أحمد زكي عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 10:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-27-2005, 07:25 PM

NAZIM IBRAHIM ALI
<aNAZIM IBRAHIM ALI
تاريخ التسجيل: 05-21-2004
مجموع المشاركات: 594

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أحمد زكي عبد الرحمن

    اسمه بالكامل "أحمد زكي عبد الرحمن". من مواليد مدينه الزقازيق عام ..1949 بعد وفاة والده وزواج والدته تربي أحمد زكي في رعاية جده.. دخل المدرسة الصناعية حيث شجعه الناظر علي التمثيل المسرحي.. التحق بعدها بمعهد الفنون المسرحية وأثناء دراسته بالمعهد شارك في مسرحية "هالو شلبي".. ثم تخرج عام 1973 وكان الأول علي دفعته.. بداياته الفنية الحقيقية كانت مع المسرح الذي قدم له أكثر من عمل ناجح مثل "مدرسه المشاغبين" و"العيال كبرت"..
    طريق صعب. ومليء بالإحباطات والنجاحات. هذا الذي قطعه أحمد زكي حتي يصل الي ما وصل إليه من شهرة واحترام جماهيري منقطع النظير. جعله يتربع علي قمة النجومية. حصد العديد من الجوائز المحلية والدولية. واحتكر جوائز أفضل ممثل مصري لعدة أعوام متلاحقة.
    مات والده وهو في عامه الأول. وتزوجت والدته بعد رحيل الوالد مباشرة.. فتعلقت بأهدابه كلمة يتيم. وتغلغلت في كل تفاصيل عينيه. فعاش حتي الآن في سكون مستمر. يتفرج علي ما يدور حوله دون أن يشارك فيه. ولهذا أصبح التأمل مغروساً في وجدانه بعمق. حتي أصبح خاصية تلازمه في كل أطوار حياته.
    وعندما أراد أن يهرب من وحدته بأية طريقة. بل أراد أن يهرب من حزن عينيه حين كره كلمة يتيم. كان يهرب الي بيوت الأصدقاء ليحاول أن يضحك. وكانت قدماه تتآكلان وهما تأكلان أرصفة الشوارع. حتي ظن الطفل الطري العود أنه كبر قبل الأوان. والذي ساهم في تكبير الطفل أكثر. هذا الصدام المتواصل بينه وبين العالم الخارجي. لم يضحك بما فيه الكفاية. ولم يبك بما فيه الكفاية.. ولكنه صمت بما فيه الكفاية. وحين أراد أن يهرب الي الكلام. وجد في المسرح متنفسه. فالتحق بعالمه يوم كان يكمل دراسته الثانوية. ولحسن حظه بأن ناظر المدرسة كان يهوي التمثيل. أما أحمد زكي فصار في فترة وجيزة هاوياً للتمثيل والإخراج المسرحي علي مستوي طلاب المدارس.
    وهذا معناه بأن أحمد زكي قد اكتشف الفن في أعماقه مبكراً. فكان رئيس فريق التمثيل في مدرسته الابتدائية. ومدرسته الإعدادية. ثم مدرسة الزقازيق الثانوية. وهكذا تحدد طريقه الي المعهد العالي للفنون المسرحية. الذي تخرج فيه عام 1973 من قسم التمثيل بتقدير ممتاز. وهو نفس التقدير الذي حصل عليه في كل سنوات الدراسة.
    لقد لمس قلوب الناس وسط عاصفة من الضحك.. كان هذا خلال المسرحية الأولي التي واجه الجمهور بها. وهي مسرحية مدرسة المشاغبين. فمن حوله ملوك الضحك : عادل إمام. سعيد صالح. يونس شلبي. حسن مصطفي. عبد الله فرغلي.. وهو التلميذ الغلبان الذي يعطف عليه ناظر المدرسة. وقد كتب عنه النقاد بأنه كان الدمعة في جنة الضحك في هذه المسرحية.

    زبون الثالثة

    أحمد زكي. الزبون القديم لمقاعد الدرجة الثالثة في دور السينما والمسارح المصرية. لفت الأنظار إليه بشدة عندما قام بدور الطالب الفقير الجاد في مسرحية مدرسة المشاغبين الكوميدية الذي يتصدق عليه ناظر المدرسة بملابسه القديمة.
    بعد ذلك تنقل من المسرح الي التليفزيون الي السينما. وكانت له جولات وصولات في الساحات الثلاث. ولفت الأنظار إليه بكل دور يقوم به.. وترجمت هذه الأعمال المتفوقة الي جوائز. وهنا بدأت الحرب عليه. وذلك للحد من خطورته. ومصدر الخطر فيه تحدد في ثلاثة مواقف سينمائية وتليفزيونية :
    الموقف الأول حين قام بدور البطولة في مسلسل الأيام. فقد قام بدور طه حسين. وعندما أجري النقاد مقارنة بينه وبين محمود ياسين. الذي قام بنفس الدور في السينما. وحين تجري المقارنة بين من مثل مائة فيلم. وبين من مثل خمسة أفلام ومسلسلا. فمعني هذا أن أحمد زكي قفز الي مكانة لم يسبقه اليها أحد!
    والموقف الثاني برز حين قام بدور البطولة في فيلم شفيقة ومتولي. أمام سعاد حسني. ولا يهم ما قيل في الفيلم أو في سعاد حسني. إنما المهم هو البادرة بحد ذاتها. والتي هي إصرار سعاد حسني أن يكون أحمد زكي هو بطل الفيلم.
    والموقف الثالث كان في دور ثانوي. هو دوره في فيلم الباطنية. بين عملاقين سينمائيين هما فريد شوقي ومحمود ياسين. حيث إن الجوائز إنهالت علي أحمد زكي وحده. وهي شهادة من لجان محايدة علي أنه. ورغم وجود العملاقين. قد ترك بصماته في نفوس أعضاء لجان التحكيم.
    بعدها جاء فيلم طائر علي الطريق. وجاءت معه الجائزة الأولي.. وهكذا وجد أحمد زكي لنفسه مكاناً في الصف الأول. أو بمعني أصح حفر لنفسه بأظافره طريقاً الي الصف الأول !! وقد كان عام 1982. هو الإنطلاقة الحقيقية لهذا الفنان الأسمر. أما في عام 1983. وخلافاً لكل التوقعات. فقد رأينا أحمد زكي منسحباً عن الأضواء والسينما بنسبة ملحوظة. ليعود في العام 1984 أكثر حيوية ونشاطاً. ومن العجيب أن هذا الشاب الريفي. البعيد عن الوسامة. جاء الي عاصمة السينما العربية. مفتوناً برشدي أباظة. المعروف بوسامته.

    هو يتكلم

    والحديث عن هذا النجم الكبير وعن مشواره الفني. لا يمكن إلا أن يكون في صالحه. لذلك سندعه هو يتحدث عن نفسه. عن حياته الشخصية. عن بداياته مع الفن والوسط الفني. عن ما يختلج في دواخله.
    يقول النجم الأسمر:
    جئت الي القاهرة وأنا في العشرين: المعهد. الطموح والمعاناة والوسط الفني وصعوبة التجانس معه. عندما تكون قد قضيت حياتك في الزقازيق مع أناس بسطاء بلا عقد عظمة ولا هستيريا شهرة. ثم الأفلام والوعود والآلام والأحلام.... وفجأة. يوم عيد ميلادي الثلاثين. نظرت الي السنين التي مرت وقلت : أنا سرقت.. نشلوا مني عشر سنين. عندما يكبر الواحد يتيماً تختلط الأشياء في نفسه.. الابتسامة بالحزن والحزن بالضحك والضحك بالدموع ! أنا إنسان سريع البكاء. لا أبتسم. لا أمزح. صحيح آخذ كتاب ليلة القدر لمصطفي أمين. أقرأ فيه وأبكي.... أدخل الي السينما وأجلس لأشاهد ميلودراما درجة ثالثة فأجد دموعي تسيل وأبكي. عندما أخرج من العرض وآخذ في تحليل الفيلم. قد أجده سخيفاً وأضحك من نفسي. لكني أمام المآسي أبكي بشكل غير طبيعي. أو ربما هذا هو الطبيعي. ومن لا يبكي هو في النهاية إنسان يحبس أحاسيسه ويكبتها.
    المثقفون يستعملون كلمة اكتئاب. ربما أنا مكتئب. أعتقد أنني شديد التشاؤم شديد التفاؤل. أنزل الي أعماق اليأس. وتحت أعثر علي أشعة ساطعة للأمل. لدي صديق. عالم نفساني. ساعدني كثيراً "في السنوات الأخيرة" ويؤكد أن هذا كله يعود الي الطفولة اليتيمة. أيام كان هناك ولد يود أن يحنو عليه أحد ويسأله ما بك.
    في العاشرة كنت وكأنني في العشرين.. في العشرين شعرت بأنني في الأربعين. عشت دائماً أكبر من سني.. وفجأة. يوم عيد ميلادي الثلاثين. أدركت أن طفولتي وشبابي نشلا.. حياتي ميلودراما كأنها من أفلام حسن الإمام. والدي توفي وأنا في السنة الأولي. أتي بي ولم يكن في الدنيا سوي هو وأنا. وهاهو يتركني ويموت. أمي كانت فلاحة صبية. لا يجوز أن تظل عزباء. فزوجوها وعاشت مع زوجها. وكبرت أنا في بيوت العائلة. بلا أخوة. ورأيت أمي للمرة الأولي وأنا في السابعة.. ذات يوم جاءت الي البيت امرأة حزينة جداً. ورأيتها تنظر اليّ بعينين حزينتين. ثم قبلتني دون أن تتكلم ورحلت. شعرت باحتواء غريب. هذه النظرة الي الآن تصحبني. حتي اليوم عندما تنظر اليّ أمي فالنظرة الحزينة ذاتها تنظر. في السابعة من عمري أدركت أنني لا أعرف كلمة أب وأم. والي اليوم عندما تمر في حوار مسلسل أو فيلم كلمة بابا أو ماما. أشعر بحرج ويستعصي عليّ نطق الكلمة.
    عندما كنت طالباً في مدرسة الزقازيق الثانوية. كنت منطويا جداً لكن الأشياء تنطبع في ذهني بطريقة عجيبة : تصرفات الناس. ابتساماتهم. سكوتهم. من ركني المنزوي. كنت أراقب العالم وتراكمت في داخلي الأحاسيس وشعرت بحاجة لكي أصرخ. لكي أخرج ما في داخلي. وكان التمثيل هو المنفذ. ففي داخلي دوامات من القلق لاتزال تلاحقني. فأصبح المسرح بيتي. رأيت الناس تهتم بي وتحيطني بالحب. فقررت أن هذا هو مجالي الطبيعي.
    بعد ذلك بفترة اشتركت في مهرجان المدارس الثانوية ونلت جائزة أفضل ممثل علي مستوي مدارس الجمهورية. حينها سمعت أكثر من شخص يهمس: الولد ده إذا أتي القاهرة. يمكنه الدخول الي معهد التمثيل. والقاهرة بالنسبة اليّ كانت مثل الحجاز. في الناحية الأخري من العالم. السنوات الأولي في العاصمة.. يالها من سنوات صعبة ومثيرة في الوقت ذاته. من يوم ما أتيت الي القاهرة أعتبر أنني أجدت مرتين.. في امتحان الدخول الي المعهد ويوم التخرج.
    ويواصل أحمد زكي.. ويقول : ثلاثة أرباع طاقتي كانت تهدر في تفكيري بكيف أتعامل مع الناس. والربع الباقي للفن. أصعب من العمل علي الخشبة الساعات التي تقضيها في الكواليس. كم من مرة شعرت بأنني مقهور. صغير. معقد بعدم تمكني من التفاهم مع الناس. وسط غريب. الوسط الفني المصري.. مشحون بالكثير من النفاق والخوف والقلق.. أشاهد الناس تسلم علي بعضها بحرارة. وأول ما يدير أحدهم ظهره تنهال عليه الشتائم ويقذف بالنميمة. مع الوقت والتجارب. أدركت أن الناس في النهاية ليست بيضاء وسوداء. إنما هناك المخطط والمنقط والمرقط والأخضر والأحمر والأصفر.. أشكال وألوان.
    هدفي هو ابن آدم. تشريحه. السير وراءه. ملاحقته. الكشف عما وراء الكلمات. ماهو خلف الحوار المباشر. الإنسان ومتناقضاته. أي إنسان. إذا حلل بعمق يشبهني ويشبهك ويشبه غيرنا.. المعاناة هي واحدة.. الطبقات والثقافات عناصر مهمة. لكن الجوهر واحد. الجنون موحد.. حروب وأسلحة وألم وخوف ودمار. كتلة غربية وكتلة شرقية. العالم كله غارق في العنف نفسه والقلق ذاته. والإنسان هو المطحون. ليس هناك ثورة حقيقية في أي مكان من العالم.. هناك غباء عام وإنسان مطحون.
    الشخصيات التي أديتها في السينما حزينة. ظريفة. محبطة. حالمة. متأملة.. تعاطفت مع كل الأدوار. غير أنني أعتز بشخصية إسماعيل في فيلم عيون لاتنام. فيها أربع نقلات في الإحساس.. في البداية الولد عدواني جداً كريه جداً. وساعة يشعر بالحب يصبح طفلاً.. الطفولة تجتاح نظرته الي العالم والي الآخرين.. لأول مرة الحب. وهاهو يبتسم كما الأطفال. ثم يعود يتوحش من أجل المال. ثم يحاول التبرئة. ثم يفقد صوابه.. كلها نقلات تقتضي عناية خاصة بالأداء. في عيون لاتنام جملة أتعبتني جداً. جعلتني أحوم في الديكور وأحرق علبة سجائر بأكملها.. مديحة كامل تسأل: إنت بتحبني يا إسماعيل ؟فكيف يجيب هذا الولد الميكانيكي الذي يجهل معني الحب. وأي شيء عنه؟ يجيبها : أنا ما عرفش إيه هو الحب. لكن إذا كان الحب هو أني أكون عايز أشوفك باستمرار. ولما بشوفك ما يبقاش فيه غيرك في الدنيا. وعايزك ليّه أنا بس.. يبقي بحبك. سطران ورحت أدور حول الديكور خمس مرات عشر.. لحظة يبوح ابن آدم بحبه. لحظة نقية جداً. لابد أن تطلع من القلب.. إذا لم تكن من القلب فلن تصل.. واحد ميكانيكي يعبر عن الحب. ليس توفيق الحكيم وليس طالباً في الجامعة. وإنما ميكانيكي يعيش لحظة حب.. هذه اللحظة أصعب لقطة في الفيلم.

    كل الشخصيات

    علي الشاشة. تألق أحمد زكي في شخصيات من الطبقة الفقيرة. البعيدة عن شخصية الأفندي التركي. وراح في كل مرة يقدم وجهاً أكثر صدقاً للمصري الأصيل. واحتفظ بميزة التعبير عن الإنسان ذي المرجع الشعبي.. يفسر أحمد زكي ذلك القول: تغيرت السينما كثيراً عما كانت عليه وزادت الشخصيات تعقيداً. السينما الواقعية اليوم ليست تلك التي تنزل فيها الكاميرا الي الشارع فقط. بل أيضاً تلك التي تتحدث عن إنسان الحاضر بكل مشاكله وأفكاره ودواخله.
    شخصيات اليوم غالباً رمادية. ليست بيضاء وليست سوداء.. ليست خيرة تماماً وليست شريرة تماماً. وما علي الممثل سوي ملاحظة الحياة التي من حوله حتي يفهم أن عليه أن يجهد ويجتهد كثيراً في سبيل فهم هذه الحال
                  

03-28-2005, 05:42 AM

zola123
<azola123
تاريخ التسجيل: 08-22-2002
مجموع المشاركات: 7

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد زكي عبد الرحمن (Re: NAZIM IBRAHIM ALI)

                  

03-28-2005, 02:46 PM

NAZIM IBRAHIM ALI
<aNAZIM IBRAHIM ALI
تاريخ التسجيل: 05-21-2004
مجموع المشاركات: 594

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد زكي عبد الرحمن (Re: NAZIM IBRAHIM ALI)

    شبه كثير بين(حليم)و( احمد زكى) الموهبة الكبيره والاحساس الصادق واليتم والحزن والمرض وحب الناس
    اغنيه معبره
                  

03-28-2005, 11:27 PM

عبد الحميد البرنس
<aعبد الحميد البرنس
تاريخ التسجيل: 02-14-2005
مجموع المشاركات: 7114

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد زكي عبد الرحمن (Re: NAZIM IBRAHIM ALI)

    يا ناظم:

    ذلك رثاء يليق حقا ب(ابن) شارع فاروق في الزقازيق.. شارع كالح شبه مترب له رائحة فقر لا نهائي.. بيد أن سكانه يبتسمون في وجهك دائما.

    الزقازيق.. عاصمة محافظة الشرقية ذات الكثافة السكانية العالية.. هي محافظة أخرجت الكثير من المبدعين المصريين مثل يوسف إدريس وصلاح عبدالصبور وعبدالحليم حافظ وغيرهم.

    لأحمد زكي الذي ظنه أغلب الناس في السودان نوبيا أو أسوانيا حكايات تروى هناك عن بداياته الصعبة. إلى ذلك تشكل أفلامه مع المخرج الراحل القدير عاطف الطيب علامة فارقة ليست في تاريخهما الشخصي فحسب بل في تاريخ الفلم المصري ككل. وأختم بشهادة نور الشريف قبل سنوات عندما أكد على مكانة زكي التي لا يقاربها أحد.
                  

03-29-2005, 06:57 AM

عبد الحميد البرنس
<aعبد الحميد البرنس
تاريخ التسجيل: 02-14-2005
مجموع المشاركات: 7114

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد زكي عبد الرحمن (Re: عبد الحميد البرنس)

    up
                  

03-30-2005, 00:46 AM

NAZIM IBRAHIM ALI
<aNAZIM IBRAHIM ALI
تاريخ التسجيل: 05-21-2004
مجموع المشاركات: 594

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد زكي عبد الرحمن (Re: NAZIM IBRAHIM ALI)

    البرنس
    الشرقيه ارض كريمه ترابها من زعفران تلك الا م التى انجبت (الفارس القديم)و(العندليب)و(الامبراطور)
    اهل الزقازيق اهل شهامه وجدعنه
    هل كتبت عنهم يوما يا صديقي
                  

03-30-2005, 01:40 AM

Zongiya
<aZongiya
تاريخ التسجيل: 06-14-2003
مجموع المشاركات: 223

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
احمد زكي (Re: NAZIM IBRAHIM ALI)

    ........
                  

03-30-2005, 08:03 AM

عبد الحميد البرنس
<aعبد الحميد البرنس
تاريخ التسجيل: 02-14-2005
مجموع المشاركات: 7114

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد زكي (Re: Zongiya)

    تلك المحافظة تجري في دمي. ذهبت بين نجوعها قائدا دراجة مستعارة. أكلت وشربت في قراها البعيدة. أصدقائي من الكتاب هناك يعتبرونني واحدا منهم. لذا حين أفردت مجلة (الثقافة الجديدة) القومية ملفا عن حركة الإبداع في الشرقية كان قد تم تصنيفي ضمن تيار ما بعد الحداثة هناك مع نشر نصي القصصي (وقفة). أعرف جدود أصدقائي هناك وأشقاءهم وحبوباتهم (ستاتهم) وشقيقاتهم السعيدات والأرامل والمطلقات والمقبلات على المدارس والصغيرات كزهور يانعة في حديقة. أمهاتهم يدعونني إلى الطعام. ويرسلن في طلبي إذا ما طبخن (محشي ورق العنب) الذي أحبه. أجادل الجماعات هناك على أن المسجد الذي تبرع عبدالحليم حافظ بأغلب ثمن بنائه يستحق إسمه. لذا لا تسمونه (جامع الفتح). أدخل على موظفات صديقات في مصلحة حكومية أعرف قريبا لهن هنا أو هناك. العالم جميل هناك. إذ أجدهن يواصلن طبخ طعام الغذاء وكأن شيئا لم يكن. ذلك جزء ومرور سريع على عالم نشأ فيه أحمد زكي. وأكثر من ذلك.. يمكنك هناك أن ترى أشعار صلاح عبد الصبور وهي سائرة على قدمين!.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de