|
نختلف مع حزب الله ولكن نرفض عدوان إسرائيل
|
Quote: العودة: نختلف مع حزب الله ولكن نرفض عدوان إسرائيل الرياض/الإسلام اليوم/عبد الله الرشيد: 26/6/1427 3:35 22/07/2006
مع تطورات الأحداث الجارية التي تشهدها الساحة العربية اليوم في ظل الحرب المشتعلة في لبنان، طالب فضيلة الشيخ سلمان العودة ـ المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم ـ بتوحد الصف أمام (إسرائيل) العدو الإنساني المشترك الذي يدمر كل مقومات الحياة. وأضاف العودة مؤكداً: إن حق الأزمة أن نؤجل خلافاتنا لوقت آخر. لكنه استدرك قائلاً: "إننا نختلف مع حزب الله، وهو خلاف جوهري وعميق كما هو خلافنا مع الشيعة الذي لا يمكن أن يلغى، لكن هذا الوقت ليس وقت الخلاف والشقاق، فعدونا الأكبر هم اليهود والصهاينة المجرمين الذين لم يفرقوا في عدوانهم حتى بين الأطفال والمحاربين". وأشار الشيخ العودة إلى أن الطائفة الشيعية ليست على نسق وفكر واحد، فكما أن السنة فيهم فئات مختلفة لا يمكن أن تكون على رأي واحد، فكذلك حزب الله في لبنان ليسوا كالشيعة في العراق مثلاً. "فالعدل واجب والتمييز مطلب". وحول ما يشاع من أن حزب الله قد قام بهذه العملية من أجل توسيع النفوذ الإيراني وتقوية الهلال الشيعي، يرى الشيخ أن هذا الكلام لا يعدو أن يكون تحليلاً سياسياً. لكنه قال: "دعونا من هذا الحديث الآن فنحن أمام عدو مشترك وإسرائيل لم تكن بحاجة إلى ذريعة وما يحدث بغزة هو خير شاهد". وفي حلقة الجمعة من برنامج "الحياة كلمة" قال الدكتور العودة إن الحياة ليست وجهاً واحداً، والوصول إلى نهاية الضعف هو بداية القوة, مشيراً إلى أن الشعب الفلسطيني الذي يحاصر من كل النواحي لم يعد لديه ما يخسره، وهذه قوة بحد ذاتها لا يملكها العدو المقابل الذي يمتلك كل الأسلحة والعتاد. و شدد الشيخ العودة على أهمية التفاعل مع الأزمة دون أن تتحول إلى عائق أمام إنتاجنا وعملنا. وأضاف: "من الخطأ الكبير أن ننشغل في صراعات جانبية حول مفاهيم الأزمة وجوانبها، وننسى العدو الأصلي". وفي ثنايا حديثه وصف الشيخ سلمان الحالة الإسلامية العامة بأنها تمر بحالة تخلف وضعف حقيقي، مؤكداً أن "هناك أزمة حقيقية في العالم الإسلامي وجزء من الأزمة أننا لا نعترف بها وإذا اعترفنا بها ألقينا المسئولية على غيرنا." وأضاف: "دعونا نعترف أن الله حكم عدل، وأن القدر يجري وفق حكمة ربانية والبلاء من داخل أنفسنا قبل كل شيء، فنحن في حالة لا تؤهلنا لأن يمنحنا الله نصره". ويرى الشيخ سلمان العودة أن حالة التخلف التي يعاني منها العالم الإسلامي مردها إلى أزمتين: "أزمة في التفكير، وأزمة في السلوك". وقال: "إن الإحساس المفرط بالمؤامرة هو كفر بالنفس وبمسئوليتها، وهذا جزء عاداتنا الخاطئة في التفكير". وأردف: "نحن نحتاج إلى توبتين وليست توبة واحدة، توبة من أخطاء التفكير، وتوبة من أخطاء السلوك والعمل". وختم الشيخ حديثه قائلاً: "نحن بحاجة إلى تنادي عام على مستوى الأمة، وصوت موحد يرفع قضاياها ولو في جوانب جزئية".
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نختلف مع حزب الله ولكن نرفض عدوان إسرائيل (Re: Alfarwq)
|
الفاروق يا ود ناس (كنتيباي)
خلينا من لبنان اخبار مفاوضات الشرق (الانت من اسياده) كما قلت شنو؟؟؟؟؟
اسمرا اخبارها شنو؟؟؟؟
قال نختلف ونتفق....
وحسن نصرالله ..ونبيه بري
ولحود....وامين الجميل
جنبلاط.....صفير....
بطيخ يكسر بعضه
.....الجبهه منفرده باهل الشرق في اسمرا....
تفتن فيهم وتتأمر وترشي وتمكر.....
ونحن مع لبنان وبؤس لبنان وحزن لبنان...
اليوم لما شفته لك بوست خاص...قلت جيت لي يا ود عثمان دقنه...
النشوف الفاروق كتب شنو.....لقيته شية عن لبنان وكمان منقول...
سبحان الله...قلتو لي الانسانيه كاتلاكم....يا بخت لبنان بتضامنكم.
متى تصحو يا بني وطني؟؟؟؟
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نختلف مع حزب الله ولكن نرفض عدوان إسرائيل (Re: Alfarwq)
|
ادروب ازيك
Quote: بالله يا تراجي فاروق ده من أولادنا وأنا ما عارفه!
لكن أخير عدمو لانو شايف لغة لغة جلابة عديل كدة!!!
قال لبنان قال!
إنت برضو أنصار سني؟!! |
نعم منكم لكن بتفكير مختلف.
اتاسف انو اول مداخلة لك معي تكون بهذا المستوى. اذا كان اخير عدمي لفكري المختلف فللشرق السلام, اعلم ياادروب ان هنالك كل انواع الفكر في الشرق ابدءها من اقصى اليسار مرروا بالوسطية الى اقصى اليمين و اذا لايوجد لدينا الاستعداد للتعايش فعلينا السلام.
لم اعرف اناتخاذالاسلام منهج احتكر من قبل الجلابة او انه فكر جلابي.
انا ما انصار سنة بمفهومك لكن اتبنى الاسلام منهج كما ذكرت من قبل
| |
|
|
|
|
|
|
|