من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 06:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-10-2005, 01:54 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله

    حكاية الزول الأكل إضنينو
    بقلم / عمر حسن غلام الله




    تراصت التاكسيات الصفراء الأنيقة ومعظمها من ماركة هيلمان وكونسول وموسكوفيتش في طابور طويل أمام زنك الخضار في وسط الخرطوم انتظاراً لركاب بحري ممن يفضلون الطراحات، وجلس السواقين يحتسون الشاي والقهوة التي تجيد إعدادها (فطومه) يتجاذبون الحديث في هموم مهنتهم ثم يتناقشون في السياسة كالمعتاد، وهو طبق يومي لا بد من تناوله خاصة أن حولهم في كل جدار وحتى على زنك الخضار واللحمة ملصقات المرشحين للانتخابات (انتخبوا حامد شاكر الرمز الفيل، انتخبوا عبد الجليل المحامي الرمز القطية، انتخبوا…) وكان ذلك بعد ثورة أكتوبر 1964م..

    - نفر بحري ، نفر واحد.. نفر والسفر.. يللا يا مبارك عربيتك تمت

    ينادي عم حسن الكمسيونجي ، فيتحرك مبارك نحو عربيته وهو لا زال يصيح مدافعاً عن حزبه إلى أن يقعد وراء مقود التاكسي ويدير المفتاح، حينها يلتفت الى الركاب :

    - معليش يا جماعة، السلام عليكم، الجماعة لخمونا بالكلام.

    ثم ينطلق بسيارته مواصلاً نفس النقاش مع الركاب، تاركاً خلفه حلقة النقاش ساخنة، الى أن قطعها سراج:

    - يا اخوانا خلونا من الكلام قوموا اتوضوا للصلاة.

    واستخرج كل واحد إبريقه من ضهرية العربية وبدؤوا يتوضأون، وخلع جبريل عمته المكروبة بشدة على رأسه وإلى ما تحت أذنيه ووضعها على ركبته ليمسح رأسه، وبدأ شكله غريباً إذ كان رأسه بلا تضاريس جانبية، أي كان بلا أذنين.. وبسرعة أعاد العمة الى رأسه بعد مسحه، وفي هذه اللحظة مرّ صبي صغير فأرعبه منظر الرجل بلا أذنين فخطا مسرعاً بعيداً عن المكان وهو يلتفت خلفه خائفاً من هذا المخلوق الغريب، ولفت ذلك نظر السواقين، وكان بعضهم قد لاحظ من قبل أن جبريل بلا أذنين، ولكنهم كانوا محرجين من سؤاله.

    صلوا صلاة الظهر جماعة على سباته، وعقب الصلاة وبعد التسبيح والدعاء، فاجأ عبد الودود جبريل بالسؤال الذي كان يتردد في طرحه منذ زمن، وأخرجه على لسانه موقف الطفل الخائف:

    - الولد خاف منك يا جبريل.. ما قلت لي، إضنينك مشن وين؟

    ويبدو أن جبريل كان يتوقع السؤال منذ زمن أيضاً،

    - أكلتهن في بطني دي

    أجاب وهو يضع يده على بطنه كأنه يؤكد ما يقول، ورغم ذلك ظن الجميع أنه يمزح، فعاودوا السؤال:

    - بالجد إضنينك راحن وين؟

    فكرر الإجابة :

    - أكلتهن في بطني دي،

    وذهل الجميع :

    - كيفن يا زول أكلتهن في بطنك؟

    فرد جبريل :

    - حأحكي ليكم حكايتن

    - ود أحمد؛ عربيتك تمت، قوم ودي الركاب

    صاح الكمسيونجي، فرد ود احمد بعصبية ظاهره

    - هو ده وقته، دقيقة يا جماعة، جاييكم، جاييكم، يللا قول يا جبريل

    ولكن جبريل لم يبرد بطنه :

    - الحكاية طويلة يا ود أحمد، قوم ودي الركاب ولامن تجي بعدين أحكي ليك..

    - يا اخواني سيد العربية دي وينو؟ ما يجي يتحرك، الحر كتلنا

    جاء صوت إحدى الراكبات المتذمرات من داخل تاكسي ود احمد، فقام ود احمد الى عربيته وهو يطنطن، إذ ستفوته الحكاية والقصة..

    - أنا زمان في الأربعينات كنت رباطي وقاطع طريق

    بدأ جبريل الحكاية وآذان السواقين صاغية باهتمام، ووضعت فطومه ست الشاي- التي تجلس على مسافة منهم- كفها حول أذنها لتسمع بوضوح ما يقال، وقد فوجئوا بتلك المهنة التي ذكر جبريل أنه كان يمتهنها، فقاطعه محمد خير :

    - قطّاع طريق عديل كدي، اتاريك همباتي ونحن ما عارفين

    وبعد ضحكة قصيرة واصل جبريل :

    - كان عاجباني روحي بلحيل، وكنت صبياً متعافي، وفارس في المبارزة بالسيف، وما كان فيّ زول بفلت من إيدي، أحياناً كنت أبارز الثلاثة والأربعة في وقت واحد وأقلع العندهم وركوبتهم، المهم استمر الحال على كده لغاية ما يوم قطعت طريق مسافر ومعاهو مرتو، فقلت في نفسي ده دورو ساهل، فطلبت منو اللي عندو فسخر مني وقال لي أمشي ألعب بعيد يا وليد، أنا أخوك يا حليمه، الحكاية دي زعلتني، رفعت سيفي عشان أخوفو، طلّع سيفو هو كمان، بدت المبارزة، لقيت زولي ما هو هين، قلت الحكاية باين إنها جد، قدر ما بارزت الزول ده ما لقيت فيه فرقة تب، كلما أقول اتمكنت منو وأضرب بالسيف ألاقيهو نطّ أعلى من كتفي وسيفي يضرب الهواء تحتو. لما تعبت خلاص وغلبني أعمل فيهو حاجه قعدت في الواطه وختيت سيفي قدامي..

    - يعني سلمت

    قاطعه سراج

    - أيوه سلمت، فارس زي ده ما مرّ علي أبداً، الزول شال سيفي ختاهو بعيد وطلّع سكينو وحزّ إضنيني الاثنين، وقطعهم حتت وقال لمرتو جيبي الدقه، خت لي الدقه قدامي وجنبها إضنيني المقطعات وقال لي اكلن، يا تاكلن يا أقطع راسك بالسيف.. أكلتهن

    - اكلت إضنيك؟

    سأل محمود باشمئزاز واضح

    - أيوه أكلت إضنيني

    أكد جبريل

    - عوع

    جاء صوت فطومه ست الشاي كأنها على وشك أن تتقيأ ما في بطنها

    - هسه إضنينك في بطنك

    عقّب سراج

    - كانن في بطني، لكن زمان نزلن في المستراح

    أهه كمل الحكاية

    قال محمود يستحثه على مواصلة الكلام

    - بعد داك الفارس خلاني مشيت، لكن بلا إضنين- وأنا القايل نفسي فارس الفرسان، أتاري حواء والده- ومن ديك توبة يا حبوبه.

                  

02-10-2005, 02:10 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله
                  

02-10-2005, 02:45 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    ( حكاية الزول الأكل إضنينو
                  

02-10-2005, 06:52 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    ,,,,,,,,,,,,,,
                  

02-10-2005, 07:35 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    بقلم / عمر حسن غلام الله




    تراصت التاكسيات الصفراء الأنيقة ومعظمها من ماركة هيلمان وكونسول وموسكوفيتش في طابور طويل أمام زنك الخضار في وسط الخرطوم انتظاراً لركاب بحري ممن يفضلون الطراحات، وجلس السواقين يحتسون الشاي والقهوة التي تجيد إعدادها (فطومه) يتجاذبون الحديث في هموم مهنتهم ثم يتناقشون في السياسة كالمعتاد، وهو طبق يومي لا بد من تناوله خاصة أن حولهم في كل جدار وحتى على زنك الخضار واللحمة ملصقات المرشحين للانتخابات (انتخبوا حامد شاكر الرمز الفيل، انتخبوا عبد الجليل المحامي الرمز القطية، انتخبوا…) وكان ذلك بعد ثورة أكتوبر 1964م..

    - نفر بحري ، نفر واحد.. نفر والسفر.. يللا يا مبارك عربيتك تمت

    ينادي عم حسن الكمسيونجي ، فيتحرك مبارك نحو عربيته وهو لا زال يصيح مدافعاً عن حزبه إلى أن يقعد وراء مقود التاكسي ويدير المفتاح، حينها يلتفت الى الركاب :

    - معليش يا جماعة، السلام عليكم، الجماعة لخمونا بالكلام.

    ثم ينطلق بسيارته مواصلاً نفس النقاش مع الركاب، تاركاً خلفه حلقة النقاش ساخنة، الى أن قطعها سراج:

    - يا اخوانا خلونا من الكلام قوموا اتوضوا للصلاة.

    واستخرج كل واحد إبريقه من ضهرية العربية وبدؤوا يتوضأون، وخلع جبريل عمته المكروبة بشدة على رأسه وإلى ما تحت أذنيه ووضعها على ركبته ليمسح رأسه، وبدأ شكله غريباً إذ كان رأسه بلا تضاريس جانبية، أي كان بلا أذنين.. وبسرعة أعاد العمة الى رأسه بعد مسحه، وفي هذه اللحظة مرّ صبي صغير فأرعبه منظر الرجل بلا أذنين فخطا مسرعاً بعيداً عن المكان وهو يلتفت خلفه خائفاً من هذا المخلوق الغريب، ولفت ذلك نظر السواقين، وكان بعضهم قد لاحظ من قبل أن جبريل بلا أذنين، ولكنهم كانوا محرجين من سؤاله.

    صلوا صلاة الظهر جماعة على سباته، وعقب الصلاة وبعد التسبيح والدعاء، فاجأ عبد الودود جبريل بالسؤال الذي كان يتردد في طرحه منذ زمن، وأخرجه على لسانه موقف الطفل الخائف:

    - الولد خاف منك يا جبريل.. ما قلت لي، إضنينك مشن وين؟

    ويبدو أن جبريل كان يتوقع السؤال منذ زمن أيضاً،

    - أكلتهن في بطني دي

    أجاب وهو يضع يده على بطنه كأنه يؤكد ما يقول، ورغم ذلك ظن الجميع أنه يمزح، فعاودوا السؤال:

    - بالجد إضنينك راحن وين؟

    فكرر الإجابة :

    - أكلتهن في بطني دي،

    وذهل الجميع :

    - كيفن يا زول أكلتهن في بطنك؟

    فرد جبريل :

    - حأحكي ليكم حكايتن

    - ود أحمد؛ عربيتك تمت، قوم ودي الركاب

    صاح الكمسيونجي، فرد ود احمد بعصبية ظاهره

    - هو ده وقته، دقيقة يا جماعة، جاييكم، جاييكم، يللا قول يا جبريل

    ولكن جبريل لم يبرد بطنه :

    - الحكاية طويلة يا ود أحمد، قوم ودي الركاب ولامن تجي بعدين أحكي ليك..

    - يا اخواني سيد العربية دي وينو؟ ما يجي يتحرك، الحر كتلنا

    جاء صوت إحدى الراكبات المتذمرات من داخل تاكسي ود احمد، فقام ود احمد الى عربيته وهو يطنطن، إذ ستفوته الحكاية والقصة..

    - أنا زمان في الأربعينات كنت رباطي وقاطع طريق

    بدأ جبريل الحكاية وآذان السواقين صاغية باهتمام، ووضعت فطومه ست الشاي- التي تجلس على مسافة منهم- كفها حول أذنها لتسمع بوضوح ما يقال، وقد فوجئوا بتلك المهنة التي ذكر جبريل أنه كان يمتهنها، فقاطعه محمد خير :

    - قطّاع طريق عديل كدي، اتاريك همباتي ونحن ما عارفين

    وبعد ضحكة قصيرة واصل جبريل :

    - كان عاجباني روحي بلحيل، وكنت صبياً متعافي، وفارس في المبارزة بالسيف، وما كان فيّ زول بفلت من إيدي، أحياناً كنت أبارز الثلاثة والأربعة في وقت واحد وأقلع العندهم وركوبتهم، المهم استمر الحال على كده لغاية ما يوم قطعت طريق مسافر ومعاهو مرتو، فقلت في نفسي ده دورو ساهل، فطلبت منو اللي عندو فسخر مني وقال لي أمشي ألعب بعيد يا وليد، أنا أخوك يا حليمه، الحكاية دي زعلتني، رفعت سيفي عشان أخوفو، طلّع سيفو هو كمان، بدت المبارزة، لقيت زولي ما هو هين، قلت الحكاية باين إنها جد، قدر ما بارزت الزول ده ما لقيت فيه فرقة تب، كلما أقول اتمكنت منو وأضرب بالسيف ألاقيهو نطّ أعلى من كتفي وسيفي يضرب الهواء تحتو. لما تعبت خلاص وغلبني أعمل فيهو حاجه قعدت في الواطه وختيت سيفي قدامي..

    - يعني سلمت

    قاطعه سراج

    - أيوه سلمت، فارس زي ده ما مرّ علي أبداً، الزول شال سيفي ختاهو بعيد وطلّع سكينو وحزّ إضنيني الاثنين، وقطعهم حتت وقال لمرتو جيبي الدقه، خت لي الدقه قدامي وجنبها إضنيني المقطعات وقال لي اكلن، يا تاكلن يا أقطع راسك بالسيف.. أكلتهن

    - اكلت إضنيك؟

    سأل محمود باشمئزاز واضح

    - أيوه أكلت إضنيني

    أكد جبريل

    - عوع

    جاء صوت فطومه ست الشاي كأنها على وشك أن تتقيأ ما في بطنها

    - هسه إضنينك في بطنك

    عقّب سراج

    - كانن في بطني، لكن زمان نزلن في المستراح

    أهه كمل الحكاية

    قال محمود يستحثه على مواصلة الكلام

    - بعد داك الفارس خلاني مشيت، لكن بلا إضنين- وأنا القايل نفسي فارس الفرسان، أتاري حواء والده- ومن ديك توبة يا حبوبه.
    _________________
                  

02-10-2005, 07:53 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    ....................
                  

02-10-2005, 08:38 PM

فارس موسى
<aفارس موسى
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1357

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    الاخ كمال سلامات
    سؤال صغير :هل الاديب كاتب القصه هو اللواء شرطه (معاش) عمر غلام الله ؟
    ام إسم على إسم؟
    شكرى الكثيف
                  

02-10-2005, 09:50 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: فارس موسى)

    ربما كان إسم علي إسم ف عمر حسن غلام الله أديب شاب من مدني 114 عووضة و يحمل درجة جامعية في إدارة الأعمال و العلوم السياسية و يقيم بجدة و يشرف علي موقع مدني في الإنترنت ويمكن رؤيته في هذه الوصل




    http://www.gholamalah.lbgo.com/
                  

02-11-2005, 10:37 AM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    ,,,,,,,,,,,,,,,,,
                  

02-11-2005, 02:03 PM

فارس موسى
<aفارس موسى
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1357

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)

    شكرا اخ كمال على الإهتمام بالرد
    وتحياتى عبرك للمبدع عمر غلام الله
    وشكرا تانى
                  

02-12-2005, 01:46 PM

Kamel mohamad
<aKamel mohamad
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 3181

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: فارس موسى)

    شكرآ لك أخي فارس موسي
                  

02-13-2005, 04:00 AM

قرشـــو
<aقرشـــو
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 11385

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: Kamel mohamad)



    الأخ كمال

    لك التحية وانت تعيد قصة "الزول الاكل اضنينه" للأخ الكريم عمر حسن غلام الله وهو زميل لنا فى هذا المنبر بل من قدامى المشاركين والقصة سبق وان نشرت هنا وهى بحق تستحق اعادة النشر ثانية ...

    التحية لك وللأخ عمر حسن غلام الله ..
                  

04-12-2005, 09:37 AM

Mandingoo
<aMandingoo
تاريخ التسجيل: 09-28-2002
مجموع المشاركات: 2316

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من روائع الأدب السوداني : ( حكاية الزول الأكل إضنينو) للأديب السوداني عمر حسن غلام الله (Re: قرشـــو)

    الأخ كامل
    لك التحية والتقدير على وصف قصتي ( حكاية الزول الأكل إضنينو) بأنها من روائع الأدب السوداني، وإني لأرجو أن تكون كذلك، وشكرا لك على اختيارها لتشارك بها في بوست ضمن سودانيز اونلاين..
    الأخ فارس
    اللواء شرطة عمر غلام الله، هو عمر محمد غلام الله، وهو كان مدير شرطة ولاية الجزيرة في أوائل الثمانينات، وهو ينتمي لنفس القبيلة التي انتمي اليها- قبيلة الركابية- والتي جدها هو غلام الله بن عايد المقبول، ومع ذلك لم التقي سعادة اللواء عمر غلام الله، رغم ان كثيرا من الخطابات البريدية التي ترسل الي تذهب اليه- لشهرته- وقد عملت في تلك الأيام ايضا بمدينة ود مدني إبان وجوده بها، والآن أعرف أقرباء له معي هنا في جدة..
    الأخ قرشو المفضال
    اشكرك على التوضيح وعلى كلماتك الرقيقة في حقي، وأرد لك التحية بأحسن منها،
    ولكم جميعا خالص التحية والود والتقدير
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de