|
اوباسانجو والتجارة الخفية بضحايا حملات الجبهة فى دارفور
|
تقدم اوباسانجو بمشروع لمجلس الامن لكى يكون حل للمعضلة والنزاع الدولى حول محاكمة مرتكبى الفظائع فى دارفور لكى تتم محاكمتهم فى افريقيا ويبدو ان المشروع اصلا جبهجيى الاخراج والتاليف وكما ينتابنى قلق بان الدولار الحكومى بداء ياخذ طريقة لجيوب الافارقة الذين اصلا لا اثق فيهم ويكفى انهم لم يستطيعوا من الجام الجبهة مستندين الى توقيعها البرتكول الامنى فكيف تكون لهم المقدرة لمحاكمة المتهمين. ان ماساة دارفور ستزيد ان مرر مجلس الامن قرار يحول بموجبهم اوراق القضية لافريقيا ولكن يبدون الاختلاف فى مكان محاكمة الجناة سيعرقل او يؤخر فرحة الضحايا وسيكون لاقدر الله ان حول الملف لافريقيا نهاية القضية وتمدد للجبهة. والسوال ماذا يريد اوباسانجو؟؟؟
|
|
|
|
|
|