|
جمال صدفة !...
|
أطلت غيمة على سمائى .. رجوتها الهطول ... كانت مسافرة .. رجوتها النزول .. أحسست بأنى أمارس عليها ذاتيتى و أحاول تلبية رغباتى .. عندها شعرت بألم كبير .. و لكنها مدخلى للحياة .. لأطل دون خجل بشرًا سويًا .. وعندها صحوت لأمنحها بعض الحرية لتحلق فى سمائى أو لترحل فيسكننى الألم من جديد ... و قد نعانى معًا .. و لكنا نصوغ تاريخًا من الفخر بدعمنا بعضًا .. نخرج من نفق الشك المظلم بضياء فجر الصدق و الحب الفريد .. انها دعوة مغامرة .. و لكنها محاطة بالبريق .. فيا طير العالم انى أحاول التحليق بحرية و صفاء معها ... دون قيود .. دون حدود .. عشقُ حد الثمالة ... قبلة بطعم الشهوة .. و همسة كلحن زرياب .. و أحضانُ دافئة بلا انتهاء .. .. انها دعوة للبقاء .. و ان كانت تحمل بذرة التمرد ... فما أجمل ان نتمرد لنحب .. لنخوض مغامرة العشق الفريد .. فهل تسمحى لنمضى بثقة ؟ ؟ .... فليهزم الخوف و التقيد ... ... فليهزم .. و ما أجملها من صدفة ( عسولة ) .... .... ..
|
|
|
|
|
|