في استطلاع للاراء حول القرار الاخير لمجلس الأمن باحالة مرتكبي جرائم دارفور الى محكمة جرائم الحرب الدولية في لاهاي ....
اولا الفئات
1. عامة الشعب 2. لاعبي الحريق (الكونكان) 3. متقدمي اللجوء بالدول المجاورة للسودان 4. طالبي اللجو في هولندا 5. اعضاء الاحزاب السودانية المعارضة والموالية للحكومة 6. منظمات المجتمع المدني بما فيها (الصحف السيارة) 7. بنات الليل 8. السكرجية 9. ثوار دارفور 10. العائدين حديثاُ من صفوف المعارضة
الفئة (1) تضاربت اراءها ما بين مؤيد ومعارض للقرار على حسب جو السودان وحسب زحمة المواصلات وجو الجيب العام الفئة (2) اشترطوا على مجلس الأمن ان يكون العدد 51 هو عدد نهائي ولا يمكن ان يزيد (النزول) اكثر منه الفئة (3) وهذه الفئة تمنت ان تكون هي المطلوبة للمحاكمة حتى تضمن حياة افضل في سجون لاهاي المعرفة بانها (5 نجوم) من حياتهم البائسة التي يعيشونها مع موظفي الأمم المتحدة. الفئة (4) تمنوا ان يحضر لهم المطلوبين من خيرات السودان ما ينفعهم من (صعوط، وويكة وشطة حمراء قبانيت و دكوة) حتى يهتفوا لهم بمحاكمة عادلة وهو اكثر ما يمكن ان يعمل لهم الفئة (5) والمعروف عن هذه الفئة سكوتها الا ما ندر، فحين ما صرح ونطقها عالية رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي بانة لا يقبل بمحاكمة سوداني خارج السودان سارع البعض في مباركة القرار لا لاجل اطفال دارفور بل لاجل ان يسقطوا هذا الحكم الظالم على حسب تقديرهم وهذه الفئة اعددنا لهم حلقة منفصلة لكثرة الأراء حولها منهم ومن اسئلة المشاهدين الواردة الينا الفئة (6) وهي فئة شائكة بعض الشئ اصحاب الصحف اسعدوا بالخبر حتى يضمن كتاب الاعمدة ورؤساء التحرير بالدعم المالي، طبعا بعد ان يدينوا القرار ويعبوا الشارع العام لصالح الحكومة الباقين امتنعوا عن الاجابة لمذيعنا الفئة (7) منقسمين الى قسمين فمن له زبون من الـ 51 بلا شك رفض القرار وأدانه ومن تفرض عليه الحكومة الالتزام بالزي المحتشم وتسليط النظام العام تجاهه بارك القرار وايده الفئة ( منقسمة الى اكثر من قسمين: قسم ارتاح نفسياً من ذهاب هذه الحكومة وقسم قال انه لم يكن متضرر من وجودها اصلا وقسم خاف من عودة النميري من جديد اي عودة 1983 وسبتمبر الشهير الذي ما انفكت هذه الفئة في ادانته حتى اسقطت به حكومة نميري الفئة (9) وهذه الفئة على حسب قول لغة المحاكم المجنى علية وبالتاكيد تطالب بزيادة الـ 51 الى 51000 والسرعة والردع في تنفيذ الاحكام الفئة (10) وهذه الفئة نضرب لها المثل العربي الشائع (لا عنب الشام ولا بلح اليمن) ادانوا القرار حتى يضمنوا وجود الحكومة (حتى ولو سنة واحدة، لاتمام بناء العمارة) بالإشارة هنا الى ع/خ ومن والاه .
حزب الأمة ايد القرار وسيد صادق اعد النفير (اللبيب بالإشارة يفهم) الحزب الاتحادي الديمقراطي رفض (اقلها يضمن اراضي الختمية) الحزب الشيوعي السوداني كان مشغولاً بفرحه في ظهور زعيمه الحركة الشعبية لتحرير السودان (SPLM) في حالة زهول من جراء الوفد المئوي + مؤتمر المانحين + (يعني وقعتوها معانا وشلتوها لاهاي) تحالف سوداني وتحالف فدرالي وتحالف جبهة الشرق والمناصير والبعث والقومي وعباس غبوش وبونا ملوال وكل اللمة لم نجد لهم عنوان لنسألهم؟؟؟؟؟؟؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
خالد
منقسمة الى اكثر من قسمين: قسم ارتاح نفسياً من ذهاب هذه الحكومة وقسم قال انه لم يكن متضرر من وجودها اصلا وقسم خاف من عودة النميري من جديد اي عودة 1983 وسبتمبر الشهير الذي ما انفكت هذه الفئة في ادانته حتى اسقطت به حكومة نميري 
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست