|
و حذاري..من الطوفان....!!!!
|
قوات دولية علي ابواب دافور..وصحفي مثير للجدل يبذح وترمي جثته علي قارعة المدينة..اتفاق يقبع علي نار في انتظار لبداية اشتعالها(نيفاشا) واخر يدعي (ابوجا)عمق التششت وتشزرم اهل دارفور... الشرق يحمل اهله الخناجر ويقفون علي الابواب وقارعات الطرق.. المدينة سكنتها الاشاعة وقاطعي الرؤس يباركهم السلطان الذي تفرق لافراغ الوطن من روحه....... شاعر الهم الوجدان قيل انه ارتد وركب منبر لاهل الشمال....اذن انها بوادر الطوفان..والوطن يئن بجروحه ويحاول ان يتقيا هولا القتلي الجدد.. كل هذه الماسي والمحن ان استمرت واستمر هذا الموتمر الوطني الحاكم.. سيدخل هذا السودان في دوامة لا يعلم مداها الا الله..
|
|
|
|
|
|