المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 02:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-28-2006, 05:09 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟

    مع تصاعد الازمة والخلافات داخل حزب المؤتمر الوطنى تبرز عدة سيناريوهات لتحالفات محتملة بين القوى السياسية التى يفرزها هذا الصراع ..
    السيناريو الاول هو تحالف بين المؤتمر الشعبى ومجموعة عمر البشير او مجموعة القصر لضرب مجموعة على عثمان وهذا ما يحبذه حزب المؤتمرالشعبي بلا شك
    .. على عثمان يستطيع وبسهولة التحالف مع سلفاكير والحركة الشعبية واذا تم هذا التحالف يستطيع ابعاد مجموعة البشير وبسهولة لو وقف معه الجيش او الدفاع الشعبي ..
    الامن عنصر مهم فى هذه اللعبة وانقسامه بين الطرفين لا يساعد ايا منهما فى حسم الامر لصالحه ..
    لو وقف الجيش مع عمر البشير لن يستطيع جهاز الامن وهو منقسم من اداء اى دور فاعل وبالقدر نفسه لو انقسم الجيش يستطيع الامن اذا كان موحدا من حسم الامر لاحد الطرفين ..
    هناك احتمال ضعيف بتحالف مجموعة البشير مع احزاب الامة والاتحادى والشيوعى وهذا يعطى على عثمان فرصة الرجوع للترابى وتوحيد الحركة الاخوانية من جديد ضد هذا التحالف ..
    الايام القادمات تنذر بالكثير المثير ..
    نعيش ونشوف
                  

06-28-2006, 05:45 AM

ahmed haneen
<aahmed haneen
تاريخ التسجيل: 11-20-2003
مجموع المشاركات: 7982

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: الكيك)

    اخونا الكيك

    سلامات

    المشهد السياسي حقيقة يصعب التكهن به

    فالبلد في حالة عدم توازن
    والنظام يتصدع .. وهو يري ثوابته تنهار وتباع علنا.

    اري في تحليلك اعلاه قد اهملت الشرعية الدولية
    ودول الجوار ألأقليمي ..

    فهي غالبا ما يكوم لها اثرا مباشرا في مآلآت الأحداث
    في دول الضعيفة وناقصة السيادة .. وخير مثال لذلك السودان
    وحكومة الأنقاذ

    انا بدوري استبعد لجؤ البشير لأحزاب السودان القديم
    واستبعد ايضا لجؤ علي عثمان للترابي
    وارشح تحالف علي عثمان وسلفا كير . واحزاب التجمع
    والتحالف مع الدعم المصري والأفريقي

    لكنني متخوف جدا ..

    من العنف القادم في شوارع الخرطوم ..

    والمفاصلة هذة المرة قطعا لن تكون سلمية

    لك التحية
                  

06-30-2006, 10:41 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: ahmed haneen)

    الاخ احمد حنين
    اتمنى ان تكون المفاصلة سلمية .. على عثمان مهما اختلفنا معه فهو الشخص الرزين الذى يمكن التفاهم معه ..رغم انه فوت هذه الفرصة ولجا للخارج لحل المشكلة ولو سمع نداءات قادة الاحزاب من الاول بالابتعاد عن تدويل قضايا السودان لما دخل فى هذا المازق الان مع مجموعة القصر ..
    مجموعة القصر خائفة من تحميلها لوحدها اوزار الانقاذ فهى الان ملتفة حول الرئيس لا كرها فى على عثمان فحسب ولكن لانه استجاب لمطالبها وتحدث بقوة عن حمايتها من قرارات مجلس الامن التى وافق عليها جميعا
    ..
                  

07-01-2006, 01:40 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: الكيك)

    الضي
    بين القوات الدولية والسودان أم بين الرئيس ونائبه؟! (2)

    الحاج وراق


    الصحافة 1/7/2006

    * إذا كانت مصادر القوة الأساسية في الصراع السياسي ثلاثة: السلاح والمال والمعرفة (المعلومات والاعلام)، ففي ظل العولمة يمكن اضافة العلاقات الدولية اليها باعتبارها رافداً مهما يرفد المصادر الثلاثة تلك.
    وفي صراعات السلطة ضمن الأنظمة المغلقة ، كالانقاذ، فان مصادر القوة الثلاثة تكون تابعة لقدرة أطراف الصراع على السيطرة على جهاز الدولة، فهو منهل حيازة السلاح والمال والإعلام والمعلومات.
    وأما في الانقاذ، تحديداً، فان جهاز الدولة ينقسم الى مستويين أساسيين، مستوى سياسي، يعبر عنه تنظيم الحركة الاسلامية، ومستوى تنفيذي تعبر عنه الاجهزة العسكرية والامنية. ورغم تراكب المستويين وتشابكهما، فقد رجحت الكفة، منذ زمن، لصالح الاجهزة العسكرية الأمنية، فهي وان كان حراس بواباتها من الاسلاميين، الا ان هؤلاء يصوغون سياساتهم بما يحافظ على سلطتهم، وعلى علوية اجهزتهم في تراتيبية توزيع مصادر القوة، مما جعل الحركة الاسلامية كحركة منظمة تتحول الى احد ملحقات الاجهزة العسكرية الأمنية!
    * ومع ان منظومة الأجهزة العسكرية الأمنية للانقاذ ذات طبيعة خاصة، فقد صممت للتحوط ضد التهديدات المختلفة للنظام، بما فيها احتمالات الانقلابات المضادة، ولذا فانها لا تكتفي بالاجهزة الرسمية ـ المعاد (صياغتها) لصالح التنظيم ـ وحدها، وانما معها شبكة واسعة من عضوية التنظيم في المنظمات (الخاصة) والمسماة شعبية كالدفاع الشعبي والأمن الشعبي، اضافة الى استثماراتها الواسعة والمتعددة التي ترفد هذه المنظمات بمصادر تمويلها وتوفر لها التغطية لانشطتها المعلوماتية والامنية. ولكن مثل هذه المنظومة تكتسب فاعليتها في مواجهة خصوم الانقاذ، حيث تفتح جبهة مواجهة واسعة ومعقدة يتضافر فيها الحكومي مع الحزبي والرسمي مع غير الرسمي والمرئي مع غير المرئي! واما حين ينشب الصراع داخل الانقاذ نفسها، فان اهمية هذه المنظمات (الخاصة) تتضاءل، حيث تعرف الاجهزة الرسمية شيفرة تحركات الاجهزة الخاصة وتتحكم في مواسير تمويلها، كما تستطيع تحييد عناصرها غير المرغوبة! وهذا أحد اسباب نجاح انقلاب الرابع من رمضان، ومنذ ذلك الحين، وبطبيعة الصراع بين الوطني والشعبي، والذي تراكب كصراع بين (الخاص) والرسمي وسط الاسلاميين، دفعت تطورات هذا الصراع الى استمرار اضعاف الأجهزة الخاصة لصالح توطيد دور الاجهزة الرسمية.
    * وهكذا، فان الاجهزة العسكرية الأمنية، هي التي تحدد الطرف الرابح في صراع السلطة في الانقاذ، ولكن ما هي العوامل التي تحدد موقف هذه الاجهزة؟! في ذلك يسعفنا التحليل السياسي، استناداً على التجارب الشبيهة في المنطقة، وتجربة الرابع من رمضان، ومنها يمكن فرز عاملين اساسيين، اولهما، هيكلية هذه الاجهزة، وأعني بها قيادتها في اللحظة المحددة اضافة الى نظام اوامرها العسكري. ورغم ان هذه الهيكلية يمكن تشويشها بالتنظيم الاسلامي داخل هذه الاجهزة الا ان تعيين اللواء عبد الرحيم محمد حسين كوزير للدفاع، بمواقفه المعروفة، قد قصد منه ضمان ان تتصرف المؤسسة العسكرية في أية أزمة قادمة بناء على نظام اوامرها التقليدي.
    * وأما العامل الثاني فهو الرأي العام وسط النخبة الاسلامية، وهي العناصر الاكثر تأثيراً في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والتي يرشح رأيها العام في المجالات المختلفة بما في ذلك المجال العسكري الأمني، فيحدد طرائق تصرف قياداته وكوادره.
    وأما الرأي العام لهذه النخبة فانه يتحدد بالاساس بمصالحها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
    وتسعفنا تجربة الرابع من رمضان، مرة أخرى، في فهم الطريقة التي تتصور بها هذه النخبة مصالحها ، فحين توصلت الى استنتاج ان الترابي يهدد استقرار مصالحها، بصراعاته الاقليمية والدولية ولعدم قبوله في النظامين الاقليمي والدولي، وبدعوته للانفراج السياسي داخلياً وللامركزية بما يضعف قبضة هذه النخبة على البلاد ويعرضها لمنافسة سياسية تصورت بأنها في غنى عنها، وبصراعاته على النفوذ مع الرئيس البشير بما يهدد النظام ككل، اختارت النخبة الاسلامية، في ذلك الحين، دون تردد، وبصورة براغماتية محضة مصالحها ـ اختارت مصالحها ولو على حساب أيديولوجيتها، واختارت مصالحها المباشرة ولو على حساب مصالحها النهائية واختارت مصالحها ولو على حساب مشاعر الولاء لشيخها!
    ولهذا فقد نجح انقلاب الرابع من رمضان دون صعوبات تذكر، لانه استند على مصلحة النخبة الاسلامية، والتي كانت تتطابق حينها مع كسر رأس شيخها!
    وفي الانظمة العسكرية والمغلقة فان مثل هذا الاختيار يعد أمراً طبيعياً، حيث تختار النخب مصالحها السياسية المباشرة، وهذا ما حدث في الصراع بين محمد نجيب وعبد الناصر، فقد انتصر عبد الناصر، رغم كونه مغموراً وأدنى في الرتبة العسكرية ، لأنه خاطب مصلحة العسكريين بخطه المعادي للأحزاب والداعي بالتالي إلى استمرار الطابع العسكري لنظام ثورة يوليو.
    * وفي الخلاف بين الرئيس ونائبه، فإن الهيكلية العسكرية تشتغل لصالح الرئيس، إلا ان خطه السياسي، والداعي إلى مواجهة مع المجتمع الدولي - تعرف النخبة الاسلامية مقدار كلفتها -، مثل هذا الخط قد يلهم عقائديي الانقاذ ، ولكنه قطعاً لا يستطيع اقناع النخبة، فهذه النخبة وان ظلت تحرك عقائدييها بدعاوى السماء إلا ان عيونها وحساباتها مصوبة دوماً نحو الأرض وتوازنات قواها وعلاقاتها، ولهذا فإنها لن ترحب أبداً بخط سياسي يدعوها إلى التخلي عن الأرض والتحول من نخبة حاكمة إلى قيادة مقاومة! مقاومة لمجتمع منقسم، وحكومة منقسمة بين شركائها، وبقيادة حركة منقسمة على نفسها! مثل هذه المقاومة تفضي للاستشهاد! وفي العمليات الاستشهادية النموذجية، فان القيادات تخطط العمليات لينفذها صغار السن من شباب المجاهدين، وليس هناك عملية استشهادية واحدة نفذتها القيادات أو النخب بنفسها! والسبب واضح، فالعملية الاستشهادية تهدف إلى التضحية بالكوادر للابقاء على الحركة السياسية واهدافها وقياداتها! وفي المقابل، فإن (مقاومة) الانقاذ ستنتهي إلى تبديد ميراثها السياسي والاقتصادي والاجتماعي، أي إلى انتحار سياسي كامل! وغض النظر عن الأماني والشعارات فإن حركة مثقلة بالامتيازات والمصالح لن تخب خلف قائد يدعوها إلى استشهاد سياسي كامل!!
    وفي المقابل، فإن الخط السياسي لنائب الرئيس، وغض النظر عن صحته ودوافعه، فانه أكثر استجابة لمصالح قاعدته الاجتماعية، فالنخبة الاسلامية المرتبطة بالسوق العالمي وبالرأسمال العالمي، تعرف مركزية علاقات سياسية طبيعية مع مراكز النفوذ السياسي العالمي، كما تعرف اقتدار هذه المراكز في المحاصرة والاحتواء، ولذا فإن اختيار المصانعة بدلاً عن المواجهة، والمناورة بدلاً عن المقاومة، اقل كلفة، ثم انه يرسم لها أفقاً وأملاً، ولو كانا زائفين، إلا انهما اكثر إلهاماً من الانتحار السياسي!
    * ويرجع العالمون ببواطن الامور الخلاف بين الرئيس ونائبه إلى التشكيل الوزاري الاخير، ولكن، ولأن العسكريين يجيدون تكتيكات الصراع على السلطة، ثم ان ضباط المظلات تحديداً يجيدون الالتفاف خلف خطوط الخصم، فليس بعيداً ان المشير البشير قد تحسب لردة فعل الاسلاميين تجاه تكرار الاطاحة برمز أساسي من رموزهم ، فاختار ميدان المعركة المفضل، فبدلاً من المعركة حول تشكيل الوزارة حيث لنائبه ميزة نسبية في صراع يصوره مكافحاً للفساد، إلى ميدان المعركة الحالية، حول قضية القوات الدولية، أي الى معركة بين مؤيدي التدخل الخارجي وبالتالي الاستكبار العالمي، وبين رافضيه أي الاكثر اخلاصاً للمباديء الاسلامية، وهو كما لا يخفى، ميدان معركة يعطي الرئيس البشير ميزة مؤقتة، خصوصاً، وسط عقائديي الانقاذ، يمكن استخدامها للاطاحة بنائبه، ومن بعد ذلك، ولكي لا يدخل النظام والنخبة في مأزق انسداد سياسي، يعيد الالتفاف من جديد ويقبل التفاهم مع المجتمع الدولي، بما في ذلك قبول القوات الدولية وفق صيغ تحفظ ماء الوجه ومع مبررات مناسبة، ورغم خطورة مثل هذا الالتفاف الحاد، إلا انه، مع الاخراج المناسب، ممكن، خصوصاً وان هناك الكثير من الهتيفة سيلهجون عند اكتماله بالحكمة والواقعية!
    * واما اذا كان موقف المشير البشير من القوات الدولية، حاسماً ونهائياً ، وضمن المعطيات القائمة حالياً ، وهذا وارد ايضاً، فإنه بذلك يكون قد ادخل شخصه ونظامه ونخبته في مأزق حقيقي.
                  

07-02-2006, 03:38 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: الكيك)

    إعتبروا التوحد مخرجاً للبلاد
    قيادات من الإسلاميين يطالبون بتوحيد الحركة الإسلامية

    1/7/2006a
    الخرطوم : الانتباهة
    أطلق عدد من القيادات والشخصيات ورموز من أجيال الحركة الاسلامية المختلفة، مطالبة ودعوة عاجلة وشاملة تفضي بضرورة توحيد الحركة والجبهة الداخلية لمواجهة التحديات التي تهدد البلاد ووحدة ترابها وهويتها وفي مقدمتها القوات الدولية المراد إرسالها إلى دارفور، ودعوا لتجاوز خلافات المؤتمر الوطني والشعبي ، ونادوا بمبادرة جادة وسريعة لتوحيد الاسلاميين.
    وقال د. محمد محي الدين الجميعابي القيادي الاسلامي المعروف ، أنه لا يوجد خيار أمام الانقاذ وخاصة الرئيس البشير والاستاذ علي عثمان إلا العمل والمبادرة لتوحيد الحركة الاسلامية وجمع الصف الاسلامي تحت قيادة مرجعية واحدة ونسيان وتجاوز الماضي لأن السودان كله في خطر، فالوجود الاجنبي داخل ا لخرطوم والمجموعات المحلية المسلحة البالغ عددها 47 تنظيماً، تنتظر ساعة الصفر، مؤكداً ان شباب الحركة الاسلامية جاهزون للدفاع عن الدين والوطن إذا إتحدت الحركة الاسلامية.
    من جانبه قال د. الطيب زين العبادين، إنه نظراً للمهددات والمخاطر التي يواجهها السودان فإن الكرة الآن في ملعب الحركة الاسلامية وخاصة أعضائها الموجودين في السلطة فعليهم القيام بمبادرة ودعوة الآخرين للتوصل لفهم مشترك والبناء على الموجود وتحفيز الناس للإلتئام ويجب على الاسلاميين الموجودين في السلطة إبداء حسن النوايا وخاصة الاخ علي عثمان، الرجل الثاني في الحركة الاسلامية قبل الانقسام والامين الحالي لتنظيمها الموجود ، فإذا توحدت الحركة فإنها تستطيع فعل الكثير للحفاظ على السودان.
    وأبدى المهندس صالح عبد الله أحمد أحد قيادات الاسلاميين من ولايات دارفور ، تخوفه من عدم جدية القيادات الفوقية للحركة الاسلامية من طرفيها لأن الصراع كان صراعاً فوقياً سلطوياً، لكنه أكد على إمكان توحيد القواعد لمواجهة المرحلة المقبلة لأن هذه القواعد لم تتأثر كثيراً بالصراع. ودعا الحكومة للتعامل بأمانة وشفافية وعدل وإعادة الثقة للناس والبحث عن صيغة لجمع الصف من جديد، منوهاً ان الشعب السوداني كله ينتظر من الحكومة العمل على توحيده.




                  

07-02-2006, 04:10 AM

domdom

تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 422

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: الكيك)

    الكيك جيت اقول ليك سلام
    الشغلانة زي مسرح العرائس
    عرائس في المسرح بتتحرك بايدي خفية
    المصالح بين الجانيبن في المؤتر الوطني واحدة
    الفركشة بتاعة بتخوف حتي فريق الترابي لو جابت ليها محاكمات لانو الورق و الوثائق بتحاكم الجانبين
    الناس دي ما عارفها تسوي شنو اي واحد داير يمرق تولاه ( رقبتو )
    اقامو الصلاة انا ماشي اصلي الظهر
    سلام
                  

07-02-2006, 10:24 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: domdom)

    الاخ دمدم
    تحية طيبة
    رفض البشير وتاكيده لهذا الرفض فى مؤتمر جامبيا ينذر بالكثير ولعل التحالفات تتسارع بعد تصريح الحركة الشعبية بانها مع تدخل قوات لحفظ سلام دارفور وهذا يعنى تسارع الخطى نحو فركشة الحكومة ان لم يتداركوا الامر بسرعة وايقاف هذه الرعونة السياسية التى تؤدى بنا الى حفرة صدام
    ..
                  

07-18-2006, 01:29 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المشهد السياسي ...تحالفات ومفاجات محتملة ..هل يتحالف على عثمان مع سلفاكير ؟ (Re: الكيك)

    الأخ الكيك
    لنتظر ونرى نتائج الزيارة الثانية ..

    Quote: على عثمان ..الزيارة الأولى..
    http://www.sudanjem.com/sudan-alt/arabic/news/news-ar.p...=&ucat=7&go=archives



    *‏ ثار جدل كبير حول زيارة النائب الأول للرئيس السوداني سلفاكير لواشنطن وأنه زارها بصفته حاكما للجنوب ولم يعترض علي تجديد العقوبات وبأنه صرح بأن الرئيس البشير قال له إن الانفصال قادم لامحالة‏..‏ كيف تنظرون لهذا الأمر؟

    ‏{‏ مهما كانت الإشارات التي وردت حول تصريحات ونشاطات النائب الأول رئيس الحركة الأخ سلفاكير خلال زيارته للولايات المتحدة‏,‏ فإننا نري أنها قد اتاحت الفرصة له للوقوف علي الأجواء في الساحة السياسية الأمريكية‏,‏ ولا ننسي أنها الفرصة الأولي التي تتاح للرجل باعتباره الزعيم أو الرجل الأول سياسيا في الحركة الشعبية وفي قيادة جنوب السودان‏.‏

    وقد كانت لنا تحفظات واضحة تداولنا فيها مع الأخ سلفاكير قبل مغادرته لأمريكا‏,‏ وتناولناها أيضا مع الجانب الأمريكي‏,‏ حيث كنا نري في الترتيبات البروتوكولية للزيارة إشارات من الجانب الأمريكي للتعامل مع شق دون الآخر من حكومة الوحدة الوطنية‏,‏ برغم أن بعض الجهات قد حاولت تبرير الدعوة بأنها فرصة لقراءة شخصية الضيف عن قرب وإتاحة الفرصة له إلا أننا كنا نري ان الزيارة يمكن أن تتم بصفته النائب الأول لرئيس الجمهورية وبمركزه في الحكومة الاتحادية دون الاقتصار علي صفته الخاصة في الجنوب‏.‏
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de