|
ها ها ها ها.. (Re: Bakhaf)
|
Quote: Quote: لست أشك في نفسي، ولا أحد يستطيع أن يتشكك في أنني عندما أتحدث عن إيجابية لجهاز الأمن والاستخبارات أن يظن أحدٌ أن هذا ناتج عن رغبة او رهبة، فالشاهد أن ملفاتي، (ولا أقول ملفاً واحداً) في أروقة واضابير جهاز الامن كثيرة ومليئة بالملاحظات السالبة عنى، ليس في جهاز الأمن والاستخبارات الحالي بل منذ أن وضع لي أول ملف في الجهاز عام 1973 إبان ثورة شعبان في ظل نظام مايو ومن يومها لم تكن علاقاتي بأجهزة الأمن السوداني على مايرام كان آخرها في عهد نظام مايو عندما أرسلنا الى سجن شالا في فبراير 1985م ثم في عهد الانقاذ منذ عام 1991م تقريباً وحتى اليوم .. *ومن هذا المنطلق فأنا في مأمن من إتهام إذا كتبت اليوم إشادة بجهاز الأمن والاستخبارات الحالي لأنني حضرت وشهدت لفتة بارعة قام بها الجهاز مساء أمس الأول عندما دعا تقريباً (كل) ألوان الطيف السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري والعلمي والثقافي والديني والنظامي وجميعهم لبوا دعوة الافطار الرمضانية .. ولك أن تتخيل قارئي العزيز ففي منضدة الافطار التي جلست عليها كانت هناك مجموعة من أبرزهم اللواء عمر محمد الطيب نائب رئيس الجمهورية ورئيس جهاز الامن الاسبق في عهد مايو والى جواره الفريق عبدالرحمن سعيد المعارض المعروف في التجمع الديمقراطي والوزير الحالي وهناك ياسر عرمان القائد بالحركة الشعبية وجوارى كان اللواء الهادي عبدالله احد قادة الانقاذ وفي المناضد الاخرى جلس كل المدعوين من كل الوان الطيف يتبادلون الأنس اللطيف .. فقلت لجاري انظر ذاك ابراهيم السنوسي من المؤتمر الشعبي وذاك عبدالرحمن الصادق المهدي وهناك الاتحاديون (المرجعية) وغيرهم وأردفت: إذا كان هذا هو السودان فما الداعي (للشكل) .. هذا السودان يسعنا جميعاً فقط علينا أن نجلس لوضع مشروع وطني يحقق (شرعية التراضي الوطني) بعد مرحلة الشرعية الثورية التي انتهت منذ زمان ثم الشرعية الدستورية الحالية وبقيت شرعية التراضي الوطني .. *هل هذا (تعصب وطني منى) ربما.. فالحقيقة الثابتة أننا في السودان ورغم إنتقادنا للأنظمة السياسية السلطوية المتعاقبة وأجهزتها الأمنية وما حدث فيها من تجاوزات بسبب اجراءات احترازية تظل الحقيقة أن كل هذه الانظمة منذ نظام نوفمبر ومايو ويونيو هي الأفضل في العالم الثالث عموماً والعالم العربي بالذات .. ولعلي لا أتجاوز الحقيقة إن قلت إن من أكبر أخطاء انتفاضة رجب - ابريل1985 هو حل جهاز الأمن آنذاك وكان الأوفق تصحيحه حتى يستمر التراكم المعرفي والخبرات الاستخباراتية والأمنية تماماً مثل القوات المسلحة والشرطة ولكن الصراع السياسي لعب دوراً سالباً في حل الجهاز فحدث ماحدث واليوم رغم كثير من سلبيات واخطاء اصابت جهاز الأمن الحالى تظل الحقيقة أنه أفضل في تعامله مع معارضيه من كثير من أجهزة أمن العالم العربي ولعل خبرة سبعة عشر عاماً تجعلنا نتساءل بالصوت العالي ونقول ألم يحن الأوان لجهاز الأمن والاستخبارات الحالى أن يقترح مشروعاً وطنياً يحقق به شرعية التراضي والاجماع الوطني ..هل يمكن أن يصبح الجهاز جهازاً قومياً لأمن الوطن كله ويقوم بدور تاريخي إيجابي لحاضر ومستقبل الوطن؟؟ .. اقول نعم يمكن و هو مؤهل... لماذا و كيف ..!! هذا ما سأناقشه غداً بإذن الله.
المصدر عدد صحيفة السوداني رقم 329 بتاريخ 2006-10-04 عمود قولوا حسنا تحت عنوان جهاز الأمن .. لفتة بارعة المصدر من الانترنت موقع الصحيفة |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محجوب عروة يقول : نعم جهاز الامن مؤهل لان يقوم بدور تاريخي إيجابي لحاضر ومستقبل الوطن؟؟ (Re: Bakhaf)
|
Quote: ومن هذا المنطلق فأنا في مأمن من إتهام إذا كتبت اليوم إشادة بجهاز الأمن والاستخبارات الحالي لأنني حضرت وشهدت لفتة بارعة قام بها الجهاز مساء أمس الأول عندما دعا تقريباً (كل) ألوان الطيف السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري والعلمي والثقافي والديني والنظامي وجميعهم لبوا دعوة الافطار الرمضانية .. ولك أن تتخيل قارئي العزيز ففي منضدة الافطار التي جلست عليها كانت هناك مجموعة من أبرزهم اللواء عمر محمد الطيب نائب رئيس الجمهورية ورئيس جهاز الامن الاسبق في عهد مايو والى جواره الفريق عبدالرحمن سعيد المعارض المعروف في التجمع الديمقراطي والوزير الحالي وهناك ياسر عرمان القائد بالحركة الشعبية وجوارى كان اللواء الهادي عبدالله احد قادة الانقاذ وفي المناضد الاخرى جلس كل المدعوين من كل الوان الطيف يتبادلون الأنس اللطيف .. |
معقووولة نحنا أغبياء للدرجة دي!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محجوب عروة يقول : نعم جهاز الامن مؤهل لان يقوم بدور تاريخي إيجابي لحاضر ومستقبل الوطن؟؟ (Re: عصام أحمد)
|
Quote: ومن هذا المنطلق فأنا في مأمن من إتهام إذا كتبت اليوم إشادة بجهاز الأمن والاستخبارات الحالي لأنني حضرت وشهدت لفتة بارعة قام بها الجهاز مساء أمس الأول عندما دعا تقريباً (كل) ألوان الطيف السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري والعلمي والثقافي والديني والنظامي وجميعهم لبوا دعوة الافطار الرمضانية .. |
الحبيب بخاف
ومن هذا المنطلق انا اقول لمحجوب عروة انك انسان سطحي وساذج وربما عاطفي .. يا سيدي ياعروة تخيل وانت جالس في هذه المائدة ( الدسمة ) من مال الحرام مال الغلابة واليتامى تخيل ان في هذه المائدة اجساد عذبت وارواح ازهقت بزنانزين هذا اللامن كم من لحم ادمي تم شوائه باعقاب طفايات السجائر في صدور نساء وبنات شعبنا وهذا ليس تهويلا بل حقيقة رواه لي قيادي بهيئة شئون الانصار عندما كان معتقلا .. روى لي يا محجوب انه كان حبيسا باحدى الغرف ويطالع باعلي نافذة - جحر نافذة - الزنزانة فاذا بفتاة بتم اقتيادها وتكبيلها وفتح صدرها تماما واثناء - سخف وحديث فرد الامن معها قام باطفاء السجارة في ثديها ايا والله هذا ما قاله والكثير الكثير الكثيرات ممن فقدن شرفهن داخل زنانزين الامن . باي حق يقطعون اظافر المعتقلين/ات ويشوون جلودهم/ن اوليس هؤلاء اخوان/ت في الانسانية وان كان منهج افراد الامن اسلامويا اوليس هؤلاء بمسلمين مع كامل اعتراضي على تقسيم الانسانية الى مسلمين وغير مسلمين .
هل يتم نسيان هذا كله ومحوه لمجرد ان جهاز اللامن عمل عزومة افطارية لفيف من السياسيين وهؤلاء السياسيين انفسهم هل هم تابعون للنظام فلا غبار ام هم معارضون وهذه كارثة حقيقية
افراد جهاز الامن افراد غير سويين اطلاقا معظمهم فاقد تربوي ويعانون من مركبات نقص اخلاقية ونفسية وهم بكامل هذا الغبن والنقص يعاملون معتقليهم .! هذا الجهاز لا بد من يفرغ تماما ويتم اعادة هيكلته وتغيير افراده من المدير والى الغفير ويحلون بافراد من اهم صفاتهم حسن الخلق والتربية الوطنية والادب والكفاءة لا نريد خريجي شوارع وكوش وشذاذ افاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محجوب عروة يقول : نعم جهاز الامن مؤهل لان يقوم بدور تاريخي إيجابي لحاضر ومستقبل الوطن؟؟ (Re: Bakhaf)
|
ويستمر تغزل محجوب عروه في جهاز الامن
Quote: *ذكرت بالأمس أن جهاز الأمن والاستخبارات السوداني يمكن أن يقوم الآن بدور إيجابي لحاضر ومستقبل السودان يجنبنا مخاطر محدقة وماثلة.. وتساءلت لماذا وكيف يحدث ذلك. أما لماذا فلأن الجهاز مؤهل تماماً لما به من خبرات وعقول كبيرة وذكية تراكمت عبر سبعة عشر عاماً، ويعتبر كثيرون أن هذا الجهاز ومن مدة طويلة (من خلال عناصره الفنية او غطائه السياسي) أصبح احد مراكز القوى في البلاد وهذه حقيقة من ينكرها لا يعرف كيف تدار البلاد الآن. ان رأيه في الاحداث والقضايا له وزن عظيم وليست هذه بدعة سياسية خاصة في العالم الثالث والعربي بصفة خاصة بل حتى في كل او معظم الدول الكبرى.. ذلك أن تعقيدات في شتى مجالات الحياة العصرية جعلت اجهزة الامن والاستخبارات مباءة ومستودعاً لأذكى العناصر في كل وطن.. ولعل كلمة (سى آي ايه) تؤكد أن الوكالة هي مستودع (الاذكياء). في السودان فإن لنا مثلاً حياً لدور جهاز الامن القومي في صنع السياسة او التأثير فيها بشكل ايجابي وحاسم ولعل الدور الذي لعبه الجهاز واللواء عمر محمد الطيب في صناعة وتكريس جو المصالحة الوطنية عام 1977م واقناع النميري بذلك بعد احداث 1976م الشهيرة دور إيجابي لا ينسى حيث كان مفهوم الجهاز حينها أن الامن الوطني لا يتحقق بمجرد إجراءات احترازية بل بالمصالحة الوطنية فنجح النميري بالمصالحة بأن يرسي استقراراً في الاوضاع في الشمال بعد الجنوب حتى أخطأ بتجاوز اتفاقية اديس ابابا عام 1982م وما تلى ذلك من عودة مراكز القوى السياسية في الاتحاد الاشتراكي وصراعهم المعروف ضد المجموعة الاخرى (الأمنية) فجروا نميري الى مربع مايو الاول باعتقال الاسلاميين والدخول مع بقية القوى السياسية خاصة الصادق المهدى في مشاحنات تحت دعاوي الحفاظ على نظام مايو وعدم اختراقها فحدث ما حدث ولم ينفع موكب الردع الشهير.. لقد كان جهاز أمن مايو متقدماً في فكره السياسي عن الاتحاد الاشتراكي ولكن أخطاء (فادحة) و(شخصية) في آخر ايام مايو نسفت النظام من اساسه.. إذن حكمة جهاز الامن والاستخبارات له تأثير بالغ وعظيم في الوضع الحالي ولأنه الأكثر تنظيماً وانتشاراً واستقراراً ومعلوماتية وقوة من كثير من مكونات الانقاذ السياسية والنظامية بل المعارضة تؤهله لأن يقوم بدور مماثل لجهاز امن مايو تحت قيادة اللواء عمر محمد الطيب عام 1977م.. وسبب آخر فان مثل هذا الجهاز الذي ظل الخصم الاول والقوى ضد المعارضة منذ يونيو1989م عندما يكون هو صاحب المبادرة الوطنية فسيطمئن المعارضون كثيراً على انه لن تكون هناك جهة (نافذة) تعرقل اي مشروع تراضٍ وطني بل ستزيد الثقة في نجاحه واستمراريته.. ومن هنا ينبغي علينا أن نساعد جهاز الامن والاستخبارات في مثل هذا التوجه اذا التقط القفاز وقبل هذا الدور الوطنى فهو مؤسسة سودانية خالصة والافضل ألا نكرر الاخطاء بمثل ما حدث عقب انتفاضة 1985م ويظن البعض بان التدخل الاجنبي سيريحنا منه فلا استقرار ولا امن ولا طمأنينة إلا بجهاز امن واستخبارات قوي وكفء ومقتدر، فلا ولم ولن تستطيع اي دولة في العالم اليوم ولا غداً أن تستغني عن أجهزتها ودونكم وما حدث في ايران بعد الثورة الاسلامية التي لم تخطئ بحل جهاز السافاك الذي اذاق المعارضين (الثوار) كل صنوف العذاب.. لقد كان الايرانيون أذكياء ومسؤولين وعمدوا فقط الى اصلاحه وتقويمه ودعمه وها هو اليوم يسهم كثيراً في استقرار وقوة ايران.. اما الحديث عن الاخطاء والتجاوزات التي تصاحب عادة ممارسات الاجهزة الامنية والاستخبارية فدلوني على أى نظام ديمقراطي ليبرالي في العالم لم يخطئ جهازه..؟؟ ربما يستغرب البعض كثيراً من حديثى اليوم ولكنها الحقيقة الموضوعية والمسؤولة.. هذا إجابة لماذا يتعين على جهاز الامن والاستخبارات أن يتقدم بمشروع وطني يحقق شرعية التراضي الوطني ويجنب البلاد كوارث محققة.. اما كيف..؟ فغداً باذن الله |
المصدر صحيفة السوداني العدد رقم: 330 بتاريخ : 2006-10-05 العمود : قولوا حسنا عنوان الموضوع :جهاز الأمن.. لفتة بارعة(2)
النسخة الالكترونية من الموضوع السوداني .. قولا حسنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محجوب عروة يقول : نعم جهاز الامن مؤهل لان يقوم بدور تاريخي إيجابي لحاضر ومستقبل الوطن؟؟ (Re: Bakhaf)
|
اخوى بخاف ومحمد حسين شوفوا اخونا قال شنو الليلة
Quote: مقالات الأمن.. ردود أفعال
محجوب عروة كُتب في: 2006-10-07 e:mail:[email protected]
*وجدت مقالاتي حول جهاز الأمن والاستخبارات ردود فعل واسعة خاصة على مواقع الكترونية خارج السودان منها (الموضوعي) ومنها (الانفعالي) الذي يبدو أن غضبهم من (معاملات) سابقة ضدهم جعلهم يحملون على أي رأي مهما كان.. الرأي الموضوعي الذي يمكن مناقشته هو تعليق البعض بأن حمل جهاز الأمن والاستخبارات كثيراً من الأخطاء التي وقعت فيها البلاد هو السبب وآخرها مشكلة دارفور، حيث استخدم المنهج الأمني والعسكري بدلاً عن المنهج السياسي في حل القضية منذ أن كانت نطفة فعلقة فمضغة، أو شرارة صغيرة صارت نيراناً حرقت الأخضر واليابس واستدعت الرافع الدولي. *ولكن يظل السؤال هل سنقف عند محطة (تتلاومون)؟! أم ننطلق إلى الأمام ونحاول أن نطفئ النيران الوطنية أولاً ونضمد الجراح ونشفي المرض السياسي؟! ثم بعد ذلك نحسم خلافاتنا من خلال نظام سياسي ودستوري جديد عبر الانتقال السلمي للسلطة الذي يجئ من خلال (صندوق الانتخابات) لا (صندوق الذخيرة) وذلك حين يمتلك كل مواطن سوداني قراره ويملك ارادته عبر (صندوق الانتخابات). *هناك طريقان لا ثالث لهما، الطريق الأول أن (نواجه) بعضنا بعضاً بالحملات التشكيكية، واستمرار الصراع والمكايدات والضرب تحت الحزام. *والطريق الثاني أن (نستهدي بالله) ونجلس كمواطنين سودانيين محترمين ورجال سياسة ودولة مسؤولين ونحاول أن نضع قواعد جديدة للعبة السياسية تقوم على (الحق والواجب) و(الحرية والمسؤولية) كل يأخذ حقه ولكن يؤدي واجباته الوطنية بحرية ومسؤولية. *كل يأخذ حقه في المواطنة الكاملة دون نقصان وحقه في العمل العام ومزاولة نشاطه بالحرية المسؤولة، ولكن يؤدي واجبه تجاه وطنه كما يقتضيه (الواجب) الوطني أيضاً. *الحق في المشاركة الكاملة في صنع القرار الوطني والواجب في أن تكون مشاركة واعية ومسؤولة. *الحق في الحياة والحرية والاعتقاد والتنظيم والتعبير، وكل الحقوق المنصوص عليها في الدستور والمواثيق الدولية ولكن يقابله الواجب في الممارسة المسؤولة والتخطيط السليم والاعتراف بالآخر والمنهج الحكيم. *أكثر ما أضر الأوطان أننا نريد أخذ حقوقنا كاملة ولا نهتم بأن نؤدي واجباتنا على الوجه الأتم لا تجاه انفسنا أو غيرنا.. أو أوطاننا.. *التوازن بين الحق والواجب والحرية والمسؤولية هي المعادلات الصحيحة لوطن آمن حر ومستقر في سلم ينمو باضطراد والعكس صحيح. |
الاستاذة عروة لك التقدير
اذا كنت انت صاحب جريدة لها احترامها فيجب الا تكون من الذين يطبلون لهذا الجهاز
الذى يقطع الخبر ويصادر الصحيفة وتقريبا انتم تازمتم من هذه القصة وعلى ما اعتقد اكثر جريدة حرمت من الاصدار فى خلال النصف الاخير من هذا العام هى صحيفتكم ..
وكيف تشيد بجهاز الامن الذى يعتقل الصحفى الزميل او ابنكم الصحفى ابوعبيدة
نعم استاذى عروة ان مقالك اثار ضجة فى كل مواقع الحوار السودانى لانه لا يتماشئ مع اسلوبك ...
واذا كان ضغط من قبل الجهاز لكى تمدحه او تكتب عنه الحديث اللائق فهذا شان اخر ..
ولكن اخينا الاكبر عروة انت رمز الصحافة الذى احببناه و بحديث وتطبيلك لخصمك بهذه الصورة يعتبر هزيمة لنا جميعا ...
اعترف معك بان جهاز الامن كان لابد ان يكون صديق الشعب قبل ان يكون عدوه الاول والاخير ....
استاذ عروة اذا تطوعت ونزلت الشارع السودانى تعرف معنى جهاز الامن عند الشعب الفقير يعنى شنو.....
وعندما ياتى رجلك فى مقامك يمدح جهاز اعتقل المئات بسبب ومن غير سبب يعتبر هزيمة للراى ....
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محجوب عروة يقول : نعم جهاز الامن مؤهل لان يقوم بدور تاريخي إيجابي لحاضر ومستقبل الوطن؟؟ (Re: Bakhaf)
|
محجوب عروة هو شيق ضابط الامن السابق الفاتح عروة في عهد عمر محمد الطيب.
ساهم الفاتح مع آخرين تحت قيادة عمر محمد الطيب الذي استمتع بافطار رمضان مع محجوب.
ساهموا في ترحيل الفلاشا لتقوية دولة اسرائيل التي تعاني من قلة اليهود مقابل الفلسطينيين.
كأفات اسرائيل عمر بوظيفة رائعة في دولة خليجية وكافأت الفاتح بوظيفة مندوب السودان في الامم المتحدة فترة طويلة.
الفاتح تربطه علاقات جيدة مع ناس الجهاز الحالي وهو محاضر رئيسي في ندواتهم او دوراتهم التدريبية ربما لقمة العيش لمجوب ولاخيه تستدعي النفاق والكذب على رؤؤس الاشهاد اعجب ان يكون الجهاز الذي بمقدوره ان يلفق اي تهمة لاي مواطن وان يعتقل من يشاء... يذل من يشاء ...يفعل ما يشاء ..... اعجب ان يكون ذلك الجهاز رائدا للوحدة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|