|
|
 هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام
|
أخرجت فيلم خضوع "المسيء" للمسلمين
هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام
Quote: دبي - العربية.نت
كشفت دوائر سياسية هولندية عن تورط البرلمانية الصومالية الأصل حيرزي علي والتي اشتهرت بعدائها للإسلام في تزوير طلب اللجوء السياسي إلى هولندا عام 1990. وأكدت هذه الدوائر أنه تبعا لذلك فإن إجراءات حصول حيرزي على الجنسية تمت بناء على معلومات مزورة. ولم يقتصر تزوير حيرزي على اسمها وإنما شمل أيضا تاريخ ميلادها.
وبالمقابل، طالب خبير إدارة الهجرة والجنسية بإعادة النظر في الحق القانوني لحيرزي فيما يتعلق بحصولها على الجنسية. بدورها، وعدت وزيرة الهجرة والجنسية ريتا فير دونك بمناقشة هذه المطالب، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "الوطن" السعودية
يذكر أن حيرزي شقت طريقها نحو الأضواء بمهاجمة الإسلام وتطاولها على الرسول صلى الله عليه وسلم ودعوتها لما أسمته بالتحرر من الحجاب وكل القيود الجنسية، واشتهرت بانتاجها فيلم " خضوع" الذي يتهم الإسلام باساءة معاملة المرأة والتشجيع على اهانتها وضربها ومنع حقوقها
وقد اختارت مجلة "ريدردايجست" الواسعة الانتشارحيرزي علي كأشهر شخصية أوروبية عن عام 2005، وذلك لقاء "دفاعها عن حقوق المرأة" خاصة المرأة المسلمة ومحاولة إنقاذها مما زعمته المجلة القهر.
كما يشار كان الحزب الديمقراطي الهولندي قرر تعيين حيرزي علي قبل حوالي عامين متحدثة رسمية عن لجنة اندماج الأقليات بالبرلمان وهو المنصب الذي صارعت لأجله "حيرزي" منذ مدة وهددت بالاستقالة من الحزب إذا لم تحصل عليه.
وتؤكد على أنها الأقدر على التعبير والشعور بقضايا الأقليات فيما جاء تعيينها في هذا الموقع ضربة موجعة للمؤسسات الإسلامية التي أقلقها شطط البرلمانية وتطاولها على الإسلام على مر الأشهر الماضية، بدءا من اتهام الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه داعية لدين متخلف، ومرورا باتهام الإسلام بإهدار حقوق المرأة، وانتهاء بمطالبتها بالتخلي عن النصوص الدينية التي تحمي أخلاق المرأة بوصفها نصوصاً متخلفة لا تتوافق والعصر الحالي.
|
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
أخي عبداللطيف خليل محمد على
هذه المعلومات ليست وليدة اليوم فأيان هيرزي مقان كانت قد أعلمت حزبها في عام 2002 بأنّها أدلت بمعلومات غير صحيحة عن عمرها وأسم عائلتها.
والحزب قرر التقاضي عن ذلك ورشح إسمها في قائمته للإنتخابات
بل وأكثر من ذلك أن وزيرة الهجرة فان دونك (وهي من نفس حزب أيان هيرزي مقان) كانت تعلم بهذه الحقائق عندما طردت الطالبة "أييدا" ولم تقدم بإتخاذ أي إجراء ضد زميلتها في الحزب
وفي إعتقادي طرح هذا الأمر في هذا التوقيت بالذات له أهدافه السياسية من الأحزاب المعارضة وسيتضح هذا الأمر في الأيام المقبلة بصورة أكبر
تحياتي
فرانكلي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: Frankly)
|
Verdonk stelt onderzoek in naar Hirsi Ali
Door een onzer redacteuren
Weert, 13 mei. Minister en kandidaat-lijsttrekker Rita Verdonk (Vreemdelingenzaken en Integratie, VVD) heeft een onderzoek ingesteld naar de verblijfsstatus van Tweede-kamerlid Ayaan Hirsi Ali (VVD).
Archief:
• Meer binnenlands nieuws
Verdonk heeft haar departement opdracht gegeven te bekijken of zij ten onrechte genaturaliseerd is tot Nederlander, zei Verdonk na afloop van een lijsttrekkersdebat in Weert.
Aanleiding voor het onderzoek is een uitzending van het tv-programma Zemlbla, vorige week. Hirsi Ali, van oorsprong Somalische, zei dat zij gelogen had om een verblijfsvergunning te krijgen. Dat had zij overigens al eerder toegegeven. In een eerste reactie zei Verdonk nog dat Hirsi Ali niets te vrezen had. In een telefoongesprek met het Kamerlid had zij, volgens Hirsi Ali, alleen gezegd dat zij haar zou hebben uitgezet als zij in 1992 minister was geweest.
Zaterdag zei Verdonk echter dat een onderzoek nodig was. Tot die tijd heeft zij „geen standpunt” over de rechtmatigheid van het Nederanderschap van Hirsi Ali. Ik heb nooit gezegd dat zij niets te vrezen heeft”, zei Verdonk. Eerder op de dag, tijdens een debat met de andere twee kandidaat-lijsttrekkers van de VVD, zei Verdonk dat zij volgende week met resultaten zal komen. Ze verwacht dat de zaak verjaard is. „Daar staat volgens mij twaalf jaar voor. Die tijd is verstreken. Maar wetten en regels gelden voor iedereen.” Verdonk bezocht Zuid-Nederland voor twee debatten met haar tegenkandidaten Mark Rutte (staatssecretaris van Onderwijs) en Jelleke Veenendaal (Tweede-Kamerlid)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
Hirsi Ali lied to get asylum
quote this post 11/05/2006 22:59:00
Just watched an interesting report on the Zembla news show about everyone's favourite asylum seeker Ayaan Hirsi Ali. A journalist investigated her story about why she sought asylum in the Netherlands in 1992 and found she made up a lot of it – including the part about fearing reprisals from her family for not going through with an arranged marriage. She also lied about being in Somali during one of its civil wars. She was relatively well off in Kenya, though I didn't think the place she lived in looked so rich. When asked about the discrepancies, Hirsi Ali admitted making up and/or exaggerating parts of her story to get asylum here. She stuck to other parts even though several other witnesses (members of her family) contradicted her. Now she is MP of a party that is turning back asylum seekers. Nice. Looking at Hirsi Ali try to answer the questions she reminded me a bold child caught out in one lie after the next. Or perhaps a politician.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
الأخ عبد اللطيف، سـلام.. دخلت المنبر الآن على أمل الكتابة عن هذا الموضوع، ولما وجدتك قد سبقتني، لا بأس إذن من أكتب أنا أيضا هنا.. سبب إثارة الموضوع الآن هو البحث الذي قام به برنامج zembla الذي تبثه القناة الثالثة الهولندية، عن حقيقة عيان حرسي علي، وذلك بسفر البرنامج إلى كينيا والصومال ومقابلة شقيقها وخالتها هناك، كما أجرى البرنامج اتصالا تلفونيا بزوجها السابق بكندا..إليكم الحلقة التي قدمها البرنامج أولا، ثم أعود للكتابة.. ورغم أن أغلب الحديث بالعولندية إلا أن الجميع يمكن أن يفـهم حديث شقيقها وخالتها بالإنجليزية، وساقوم بنقل ما قالته هي عن الهولندية إن شاء الله مع بعض التعليق..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
عيان حرسي علي: لاجئة إقتصادية؟؟!!
عيان حرسي على، عضو البرلمان الهولندي عن الحزب الليبرالي، تدعى في الحقيقة عيان حرسي ماغان، إلا أنها قد قامت بتزوير اسمها وتاريخ ميلادها عند وصولها لهولندة، وأيضا قامت برواية قصة كاذبة لأجل الحصول على حق اللجوء في هولندة، كما أنها قد ذكرت قصة مختلفة جدا عن زواجها وعن زوجها السابق عن ما رواه شقيقها وخالتها الذان كان حاضرين لمناسبة زواجها ذاك، تزعم أنها قد ارغمت على الزواج، إلا أن الآخرين ينكرون ذلك، كل هذا وغيره اتضح من ما قدمه برنامج ZEMBLA في حلقته بعنوان: (عيان المبجلة)..البرنامج ذهب إلى كينيا والصومال، وتحدث مع الناس الذين يعرفون عيان بشكل جيد، والذين لم يسبق لهم الحديث عنها من قبل.. وتوصل البرنامج إلى الكثير من التناقضات حول قصة حياة عيان حرسي علي...
عاشت عيان حتى سن السابعة في الصومال، خرجت أسرة ماغان من البلاد قبل أن تبدأ الحرب الأهلية، كان والدها من قادة المعارضة لنظام سياد بري.. اقامت الأسرة لفترات قصيرة بالسعودية وأثيوبيا، ثم انتقلت إلى كينيا.. هناك حصلت مع أسرتها على وضع اللاجئين.. عاشت عيان هناك لأثني عشر عاما.. كانت منظمة الأمم المتحدة للاجئين UNHCR هي التي تدفع كل مصروفاتها المدرسية، مما يؤكد حصولها على حق اللجوء القانوني...
في عام 1992 جاءت عيان إلى هولندة عبر ألمانيا.. لم تكن يوما صادقة في قصة هروبها.. قالت للبرنامج: ( أعتقدت أنني إذا أخبرت الحقيقة، فالنتيجة معروفة سلفا: ستتم إعادتي إلى ألمانيا، لأن القوانين كانت واضحة جدا عندما تطلب لجوءاً في هولندة.. لأنك ستجري مقابلة مع منظمة مساعدة اللاجئين، والتي تقوم بإعدادك بالكامل)...
ولأنها قد أخفت ماضيها، فقد حصلت، ودون وجه حق، على حق الإقامة في هولندة.. إذ أنه ووفقا للإتفاقات الدولية، لا يمكنك الحصول على وضع اللاجئ في دولتين مختلفتين.. وعيان حصلت على ذلك الوضع في كينيا وهولندة..
عيان قالت للبرنامج: ( نعم قمت برواية قصة متخيلة، لم أقل أيضا أن أسم العائلة هو ماغان، ولكن قلت (علي)، لم أقل أني قد ولدت عام 1969، ولكن قلت أن ميلادي كان عام 1967، ما يجعل مني أكبر من شقيقي الأكبر!!)، وعلامات التعجب من عندي..
ذكرت ايضا في البرنامج أن والدها قد أجبرها على الزواج من صومالي مقيم في كندا، تقول إنها كانت ضد ذلك الزواج، وأنها لم تكن حاضرة للمناسبة.. بينما يقول زوجها السابق لنفس البرنامج بالتلفون: ( كنا نحب بعضنا، وكانت حاضرة في الزواج.. وتقول خالتها التي كانت أيضا حاضرة: كانت عيان موجودة وسعيدة جدا، لم أسمعها تشتكي على الإطلاق..) أما شقيقها مهد فقال: ( كانت عيان حاضرة، وكذلك كان زوجها ووالدي.. كان زواجها حدثا واحتفالا كبيرا..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: Frankly)
|
هيرسي علي تغادر للولايات المتحدة قريبا
أيان هيرسي على
إذاعة هولندا العالمية
تستعد البرلمانية الهولندية من أصل صومالي "أيان هيرسي على" لمغادرة هولندا قريبا؛ لتعيش في الولايات المتحدة الأميركية، حيث من المنتظر أن تعمل لدي جماعات تفكير "ثينك تانك" المحافظة جدا.
وستعلن "هيرسي على" موقفها رسميا صباح الثلاثاء، في البرلمان الذي يشهد عاصفة عاتية ضدها، من ضمنها مطالبات بالاستقالة من البرلمان، الذي تمثل فيه الحزب الليبرالي المحافظ. وذلك بعد أن كشف البرنامج التلفزيوني "زمبلا" عن حكاية "هيرسي علي" المختلقة للحصول على حق اللجوء في هولندا.
وستغادر "هيرسي" بيتها التي كانت تعيش فيه وسط إجراءات أمنية مشددة، في لاهاي، بعد تلقيها تهديدات في شهر أيلول، تودع البرلمان الهولندي من أجل الرحيل للعيش في الولايات المتحدة الأميركية.
إن أكاذيب "هيرسي علي" بشأن ماضيها وتاريخها من أجل الحصول على اللجوء بهولندا، أصبح في هذه الأيام حديث الساعة، يتردد التساؤل في هذا الإطار، عما إذا كان مصير "هيرسي علي" نتيجة كذبها، سيكون كمصير "تايدا"، الفتاة الكوسوفية التي طردت من هولندا؛ لأنها كذبت في طلب اللجوء الذي تقدمت به.
الآن وقد طردت "تايدا"، يجب بالتأكيد طرد "هيرسي علي" وإلا فإن "نزاهة الساسة الهولنديين، ستصبح موضع شك" كما يقول "هاري مولنكامب"، الأب المتبني لـ"تايدا".
تقوم الوزيرة المكلفة بشؤون الهجرة "ريتا فردونك" الآن، بتحقيق في قضية "هيرسي علي". وكانت الوزيرة "فردونك" قد رفضت مثل هذا التحقيق من قبل، عندما تقدم به البرلماني "هيلبراند نافاين" الذي كان مديرا لمصلحة الهجرة والتجنس، ومسئولا عن تنفيذ سياسة اللجوء، في الفترة التي حصلت "هيرسي علي" اللجوء في العام 1992 ولو كان التحقيق قد أجرى في ذلك الوقت، لخسرت "هيرسي على" حق اللجوء لهولندا.
إن الطرد من هولندا حدث ويحدث، فقد رفضت المحكمة العليا العام الماضي، استئناف أسرة عراقية، لقضية خسرت فيها الجنسية الهولندية بمحكمة لاهاي، كانت التهمة هي كذب الأب والأم في تواريخ ميلاد أبنائهما وأسمائهما أيضا.
في العام 2005، قرر المجلس الأعلى أن منح الجنسية الهولندية، على أساس معطيات خاطئة، يبطل قرار منح الجنسية. أما القانون الجديد، المتعلق بالجنسية والذي دخل حيز التنفيذ في العام 2003، فينص على أن التزوير سبب كاف لسحب اللجوء والجنسية الهولندية، وتسقط القضية بالتقادم، إذا مرت عليها اثنتا عشر سنة.
ريتا فردونك
إذا اتضح من التحقيق الذي أمرت به السيدة "فردونك" أن "أيان هيرسي علي" قد حصلت بالباطل على الجنسية الهولندية، عبر التزوير في معطيات هويتها، وهذا استنتاج وارد، يقول الأستاذ الجامعي والمتخصص في التجنس "رونيه دو خروت": السؤال المطروح الآن: هل هناك أي أهمية لهذا التحقيق؟ لأنه من المحتمل جدا، أنه يستحيل طرد "هيرسي علي" إذا ثبت أن قضيتها سقطت بالتقادم.
وتتشابه قضية "هيرسي على" إلي حد كبير، مع قضية التلميذة الكوسوفية "تايدا" التي أجبرت على مغادرة هولندا، دون أن تتمكن من الحصول على دبلوم إنهاء تعليمها الثانوي.
وكانت "تايدا" قد هربت وهي طفلة صغيرة مع والديها من حرب كوسوفا "لقد عاشت مأساة الحرب بالفعل" يقول أبوها المتبني "مولنكامب":
"هيرسي على" قدمت إلى هولندا وهي شابة راشدة، أما "تايدا، فكونها جاءت إلى هنا وهي طفلة لها الحق في متابعة التعليم ولم تغادر كوسوفو إلا مجبرة" .
"أيان هيرسي علي" أو "أيان ماغان" كما هو اسمها الحقيقي، حكت أكاذيب كثيرة من أجل الحصول على الجنسية الهولندية. لم تكذب فقط بشأن اسمها وتاريخ ميلادها والبلد الذي أتت منه، وإنما كذبت أيضا بشأن العلاقة مع عائلتها، فقد قالت عن هذه العلاقة كانت سيئة وقلقة؛ إذ إن عائلتها تهددها بالانتقام للشرف، بعدما هربت من زواج أرغمت عليه.
غير أن البرنامج التلفزيوني "زمبلا" الذي استجوب أفرادا من عائلتها، يتبين أنها لم تجبر أبدا على الزواج، وأنها وعائلتها، كانت تحظى باللجوء في كينيا، قبل اندلاع الحرب الأهلية بالصومال، والمعروف أن من يتمتع بلجوء في بلد ما، لا يحق له الحصول على لجوء آخر في بلد آخر.
تؤكد "هيرسي علي" أن حزبها الليبرالي كان على علم بالموضوع، لما ترشحت للانتخابات التشريعية. الأمر الذي ترى فيه زعيمة حزب اليسار الأخضر" فيمكا هالسما" محسوبية واحتيالا على السياسة. أما "هانس دايكستال" البرلماني السابق عن الحزب الليبرالي (أي حزب هيرسي علي) فيرى أنه من الضرورة أن تتنازل "هيرسي علي" عن مقعدها بالبرلمان.
السؤال الآن: هل سترغب "هيرسي علي" في الكشف عن حقيقتها، لاسيما وأنها قررت مغادرة هولندا، بعد حصولها على عمل في معهد "أميركان انتربيرسيس" اليميني المحافظ في واشنطن.
وقال متحدث باسم المعهد، الذي عرض العمل على "هيرسي" منذ وقت طويل، بعد أن سمتها مجلة "نيوزويك" كواحد من أهيم شخصيات العام 2005 – قال ـ:إن معهدهم لا يعلم شيئا عن الجدال الذي يدور عن "أيان هيرسي علي" وإنه لا يستطيع التعليق عليها، وأضاف أن المعهد لا يعلم متى ستأتي "أيان هيرسي" إلي أميركا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هولندا تتجه لنزع الجنسية عن برلمانية اشتهرت بمهاجمتها الإسلام (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
الأعـزاء جميعا،، تحـية لكم.. ومواصلة للحوار في بوست الأخ فرانكلي أرجو أن أكتب هنا بعد أن أصبحت الآن كل الحقائق واضحة ومعروفة: عيان عليها أن تسلم جوازها لأنها قد حصلت على الجنسية بطريقة خاطئة..وكما هو واضح من المكتوب أعلاه عن موقع الإذاعة الهولندية؛ فحالة عيان لسيت فريدة ولا استثناء، فقد تم نزع الجنسية عن كثيرين قبلها عندما اتضح أنهم قد حصلوا على حق الإقامة هنا نتيجة معلومات خاطئة أدلوا بها...وأعتقد أن عيان حرسي على أو ( عيان بنت حرسي إبن مقان) كما قالت في بداية مؤتمرها الصحفي الذي لم أحضره لدواعي الشغل.. أعتقد أنها محظوظة جدا جدا.. إذ أنها قد حصلت على الإقامة بعد ستة أسابيع فقط من تقديم طلبها، ثم حصلت على وظيفة محترمة في مركز البحث التابع لحزب العمل بعد دراستها للعلوم السياسية.. ثم انضمت للحزب الليبرالي، وكان قادة الحزب على علم بكذبها في قصة لجوؤها لهولندة، ومع ذلك تم ترشيحها لدخول البرلمان، بل تم وضعها في الرقم 16 من قائمتهم حتى تضمن دخول البرلمان، ثم تولت حقيبة الإندماج داخل حزبها.. واسـتمرت في البرلمان حتى نهار اليوم أي لثلاث سنوات الخ... أعني أنها أسعد بكثير من عشرات آلاف اللاجئين الآخرين الذي تعرضوا للطرد وذلك بعد الإقامة في معسكرات طالبي اللجوء لسنوات عديدة، مثال أسرة الطالبة الكوسوفية تائيدا التي سيطرت على الإعلام في الفترة الماضية وغيرها من الحالات المشابهة.. كثيرين تم طردهم ليس لسبب الكذب بل بحجة أن المناطق التي أتوا منها صارت آمنة، رغم بعد ذلك عن الحقيقة... فقبل أسابيع قليلة حدثت أزمة كادت أن تعصف بالحكومة بخصوص إرسال جنودها إلى أفغانستان لتحل محل القوات الأمريكية في ولاية أرزوغان الجنوبية.. كان الإعتراض حتى من قبل بعض أحزاب الإئتلاف الحاكم أن تلك المنطقة خطرة جدا وينتشر فيها جنود طالبان بل أن المواطنين نفسهم من مؤيدي طالبان.. ذكرت هذه القصة الآن لأنه قد حدث وفي نفس تلك الفترة أن تم طرد أسرة أفغانية من نفس الإقليم الأفغاني بدعوى أن المنطقة آمنة الآن ويمكنهم العودة والعيش هناك الخ وذلك بعد إقامتهم لسنوات طويلة في معكسر طالبي اللجوء وأطفالهم الذين ولدوا هنا صاروا الآن بالمدارس.. فتصور!!..
عيان كانت قد تحدثت قبل فترة طويلة عن رغبتها في الحصول على عمل بالخارج.. خاصة وأنها كانت تدرك تماما أنه لن تتم إعادتها للبرلمان في الدورة القادمة بعد المشاكل والخلافات التي تسببت بها داخل حزبها الليبرالي، وفي مارس الماضي تعرضت لنقد حاد من بعض أقطاب الحزب وحملوها مسئولية الخسارة الكبيرة التي مني بها الحزب في انتخابات المجالس البلدية لصالح حزب العمل المعارض.. وذلك لأن أغلب الأجانب ( أقرأ الأتراك والمغاربة) خاصة أصحاب الأعمال منهم الذين كانوا يصوتون للحزب الليبرالي قد أداروا له ظهورهم بسبب ما تقوله وتكتبه حرسي علي عن الإسلام والمسلمين الخ.. أرجو أن أواصل تعليقي فيما بعد..مودتـي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبداللطيف خليل محمد على
Frankly
عزيز
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست