توبة ألمانية .. في الذكرى الستينية لمعسكر الإبادة النازية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2005, 03:05 AM

Amin Elsayed
<aAmin Elsayed
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 1252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
توبة ألمانية .. في الذكرى الستينية لمعسكر الإبادة النازية

    توبة ألمانية .. في الذكرى الستينية لمعسكر الإبادة النازية
    خالص جلبي
    من كتب عليه الشقاء والبلاء فاعتقل فدخل معسكر آوسشفيتزAuschwitz) ) في بولــندا في ظــروف الحــرب العالمية الثانيــة، كانــت تطالعه عبارة بريئــة تحــتل عرض المدخل باللغة الألمانية: «العمل يهب الصحة» Arbeit macht gesund))، فإذا أصبح داخل المعسكر قابل في الممرات فرقا موسيقية تعزف سيمفونيات بيتهوفن الراقية، فيخيل إليه أنه دخل الجنة، إلا أنه سرعان ما كان يلاحظ من بعيد مداخن كئيبة عالية تمتد فوق الأفق لا تكف عن نفث دخان أسود برائحة غريبة يعبق المكان بها على مدار الساعة، ويعتادها مع الوقت. لم يعرف نزلاء المعسكر خبر تلك النار، التي لا تخبو أوارها، إلا حينما واجهوها، فودعوا بدون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون. لم يكن يخطر في بال أحدهم لحظة واحدة أنه سيحلق برماده مع الغمام، أو انهم بعد نجاتهم من المحرقة الكبرى ستنقل الأخبار إليهم أنهم كانوا قاب قوسين أو أدنى من الجحيم.
    ولا يعرف السجن إلا من ذاقه، ولا النار إلا من كابدها، خاصة في الزنازين الانفرادية. أنا دخلت هذا الجحيم أربع مرات، وخرجت منه كما خرج إبراهيم من النار، وكنت أكرر: «رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا». وما زلت أذكر النازيين العرب الذين وظفوا الآية القرآنية في مدخل السجن العسكري في عاصمة عربية، فيطالع السجين بخط يحتل الواجهة: «وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين».
    بقي معسكر آوسشفيتز يعمل بكامل الطاقة حتى انهيار الرايخ الثالث، وشحن إليه زربا 105 آلاف يهودي في قطارات مغلقة من أصل 125 ألف يهودي هولندي، ولم يكونوا سوى دفعة على الحساب، وباستثناء الجستابو لا يعلم أحد عدد من مات فيه، وبأي طريقة ماتوا. ولم يمت فيه اليهود فقط، بل أجناس لا حصر لها، ومن الجنسين، من الغجر والشيوعيين والمفكرين البولنديين والقساوسة المعارضين، وكل من ناهض النازية وضدها ناضل; فالأبالسة هناك تفننوا في القتل بكل سبيل، ومن هذه الأساليب استفادت انظمة ثورية عربية لتدمير الإنسان العربي. وكان من نزلائه عالم النفس النمساوي (فيكتور فرانكل) الذي خلَّده بكتابه (الإنسان يبحث عن المعنى Man searches the Meaning) ) والذي خسر زوجته فيه. وهو كتاب يخرج المرء من قراءته بغير ما دخله، ويوم ماتت زوجته جاءت روحها على شكل طير حط أمامه يتأمله ثم طار.
    وفي 20 ديسمبر 1963 افتتحت أولى المحاكمات في فرانكفورت ضد 21 متهماً مارسوا الإبادة الجماعية في ذلك المعسكر الرهيب، واستمرت المحاكمات قريبا من سنتين في إدلاء الشهود واستعراض الملفات وقصص الضحايا حتى أقفل في 19 اغسطس 1965 .
    وبعد ستين سنة، في يناير 2005، يقف المستشار الألماني، جيرهارد شرودر، وهو يردد كلمات التوبة والإنابة عما فعل أجداده من قبل. ونتمنى أن يفعل ذلك حكام عرب، فيقفوا في الأماكن التي شهدت المظالم فيعتذروا لشعوبهم عما فعلوا.
    واليوم من يزور المكان يمر بالمهاجع الخاوية على عروشها فيرى صورا لأشباح لفها الظلام وزفرات وحسرات ودموعا أصبحت من الماضي، بجانب كومة هائلة من النظارات لأناس لم يعودوا ينتسبون إلى عالمنا. لا تعلمهم الله يعلمهم.
    ولكن ممن نجوا من العدالة رجل مهم هو الطبيب مينجله Mengle)) وهو طبيب هتلر الخاص في محاكمات فرانكفورت واختفى. وكان المجرم يمارس التجارب الطبية على اللحم الحي مثل: أفضل طرق معالجة الصقيع بوضع المصاب بين امرأتين عاريتين، وفتح بطن الحوامل بدون تخدير، وتجربة العقاقير على المعتقلين، وباختصار كل الطب الإجرامي. كما رأينا ذلك في بعض بلاد العروبة على يد أطباء فقدوا شرف المهنة.
    وأعترف أنني عندما ذهبت عام 1975 الى المانيا الغربية للاختصاص الطبي، قلت لعلها أفضل من أمريكا لعدم وجود لوبي يهودي فيها، فعرفت أنها نظفت بالتطهير العرقي فلم يبق إلا آلاف فيها، وكان بإمكاني الذهاب إلى أمريكا بعد أن نجحت في الامتحان الأمريكي (ECFMG) ولكن بعد سنوات الاختصاص أصبحت متعاطفاً مع محنة اليهود في آوسشفيتز، فلم يكن اليهود لوحدهم في المحرقة; بل شعوب لا نهاية لها في جدول الإبادة كي تفرغ الأرض للشعب الآري. ومن هذه الشعوب التي لا تستحق الحياة الشعب العربي. وعندما عاينت وعرفت الهول الأعظم كنت أسأل الألمان من حولي هل حقاً حصل ما حصل؟ وكان الجواب: وأكثر منه.
    آوسشفيتز وما أدراك ما آوسشفيتز؟
    لا يقرأ الإنسان نهاية اليهود في (الماسادا) عام 73م إلا وتدمع عينه، فقد احتشد مئات اليهود في قلعة محاصرة من الدمويين الرومان فلم يجدوا خلاصا من الموت إلا بالفرار إليه. وهكذا نحر الجميع الجميع. وهو ما يذكر بصبرا وشاتيلا أو تل الزعتر للفلسطينيين بصورة مختلفة حينما أفتى من أفتى بجواز أكل لحم الموتى، ولم يكن الرومان خلف الكارثة، بل الأشقاء الأشقياء العرب مع الصهاينة.
    جاء في كتاب (كرونولوجيا الجنس البشري ـ 186) «تمكن القائد الروماني عام 73م فلافيوس سيلفا من اقتحام قلعة الماسادا اليهودية بعد حصار طويل، وكانت القدس عام 70 م قبلها قد سقطت. والقلعة المذكورة الصخرية كانت عند البحر الميت وقد التجأ إليها 960 من اليهود المتدينين الزيلوت وكذلك فرقة من الآسينيين بأطفالهم ونسائهم، فلما يئسوا نحر بعضهم بعضا ودخل الرومان على قلعة تضم جثثا تسبح في الدماء، وبعد سقوط القلعة انتهت كل مقاومة لليهود ومزقوا كل ممزق وأصبحوا أحاديث في الدياسبورا».
    إن تاريخ اليهود حافل بالمذابح والمعاناة ومنه خلق الشعب اليهودي خلقا آخر ولكن كما يقول الفيلسوف (سبينوزا) كان يمكن أن يمشي في اتجاه آخر فجعلوا بينهم وبين شعوب الأرض حجابا مستورا.
    وما جرى في قلعة الماسادا حققه النازيون بحجم يفوقه آلاف المرات، ولعله لم تولد فكرة السلاح النووي الإسرائيلي في (المدراشا) مجمع الموساد (الاستخبارات الإسرائيلية) جنوب تل أبيب عام 1964م بل ولدت في (الفانين زي WANNENSEE) )في الضاحية الجميلة على ضفاف بحيرة برلين في مطلع عام 1942م; حينما خطط (هايدريش) مساعد (هملر) رئيس الجستابو النازي للقضاء على 11 مليونا من اليهود في أوربا، ولم يولد الجنين النووي الإسرائيلي في ديمونا بل في معسكرات الاعتقال والإبادة في بولونيا، ومن الغريب ـ وهذه آلية معروفة في علم النفس ـ أن الضحية تتشرب نفسية الجاني فتعيد فعلته وتكرر جريمته، فهذه مأساة إسرائيل (إسبرطة) الجديدة، التي تعيش على ذكريات القائد الروماني (تيطس) ومحارق النازية في (آوسشفيتز AUSCHWITZ) ) و (تيريبلنكا). فالنازيون خططوا لـ (الحل النهائي) الجرماني، ومؤسسو الصهيونية خططوا لـ (الحل النهائي) الإسرائيلي خيار شمشون. ولكن العلم الجديد يحمل في جعبته مفاجآت الاستراتيجية النووية في العالم، فلا يمكن فهم أي حدث بمعزل عمن سواه، معلقاً في الفضاء، مفصولاً عما حوله، ما لم يدخل ضمن (القانون الجدلي) الخاص به، فكل (حدث) هو (نتيجة) لما سبقه وهو بنفس الوقت (سبب) لما سيأتي بعده. ينطبق هذا على علاقات التاريخ وتفاعلات الذرة وحركات المجرات، ولا يشذ عن هذا القانون خيار (شمشون الجبار); فالأدمغة اليهودية من أمثال (ايرنست بيرغمان) و(بن غوريون) و(عاموس ديزحاليط) ولدوا وعاشوا في (الهولوكوست)، لذا فذاكرتهم مشبعة بالرعب إلى مداه الأقصى، وحذرهم غير متناه، وشكهم في العالم ومن حولهم بدون حدود، بما فيه الغرب، وينقل (جيفري لانج) في كتابه (الصراع من أجل الإيمان) هذا الخوف على صورة زوجته التي احتفظت باسمه طويلا وهي اليهودية أو قوله «إنهم يتوقعون انقلاب الزمان عليهم دوماً»، ففي مثل هذه الأجواء النفسية من الهلوسة العقلية والرعب الفظيع يجب أن نتوقع كل شيء.
    ومشروع (مانهاتن) الذي انطلقت به الولايات المتحدة الأمريكية للتصنيع النووي انطلق من (شبح) هتلر الذي يُصَنِّع السلاح النووي، وتبين بعد ذلك أن الأمر كان وهماً، ولكننا نعلم أن الأساطير تحرك الشعوب، والأمم تتغذى بخرافة الحزب القائد أربعين سنة حتى بعد موت القائد.
    يكفي أن نعلم أن رأس المشروع العلمي كان يهودياً هو (روبرت اوبنهايمر) ولا ننسى أن نذكر أن آينشتاين العبقري وهو يهودي وصهيوني بنفس الوقت، تقدم بفكرة تطوير المشروع النووي إلى الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت، تحت الرعب الذي استولى عليه مع العالمِ اليهودي (سيلارد) الهنغاري الهارب، وقد ندم على ذلك بعد فوات الوقت وكرس بقية حياته للسلام، كما اعتذر عن قبول أول رئاسة للدولة اليهودية الوليدة بقوله: الرياضيات خالدة والسياسة زائلة!!


    الشرق الأوسط

    (عدل بواسطة Amin Elsayed on 01-28-2005, 03:06 AM)

                  

01-28-2005, 01:11 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: توبة ألمانية .. في الذكرى الستينية لمعسكر الإبادة النازية (Re: Amin Elsayed)

    شكرا أخى أمين

    على هذا المقال

    لكن ورد فيه

    Quote: ولا ننسى أن نذكر أن آينشتاين العبقري وهو يهودي وصهيوني بنفس الوقت،


    وهذه أحد الاساطير التى روج لها بعض المتطرفين الصهاينة وصدقها معظم العرب والمسلمين
    لكن الرجل كان له رأى واضح فى الدين أى دين وهو علمانى Agnostic وهو ومجموعة من المثقفين من أصول يهودية كانوا معترضون على فكرة الدولة الاسرائيلة أصلا

    Quote: Einstein stated: "The State idea is not according to my heart. I cannot understand why it is needed. It is connected with narrow-mindedness and economic obstacles. I believe that it is bad. I have always been against it. He went further to deride the concept of a Jewish commonwealth as an "imitation of Europe, the end of which was brought about by nationalism."


    وحذر من أنتشار التطرف فى مثل هذه الدولة الدينية فى خطابه الموجه الى مجلة النيورك تايم فى عام 1948، واستنكاره للمذابح التى أرتكبها المتطرفون فى دير ياسين.

    Quote: Einstein Letter Warning Of
    Zionist Facism In Israel
    Letter That Albert Einstein Sent to the New York Times
    1948, Protesting the Visit of Menachem Begin
    11-1-4



    Letters to the Editor
    New York Times
    December 4, 1948

    TO THE EDITORS OF THE NEW YORK TIMES:

    Among the most disturbing political phenomena of our times is the emergence in the newly created state of Israel of the "Freedom Party" (Tnuat Haherut), a political party closely akin in its organization, methods, political philosophy and social appeal to the Nazi and Fascist parties. It was formed out of the membership and following of the former Irgun Zvai Leumi, a terrorist, right-wing, chauvinist organization in Palestine.

    The current visit of Menachem Begin, leader of this party, to the United States is obviously calculated to give the impression of American support for his party in the coming Israeli elections, and to cement political ties with conservative Zionist elements in the United States. Several Americans of national repute have lent their names to welcome his visit. It is inconceivable that those who oppose fascism throughoutthe world, if correctly informed as to Mr. Begin's political record and perspectives, could add their names and support to the movement he represents.


    Before irreparable damage is done by way of financial contributions, public manifestations in Begin's behalf, and the creation in Palestine of the impression that a large segment of America supports Fascist elements in Israel, the American public must be informed as to the record and objectives of Mr. Begin and his movement. The public avowals of Begin's party are no guide whatever to its actual character. Today they speak of freedom, democracy and anti-imperialism, whereas until recently they openly preached the doctrine of the Fascist state. It is in its actions that the terrorist party betrays its real character; from its past actions we can judge what it may be expected to do in the future.

    Attack on Arab Village

    A shocking example was their behavior in the Arab village of Deir Yassin. This village, off the main roads and surrounded by Jewish lands, had taken no part in the war, and had even fought off Arab bands who wanted to use the village as their base. On April 9 (THE NEW YORK TIMES), terrorist bands attacked this peaceful village, which was not a military objective in the fighting, killed most of its inhabitants ? 240men, women, and children - and kept a few of them alive to parade as captives through the streets of Jerusalem. Most of the Jewish community was horrified at the deed, and the Jewish Agency sent a telegram of apology to King Abdullah of Trans-Jordan. But the terrorists, far from being ashamed of their act, were proud of this massacre, publicized it widely, and invited all the foreign correspondents present in the country to view the heaped corpses and the general havoc at Deir Yassin. The Deir Yassin incident exemplifies the character and actions of the Freedom Party.

    Within the Jewish community they have preached an admixture of ultranationalism, religious mysticism, and racial superiority. Like other Fascist parties they have been used to break strikes, and have themselves pressed for the destruction of free trade unions. In their stead they have proposed corporate unions on the Italian Fascist model. During the last years of sporadic anti-British violence, the IZL and Stern groups inaugurated a reign of terror in the Palestine Jewish community. Teachers were beaten up for speaking against them, adults were shot for not letting their children join them. By gangster methods, beatings, window-smashing, and wide-spread robberies, the terrorists intimidated the population and exacted a heavy tribute.

    The people of the Freedom Party have had no part in the constructive achievements in Palestine. They have reclaimed no land, built no settlements, and only detracted from the Jewish defense activity. Their much-publicized immigration endeavors were minute, and devoted mainly to bringing in Fascist compatriots.

    Discrepancies Seen

    The discrepancies between the bold claims now being made by Begin and his party, and their record of past performance in Palestine bear the imprint of no ordinary political party. This is the unmistakable stamp of a Fascist party for whom terrorism (against Jews, Arabs, and British alike), and misrepresentation are means, and a "Leader State" is the goal.

    In the light of the foregoing considerations, it is imperative that the truth about Mr. Begin and his movement be made known in this country. It is all the more tragic that the top leadership of American Zionism has refused to campaign against Begin's efforts, or even to expose to its own constituents the dangers to Israel from support to Begin.

    The undersigned therefore take this means of publicly presenting a few salient facts concerning Begin and his party; and of urging all concerned not to support this latest manifestation of fascism.

    ISIDORE ABRAMOWITZ
    HANNAH ARENDT
    ABRAHAM BRICK
    RABBI JESSURUN CARDOZO
    ALBERT EINSTEIN
    HERMAN EISEN, M.D.
    HAYIM FINEMAN
    M. GALLEN, M.D.
    H.H. HARRIS
    ZELIG S. HARRIS
    SIDNEY HOOK
    FRED KARUSH
    BRURIA KAUFMAN
    IRMA L. LINDHEIM
    NACHMAN MAISEL
    SEYMOUR MELMAN
    MYER D. MENDELSON
    M.D., HARRY M. OSLINSKY
    SAMUEL PITLICK
    FRITZ ROHRLICH
    LOUIS P. ROCKER
    RUTH SAGIS
    ITZHAK SANKOWSKY
    I.J. SHOENBERG
    SAMUEL SHUMAN
    M. SINGER
    IRMA WOLFE
    STEFAN WOLF.

    New York, Dec. 2, 1948

    http://pulpnonfiction.blogspot.com




    ولا أدرى من أين أتى صاحب المقال بمثل هذا الادعاء فى حق هذا العالم الذى يعرف مواقفه العالم كله؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de