|
Re: دون كيشوت -- أربعمائة عام من الإدهاش (Re: Tara)
|
العزيزة
تارا
تحياتى
بداية،أقدم العذر عن أنى لم ألحظ وجودك الجميل هنا
ثم أشكرك على مشاركتى الإحتفال بواحدة من أروع الروايات
شغلت الناس والنقاد وكل المهتمين بالأدب، وألف حولها العديد من الأسفار الغنية والجميلة
وبالأمس شاهدت على قناة MEZZO عملا موسيقيا أوبراليا بديعا بإسم "دون كيشوت" فتذكرت هذا الموضوع ورجعت اليه اليوم
لك تحياتى وعميق الود
| |
|
|
|
|
|
|
دون كيشوت -- اربعمائة عام من الادهاش (Re: THE RAIN)
|
المطر البهى التحايا الود والشوق النبيل
المبدعون هم من يجعلون حياتنا محتملة و فى بعض الاحيان مليئة بالتفاؤل.
فأنت تعطر هذا الفضاء السايبيرى بكلماتك الندية فتسعد البعيد والقريب .
دمت صديقى المطر ريحانة البورد.
لك كامل محبتى
أحمد داود NZ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دون كيشوت -- اربعمائة عام من الادهاش (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: هل حقاً مات دون كيشوت!!
|
العزيز ملاسى
قطعا لم ولن يمت هذا الدون الطيب فهو حى فينا فى أحلامنا وخيباتنا وطيبتنا وآلامنا وآمالنا الخضراء التى تنبت على صخور الحزن، لتطرح فرحا وشوقا لملاقاة الحياة، كما نريدها، وكما كان يريدها هذا الكائن الطيب
وهنا تكمن عبقرية "سيرفانتس" والذى بدوره ايضا لم يمت، فقد خلد بعبقرية الخلق فيه، إسمه ومعناه
ولك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دون كيشوت -- اربعمائة عام من الادهاش (Re: Ahmed Daoud)
|
العزيز
صديقى النقى
أحمد داود
حياك الخالق وملأ أيامك سعادة وعافية وجمال
دوما يا أحمد تطوقنى بأكاليل سماحة روحك ولطف إلفتك
فأسعد وأزدهى وأفرح والله
ويا لنعمتنا بوجودك فينا ومعنا
ويالسعد النفس بصداقتك
وأشكر لك عذب وندى كلماتك
وأهديك عميق الود والمعزة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دون كيشوت -- أربعمائة عام من الإدهاش (Re: THE RAIN)
|
العزيز المطر
آه يا سيدي لا تدع نفسك تموت. لأن أكبر جنون يمكن أن يرتكبه الإنسان هو أن يدع نفسه تموت دون أن يقتله أحد و دون أن يجهز عليه شيء غير الحزن.
احدى القطع الفنية الجميلة التى تذخر بها الرواية الرائعة..شكرا لك ابوذز وانت تذكرنا بهذه العبقرية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دون كيشوت -- أربعمائة عام من الإدهاش (Re: bushra suleiman)
|
Quote: آه يا سيدي لا تدع نفسك تموت. لأن أكبر جنون يمكن أن يرتكبه الإنسان هو أن يدع نفسه تموت دون أن يقتله أحد و دون أن يجهز عليه شيء غير الحزن.
|
أستاذنا وشاعرنا
العزيز بشرى سليمان
تحياتى وكتير الشوق
تذخر هذه الرواية الخالدة، بالكثير جدا من الحكم والأقوال سرمدية المعنى وهذا ربما سر خلودها ورسوخ حضورها حتى الآن، والى الأبد ربما
قرأت الرواية منذ سنوات فى نسختها الإنجليزية، ولا زلت أصر على أن الترجمة ومهما علت جودتها وتمكن المترجم من لغتى الترجمة، فإن الأصل يظل هو الذى يحوى جوهر العمل، فهناك العديد من المعانى، خاصة الأدبية، لا تصل للمتلقى كما يراد لها إلا فى لغتها الأصلية التى كتبت بها
تحياتى لك وعظيم تقديرى يا بشرى على حضورك الغنى بجماله دائما
| |
|
|
|
|
|
|
|