|
|
 بابا بوش ماشفتى عمر البشير عمل لى شنو
|
قام العم لقائد لسلفا قام مشى امريكا قابل بابا بوش
قاليهو البشر سوى لى وعمل لى وترك لى وفعل لى وانا ماعارف اعمل معهاو شنو
بابا بوش هو زاتو ماعارف يلقى حل للفكى بتاع عمر البشير الفى القصر دى
غايتو ناس الحركة ديل نحنا زمان ماقلنا الجماعة ديل مابنفزو اى اتفاق
حسة مشيتهو ليهو لا نفزو ليكم اتفاق ابيى
واديم فى قروش البترول وهى حسه مشت وين ماعارفين
اه ياعم سلفا قابلت بابا بوش حيعمل شنو ماغشاكم بس
هاكم الخبر دى
اشتكى الفريق سلفا كير ميارديت النائب الأول للرئيس السوداني رئيس حكومة جنوب السودان، في لقائه مع الرئيس الأميركي جورج بوش، مما وصفه بـ«تلكؤ» شريكه في الحكم، حزب المؤتمر الوطني الذي يتزعمه الرئيس عمر البشير، في تنفيذ اتفاق السلام بشأن الجنوب السوداني الموقع بينهما مطلع العام الماضي. وهو الاتفاق الذي انهى الحرب الطويلة في جنوب السودان. وهدد كير في زيارته الى واشنطن بأن «للحركة قابلية العودة الى مربع الحرب، وخوضها بقوة أكثر شراسة
ياناس الحركة والله بتخدعو فى روحكم حرب تانى مابتقوم تقوم عشان شنو الشعب كشفكم
انتو عاوزين سلطة بس
يعنى لوفعلا عندكم مبادئ دكتور جون فضو الشراكة وامشو المعارضة لكن حرب تانى
وخلال لقائه بقيادات الحركة الشعبية في الولايات المتحدة الاميركية وكندا، قال سلفا كير، إن تطبيق اتفاق السلام الشامل في السودان يمضي ببطء، وأضاف أن السبب الأول لهذا البطء هو الرحيل المفاجئ للنائب الاول السابق لرئيس الجمهورية الدكتور جون قرنق في الثلاثين من يوليو (تموز) من العام الماضي.
وعدد سلفا كير جوانب الاتفاق التي ما زالت متعثرة، ومنها مفوضية النفط ومفوضية ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب، ومفوضية حدود «ابيي» مع النفط، المتنازع عليها بين الطرفين. وأضاف ان المؤتمر الوطني على سبيل المثال رفض تقرير لجنة الخبراء حول الخلاف حول ابيي، بحجة ان اللجنة تجاوزت التفويض الممنوح لها.
وقال كير لمجموعة ممثلي افرع الحركة بالولايات المتحدة بواشنطن، ان المؤتمر الوطني يتلكأ في انفاذ البنود الخاصة بالحدود وأبيي والبترول. واتهم كير حزب المؤتمر الوطني بدعم بعض الميليشيات المسلحة الموجودة في الجنوب، وقال ان قابلية العودة الى مربع الحرب وخوضها بقوة اكثر شراسة ليس مستبعدا. وبخصوص مفوضية النفط، قال سلفا كير ان المؤتمر الوطني رفض تشكيل آلية للتأكد من تقسم نسبة الـ50% المخصصة للجنوب، وفق نصوص اتفاق السلام الشامل، ومضى «ان مفوضية الحدود لم تعمل نظرا لتقاعس المؤتمر الوطني». واضاف ان الحركة الشعبية لن تساوم مطلقا في هذه النقاط من الاتفاق التي يجب تطبيقها على نحو تام. وفي ذات اللقاء، شن باقان اموم امين عام الحركة الشعبية المرافق لكير في زيارته الى واشنطن هجوماً عنيفاً على المؤتمر الوطني، ووصفه بأنه غير جاد في تنفيذ اتفاقية السلام واتهمه بدعم مليشيات مناوئة للحركة بالجنوب. وقال أموم «أننا لا نستبعد العودة إلى الحرب وسنخوضها بشكل أشرس من الذي كانت عليه».
ماقلنا ليك زمان لكن ماسمعت الكلام خليك لابس القبعة المكسيسكية دى لحدى ماتفهم حاجة
ياناس الحركة اقراءو الساحة السياسية كويس
بعدين تعالو اتكلمو
وين القيادات الزمان الكانت ماسكها التلفزيون ناس مالك عقار وعبدالعزيز الحلو وناس ادورد لينو
وناس جيمس كونى وناس نيال دينق ديل كلهم وين حتى ياسر عرمان صلاحيتو نقصت
غايتو الحكومة الفكى بتاعة قوى شديد
حير بوش
حنشوف الم سلفا حيقولينى بابا بوش قال ليهو شنو
|
|
 
|
|
|
|
محمد عادل
ahmed haneen
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست