العميد وصل اى سؤال اى استسفسار !

(عدل بواسطة أبوالريش on 02-16-2005, 07:35 AM)

Quote: العميد وصل اى سؤال اى استسفسار !

Quote: لانى وانا فى الرياض شفت لى بوست (فطير ) كدا عن اعلام الامن وانو محمد حامد ماشى يرافق اللواء صلاح واللواء محمد نجيب وغيرهم

Quote: تور بقر الجواميس الرقادن لخ

Quote: * قدر الله لى سفرة خارجية لبعض المدن العربية كانت سانحة لانجاز جملة مشروعات بعضها مهنى ويرتبط بمظان تكاليف المرء الصحافية وبعضها شخصي لجهة صلة الرحم والالتقاء باعزاء كثر غيبتهم مهاوى الاغتراب وتصاريف البحث عن الارزاق وصحبة امجاد الذات والارتقاء و ابتدر اليوم وعلى هامش متون وحواشي (المؤتمر الدولى لمكافحة الارهاب) الذى انعقد مؤخرا بالعاصمة السعودية الرياض جملة مشاهدات عن تلك الرحلة نفع الله بها من يرد ذكره سلبا او ايجابا ولا نريد الا الاصلاح والتقويم. * اول ملاحظات المرء التى وقف عليها وتأكد منها شاخصة تمثلت فى السؤال (الملح) من جموع المهاجرين السودانيين حيثما حللنا (السودان كيف بالله) جملة تخرج من افواهم مطلية باطياف من الشوق والشجن الدامع. * فصار الوفد الاعلامي السوداني المشارك في فعاليات المؤتمر (الفخم) والكبير يقدم الاجابات ويرسم معالم مجمل واقع النهضة المتصاعدة التى تنتظم البلاد فى مجالات الطرق والخدمات ومن نلتقيهم تأخذ الدهشة بهم والتى تزيد حين يؤكد (مغترب) جاء حديثا من السودان صحة ما ذهبنا اليه. *تحدث وفدنا عن (الطرق) وعن (الكهرباء) التى صار (انقطاعها) حدثا استثنائيا وان الصحف فى الخرطوم تكتب عن (البشير) وحكومته ما تشاء ولاتخشى سوى (الراجع) وكيفية تصريفه فى سوق الورق الهالك! * كذلك لاحظت ان ايما تجمع وحشد لاعلاميي المؤتمر وبعد (التحيات الطيبات والتعارف) يكون الحديث مع إعلاميى السودان عن (دارفور) ماذا يجرى هنالك وما حقيقة ما يحدث؟. *ويقودنى كل هذا لسؤال حيوي عن العلة فى وصول (الصورة) السودانية كاملة الابعاد للخارج سواء لمواطنينا بالمهاجر ام لشعوب وإعلام دول الجوار؟ * ويبدو ان (الاجابة) تتجاوز الجدل القديم والمتصل بشأن وصول بثنا التلفزيوني الي خارج الحدود فتلك مسألة تم تجاوزها خاصة بشهادة (المقيمين) فى كثير من الدول والمدن العربية.... * فى (مكة المكرمة) مثلا اكد ثقات ان برنامج (قطوف) وخطب واحاديث الشيخ عبدالجليل النذير الكاروي تحظي بنسب متابعة (عالية) وقياسية. * إذن فالحل ليس فى (الوصول) فذاك أمر صار مقضيا لكن التوجه الافضل يجب ان يصوب لانتاج مواد وبرامج عالية الجودة و(جاذبة) توثق لمراحل التطور الكائن الآن على اكثر من صعيد وهو جهد يجب ان يتوافق مع انشطة ملموسة وكبيرة للسفارات والبعثات الدبلوماسية والتى فى بعض الدول لاتنهض بشئ سوي (الاجراءات) وضرب الجوازات باعقاب الاختام وذيول التوقيعات الزرقاء! * ويمكن لتلك (البعثات) ان تنهض ببرامج راتبة لزيارة وفود مختلفة الاهتمامات والاختصاص تأتى من الداخل وتصوب خطابها للجاليات السودانية. *ولهذا كان لقاء اللواء مهندس صلاح عبدالله محمد المدير العام لجهاز الامن والمخابرات الوطني باعضاء الجالية السودانية بالسفارة بالرياض لقاءً محضورا خاصة من جانب من يمثلون (المعارضة) وكان لقاءً مفتوحا وصريحا بلا تحفظات انتهي بخروج من حضر اللقاء ولسانه يلهج بالشكر والثناء على (اللواء) الذي قدم محاضرة رفيعة اعتمدت على (الاحصاءات والارقام) عن المنجز الاقتصادي والتطورات السياسية لدرجة ان اللقاء صار حديث المدينة ومنسوبي الجالية اثناء(دوامات) العمل وفي مواقيت راحتهم.

Quote: ولهذا كان لقاء اللواء مهندس صلاح عبدالله محمد المدير العام لجهاز الامن والمخابرات الوطني باعضاء الجالية السودانية بالسفارة بالرياض لقاءً محضورا خاصة من جانب من يمثلون (المعارضة) وكان لقاءً مفتوحا وصريحا بلا تحفظات انتهي بخروج من حضر اللقاء ولسانه يلهج بالشكر والثناء على (اللواء) الذي قدم محاضرة رفيعة اعتمدت على (الاحصاءات والارقام) عن المنجز الاقتصادي والتطورات السياسية لدرجة ان اللقاء صار حديث المدينة ومنسوبي الجالية اثناء(دوامات) العمل وفي مواقيت راحتهم.

Quote: ابتدر اليوم وعلى هامش متون وحواشي (المؤتمر الدولى لمكافحة الارهاب

Quote: تنطوي قصة خالد حسين، الذي كان مقربا من السياسي الإسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي لعقدين من الزمان على بعد لافت، إذ لا ينطلق هذا الرجل في رؤيته لمناهضة التطرف الديني من مجرد الدراسة والبحث، وإنما –وهو الأهم في قصته- من خلفياته كـ"حركي إسلامي سابق" خرج بطوعه من "عش الدبابير" ويسعى لـ"التكفير عن ذنبه". وما بين 1999 إلى 2004 وهو العام الذي قرر فيه خالد حسين جديا في تأسيس مركز يناهض التطرف الديني بوسائل توعوية وثقافية من خلال الاعلام والحوارات والندوات والمؤتمرات، خلص هذا الأخير إلى استنتاجات جوهرية بحسبه بعد أن تسنى له وهو خارج السودان اعادة قراءة السنوات العشرين التي قضاها منسبا للحركة الإسلامية. ويشير هنا إلى أنه عكف على دراسة ومطالعة مؤلفات كثيرة من مدارس فكرية أخرى بخلاف تلك التي كان يقرؤها سابقا من أجل الدفاع فحسب عن أفكاره الإسلامية، وكانت تقتصر على مفكري وكتاب الحركة الإسلامية. لكن رحلة خروجه فكريا من دهاليز "الحركة الإسلامية السودانية" التي يقول حسين إنها كانت تقود نظيراتها في العالم طيلة عقدي الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، لم تكن سهلة. فالرجل قضى الفترة من 1981 إلى 1999 ومنذ أن كان في الثامنة عشرة من العمر منجذبا إلى الأفكار التي كان يطرحها الترابي وحزبه في السودان متجاوزين هذا البلد إلى محاولة تصدير "الثورة الإسلامية" التي نجح إسلاميو السودان في صوغها كما تراءى لهم من خلال انقلاب 30 يونيو 1989. ويرى خالد حسين في سياق افاداته لـ"العربية.نت" أن هذا الانقلاب بالاضافة للحرب العراقية مطلع التسعينات ومنع إسلاميي الجزائر من الوصول إلى السلطة "ديمقراطيا" علاوة على تضييق الخناق على الإسلاميين عموما، حفز العمل "العنفي" لدى هؤلاء ودفعهم إلى الاهتمام أكثر بتحشيد طاقاتهم في اتجاه تبني خطابات أكثر تشددا وأميل إلى "قرقعة السلاح".

Quote: شكرا على المرور و(النجدة ) ولعلمك كنت فى السعودية شغل وعمل صحفى (عام ) وطبيعته تغطية صحافية