|
مسكين على عثمان لم يحتمل ....!!!!!
|
ياترى ماذا قالت له (المخابرات الأمريكية) فى تركيا عبر مؤسساتها المعروفة فى (الأستانة) حتى عاد شاحب الوجة (كليل البدن) رغم نضارة (الأناضول) والطواجن الشهية ربما وصلته انباء الساحة الخضراء (الفقيرة) يوم عدتها الا من (السابلة) واصحاب المناصب الدستورية وحتى النائب الأول (لاذ) باهلة فى اشارات (سالبه) للأتفاقية ولمستقبل السودان على هذا الحال!!! ياترى ماذا قالت (العصاية) بعد (الجذرة) وهو يهبط مطار الخرطوم الدولى بعد ان صارت قاعدة للقوات (الأممية) تحت بند (صناعة السلام) وليس حفظه.والرئيس يهتف (الآ دارفور),, جاء ليقول ماذا بعد ان فشلت اساليب (الدسائس) وكسب الوقت وفرق تسد والرشاوى وكملت المناصب واختفت (الكيكة) وصار (الشيخ الحاوى) يمهد (للأسلام الأمريكى) ,,, ياترى بمن يضحى هذه المره ,,, حتى تتزن (صورة) القوات الأممية) فى شارع (المقتول عبيد ) والهتافات ( والطلاقات) والشعارات المرسومة جيدا فى وجه (الجماهير)!! انت كنت فاكر السلطة دى بيت فى المنشية وعربيه مارسيدس وندوه فى (السجانة)!!!
|
|
|
|
|
|