توضيح من القنصل العام لسفارة السودان-القاهرة عن قضية السجين مجدي المعتقل بالسجون المصرية

(عدل بواسطة Anwar Ahmed on 03-31-2005, 02:17 PM)

Quote: انتهت عقوبة المواطن مجدي عثمان بتاريخ 17/10/2000م ، وفي نفس التاريخ صدر قرار من السيد وزير الداخلية باعتقاله . 3- تقدم المواطن المذكور بتظلم للسيد النائب العام بالرقم 26413 لسنة 2001م ضد أمر اعتقاله ، وتحددت جلسة بتاريخ 15/9/2001م للنظر في التظلم ، وقررت المحكمة الإفراج عنه إلا أن السلطات المختصة اعترضت ، وبتاريخ 13/10/2001م عقدت المحكمة جلسة ثانية للنظر في قرار الاعتراض وقررت المحكمة الموقرة قبول تظلم المواطن مجدي والنظر فيه وفي ذات الوقت رفضت الدعوى باسم مجدي عثمان محمد إدريس . 4- خاطبت السفارة وزارة الخارجية المصرية بتاريخ 22/9/2002م بمذكرة رسمية عن ملابسات هذه القضية والإفادة عن موقف المذكور ، وكان رد الوزارة الموقرة بتاريخ 13/1/2003م أن المواطن المذكور ما زال رهن الاعتقال ..

Quote: بل ان هذا الصحافي ادان السلطات الامنية المصرية بأكثر مما هو وجه ادانة للسفارة .. اذن هذا الصحافي قام بدور مهم وعظيم وهو يخاطب المنظمات ومؤسسات المجتمع المدني وتجمعات السودانيين من اجل فعل شئ تجاه هذا المواطن .. وهذا الرد من القنصل يؤكد تعامل السفارة بشكل ديواني من باب التلويح بهذه الخطابات فقط وليس من باب العمل الجاد لحل المشكلة .... وهذا الصحفي المصري قام بدور مسئول ومهم يجب ان يهنأ عليه..

Quote: - انتهت عقوبة المواطن مجدي عثمان بتاريخ 17/10/2000م ، وفي نفس التاريخ صدر قرار من السيد وزير الداخلية باعتقاله .

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم الأخوة في المنبر الحر لكم التحية و المودة تابعت كغيري من المهتمين بقضايا المنبر الحر ما تم تداوله في المنبر بشأن قضية المواطن مجدي عثمان الموجود بالسجون المصرية منذ العام 2000 دون توجيه اتهام محدد بعد انقضاء مدة سجنه في قضة حرائق الفيديو و هي الجريمة التي قام بها تنظيم الجهاد في مصر بحرق محلات الفيديو باعتبار أنها رجس من عمل الشيطان . و كان للأسف المواطن السوداني مجدي ضمن هذا التنظيم المتطرف دينيا و انسانيا. و قد أعيد اعتقال مجدي بعد قام بتنفيذ مدة حكمه البالغة عشر سنوات بناء على قرار من وزير الداخلية المصري مستخدما سلطاته وفقا لقانون الطواريء المصري. باعتبار أن مجدي مازال خطرا على الأمن وفقا لتقديره وقد علمت من جمعية حقوق الإنسان المصرية لمساعدة السجناء التي كانت تبذل مساعيها لإطلاق سراح المواطن المذكور بالتنسيق مع زوجته التي أوصلها أحد أفراد السفارة للجمعية أن الأخ مجدي متهم في قضية بالغة الحساسية و هي متعلقة بجرائم أمن الدولة العليا حيث أنه لم يخترق قوانين البلد المضيفة له فحسب بل أنه اضر ضررا بالغا بأمن الدولة و فقا لمعتقدات فاسدة. و بالتالي فإن تعامل أي دولة مع أمثال هؤلاء يأخذ جانب الحذر و الحيطة بل إن تدخل دولة أخرى لصالح هؤلاء تطرح الكثير من التساؤلات و لتعاطفنا معه كمواطن سوداني أي كان رأيه فينا فإنني اعتقد أن دفع السفارة للإلحاح في أمره يضره جدا بل اعتقد أن تدخل السفارة المستمر ربما أجل الإفراج عنه لأنه أدعي لاتهامها بالاهتمام بأمره لأنه من الإسلاميين بدليل أن هناك الكثيرين من السودانيين الذين أطلق سراحهم أو ترحيلهم حتى أولئك الذين كانوا متهمين في قضايا المخدرات و الجنايات بعد تدخل السفارة . ولا بد من الإشارة إلى أن التعامل مع قضايا أمن الدولة من صميم أعمال السيادة و لا تحتمل تدخلا سافرا من أي دولة كانت إلا بالحسنى . وبالتالي فإنا اعتقد أن تعامل السفارة مع قضية هذا المواطن كان مثاليا وفي حدود الأعراف الدبلوماسية. و نأمل أن يستمر الجهد في هذا الاتجاه دون مغالاة كما يطالب البعض حتى لا يوقع ذلك ضرر بصاحب القضية أكثر من الضرر الذي هو فيه . حسن محمد الحسن القاهره

Quote: تدخل الشيخ صباح يعيد أبناء الكويت المحتجزين في ليبيا صحيفة الوطن الكويتية / عبدالله النجار وعائشة الرشيد: علمت «الوطن» ان سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح قد اجرى اتصالا هاتفيا بالزعيم الليبي معمر القذافي لحل مشكلة سبعة كويتيين احتجزتهم السلطات الليبية لقيامهم بالقنص في مكان قالت السلطات الليبية انه محظور. ووعد القذافي بالافراج عن المواطنين الكويتيين ومن بينهم فهد الحميضي، داعيا الى التزام القوانين وإلى اخطار الكويتيين القادمين إلى ليبيا بضرورة التزام القوانين وعدم القيام بالقنص في أماكن محظورة. وكان المواطنون السبعة قد انقطعت اخبارهم عن ذويهم منذ ايام بعدما كانوا في ليبيا في رحلة قنص. وبعد ان تم احتجازهم لم يتم اخطار الكويت نظرا لعدم وجود بعثة دبلوماسية كويتية هناك حيث كانت الكويت قد سحبت بعثتها واغلقت سفارتها هناك اثر الاعتداء الذي تعرضت له السفارة قبل عامين بعد مظاهرة ليبية ضد الكويت والتدخل الامريكي في العراق. وأكدت المصادر ان سفير الكويت بالقاهرة أحمد الكليب سيعود بالكويتيين السبعة عبر طائرة خاصة من القاهرة ليعودوا الى الكويت، وسط توقعات بعودتهم خلال 48 ساعة.