سلام يا جمع الاعجاب و الافتتان بكاسترو و كوبا و جيفارا مفهوم و يمكن تفسيره
هل نامل فى قراءة ناقدة للتجربة الكوبية
ثمانين عام على الارض كم منهم فى كرسي الحكم؟
هل الحريات و الديمقراطية و حقوق الانسان كما يدعو لها كثر لشعب السودان ليس من حق الشعب الكوبي ايضا التمتع بها؟ هل الوقوف فى وجه الامبريالية الامريكية, وهو ضرورى اليوم اكثر من السابق, وحده كاف ليصير النظام المحدد مكان الاعجاب؟ هل الازمات الموجودة فى كوبا هى فقط نتيجة للحصار الامريكي ام ايضا لها علاقة بنظام الدولة الكوبي ايضا؟ - هل تكفى انجازات النظام الكوبي - التعليم،العلاج الخ, لتصبح وحدها معايير الحكم على نجاح تجربة الماضى؟ - ماذا استفدنا من تجربة سقوط المعسكر الاشتراكى "العظيم"؟ ماهى العلاقة بين الديمقراطية السياسية و الاخريات الاجتماعية الاقتصادية ؟ و للصديق الفطن عادل
Quote: التحية للكوبيين ولخياراتهم السياسية والاجتماعية
هل هى فعلا خيارات الكوبيين؟
اسئلة و اسئلة لان الاشياء ما عادت هى الاشياء اسف اذا كنت مشاتر
08-13-2006, 02:05 PM
Adil Osman Adil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208
الاخ عصام جبر الله تحياتى انا كنت عايز اكتب كلام قريب للكلام الكتبته انت. ولكننى فضلت الاشارة لموضوع (الخيارات السياسية والاجتماعية) من طرف خفى. هذه الخيارات تتضمن الديمقراطية وحقوق الانسان. عشان كده كتبت الكوبيين. وليس الثورة الكوبية او النظام الكوبى مع احترامى لتجربته التاريخية. وانجازاته التى اتاحتها جزيرة صغيرة وجميلة مثل كوبا. وعشان كده ختيت الوصلة لارشيف كاسترو فى هذا الموقع. هذا الارشيف فيه مواد تاريخية من سنة 1953. وفيه خطب لكاسترو وحوارات معه قديمة، تجد بها مقولات اصبحت لا تاريخية.
هافانا ـ لندن: «الشرق الأوسط» في رسالة وجهها للشعب الكوبي بمناسبة عيد ميلاده الثمانين، قال فيدل كاسترو إن صحته تحسنت بشكل مطرد، لكنه أكد انه لم يتجاوز مرحلة الخطر بعد العملية الجراحية التي خضع لها أخيرا. وذكر كاسترو في الرسالة التي نشرتها صحيفة «خوفينتود ريبيلدي» على موقعها على شبكة الإنترنت «لا نكذب حين نقول إن حالته صارت أكثر استقرارا بدرجة لا بأس بها. غير صحيح على الإطلاق أن نقول إن فترة التعافي ستكون قصيرة وإنها لن تنطوي على مخاطرة». ونشرت الصحيفة أربع صور فوتوغرافية لكاسترو، وهو جالس مرتديا سترة رياضية ويتحدث عبر الهاتف.
وتعتبر التفاصيل الخاصة بصحة كاسترو سرا حكوميا، ولذلك لم ترد معلومات كثيرة عن حالته أو تأكيد بأنه على قيد الحياة عقب الجراحة التي أجريت لعلاج نزف داخلي.
و ظهر شقيق راؤول كاسترو لاول مرة أمس الى العلن.
وكانت صحيفة «غرانما» قد كتبت السبت أن «صديقا» لم تكشف هويته زار مجددا كاسترو في غرفته بالمستشفى. وأضافت الصحيفة، الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الكوبي، أن هذا الصديق «قال إنه دهش بعد أن شاهد زعيم الثورة وهو يمشي بعد قليل من خضوعه لعملية تدليك طبي ثم جلس على كرسي ليتحدث بحيوية».
هافانا (رويترز) - قال رامون كاسترو الاخ الاكبر للزعيم الكوبي فيدل كاسترو ان الاخير يأخذ قسطا من الراحةللمرة الاولى في حياته في الوقت الذي يتعافى فيه من جراحة في الامعاء.وكان كاسترو قد سلم السلطة لاخيه الاصغر راؤول يوم 31 من يوليو تموز بعد ان خضع لجراحة طارئة لوقف نزيف في الامعاء قال مسؤولون كوبيون ان سببه ادمان الرئيس الكوبي للعمل المكثف.
وقال رامون كاسترو لرويترز "اصبح في حالة افضل. تم حل المشكلة بسرعة وهو الان يسترخي ويستريح."
وقال رامون كاسترو وهو فلاح ظل بعيدا عن السياسة ان فيدل كاسترو يستمتع ببعض الراحة بدون مشاغل بعد ان سلم الرئاسة بشكل مؤقت لاخيه الاصغر.
وقال "انه سعيد لانه يشعر بالحرية. لاول مرة في حياته سلم عمله الى راؤول."
وأجبر المرض كاسترو على التخلي عن نشاطه الاسطوري الذي يتضمن القاء خطب مطولة واجتماعات طوال الليل والاشراف على معظم انشطة الحكومة الكوبية والمجتمع.
وتم ابقاء تفاصيل المرض والجراحة التي خضع لها كاسترو في سرية مطلقة وراجت شائعات انه ربما يكون قد مات حتى نشرت كوبا صورا وأذاعت شريطا مصورا لكاسترو في عيد ميلاده الثمانين يوم 13 من اغسطس اب.
وفي الصور ظهر كاسترو في الفراش متنبها ويمزح مع حليفه الرئيسي الرئيس الفنزويلي هوجو شافيز.
----------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------- يأخذ قسطا من الراحةللمرة الاولى في حياته !!!!!!!!:
جيل جديد من «أصحاب القمصان البيضاء» الموالين لآل كاسترو
4 آلاف متخرج ينضمون لجيش من الأطباء يسهرون على صحة الرئيس العليلهافانا ـ ا.ف.ب: وسط هتافات «يحيا فيدل! يحيا راؤول»، تسلم نحو أربعة آلاف طبيب كوبي وأجنبي شهاداتهم ليشكلوا فرقة جديدة من «اصحاب القمصان البيضاء» ستنضم الى الجيش الذي يتناوب للسهر على صحة فيدل كاسترو في سريره بالمستشفى. وبعد إتمام ست سنوات من الدراسات المجانية في «كلية الطب الاميركية اللاتينية» في ضاحية هافانا، شارك 1593 شابا قادما من 25 بلدا؛ معظمهم من فنزويلا ودول المنطقة وبعضهم من افريقيا، في حفل أقامه معهد طبي مساء الثلاثاء في العاصمة وحضره 2314 من رفاقهم الكوبيين. وجرى الحفل برعاية وزير الصحة خوسيه رامون بالاغير وخوسيه رامون ماتشادو، اثنان من الاعضاء «التاريخيين» في القيادة العليا للحزب الشيوعي الكوبي. وحين طمأن بالاغير الحضور حول وضع الرئيس الذي يتعافى من عملية جراحية اجريت له في الامعاء، مؤكدا انه «بالرغم من انه في نقاهة، فهو هنا بيننا» هتف الآلاف: «يحيا فيدل» و«يحيا راؤول» شقيقه الذي اوكل اليه مهامه قبل الخضوع للجراحة. وبالاغير، 74 عاما، هو احد المسؤولين الستة الذين عينهم فيدل كاسترو لمساعدة شقيقه راؤول الذي عينه كاسترو رئيسا للدولة بالوكالة في اول تفويض يقوم به منذ توليه السلطة عام 1959. وصعد طبيب شاب فوضه رفاقه التكلم باسمهم الى المنصة، فأقسم الولاء «للقائد العام الخالد» فيدل كاسترو و«لمبادئ فيدل وراؤول»، واعدا بان يكونوا جميعا في هذه الدفعة الجديدة من الاطباء «ثوارا جديرين» يكافحون «النزعة التجارية» في الطب و«الامبريالية الجبانة». وأعلنت الطبيبة المتخرجة ايميه كاسانويفا الكوبية الشابة، 23 عاما، متحدثة لوكالة الصحافة الفرنسية: «هذا الجيش جاهز والثورة هي التي ستوجه خُطَانَا المقبلة». واوضح بالاغير ان كوبا تسجل احدى اعلى نسب الاطباء في العالم حيث وصل عدد الاطباء فيها الى نحو 71 الفا من اصل عدد اجمالي للسكان قدره 11 مليون نسمة، ويعمل اكثر من ثلاثين الفا منهم في 68 دولة من اميركا اللاتينية وافريقيا. وقال ايضا: «ان هذا الجيش من الرجال والنساء الذي يتحلى باحساس متجذر بالتضامن، جاهز للتدخل في حالات طارئة مثل الزلازل والأعاصير والفيضانات في اي دولة تحتاج الى ذلك». وقدمت مارلين غيرا من ماراكايبو في فنزويلا لترى ابنها راؤول، 22 عاما، يتلقى شهادته، وهتفت المرأة المناصرة بشدة للرئيس الفنزويلي هوغو شافيز «يحيا شافيز! يحيا فيدل!» رافعة يديها في شارة النصر. وكان حفل تخرج الدفعة السابقة من طلاب «كلية الطب الاميركية اللاتينية» التي اسسها فيدل كاسترو عام 1999 لتكون مفخرة للنظام، وجرى العام الماضي برئاسة كاسترو وهوغو شافيز، صديقه و«ابنه الروحي» في اميركا اللاتينية. وروى ادوين منديز، 29 عاما، القادم من غواتيمالا، وقال: «اشتقت كثيرا الى عائلتي. واجهت مصاعب، لكنني أشعر بالامتنان لكوبا. في غواتيمالا هناك الكثير من الفقراء المحرومين من الخدمات الطبية الاساسية. وثمة اطباء كثيرون لا يريدون القيام بهذا العمل».
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tragie Mustafa
Adil Osman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست