيا ولتكوين شبكات للتعاون مع المنظمات الداعمة للديمقراطية في دول إقاماتهم.
* تبادل الآراء حول قوانين الإنتخابات والأحزاب عبر نقاشات واسعة لفضح خطط الإنقاذ في صياغة واستغلال هذه القوانين وغيرها لكسب الإنتخابات.
* تحريك المنظمات والهيئات الدولية المختصة بمراقبة العمليات الإنتخابية لتأكيد وضمانة شفافية العملية الإنتخابية.
* إضافة لأي نشاطات أخرى تراها مجموعات السودانيين بالخارج مناسبة.
اننا نود ان ننوه بانه من المهم جدا فى هذه المعركة عدم الاستهانة بقدرات الانقاذ المالية والتاكتيكية، اضافة لسلوكها المجبول على الخداع والغش، المكر وشراء الذمم. ان الانقاذ تعلم جيدا ان معركة الانتخابات حاسمة لمسألة استمرار بقاءها فى السلطة. لذا فانها ستستميت وستسخر كل ما هو متاح لكسب الانتخابات ولن تتوانى عن طرق اى وسيلة، مهما كانت قذرة، لبلوغ غايتها. انها الان تماما وفى الوقت الذى ينشغل فيه الشعب السودانى وقواه السياسية بالهموم الانية والكوارث المتلاحقة جراء سياساتها المدمرة، بتعريض الوطن للتمزق، وقهر المواطن وشغله بالجرى وراء لقمة العيش، فانها فى الظلام تواصل حشدها واستعدادتها للانتخابات.
إننا نخلص في هذا الصدد لأن الإستعداد المبكر والمكرب كما وتحريك وحزم الطاقات لهو المفتاح للإطاحة بسلطة الإنقاذ. إن ثمانية عشر شهرا ليست بالفترة الطويلة لهزيمة سلطة كالإنقاذ جثمت على صدر الشعب لأكثر من سبعة عشر عاما.
اننا فى التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا لنصدر هذا النداء ولا يغيب عن اعيننا لحظة واحدة اننا قطرة في محيط الاشواق العظيم الذى يغفو ويصحى على صوته الدافئ ملايين السودانيين والسودانيات عبر القارات فى حلمهم الجليل برؤية وطنهم عاليا بين الامم، خال من الدكتاتورية والظلم، ومستشرفا افاقا رحبة من السلام، الاستقرار، التقدم والنماء.
ايادينا فى اياديكم .. وقلوبنا جميعا على نبض واحد تهتف معكم:
عاش السودان .. وهيا للعمل!!
التجمع الوطنى الديمقراطي للسودانيين بفيلادلفيا
يوم السودان 28 اكتوبر 2006
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
يا منقه كل سنه وإنت والسودانيين كلهم ديمقراطيين .
بالصوره النضيفه دى ما عرفتك !!!
u look شرط عينى بارده .!!
الاسئله :
1/ليه حق لسه 2؟الإختلافات شنو يعنى ؟حاده ؟..كبيره ؟..
2/الحوار دا ح تليهو حوارات ولا إجراءت توحد ولو بعد رجوع كل مجموعه لعضويتها ؟؟
3/الوحده حتكون متين ؟
4/الإنتخابات متين ؟
5/سعوال غميس شويه ..الديمقراطيين ديل الحيتوحدو كلهم intellectuals?
6/سؤال اغمس من الاول الحركات ،القوى الديمقراطيه ،اللبراليون فيها ناس هامش؟
اطراف وغبش ولو نخب ما بتكلم عن تطعيم بحكى عن افواج ، شباب ،شيب ،رواعيه ،
مزارعين .؟؟؟ناس قريعتى راحت(يعنى سهلتو الخطاب ) ؟؟يعنى عاين جنس إسم الليبرالى دا؟؟
ولا القوى الديمقراطيه تنظيمات ومواعين وعى وبس ؟؟
بالمناسبه إت تبع ياتو فيهم ؟؟عشان كان ليبرالى ح اهريك هرى بالاسئله المره الفطيره دى
لانى قريعه رايحه .
ارقد حقانى او ليبرالى بس تظل مهموم وسودانى(سودانى دى قرض عليها شديد ) وعارفك شديد !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
وحدة القوي، اوبالذات الديمقراطية، ماعلينا بيهو كتير.
اما الانتخابات، فللاسف الزمن سلفا ضيق جدا جدا، والوم الحركة الشعبية اولا، لانها الحتدفع فاتورة اهمالا ده!
ياريت لوالكلام عن الاستعداد للانتخابات كان في مرحلة متقدمة اكتر من كده!
!!Too Little Toooooooooooo late
ناس المهجر كانو ممكن يقومو بي دور حاسم تماما، ولكن للاسف احنا كمااليتامي بعد رحيل والدنا دي ميبور، الذي احبنا!
انجاب قيادة في مستوي دي ميبور، اخد نصف قرن توحم!
صعب الفراغ ده يتملي فيماتبقي من زمن!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
عمر علي شكري الجزيل لي كلماتك بحق العبد لله.
السؤال وحدة القوي دي، علي اي اساس؟
الاساس القديم؟
مافي فايدة!
الجديد؟
هذا لم يتبلور بعد، في المركز. والمصيبة هنا!
لو في خير في وحدة قوي، فكل الخير في قيام جبهة عريضة لي قوي السودان الجديد، اساسا الهامش.
ده زاتو لسة في رحم الغيب في غياب شخصية كارزمية تجمع القوي المبعثرة دي!
لانو الهامش مابقدر حاليا، يملا فراغ المركز، بالذات بعد فجيعة دي ميبور!
والمركز لازال في ضلالو القديم!
مصيبتنا مصيبة كبيرة، لانو القديم اصلا برك من بدري، اوماقادر يواصل خالص والجديد لم يتبلور، بل اخد خط رجعة بعد رحيل حادي ركبو!
هناك فراغ استراتيجي رهيب، اونحن في مفترق طرق، ماتعرف ماهو المخرج!
ده سر صعود نجم الصادق المهدي اخيرا من اول اوجديد!
تاني، قال جاب سيرة البحر!
شفت الكلب البروح ساكي ضنبو، لافي حول نفسو؟
ده حالنا!
شويتين، الكلب حيقع من طولو، من الدوشة، لفة الراس بتاعة قيرة قيرة!
ربك يهون!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
يا عمر سلامات
صديقنا فى الساحل الغربى بشاشه سلامات
بشاشه قدم إجابات لبعض الإسئله مع إنو اورد مسالة too laaateللإنتخابات
الجبهه العريضه الإتكلمت عنها مافى زول كان يقدر يلم الناس بيها إلا الخال (ديمبيور)عليه رحمة الإله الواحد وتلقانى متفق معاك .
الزول التانى الكان ممكن يكون دراع يمين وتساعد الخال ايضا رحل (الاستاذ الخاتم عدلان ) يعنى نحن مفجوعين اربعه حتات واحده رحيل الافذاذ الكان ممكن يوحدوالسلطه الحاره دى، والترابى حيدخل الإنتخابات بدل اب سدادة زول، ورابعة الفجايع إنو الساده خاصة نجمنا المحبوب متالق ويتانق(الصادق)!! هم امل الامه التى لا تنسى !!
فى سؤال مخمر فى راسى ليهو ايام إمكن قبل البوست :
ياتو مجال المفروض القوى الديمقراطيه تشتغل فيهو
مؤسسات المجتمع المدنى.(يعنى شغل التوعيه والتنويروتدريس الجموع مفاهيم الحريه وإلتزاماتها) الديمقراطيه كمفهوم وسلوك (يعنى شغل داخل المؤسسات بدء من الاحزاب
إنتهاء بالمؤسسات العسكريه.
ولا توحيد القوى الوليده لخوض معركة الإنتخابات، ونقول كلنا خلاس اوقف الضرب ويلا نبدا
البناء.؟
إمكانية التوحيد كيفنها ؟وحجمها قدر الاشواق .
سياسة هاك واقفل خشمك وما تكلم زول وقرض على حقك بالطلقه وخلى مليشياتك صاحيه
تفتكر خلت فرقه تانى لتوحيد.
يا صديقى انا محتار محتار وكلنا واقفين فى قيف البحر راجين الجنا....
ياخى انا مدبرس جدن .
افيدونا .
وين معروف ووين بقية الشباب؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
فارس موسي مشتاقين.
فعلا مافي شئ ممكن يتعمل غير العمل للانتخابات، مع التسليم سلفا، بصعوبة احراز نتيجة مشرفة، لاسباب كتيرة، اولا الهيمنة المطلقة للنظام في السودان، حتي علي ذرات بخار ماء النيل العالق في الفضاء!
شهر 12 الفات، كنت في السودان، بالله من شدة مااالناس ديل مكوشين علي كلو شئ، مرات تحس، نفسك انكتم، لانو الهوا ذاتو، ساعتا، الكوتة بتاعتو، خلصت!
والمصيبة، بعد ده كلو، النظام لايملك اي شئ ممكن يقدمو كحل، بل العكس، هو شغال ذي السوس ينخر فيما تبقي لينا من احتياطي، نسيج اجتماعي، تراكم بناؤ عبرات مئات السنين!
لاحظ هيمنة النظام، مامن قوتو، بقدرما من هلامية المطروح كبديل في الساحة!
هذه حقيقة مرة، علينا الاعتراف بيها!
في المدي المباشر الاني، اللحظي، صراحة لابديل جاهز لهذا النظام، بالذات انو مهيمن علي الاقتصاد بالذات، هيمنة مطلقة، اوده اخطر من اي هيمنة سياسية!
الناس ديل حتي لو ماتو سياسيا، حيظلو قوة كبيرة، لفترة من الزمن!
اتمني انطباعي ده، يكون خاطئ!
اخوكم غايتو لو الجنوب انفصل، حيرحل هناك نهائي او نخلص!
لانو الشمال حينها لن يطاق، وبالذات اقصي الشمال!
من بعد الخاتم، البركة في ناس الباقر، ناس عرمان، ناس باقان، ناس الور، اوناس ربيكا، اوعبدالواحد.
اما مني، فماعارفو كيف!
ناس دريج اوناس العدل، اخير ناس نقد!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: Bashasha)
|
يا علي سلامات
مالك مشفر تلفونك
سلام يا فارس موسى
فعلاً يا بشاشا انحنا منتظرين الحركة الشعبية تخرج من صمتها الرهيب بخصوص موقفها من الانتخابات القادمة ويورونا دايرين يعملوا شنو , الزمن ضيق ويمضي بسرعة .
يا فارس بخصوص اسئلتك عن حركة حق والهامش , فعلاً دي اسئلة مهمة , والمسألة ما مسألة دخول أفراد من الهامش لحركة حق , هذا ايضا لو حدث لن يجعل منها حركة يمكن ان تمثل الهامش , لن يتحقق ذلك بدون الحركة الشعبية كما ذكر بشاشا , وذلك ما ظلت تنادي به حركة حق منذ نشأتها , فحركة حق وان كانت قومية التوجه فانها ظلت شمالية التكوين , والحركة الشعبية وان كانت قومية التوجه فانها تظل جنوبية التكوين , هذه حقائق واقعة وقد انتبهت لها حركة حق منذ زمان , والحل هو البحث عن سبل العمل المشترك بين حق وغيرها من تكوينات القوى الجديدة والحركة الشعبية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
| Quote: فحركة حق وان كانت قومية التوجه فانها ظلت شمالية التكوين , والحركة الشعبية وان كانت قومية التوجه فانها تظل جنوبية التكوين |
معروف سلامي،
اسمح لي اختلف معاك في استنتاجك الفوق ده.
الحركة الشعبية تظل هي الوحيدة القومية في الساحة، بطول اوعرض نصف القرن الماضي.
هي الوحيدة الوضعت يدها في بكان الجرح تماما، بعد ما اخدت الحرارة والضغط، هي الوحيدة الكتبت الروشتة الناجعة فعلا!
ده كلو اواصلا، ايا من هذا مامطلوب منها، او كل المطلوب منها، لو كانت جنوبية التكوين زي ماقتا، انها تواصل خط الانانيا، لتصل الي اتفاق اديس جديد، زي ما عملو ناس مشار او لام اكول في اتفاق الخرطوم.
اما حركة حق، وان كانت متقدمة بي مقاييس الشمال، فحق تظل حركة او حزب شمالي.
كلامك عن قومية حق ينبغي فهمو بالمعني المتداول لي مفهوم قومية، كمرادف للدولة الجهوية الحالية، وليس بي مفهوم الحركة الشعبية، الطرحت مفهوم السودان البديل للسودان المصري، الجهوي، الجلابي تحديدا!
مش غريبة انو حتي الان مافي حركة او حزب في الشمال طرح، مشروع هد السودان المصري، لبناء سودان جديد، علي انقاضو؟
مش غريب انو حتي اليوم بخلاف اسهام الحركة الشعبية، مافي زول جاب خبر، لي موضوع استقلالنا المؤجل؟
نعم السودان الي هذا التاريخ، مستعمر اوخاضع للنفوذ الاستعماري، المصري "العربي" من دون ماحق او ايا من حركات الشمال او احزابو، تنتبه حتي مجرد انتباه للحقيقة البديهية دي!
مش كده اوبس، بل ذي كلامنا ده زاتو هو الغريب اوشاذ!
بي نفس المنطق والمعيار، احتلال مصر لاراضي سودانية، اطلاقا او وفقا للذهنية الحالية المشار اليها، اعلاه، No big deal!0 بينما اسرائيل واليهود لازالو big deal، رغم انو اسرائيل ما استعمرتنا لاكثر من 100 سنة، كما فعلت او تفعل مصر!
بعد ده كلو، حق حقتكم لازالت خجلانة شديد، من اي خوض في موضوع هوية السودان مثلا!
نعم الهوية العروبية الحالية، هي هوية غزاتنا، وبالتالي هي بعض الارث الامبريالي، المصري الحق لاتتجرأ حتي بي تسميتو بالاسم، بينما الحركة الشعبية، وضعت مشروع هد السودان المصري، من اساسو، كاساس لي طرحها!
مافي ادني صلة، مابين طرح الحركة الشعبية، او كل المطروح في الساحة، اللي مرجعيتو، لاتزال امبريالية الاحتلال!
طرح الحركة الشعبية، اكبر بي مراحل من مستوي الوعي الحالي، المتداول!
حتي داخل الحركة الشعبية زاتا قليلين الاستوعبو مقاصد نبينا او رسولنا، عليه السلام، دي ميبور!
د.قرنق ماكان زول عادي!
عشان كده، انتظرنا نصف قرن عشان، ما حواءنا تنجب رجل في قامة د.قرنق!
عشان كده ماصدفة، كيف العرب والغربيين، معا التقو في ضرورة تصفيتو، بل ربما الافارقة زاتم، فوق للنظام طبعا!
مستحيل انسان بي صفا رؤية قرنق يعيش اوينجز اكثر من الانجوزو، وهو اعجاز في حد زاتو، لم ينجزو حتي مانديلا اوحركة التحرر الافريقي، في الجنوب الافريقي!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
اعلان المبادئ لفيدرالية القوى الديمقراطية السودانية
بعد ستين عاما من معاقرة الأزمة الوطنية المستفحلة، والتي أدت بالبلاد الى ان تصبح خرابا يبابا، وبالمواطن السوداني الى أن يصبح أقل أهل الأرض حظا في مكتسبات الحضارة الحديثة والتمتع بثمار كده وخيرات بلده؛
ووعياً منا بأن هذه الأزمة الوطنية المستفحلة، ذات جذور إجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية، تضرب عميقا في ارضية المؤسسات والمفاهيم والممارسات التي سيطرت على السودان، وطرق توزيع الموارد والسلطة فيه، في قسمة ضيزى أفقرت وأدقعت بالغالبية الساحقة من مواطنيه، بينما ميّزت وأثرت بأقلية ضيقة ومحدودة من بين النخب العسكرية والمدنية المهيمنة؛
ومعرفة منا بأن أضعف حلقات عملية الإصلاح السياسي والإجتماعي في بلادنا قد كانت كامنة في عجز القوى السياسية السودانية الرئيسية عن القيام بدورها في إدارة نظام دستوري مستقر، وإستشراف تنمية تهدف الى تطوير الموارد وتحقيق الوفرة وعدالة الفرص للمواطنين، وكذلك ضعف وقصور الفكر السياسي السوداني في مواجهة التحديات الخطيرة التي تفرضها اسئلة الحداثة والتنمية والحكم الرشيد؛
وتأكيدا منا بأن مواطني بلادنا قد رغبوا المرة تلو الأخرى في التغيير وانخرطوا في النضال من أجله، باذلين في سبيل ذلك أعظم التضحيات في تاريخنا الأحدث، بدءاً من كفاحات ثورة 1924، ومروراً بمآثر النضال من أجل الإستقلال السياسي ومفاخر انتفاضتي إكتوبر ومارس –أبريل، وليس إنتهاءاً بالتضحيات والعذابات التي عاني منها مواطنينا عبر كل سنين الحروب الأهلية المتعاقبة والمدمرة؛
وأدراكاً منا بحقيقة أن جماهير وطننا قد كانت تطمح طول الوقت الى بروز خيارات جديدة في ساحة الفعل السياسي السوداني، تطرح قيماً جديدةً في العمل العام، وتكون منحازةً الى المواطن السوداني كليةً، وأنها محضت مثل تلك الخيارات الكثير من الدعم والتأييد في كل لحظة بروز لها،
واعترافا منا بأن واقع التشظي والتشرذم الذي ساد ويسود وسط قوى الديمقراطية والتجديد والتغيير الإجتماعي، المأمول منها تقديم مثل تلك الخيارات الجديدة؛ قد شكل جدارا فولاذياً تتحطم عليه كل آمال الجماهير التواقة الى التغييروالعاملة من أجله، والتي
إكتوت بنار المؤسسات والقيادات السياسية القديمة، ولم تسلم من رمضاء الإحباطات والخيبات المتعاقبة في معسكر القوى البديلة؛
وتقديراً منا لحجم الأخطار التي تواجه المواطن السوداني والوطن السوداني؛ والتي تهدد بزيادة عوامل التفكك والتدهور في البلاد، وتواصل عمليات إدقاع وافقار الغالبية العظمي من مواطنينا، وإستمرار الحروب الأهلية وزيادة رقعتها؛ وإستمرار انتهاكات حقوق الإنسان والمواطن في بلادنا، بحيث أصبح خيار السودان أن يكون أو لا يكون؛
لكل ذلك، فإننا نحن القوى السياسية والشخصيات الديمقراطية الموقعة أدناه، نعلن قيام فيدرالية القوى الديمقراطية السودانية، كخطوة اولى تهدف إلى تنسيق عمل القوى الديمقراطية، وصولا بالعمل المشترك الى توحيدها في المستقبل في تنظيم ديمقراطي جماهيري وعصري، وفق المبادئ التالية:
1. التأكيد على ان ما يجمع قوى الفيدرالية هو الوطنية السودانية والايمان بالعملية الديمقراطية والحكم الدستوري، والإعتراف بالتمايزات الثقافية والدينية والعرقية الكامنة في المجتمع السوداني، والعمل على بناء الوحدة الوطنية على قواعد العدالة واحترام التعدد والتنوع، والسعى لتطوير الموارد وتوزيعها العادل وادارة السودان وفق نظام فيدرالي ولا مركزي.
2. تثبيت إن الهدف الرئيسي لقيام فيدرالية القوى الديمقراطية السودانية هو تنسيق جهد القوى الديمقراطية وتوحيد نضالاتها لايقاف الحروب الأهلية ومآسى الموت الجماعي والمجاني في السودان، وهزيمة نظام الإنقاذ القائم وحزبه الحاكم وتفكيك مؤسساته وقوانينه القمعية وإستعادة وترسيخ النظام الدستوري الديمقراطي، وضمان حقوق المواطنين السودانيين وفي قلبها حق الحياة والعيش الكريم.
3. التأكيد على الإلتزام بالنضال السلمى في العمل السياسي والعام، والرفض التام لإستخدام العنف أو التهديد باستخدامه، والعمل بكل الوسائل المدنية النضالية التي تكفلها المواثيق الدولية لحقوق المواطن، وعلى رأسها ممارسة حقوق التنظيم والتظاهر والاعتصام والاضراب والعصيان المدني وغيرها من أسلحة الشعوب.
4. العمل على إستعادة قيم التسامح والجمال والتعايش السلمي في المجتمع السوداني، ومحاربة التطرف الديني وثقافة العنف والكراهية وتمجيد الحرب، وذلك عبر العمل على كل جبهات التغيير وخصوصا الجبهة الفكرية والثقافية.
5. التعاون الصادق والشريف والمبدئي مع كل القوى السياسية الهادفة الى استعادة وترسيخ النظام الدستوري، والعاملة من أجل الحكم الراشد والمناضلة من أجل تطور ووحدة البلاد، طالما إلتزمت بالمبادئ الديمقراطية ولم تكن متورطة في جرائم ضد مواطني بلادنا.
6. التأكيد على الطابع المفتوح والجماهيري للفيدرالية، ودعوة كل القوى والشخصيات والجماهير الديمقراطية للإنضمام تحت لوائها، على أسس من الندية والمساواة ورفض الإقصاء، وكذلك إقرر مبدأ التمثيل الواسع للشخصيات الديمقراطية المستقلة في كل هيئات ومؤسسات الفيدرالية السياسية والتنفيذية؛ القيادية والقاعدية.
7. تثبيت قيم احترام الرأى والرأى الأخر وسط القوى والعناصر المنتمية للفيدرالية، إيماناً منا بأن الأختلاف في الرأى وتعدد الإجتهادات لهو من طبيعة الأشياء، وفي نفس الوقت العمل على حل التباينات الفكرية والسياسية بين قوى الفيدرالية على أسس الحوار الهادف والموضوعي والآليات الديمقراطية المجربة؛ وبما يجعل من تعدد الرؤى والتصورات عاملا لإثراء الفيدرالية في بحثها عن أفضل الخيارات، لا لتنافر قواها.
8. التركيز على العمل القاعدي وسط المواطنين، بإعتباره حجر الزاوية في نشاط قوى الفيدرالية، والخروج الى الشارع السوداني العريض وملامسة قضاياه الملحة، والعمل مع المواطنين السودانيين لحل مشاكل حياتهم اليومية وضمان حقوقهم الانسانية، والعمل على ردم الهوة الكبيرة القائمة الآن ما بين الجماهير الواسعة والمؤسسات السياسية والحزبية.
9. إجازة برامج عمل قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، تصاغ بالجهد الجماعي لقوى الفيدرالية؛ وذلك عبر ورش العمل المشتركة واثناء النضالات المشتركة، وعبر تقديم مختلف المبادرات من بين قوى الفيدرالية وعضويتها والجماهير الواعية، وتنفيذ تلك البرامج بدرجة عالية من الحرفية والإلتزام.
10. تسخير كل الموارد المتاحة لاعضاء الفيدرالية ووضعها في خدمة العمل المشترك، وكذلك إبتداع وتطوير منابر وأدوات جديدة وموحدة للعمل، وخصوصا في مجالات النشاط الفكري والإعلامي، وكذلك في مجالات العمل التطوعي والإنساني والتنموي.
فيدرالية القوى الديمقراطية السودانية
التنظيمات السياسية:
1. حركة القوى الديمقراطية الجديدة (حق).
2. الحركة الديمقراطية السودانية.
3. حركة القوى الحديثة الديمقراطية (حق).
4. الحزب الليبرالي السوداني.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
الاعزاء المشاركين
لكم التحية.. انا فى غاية السعادة لاستمرار الحوار والدى اتمنى عدم انقطاعه..
وساقوم بايراد مشاركتى قريبا مع الاخوة هنا..ولكن اود ان اشير سريعا الى مسالة مهمة فى هدا البوست فديفهم انه هناك تداخل فى موضوعين ولكنهما فى تقديرى موضوعا واحدا وهما محاولاتنا لابراز واعلان ما يتم فى خصوص وحدة القوى الديموقراطية والجديدة ..وندا فلادلفيا والدى حرصنا على ايراده كاملا فى هدا البوست رغبة منا فى اعلان موافقتنا ومساندتنا لمثل هده النداءات .. ولعل دلك من صميم دعوتنا فى التوحد والتنسيق دوما بين كل القوى الديموقراطية والجديدة..
وشكرا لسؤالك اخى معروف فانا هده الآيام بالقاهرة ..ودلك بعدأن قضيت آياما فى زيارة شقيقى الفنان ترويس وبعض الاصدقاء بامستردام..ودلك مما شغلنى من التواصل والتحاور الجيد..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للحوار.. وحدة القوى الديمقراطية والجديدة (Re: على عمر على)
|
ياخوانا دعوة للحوار ..حول وحدة القوى الديمقراطة والجديدة
هى دى دعوة للنقاش من كل القراء بأستثناء الاخوة الشيوعين السودانين
الاخوة اسف الزملاء الشيوعين يعرفون اى منزلق فيه ينزلقون..
واى بوست نحن لهم فيه فاضون..فانا سانقل اى حديث جادى الى هنا
واعدر ونى فاناساتفرق الى الخالد العبيد وحزبه الشيوعى هناك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
على عمر على
نصار
فارس موسى
Bashasha
omer almahi
Marouf Sanad
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست