|
|
 أرجو أن أجد عندكم ضالتى
|
فى أى سنة نالت المراة السودانية حق الانتخاب والترشيح؟
1953
1964
أم تاريخ اخر؟
مع شكرى الجريل مقدماً
أسماء
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: يازولyazoalيازول)
|
أوراق عمل
آذار 18, 2004 - 17:48
مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي الجهود- المعوقات- التدابير
ورقة عمل مقدمة الدكتورة آمنة الصادق بدري، ضمن "ورشة العمل الاقليمية حول: " النوع الإجتماعي والتحول الديمقراطي في الوطن العربي، 11-13 آذار/مارس 2002 المركز الإقليمي للأمن الإنساني- عمان، الأردن
بسم الله الرحمن الرحيم
** مدى مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي ودورها في التحول الديمقراطي
عرفت المرأة السودانية المشاركة في العمل السياسي غير المنظم قبل بداية تعليمها في أوائل القرن العشرين وذلك أثناء نشوب الحروب والصراعات الداخلية - أو ضد المستعمر الغاصب حيث كانت لها مواقف محددة ومشهودة في إنشاد شعر الحماس والتحريض على القتال والصمود 00 ومداواة الجرحى وإعداد الطعام للمقاتلين 00 وصناعة طبول الحرب - وتطور الأمر فيما بعد إلى عملها في تأمين سرية الاجتماعات للمناضلين وتوصيل الرسائل السرية والمنشورات ولقد ظهرت بطولات نسائية فردية هنا وهناك يجد الدارس في تحليلها انعكاساً لسمات في شخصية المرأة السودانية0
غير أن المشاركة في العمل السياسي بمفهومها الحديث كان مدخلها الأساسي تعليم المرأة الذي بدأ أهلياً على يد/ المرحوم الشيخ بابكر بدري مؤسس مدارس الأحفاد التي وصلت مرحلة جامعة الأحفاد للبنات للدراسات الجامعية وفوق الجامعية00 ولقد سبق أن وضع الاستعمار البريطاني كل العراقيل الممكنة أمام الشيخ الوقور بابكر بدري لكنه صمد ولم يتراجع مما اضطر الاستعمار لفتح مدارس أولية للبنات في عام 1907م0
هذه إشارات لابد منها قبل الحديث عن مشاركة المرأة السياسية بمفهومها الحديث000 أن بواكير هذه المشاركة كانت مع بداية الحركة النسائية السودانية في أواخر الأربعينات والتي خرجت من رحم الحركة الوطنية وهي في قمة زخمها وغليانها ووهجها من أجل الاستقلال الوطني، أما المشاركة السياسية في الأحزاب السياسية فقد بدأت سرياً في الأحزاب العقائدية – ( الحركة الشيوعية وحركة الأخوان المسلمين) - ومع جهود الحركة النسائية استطاعت المرأة الحصول على الحق السياسي الجزئي في عام 1952م عند انتخاب أول برلمان - الجمعية التأسيسية للفترة الانتقالية التي سبقت الاستقلال الوطني - واعتُبر حقاً جزئياً لأنه كان لخريجات الثانوي فما فوق وكان عددهن على أصابع اليدين - وكان مقيداً بحق التصويت فقط وفي دوائر الخريجين فقط 00 وكانت تلك القطرات الأولى التي انهمر بعدها عندما نالت المرأة الحق السياسي الكامل في الترشيح والاقتراع في عام 1964م نتيجة لمشاركتها الفاعلة وكفاحها المرير الذي أسهم في إنجاح ثورة أكتوبر الشعبية التي أسقطت أول حكم عسكري في السودان - وكانت نتيجة تلك المشاركة في أول انتخابات بعد نجاح ثورة أكتوبر أن دخلت أول امرأة سودانية البرلمان مرشحة مستقلة في دوائر الخريجين وكانت هي رئيسة الاتحاد النسائي السوداني آنذاك وكانت تلك بداية أعقبتها نجاحات متفاوتة في دخول الجهاز التشريعي0
لا جدال في أن الحركة النسائية السودانية التي تبلورت قبل الاستقلال الوطني كانت النافذة المضيئة التي أطلت منها المرأة على العالم الخارجي، وأسست علاقاتها وتضامنها مع نساء العالم والبوابة التي خرجت بها للعالم عبر تنظيماتها غير الحكومية00 وقد تمثل ذلك في حضور المرأة والمشاركة في المؤتمرات والمناسبات العالمية والإقليمية وعلى مستوى العلاقات الثنائية00 نخلص من ذلك إلى أن المشاركة السياسية للمرأة السودانية على المستوى الخارجي بدأت على مستوى المنظمات غير الحكومية0
أما المشاركة في المناسبات الخارجية الرسمية فتلك تحددها الحكومة في إطار استراتيجية سياساتها الخارجية ومن ثم يكون اختيار المرأة لتلك المشاركة من قبل الحكومة، وبالتالي فهي تمثل رأى وسياسة الحكومة المعنية كان ذلك بالنسبة لمناسبات الأمم المتحدة وأجهزتها المختلفة ووكالاتها المتخصصة، أو بالنسبة لمناسبات المنظمات غير الحكومية التي تشارك في أنشطتها المنظمات التابعة للحكومة وبهذا تصبح مشاركة سياسية موجهة ومقيدة0
أما الحديث عن التحول الديمقراطي وهو قضية الساعة فلا بد لمن يتطرق إليه الإشارة إلى أن السودان الذي نال استقلاله في 1 يناير 1956م والذي مضى على استقلاله ستة وأربعون عاماً منها أحد عشر عاماً فقط كانت فترات حكم ديمقراطي تعددي – أما بقية الفترة فكانت كلها فترات انقلابات عسكرية وأنظمة شمولية وبالتالي غياب للديمقراطية بمفهومها العلمي – ديمقراطية تكون سلاحاً جماهيرياً للتقدم والرفاهية بانتزاع الحقوق الأساسية للفرد وتحقق نفياً تاماً للسلطة الشخصية سواء كانت سلطة فرد أو صفة أو طبقة أو حزب - ديمقراطية تحقق المساواة والعدالة في الحريات الأساسية وليس في التبعية0
ومن ثم نستطيع القول بأن مشاركة المرأة في العمل السياسي والتحول الديمقراطي في غياب الديمقراطية ترتكز على تصعيد دورها في منظمات المجتمع المدني رغم القيود - وتتصدى لحماية حقوق المرأة الاجتماعية والسياسية التي نالتها عبر نضال مرير 00 ومن خلال تحركها في منظمات المجتمع المدني تستطيع العمل من أجل توعية النساء بحقوقهن وحقوق المواطنة 00 ومن أجل محاربة العادات الضارة وخاصة في الريف00 كما تركز على محو الأمية الأبجدية والوظيفية عن طريق المشروعات المتكاملة التي تتيح للمرأة طرق أبواب النشاط الاقتصادي بصورة أو بأخرى وأما جيل الأكاديميات والباحثات والمهنيات فهو يشارك في عملية التحول الديمقراطي بالعمل العلمي ذي العائد المعنوي والاقتصادي للمرأة - بالعمل الهادئ الصبور الذي لا يجنح للتهور والصدام ومهما بدا هذا الجانب نسبياً بسيطاً إلاّ أن مردوده طيب ورائع0
التحول الديمقراطي في فترات الأنظمة الشمولية تحفه كثير من الصعاب والعقبات إذ تضعف وحدة صف النساء، فيكون إما عن طريق المنظمات التابعة للحكومة والتي تحتم الوقوف مع الحكم ومساندته مخطئاً كان أم مصيباً أو بتحرك الفساد في عملية المعارضة التي تهدف إلى إضعاف النظام الشمولي وإسقاطه وبحماية مكتسبات وحقوق المرأة الإنسان وذلك بالتحرك سراً أو علناً من خلال منظمات المجتمع المدني الإجتماعية، أي تجعل العمل الاجتماعي والثقافي مظلة للعمل السياسي - وفي نظري أن المرأة السودانية نجحت إلى حد معقول في هذا الجانب رغم القيود والعقبات التي توضع أمامها كناشطة0
من المرتكزات الأساسية للتحول الديمقراطي مبدأ توفر الحريات لانتقال السلطة سلمياً000 إذ أن ذلك يساعد المرأة على أن تلعب دورها السياسي بكفاءة في عملية الانتقال0
واستناداً على ذلك يصبح المحك الرئيسي لتلك المشاركة السياسية هو وجود النظام الديمقراطي التعددي الذي يتيح الفرصة للمرأة في تنظيمات المجتمع المدني المتنوعة أن تشارك بالصورة التي تحددها تلك التنظيمات وبطريقة ديمقراطية تتيح سماع الرأي والرأي الآخر للمرأة السودانية حول القضايا السياسية المختلفة المطروحة0
** الجهود الحكومية والأهلية المبذولة حالياً لتشجيع المرأة السودانية على المشاركة في العمل السياسي
الجهود الحكومية تركز على التنظيمات النسائية أو منظمات المجتمع المدني الأخرى الموالية للحكومة، وذلك بتخصيص مقاعد للنساء في الجهاز التشريعي أو الجهاز السياسي وتعيين بعض القيادات النسائية في مواقع اتخاذ القرار واختيار فئة محددة للمشاركة في النشاط الخارجي - المؤتمرات، الندوات، ورش العمل، المنتديات الفكرية 00الخ على الصعيدين الإقليمي والعالمي، وكذلك بالتعبئة العامة للنساء للمشاركة في الحملات التي تنظم لدعم الحكم إبان الكوارث والأحداث العالمية التي تتماشى مع سياسة الحكم 000 أو لتوسيع جهود النساء لدعم المجهود الحربي في الحرب الأهلية الدائرة الآن بين الجنوب والشمال والتي امتدت إلى مناطق أخرى مهمشة في السودان0
الجهود من قبل المؤسسات الحكومية رغم التحسن الذي طرأ على سياساتها نحو المرأة إلاّ أنها منحصرة في التنظيم النسائي القومي التابع للحكومة ورغم أنه يضم كفاءات نسائية لا يستهان بها إلاّ أنه محصور في النساء الملتزمات فكرياً بسياسة الحكومة أو المساندات له 00 وهو اتحاد من الظلم أن نقول أو نصفه بعدم النشاط والحركة لكنه نشاط محصور في فئات محددة كما أسلفنا - والخلاصة 00 إنها تدابير موجهة لنوعية محددة من النساء0
من ناحية أخرى أورد الجهود الحديثة التالية:
- تعيين عدد من الوزيرات والمستشارات برئاسة الجمهورية.
- منح دستور المسودان لعام 1998 حق المشاركة في الأجهزة التشريعية، التنفيذية والقضائية.
- كفل دستور السودان لعام 1998 للمرأة نسبة 25% من عضوية المجلس الوطني للانتخاب الخاص و 10% في اللجان الشعبية.
أما بالنسبة للجهود الأهلية هنالك مساحة محدودة في الحريات أتاحت للجهود الأهلية أن تكون أكثر شمولاً وتوسعاً لأنها تأتي عن طريق منظمات المجتمع المدني المفتوحة لكل القطاعات والشرائح النسائية والتي تضم عدداً لا يستهان به من المثقفات والمهنيات اللائى يملكن المعرفة والقدرة على تحريك النساء عن طريق النشاط الاجتماعي0
وبالتالي فإن المنظمات غير الحكومية أو الأهلية فدورها يتوقف على – نوعيتها - فمنها تلك التابعة للحكومة وأمرها محسوم، أما بقية المنظمات فمنها الجمعيات العلمية التي تتصدى لمشاركة المرأة في العمل السياسي من منظور علمي يرتكز على قضايا المرأة والتنمية، النوع والتنمية، المساواة والعدالة الاجتماعية00 وهنالك جمعيات أكثر تفتحاً ولها توجهات سياسية وتعمل من منطلق حماية حقوق المرأة والإنسان وتتصدى للانتهاكات التي تتعرض لها المرأة ويمكن القول أنها تعمل من أجل المشاركة السياسية المستندة على تحقيق الديمقراطية المستدامة ويعيب بعضها أن منطلقها عقائدي وليس قومياً، وهنالك جمعيات ذات توجه اجتماعي خيري وهذه تسهم في تنوير النساء وتوعيتهن للسعي الهادئ من أجل حكومات ديمقراطية عادلة0
أن تفعيل مشاركة المرأة في العمل السياسي لا تتأتى إلا في ظل الأنظمة الديمقراطية التي تؤمن حرية التعبير والتنظيم والحركة للجميع كما تقبل التفاوض والتفاهم من أجل توفير الحقوق وحمايتها، أن الجهود التي تبذلها الجهات الحكومية على مر الحقب السياسية، هي بغرض وصول بعض النساء من الحزب الحاكم للمناصب الدستورية، كما لا يمكن أن تذكر جهود لتفعيل مشاركة المرأة السياسية لم يؤخذ فيها رأي المرأة من مختلف فئات المجتمع.
** المعوقات والتحديات التي تواجه مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي
المعوقات كثيرة والتحديات أكثر ولكن أهمها وأبرزها الآتي:-
-الحرب الأهلية وتداعياتها فالمرأة هي الأكثر تضرراً من النزوح والفقر وارتفاع تكلفة المعيشة الرئيسية، إن الحرب الأهلية في السودان تُشكل تحدياً كبيراً أمام مشاركة النساء في التحول الديمقراطي لذلك فمشاركة المرأة في منظمات المجتمع المدني للسلام واضحة وملموسة رغم عدم إشراكها في أجهزة الوساطة والمناقشات من أجل المصالحة الوطنية وخاصة من خلال مبادرات السلام، إن تداعيات الحرب الأهلية من فقر ونزوح وأمراض تُشكل تحدياً أساسياً لتحرك المرأة في طريق التحول الديمقراطي المنشود ومع ذلك أستطيع القول أن دور المنظمات الأهلية أكثر شمولية وقومية أي أكثر توجهاً قومياً0
-غياب الديمقراطية يحد من حركة الناشطات غير المنضمات لتنظيمات ومؤسسات الحكومة.
-إرتفاع نسبة الأمية وإرتفاع نسبة الوفيات بين الرضع والأمهات0
- مشاكل البيئة بصورتها وأشكالها المتنوعة0
-الفقر ولهاث النساء من أجل لقمة العيش والبقاء لا يمنحهن وقتاً للعمل الطوعي في منظمات المجتمع المدني0
-التقاليد وخاصة في الريف والمناطق الطرفية في المدن التي تجعل المرأة بصورة أو أخرى تابعة للرجل كان أباً أو زوجاً أو أخاً ( الثقافات المو########)0
-عدم وجود السياسية القومية غير الموجهة في وسائط الإعلام التي من خلالها يمكن تثقيف وتوعية النساء بصورة قومية0
-عدم وصول شخصيات نسائية مؤثرة في مواقع اتخاذ القرار تمتلك النظرة القومية الموضوعية لقضايا المرأة لأن الولاء السياسي في التعيين يغلب على الكفاءة0
-عدم الاستفادة الكاملة من أجهزة المرأة بمنظمة الأمم المتحدة ومن المنظمات العالمية غير الحكومية المانحة - والضعف الواضح في متابعة تنفيذ مقررات بكين ( السياسة الخارجية للدولة لها تأثيرها في هذا الجانب)0
** التدابير المقترحة التي يمكن اتخاذها من قبل المؤسسات الحكومية وغير الحكومية لتفعيل مشاركة المرأة في العمل السياسي
-فتحت الأحزاب السياسية باب عضويتها للمرأة و محاولتها المستمرة لاستقطابها كمشاركة فعالة، ليست فقط استغلالهن للإدلاء بالأصوات0
-فتح فصول محو الأمية من قبل العديد من الجهات لتوسيع قاعدة التعليم والوعي.
-دفع النساء للمطالبة بحقوقهن مع السعي الجاد لتوحيد جهودهن.
-تنظيم الورش والندوات من قبل التنظيمات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني لرفع وعي النساء في مختلف الجوانب المتعلقة بقضايا وحقوق المرأة.
-الجهود التي تقوم بها النشطات من النساء للاهتمام بقضايا المرأة داخلياً وخارجياً.
-العمل علي زيادة مشاركة المرأة في مواقع اتخاذ القرار.
-السعي الجاد لمحو أمية النساء.
-العمل علي زيادة مشاركة المرأة في موقع اتخاذ القرار.
- تفعيل ونص التشريعات اللازمة لضمان مشاركة المرأة في العمل السياسي.
-إنفاذ الاتفاقيات التي من شأنها النهوض بأوضاع النساء لا سيما المشاركة السياسية.
-دعم وتقوية مؤسسات المجتمع المدني للاضطلاع بدورها تجاه قضايا المرأة.
-تشجيع قيام وإنشاء الشبكات والروابط المهتمة بقضايا المرأة.
-إشراك ممثلات المرأة في لجان التشريعات والبرامج الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
-تفعيل مشاركة المرأة في جهود السلام وحل قضايا الوطن.
-تخصيص دوائر انتخابية للنساء لضمان وصولهن لموقع اتخاذ القرار.
-عقد ورش العمل والندوات والبرامج لرفع الوعي السياسي للرجال والنساء معاً.
-رفع الوعي لدى متخذي القرار وصانعي السياسات لزيادة مشاركة المرأة في اتخاذ القرار.
-توحيد جهود المنظمات النسوية وتنسيقها لخلق حركة نسوية قوية ترتبط جذورها بالمرأة السودانية.
-تنظيم برامج عمل بين التنظيمات النسوية، الشبكات والأحزاب لتضمين قضايا المرأة في البرامج السياسية للأحزاب.
-توسيع عمل منظمات المجتمع المدني والتنظيمات الأهلية لتغطى جميع أنحاء البلاد.
** الخلاصة:
ناقشت هذه الورقة مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي والتحول الديمقراطي، بدأت مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي مبكراً قبل بزوغ فجر الاستقلال و قد ارتبطت في كل مراحلها بالظروف السياسية، الاقتصادية والاجتماعية في وطنها، من أهم العوامل التي ساعدت علي مشاركة المرأة السياسية كانت التعليم، العمل والديمقراطية.
من ناحية أخري تواجه المرأة السودانية عقبات وتحديات في المشاركة السياسية أهمها ضعف الوعي السياسي والأمية وسط النساء، وجود القوانين والإجراءات التي لا تسمح بحرية التعبير والتنظيم وانشغال المرأة بظروف الفقر والحرب.
تلعب منظمات المجتمع المدني دوراً فعالاً في رفع وعي النساء السياسي ومحو الأمية من أجل تفعيل مشاركة المرأة في العمل السياسي.
من أهم التدابير التي يجب أن تتخذ لزيادة وتفعيل مشاركة المرأة في العمل السياسي والتحول الديمقراطي تبدأ بمحو أمية النساء ورفع الوعي السياسي للرجال والنساء، تفعيل ودعم جهود منظمات المجتمع المدني، سن القوانين التي تضمن الحقوق وحرية التعبير للجميع وتوحيد جهود النساء من مختلف التيارات السياسية في مختلف المجالات خصوصاً صنع السلام.
** المراجع:
1.Abdel A’al Tayseer (1999). Factors Influencing Women Participation in Community Organizations. MSc.Thesis, Ahfad University for Women, Sudan.
2.Badri Balghis & Siddig, Manal (2000). Challenges to achieve Gender Mainstreaming and Women Empowerment in Sudan. Paper submitted to UNFPA and The National Population Council – Khartoum.
3.Boyson, Valerie. Feminist Debates: Issues of Theory and Political Practice
4.El Amin, Nafisa (1994). The Democrate Advance and Women Movement in Sudan. Paper submitted in the XVI World Congress of the International Political Science Association, Berlin.
5.Yahia, Awadya (1999). Factors that influence the Sudanese Women Political Participation. MSC. Thesis, Ahfad University for Women, Sudan.
6.د. بلقيس بدري - ورقة تقييم مشاركة المرأة السودانية في الحياة السياسية والعامة 1999م0
7.أ.محاسن عبد العال – مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي1999م0
** ملحق:
قائمة بأسماء الأشخاص الذين أجريت معهم المقابلات
1.د. محجوب محمد صالح - كلية الإدارة جامعة الخرطوم وصحفي وسياسي0
2.د. محاسن عبدالعال - مجموعة رائدات الحركة النسوية في السودان0
3.وزية محمد الفضل - معلمة 0
4.سيدة أبو القاسم - معلمة0
5.سميرة حسن مهدي - رئيس قسم السلطة القضائية سابقاً0
6.سارة عبدالله نقدالله - محاضرة – جامعة أم درمان الأهلية0
عضو مكتب سياسي، حزب الأمة0 7.لمياء عبد الغفار - رئيس إدارة المرأة والأسرة- وزارة الرعاية الاجتماعية0
8.د. نفيسة أحمد الأمين - رئيس وحدة توثيق الدراسات النسوية حالياً جامعة الأحفاد للبنات- ومجموعة رائدات الحركة النسوية ونائب وزير سابق0
9.منى حامد طالب - محامية0
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: bayan)
|
Thanks Bayan, Mallasi and Yazole.
This article ya Bayan is the source of my confusion.
I know that the Sudanese Women's Union has included suffrage rights as one of their objectives in 1953. However I am not sure if there were any elections in 1953, I could not find any reference to that in AlGaddal's book.
Mallasi:
All women participated in the elctions of 1965, therefore the right must have been granted sometime before that so as to be used that year.Also the first grant of that right was for educated women only and then it was extended to all women, i am interested in the first phase, educated wome's vote.
Any further info will be much appreciated
Thank you all
Asma
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Asma Abdel Halim)
|
| Quote: Elections were held in November 1953. Isma'il al'Azhari's National Union Party won 50 seats and Azhari became prime minister. The Umma Party, led by Abdullah Khalil, became the major opposition with 23 seats, followed by the Southern Liberal Party with 16 seats. Azhari, once in favor of union with Egypt, switched to support independence, which was declared by the Sudanese parliament for January 1956. A coalition government of Umma, the Liberals, and the new People's Democratic Party, came to power in July 1956 with Khalil as prime minister. Umma won 63 of 173 seats in the March 1958 elections, while the People's Democratic Party won 27 seats, giving rise to the Umma-PDP coalition headed by Khalil. But a military coup in November 1958 suppressed party politics in the Sudan throughout the end of our time period. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: عوض محمد احمد)
|
Thank you Awad and Adil
| Quote: نعم فى 1953 اجريت اول انتخابات برلمانية فى بلادنا |
That means some women 'educated women" got the right to vote in the 1953.
| Quote: نالت المراة السودانية حق الانتخاب و الترشيح فى 1965 و هذه معلومة اتاكد تماما من صحتها. |
Then all women got suffrage rights in the 1964 constitution
is this correct?
Thank you all
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Asma Abdel Halim)
|
الأستاذة أسماء
أولاً مرحب بيك في المنبر العام، إضافة حقيقية.
أمامي كراسة/كتيب من إصدارات الإتحاد العام للمرأة السودانية (2003) مكتوب بلغة إنكيزية ركيكة ولكنه يفي في توصيل ما أراد الاتحاد توصيله. عنوان الكراسة (المرأة السودانية، حقائق وأرقام).
جاء فيها (كل الدساتير منـذ الإستقلال في 1956 منحت النساء حقوقهن المدنية في الترشيح والاقتراع)، أما بالنسبة للمشاركة في البرلمان فكانت( في 1965 بمشاركة إمرأة واحدة مقابل 260 رجل، أي بنسبة 5.3%) وفي 1968 لم يتم تمثيل المرأة حيث تشكلت الجمعية التأسيسية من 261 رجلاً. حسب ما جاء في جدول (مشاركة المرأة في السلطة التشريعية).
الكراسة بها أكثر من 40 جدول عبارة عن احصائيات ونسب مئوية لمشاركة المرأة في (كافة المجالات) تقريباً. وهي عبارة عن دراسة إحصائية لوضعية المرأة (والهدف الخفي الواضح هـو إظهار الإنقـاذ في ثوب الداعم للمرأة وحقوقها). تتكون الكراسة من 36 صفحة وممكن أرسلها لك بالبريد إذا كانت ستضيف شيئاً لما تعملين عليه. عندها الرجاء إرسال عنوانك عبر رسالة داخلية.
أعتقد أنَّ ورقة آمنة بدري فصلت كثيراً تسلسل الأحداث حتى تزيل أي لبس أو غموض وحسناً فعلت بتقسيمها للمسألة في الإطار الجزئي ثم الكلي.
مع تحياتي ومرحب بيك مرة أخرى.
إسماعيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: إسماعيل التاج)
|
, | Quote: I could not find any reference to that in AlGaddal's book |
الاخت اسماء
سلام
دهشت جدا لذكرك كتاب القدال هنا ولم افهم معنى الاشارة
. على العموم يمكنك الرجوع
الى كتاب
Class & power in Sudan
by
Tem Niblk
ستجدين هذا الموضوع مفصلا.
وشكرا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Kostawi)
|
لما الدهشة يا بيان?
أها أنا مندهش من إندهاشتك...أدهشيني تاني.
برضو رجعتو للغرب? الحلو المر...ما قلتوا ديل ناس ما عندهم فايدة!
I am here to read and educate myself
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Kostawi)
|
| Quote: برضو رجعتو للغرب? الحلو المر...ما قلتوا ديل ناس ما عندهم فايدة! |
كوستا يعلم الله بهتني متين قلت الكلام دا.. والله يا بيان يا حليلك
يا ام نجما خفيف.. طوالي شايلين حسك بالقصص العجيبة...
يعدين العلم ما عنده حدود وصاحبنا الخواجة دا جايب الموضوع
الدهشة الزول يندهش لما زول يندهش انه في حاجة مافيشة
في كتاب القدال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: bayan)
|
الاخت العزيزة اسماء 100 مليون مرحب بيك فى المنبر واتمنى ان تثرى النقاش فى ما يخص قضايا الحرية والديمقراطية.
اختى العزيزة اسماء ذكرتى فى الرابط التالى :
Quote: [فى أى سنة نالت المراة السودانية حق الانتخاب والترشيح؟
1953
1964
أم تاريخ اخر؟
مع شكرى الجريل مقدماً |
كما زكرت الاخت دكتورة بيان مستدلة بورقة للدكتورة آمنة الصادق شاركت بها فى ورشة عمل حيث زكرت:
| Quote: عرفت المرأة السودانية المشاركة في العمل السياسي غير المنظم قبل بداية تعليمها في أوائل القرن العشرين وذلك أثناء نشوب الحروب والصراعات الداخلية - أو ضد المستعمر الغاصب حيث كانت لها مواقف محددة ومشهودة في إنشاد شعر الحماس والتحريض على القتال والصمود 00 ومداواة الجرحى وإعداد الطعام للمقاتلين 00 وصناعة طبول الحرب - وتطور الأمر فيما بعد إلى عملها في تأمين سرية الاجتماعات للمناضلين وتوصيل الرسائل السرية والمنشورات ولقد ظهرت بطولات نسائية فردية هنا وهناك يجد الدارس في تحليلها انعكاساً لسمات في شخصية المرأة السودانية0 |
فالشئ الذى يؤسف له ان تاريخ السودان ، لم يكتب بصورة صحيحة ونتاج لذلك هذا الفقر المعلوماتى والمعرفى بتاريخ المراة السودانية ، فالمرأة السودانية وصلت شأو اكثر من ما وصلت له بحوثكم واجتهاداتكُم ، أفلم تقراو او تسمعوا عن مملكة مروى وكوش ، كنتُ اود لو آحد منكم تحدث عن الملكات بارتاري وشنقد خبتى وامانى شيختو وامانتيرى وامانى خاشتان ، فهذه كلها اسامى لنساء سودانيات تبؤنا الملك.
أتمنى ان ترجعو للتاريخ فالمرأة السودانية لها تاريخ موّقل فى القدم ، فالمرأة السودانية كانت ملكة وكانت اميرة ، وكل هذا موثق فى كتب التاريخ ، والاديان والصحف التى نزلت على الرسل ، وخير مثال لذلك الملكة الكنداكة ، فهى ملكة نوبية زكرت فى التوراة والانجيل.
مع خالص تحياتى
سيف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Asma Abdel Halim)
|
Quote: يمكنك الرجوع
الى كتاب
Class & power in Sudan
by
Tem Niblk
ستجدين هذا الموضوع مفصلا. |
مؤلف:
Class and Power in Sudan
The Dynamics of Sudanese Politics, 1898-1985
إسمه
Tim Niblock
وليس
Tem Niblk
وهـو من الأساتذة المعروفين لدى شريحة كبيرة من السودانيين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: إسماعيل التاج)
|
| Quote: وهـو من الأساتذة المعروفين لدى شريحة كبيرة من السودانيين. |
شكرا لك كثيرا على كتابتك للاسم الصحيح اذ انني لم اتذكر كيف يكتب
وحاولت قدر استطاعتي ان اقدم معلومة للاخت اسماء..
حتى تجد ما تحتاج اليه. المدهشني لك عدة مداخلات وانت من الشريحةة الكبيرة
التى تعرفه لماذا لم تذكره لها لكفيتني احراج الناس تعرف اني جاهلة وامية
ولا اعرف اكتب الاسماء الاجنبية...
فهل في هذا الكتاب على حسب علمك الفائت ستجد اختنا اسماء ما ترغب فيه؟
يبدو انك تعرفه وقراته...خاصة انك تكتب الاسم صحيحا؟
ولعلمك لو كنت تود احراجي فانا ابدا لا احرج لهذه التفاهات
ودائما فاتحة للتعلم ولذلك كل يوم اكتسب معلومات جديدة
ولا تقف معرفتي عن حد التظاهر بالثقافة والمعرفة و الحداثة عند بريم الشعر وصبغه.
وشكرا لك كم كبرت الان في عيون القراء ..
الاخت اسماء
آسفة اذا اعطيتك الاسم وبه خطا "اسبلنق" فان لغتي الانجليزية متواضعة
...والاسم بالنسبة لي اسم اعجمي
ولكن الحمدلله اسم الكتاب صحيح.. الذي اتمنى ان تجدي فيه ضالتك..
وساقوم بانزال الرمز للتقرير الذي فيه تفاصيل التفاصيل في الانتخابات
المعنية فور استلامه. علك تجدين فيه ضالتك...وتذهب حيرتك..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: bayan)
|
مش معقول؛ الأستاذة أسماء عبد الحليم شخصياً؛
شكراً يا ابو الريش أن نبهتنا أن أسماء عبد الحليم هي أسماء عبد الحليم؛
فقد سمعت عنها في الأشهر السابقة ما جعلني اسعد - جداً - لوجودها في هذا البورد.
_______
مرحب يا أسماء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Hussein Mallasi)
|
الأعزاء
ملاسى، بيان، أبو الريش، كوستاوى، اسماعيل، سيف الدين
أثلجتم صدرى وشرفتمونى لكم تحياتى وشكرى
بيان: الإشارة للقدال هنا إشارة لكتابه تأريخ السودان رجعت إليه علنى أجد إشارة للأمر. الشكر بلا حدود على المراجع وأرجو أن تتمكنى من الحصول على ذلك المرجع الهام.
اسماعيل:سعيدة أنا بمرورك ألف شكر على المعلومات.
أبوالريش: تحياتى أنا فى أوهايو. بعدين فوق كل ذى علم عليم. بمجرد ما تطلع من التاريخ- السنه والشهر- للمستندات تبقى المشكلة
سيف الدين: مشكور على الاشارة لتاريخ النساء. التاريخ القديم موثق احسن من التاريخ الحديث ودى المشكلة.
ملاسى: انت ما عارف إنه فى أسماء عبد الحليم واحدة 
تشرفنا بالمعرفة
كوستاوى: كيف الحال وشكرا على وقف المناوشات لكن هذة المناكفات تكاد تكون ملح البورد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Asma Abdel Halim)
|
العزيزة اسماء
سلام لك ولكل زوار وزائرات البوست
عرفت مرحلة الانتقال الهادي للحكم إلى أيدي السودانيين من سلطات الاحتلال ، عقب التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي ، في فبراير 1953 ، بفترة السودنة () ? وقد شهدت هذه الفترة حملة قوية لحصول النساء على حقوقهن السياسية قادها الاتحاد النسائي بعد قراره في عام 1953? المطالبة بالحقوق السياسية للنساء ، وكانت نتيجتها حصول خريجات الجامعة والثانوي فقط على حق الانتخاب دون حق الترشيح ().
Quote: ونتيجة للمشاركة الواسعة للنساء في ثورة أكتوبر استطعن الحصول على حق الترشيح وحق التصويت معا لجميع السودانيات بلا استثناء ، بعد ان كان حق التصويت فقط قصراً على خريجات الثانوي والجامعة ، كما فتحت الأحزاب السودانية عضويتها لهن لأول مرة في تاريخها ، عدا الحزب الشيوعي الذي ضم في عضويته نساء منذ تكوينه في 1946م ( ) .
وفي عام 1965م قامت سودانيان بالترشح لانتخابات الجمعية التأسيسية هما ثريا أمبابي وفاطمة أحمد إبراهيم التي تمكنت من الدخول إلي الجمعية . |
من دراسة قديمة لي بعنوان ( الحركة النسوية ومتواليات الحكم العسكري )
تم تنقيحها وتعديلها وعنونتها مرة اخرى بـ ( من كوابح ومعوقات نمو الحركة النسوية في السودان )
يمكنني ارسالها لك على بريدك الالكتروني لتحتفظ بكامل تنسيقها وتكون الهوامش المرجعية في موضعها الصحيح
يمكن العودة للدارسة كاملة في هذا الرابط
إلى مناضلات أكتوبر الماجدات ... الحركة النسوية مرة اخرى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Asma Abdel Halim)
|
A World Chronology of the Recognition of Women's Rights to Vote and to Stand for Election
Unless otherwise indicated, the date signifies the year women were granted the right both to vote and to stand for election. The countries listed below currently have a Parliament or have had one at some point in their history.
1788 United States of America (to stand for election)
1893 New Zealand (to vote)
1902 Australia*
1906 Finland
1907 Norway (to stand for election)*
1913 Norway**
1915 Denmark, Iceland*
1917 Canada (to vote)*, Netherlands (to stand for election)
1918 Austria, Canada (to vote)*, Estonia, Georgia1, Germany, Hungary, Ireland*, Kyrgyzstan, Latvia, Lithuania, Poland, Russian Federation, United Kingdom*
1919 Belarus, Belgium (to vote)*, Luxembourg, Netherlands (to vote), New Zealand (to stand for election), Sweden*, Ukraine
1920 Albania, Canada (to stand for election)*, Czech Republic, Iceland**, Slovakia, United States of America (to vote)
1921 Armenia, Azerbaijan, Belgium (to stand for election)*, Georgia1, Sweden**
1924 Kazakhstan1, Mongolia, Saint Lucia, Tajikistan
1927 Turkmenistan
1928 Ireland**, United Kingdom**
1929 Ecuador*, Romania*
1930 South Africa (Whites), Turkey (to vote)
1931 Chile*, Portugal*, Spain, Sri Lanka
1932 Brazil, Maldives, Thailand, Uruguay
1934 Cuba, Portugal*, Turkey (to stand for election)
1935 Myanmar (to vote)
1937 Philippines
1938 Bolivia*, Uzbekistan
1939 El Salvador (to vote)
1941 Panama*
1942 Dominican Republic
1944 Bulgaria, France, Jamaica
1945 Croatia, Guyana (to stand for election), Indonesia, Italy, Japan1, Senegal, Slovenia, Togo
1946 Cameroon, D.P.R. of Korea, Djibouti (to vote), Guatemala, Liberia, Myanmar (to stand for election), Panama**, Romania**, The F.Y.R. of Macedonia, Trinidad and Tobago, Venezuela, Viet Nam, Yugoslavia
1947 Argentina, Japan1, Malta, Mexico (to vote), Pakistan, Singapore
1948 Belgium**, Israel, Niger, Republic of Korea, Seychelles, Suriname
1949 Bosnia and Herzegovina, Chile**, China, Costa Rica, Syrian Arab Republic (to vote)*
1950 Barbados, Canada (to vote)**, Haiti, India
1951 Antigua and Barbuda, Dominica, Grenada, Nepal, Saint Kitts and Nevis, Saint Vincent and the Grenadines
1952 Bolivia**, Côte d'Ivoire, Greece, Lebanon
1953 Bhutan, Guyana (to vote), Mexico (to stand for election), Syrian Arab Republic**
1954 Belize, Colombia, Ghana
1955 Cambodia, Eritrea2, Ethiopia, Honduras, Nicaragua, Peru
1956 Benin, Comoros, Egypt, Gabon, Mali, Mauritius, Somalia
1957 Malaysia, Zimbabwe (to vote)**
1958 Burkina Faso, Chad, Guinea, Lao P.D.R., Nigeria (South)
1959 Madagascar, San Marino (to vote), Tunisia, United Republic of Tanzania
1960 Canada (to stand for election)**, Cyprus, Gambia, Tonga
1961 Bahamas*, Burundi, El Salvador (to stand for election), Malawi, Mauritania, Paraguay, Rwanda, Sierra Leone
1962 Algeria, Australia**, Monaco, Uganda, Zambia
1963 Afghanistan, Congo, Equatorial Guinea, Fiji, Iran (Islamic Republic of), Kenya, Morocco, Papua New Guinea (to stand for election)
[1964 Bahamas**, Libyan Arab Jamahiriya, Papua New Guinea (to vote), Sudan
1965 Bostwana, Lesotho
1967 Democratic Republic of the Congo (to vote), Ecuador**, Kiribati, Tuvalu, Yemen (D.P. R.)
1968 Nauru, Swaziland
1970 Andorra (to vote), Democratic Republic of the Congo (to stand for election), Yemen (Arab Republic)
1971 Switzerland
1972 Bangladesh
1973 Andorra (to stand for election), Bahrain3, San Marino (to stand for election)
1974 Jordan, Solomon Islands
1975 Angola, Cape Verde, Mozambique, Sao Tome and Principe, Vanuatu1
1976 Portugal**
1977 Guinea Bissau
1978 Nigeria (North), Republic of Moldova1, Zimbabwe (to stand for election)
1979 Marshall Islands, Micronesia (Fed. States), Palau
1980 Iraq, Vanuatu1
1984 Liechtenstein, South Africa (Coloureds + Indians)
1986 Central African Republic, Djibouti (to stand for election)
1989 Namibia
1990 Samoa
1993 Kazakhstan1, Republic of Moldova1
1994 South Africa (Blacks)
2005 Kuwait
In the United Arab Emirates, where the Parliament is officially appointed, neither men nor women have the right to vote or to stand for election. In Saudi Arabia, men took part, in 2005, in the first local elections ever held in the country. Women however were not allowed to exercise their right to vote or to stand for election on that occasion.
--------------------------------------------------------------------------------
* Right subject to conditions or restrictions
** Restrictions or conditions lifted
Reference to several dates reflects the stages in the granting of rights. It is not uncommon, in countries previously under colonial rule, for women to have been granted the rights to vote and be elected by the colonial administration and to have had them confirmed at the time of accession to independence. Similarly, it is not uncommon, in countries that were formerly part of a federation and in which women were entitled to vote and be elected under the federal legislation, for women to have had these rights confirmed under the Constitution of the newly independent State.
In November 1955, Eritrea was part of Ethiopia. The Constitution of sovereign Eritrea adopted on 23 May 1997
Source
http://www.ipu.org/wmn-e/suffrage.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Kostawi)
|
Quote: 1788 United States of America (to stand for election)
1920 ... United States of America (to vote)
1930 South Africa (Whites), Turkey (to vote) |
كيف كان يفوز المرشحـون الأمريكـان دون قبل أن يكون للشعب حق التصـويت؟
متى (هاجـر) السـود إلى أمريكـا؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: إسماعيل التاج)
|
الاخت العزيزة دكتورة بيان كم تعلمى معزتى وتقديرى لك واتمنى ان لا تفهمى كلامى خطأ ، انا اعتراضى كان على ربط الحركة النسائية وتاريخها بما بعد الاستقلال لذلك وددتُ أن اوضح هذه النقطة.
مع فائق تقديرى
سيف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Saifeldin Gibreel)
|
الاخ سيف
عداك العيب اخ كريم لم نر منك شئ يحعلنا نسيئ الظن بك
دائما محترما صادقا مع نفسك والاخرين وحافظ فروض الاحترام
لو البورد فيه رجال جديرون بالاحترام انت منهم..
مافي مشكلة وحقا اود ان يتم تأريخ كامل وكافي..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: Asma Abdel Halim)
|
Quote: شكرا لك كثيرا على كتابتك للاسم الصحيح اذ انني لم اتذكر كيف يكتب
وحاولت قدر استطاعتي ان اقدم معلومة للاخت اسماء..
حتى تجد ما تحتاج اليه. المدهشني لك عدة مداخلات وانت من الشريحةة الكبيرة
التى تعرفه لماذا لم تذكره لها لكفيتني احراج الناس تعرف اني جاهلة وامية
ولا اعرف اكتب الاسماء الاجنبية...
فهل في هذا الكتاب على حسب علمك الفائت ستجد اختنا اسماء ما ترغب فيه؟
يبدو انك تعرفه وقراته...خاصة انك تكتب الاسم صحيحا؟
ولعلمك لو كنت تود احراجي فانا ابدا لا احرج لهذه التفاهات
ودائما فاتحة للتعلم ولذلك كل يوم اكتسب معلومات جديدة
ولا تقف معرفتي عن حد التظاهر بالثقافة والمعرفة و الحداثة عند بريم الشعر وصبغه.
وشكرا لك كم كبرت الان في عيون القراء .. |
تصحيح الخـطـأ لا ينتمي لما سميتيه بـ (التفاهات). فـهـو خطـأ يجب التنويـه إليه كما يحدث عادةً هنا ويتقبل الشخص المعني التـصحيح بصدر رحب خاصةً إذا كان يتعلق بمؤلف/مرجع. هل إذا نبهك تلميذ لك إلى كتابتك خـطـأ لإسم مؤلف - وانتِ أستاذة جامعية على ما أعـتـقـد – فهل تصفي تنبيهـه/تصحيحـه لك بـ (الـتـفاهات)؟
نعم أعرف أنك جاهلة وأمية. كما يعرف كثيرون/ات ذلك.
حديـثـك عن الحداثة/الثفافة/ وربطـها بـ (بريم الشعر/ صبغه):يعطي جواباً شافياً حول: لماذا يخوض كثير من (خصومك) في حياتك الشخصية. كما أنك تعتقدين أنَّ صرف النظر إلى أشياء شخصية مخرجـاً لك من جهلك الفاضح.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن أجد عندكم ضالتى (Re: إسماعيل التاج)
|
| Quote: نعم أعرف أنك جاهلة وأمية. كما يعرف كثيرون/ات ذلك. |
ايوة شلتك طبعا شلتك التي سعيت بالكذب لتفصلني من البورد انتقاما
لهن....وشلتك التى تعيش على اوهام واكاذيب المعارضة ووهمة النضال
اكلي الولفير.. ما اعظمهم..
لو اصلا عارف المرجع و بتعرف بروفسور تيم ودرسك في الجامعة الخرطوم
التي كان يدرس فيها..
ليه ما ذكرتو من الاول ولك مداخلات؟
نحنا نقراه ونكتب اسم غلط
وانت تحفظ اسبلنق اسمو ولا تقرا له
قسمة عادلة جدا تتناسب مع شخصيتكم
خصوصياتي تداخلت انت فيها منذ اول يوم تحدثت معي...
بالله شوف ليك موضوع غيري ايها الرجل "الصغنجروتي"
كما يعرف كثيرون/ات ذلك.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Asma Abdel Halim
Hussein Mallasi
يازولyazoalيازول
bayan
Adil Osman
إسماعيل التاج
Kostawi
Saifeldin Gibreel
Abureesh
الجندرية
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست