عنصرية الجلابة في اقبح صورها

Quote: أضبط .. الدبلوماسي مصطفي أسماعيل في حديث غير..دبلوماسي 34 1287 Mohamed Suleiman 06-02-05, 02:58 م

Quote: لماذا ندين محمد سليمان ولا ندين مصطفي عثمان اسماعيل ???? ما الفرق بين مقال محمد سليمان عن شبق نساء الشمال وحديث مصطفي عثمان ??

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 02-06-2005, 06:04 PM)

Quote: Moniem Suliman is a member of this board, stop defending the man. And why not you go ahead tell us what you think of this trash. Unless of course you share the same thoughts

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 02-06-2005, 09:13 PM)

Quote: الأخ عبد المنعم سليمان (منعم سليمان) هو كاتب ذلك المقال الذي أستفز فحولة البعض. و هو قد مارس حريته في الكتابة. و قد عمد البعض الي الخلط المقصود لعلمهم أن الاخ عبد المنعم سليمان لا يستطيع الرد عليهم في هذا المنبر لأنه ليس عضوا فيه. فلجأوا الي أساليب جبانة مستقاة من مدرسة علي عثمان طه لأغتيال الشخصي

Quote: عمر الفاروق Quote: وإقتيال الشخصية ده .. أنا كنت قايلك أنت .. عربي

Quote: موضوع الاساءة للعرب بي لفظ جلابة ده بيجيب ليكم كلام انتو ما قدرو وبعد شوية نبقا في والله نبزونا والحقنا يا بكري ووب علينا يا بكري ... اها رايك شنو نبدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: كل عام و جميع عقدك العنصرية و أحاسيسك بالدونية المفرطة سراب و يباب حتى نعيش في سودان لا يصح فيه إلا الصحيح ، يلفظ كل ناقص معّوج و يحتضن السليم المستقيم. مدخل: أنت كتبت موضوعاً أثار كثير ضجة و طويل نقاش و قلّب كوامن أنفس كانت خامدة فأضحت بركاناً اشتعل على صفحات العنكبويتة و مررت عليه مرور الكرام آليت على نفسي ألا أقحمها في نقاش مع متناقشين عن موضوع لا أجد صاحبه و كاتبه في وسط معمعتهم ما يعني أنه سيكون بيزنطياً ولا شك و ألا أحد غير من تبت يداه و تب بقادر على أن يجيب على تساؤلاتي و من ثم يتقبل ما سأوجهه له من نقد بناء إنشاء الله فنحن أمة متناصحة و متناطحة و تبقى فينا نهايات نبلغها دوماً دائرة مكتملة أقطارها لا نخرج عن مجالها ولا يحيد عنها إلا هالك و عكس ذلك ما كان فينا العقل و شريعة الله و سنة رسوله اللتان هدانا إليهما الأول "العقل" و الذي يملي علينا أن نصحح بعضنا البعض حين خطأ بميسرة ولا نعسِّر على من اختلفنا معه في الرأي و نقاطع أفكاره فهي وجهة نظر تمثله وحده ولا تمثل قبيلته و عشيرته و البطن التي أخرجته "والبطن بطرانة" و الناس ورغم سواسيتهم إلا أنهم كأصابع اليد ليسوا محكومين بمقاييس واحدة فتجد منهم الشاذ جنسياً و الشاذ فكرياً و المعتدل و البين بين ، و حتى في عالم الحشرات فهنالك ما يولد خارجاً بمسلك الولادة الطبيعي و غيره ما يخرج مع الغائط "الولادة القيصرية في عالم الحشرات" لذا لزم علي ألا أتبع الرأي الذي ساد حيثما وجدت فكرتك الجنسية عن "فحولة الغرابي و الشبق الجنسي للمرأة الشمالية" إن كنت أذكر العنوان كما كان عليه ، و وجب علي كما تلقيت فكرتك و رأيك و ما اعتمل في نفسك "والنفس أمارة بالسوء" أن آتيك هنا حيثما ثقفتك و أوجب عليك بنفس المعيار أن تتلقى مني الرأي الذي أدين لك به منذ تأريخ كتابتك لنظريتك الجنسية ، و تتقبله مني على ماهيته فهو الحقيقة في نظري ما لم تقنعني بغير ذلك "و الحقيقة مرة علقما". لن أسترسل في اقتباس عبارات من نظريتك تلك جادت بها "مومسات أفكارك" فهي واضحة جلية ولن أطيل عليك باستنساخ ردود من نظرية عفا عليها الزمن و لم يعف عنها حنق الرجال و غضبة أهل الشمال و دعنا نتخذ من هذه الجملة مدخلنا الثاني للموضوع وهي جملة "أهل الشمال". فكما تعلم سيدي الفاضل أن أهل الشمال يتميزون عنك في الخلقة "لا الأخلاق" وهذا شأن رباني من باب "يعطي من يشاء و يذل من يشاء" فأمر الملامح التي امتزجت بدماء العروبة و ظهرت في سمرة لون أهله و البياض لأهابهم التي يقابلها سواد أهاب جسدك من أخمص قدميك لأعلاك من باب الأمر الرباني نفسه لا يد لك ولنا فيما أعطى و أخذ ، هذا عن الخلقة ، أما عن الأخلاق وهذه قد تتفق فيها مع أهل الشمال بعد أن حرمت من الأولى والتي تندرج تحت مسمى الموروثات الجينية التي لا قبل لك بها لحل عقدتها و ليّها لتصبح كما تشاء أنت إلا بالاستنساخ و لك في "النعجة دولي" أسوة حسنة إن فضلت هذا الطريق رغبة في المساواة مع الشماليين أو أن تختار طريقة مايكل جاكسون "المكلفة" لتغيير لونك و سبيبة شعرك كما فعل فتأتي لترقص و تغني ما تريده أمامنا بالـ "New Look" . و إن عدنا للأخلاق فهي موروثات تربوية الأسرة أصل عظيم فيها و من أبسط قواعد التربية التي فرضها علينا مجتمعنا المسلم الذي أنت جزء لا تتجزأ منه "مالم ترتد" ألا نأتي بفحش القول و إفكه كما حدث مع السيدة عائشة و عبد الله بن أبي سلول ، و ألا نقرب المحصنات الآمنات الغافلات كما نص رب العزة في سورة النور "وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (النور : 4 ) و من فعل ذلك فهو بالتأكيد قد فقد موروث الأخلاق و مصيبة إن كان الرجل "لا خلقة لا أخلاق" و يكون قد جنى على أهله و سمعته في حله و ترحاله متى ما ثبت أنه عديم التربية ليثبت النظرية التي تمت تقفيتها فأصبحت شعراً يحفظ "إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت هي الرقص" فيكون قد أثبت أنه "خريج شوارع و خيران" ناعتاً أسرته و آل بيته بأنبى الألفاظ التي تجود بها قريحة من يرى أفعاله و صفاته ، فالأجدى ألا يأتي الناس من يسمعهم " فحش القول يلقيه الخبيث المائع بل بأقوال كرام طيبات تنفع " و قد كنت في نظريتك الجنسية تلك مخالفاً لكل ما صاحب الصواب و جانب الخطيئة لذا بعض بنود النصيحة كما ينص الدين أسوقها إليك علّها تجد منك الأذن الصاغية "في المرحلة الأولى" و بعد ذلك لكل مقام مقال. فلا أظنك تختلف معي بأنك "دميم الوجه و الخلقة" و ذاك كما أسلفنا ليس بالعيب طالما أنه خيار المولى عزّ و علا ، و أعلم أنك ورغم وضعك لصورتك "القبيحة" أمامنا مرفوعة "وموضوعة" تحس في أعماقك التي أتمنى ألا تكون سوداء سواد وجهك"بدونية و عنصرية لا أحسب أنها مورست عليك في ظل مجتمعنا الحالي المتعلم و كنت كذلك آمل أن تكون ممن هداهم الله و يقولون في سرهم و جهرهم "أهلي الهناك بالجملة سود لكن سواد ة لون و بس أما القلوب عكس الجلود" إلا أن قلبك "و القلوب بين أصابع الرحمن" قد أوعز إليك أن تقرب و تبهت المحصنات الغافلات من نسوة الشمال بإفك قولك لا لشيء إلا إحساس بالحرمان الجنسي في معاشرة "امرأة شمالية" بالحلال"و يبدو أن من عوامل التأثير على قواك العقلية ما جاء في الطرفة التي ذهب فيها دميم قبيح الوجه و ذو سعة في المال إلى رجل يريد الزواج من إبنته فجاء وجلس أمامه و الرجل ينظر في قدرة الخالق حينما يبتلي وجهاً آدمياً فيجعله مسخاً لا يمكن النظر إليه و الخاطب الدميم يحدثه عن نفسه و يقول له "أنا رجل عصامي" فيسأل والد المخطوبة ما معنى عصامي فيفسر له أحد الحضور أن ذلك يعني أن الرجل قد صنع نفسه بنفسه "أي إمكانياته" فيقول الرجل والد المخطوبة "أتاري أنا من قبيل أقول دي مااااا خلقة ربنا!!!!!" فرغم أننا نعيش في زمن العولمة و الثقافة و التحرر و رغم أن كل ذلك مكفول منذ القدم في ديننا الحنيف إلا أن للشمالية الحق في أن تلفظك و تعف حتى عن مجرد النظر إلى وجهك الدميم حق مشروع لها أن تختار من تعاشر إلا من عافت الدنيا نفسها و رغبت في الآخرة "من باب التضحية" كما حدث مع فتاة من أيام الرسول "ص" و كان له عليه أفضل الصلوات و التسليم رجلاً من أصحابه يقال له "جليبيب" في وجهه دمامة فعرض عليه رسول الله "ص" التزويج ..فقال: تجدني كاسداً .."أي غير مرغوب فيه" .. فقال "ص" إنك عند الله لست بكاسد .. فلم يزل النبي "ص" يتحين الفرص لتزويج جليبيب حتى جاءه رجل من الأنصار يوماً عارضاً ابنته الثيب على رسول الله "ص" فقبِِل أن يتزوجها فقال الرجل و نعم و نعمين يا رسول الله فقال "ص" لست أريدها لنفسي ..قال: فلمن؟ قال: لجليبيب .. قال: جليبيب !! يا رسول الله !! دعني أستأمر أمها .. فأتى الرجل زوجته فقال: إن رسول الله يخطب إبنتك .. قالت: نعم .. ونعمين .. فقال: إنه ليس يريدها لنفسه .. قالت: فلمن؟ .. قال: :يريدها لجليبيب .. قالت: حلقي لجليبيب .. لا لعمر الله لا أزوجها جليبيباً .. و قد منعناها فلاناً و فلانا .. فاغتم أبوها لذلك .. و قام ليأتي رسول الله "ص" فصاحت الفتاة من خدرها بأبوها: من خطبني إليكما؟ قالا: رسول الله "ص" قالت: أتردان على رسول الله أمره؟ إدفعاني إلي رسول الله "ص" فإنه لن يضيعني .. فتزوجته ولم يمض على زواجهما أياماً حتى استشهد جليبيب في غزوة مع رسول الله "ص" و تقاطر عليها الخطاب بعد ذلك لقبولها التضحية في زواجها ذاك. فلا أنت بمثل جليبيب الصحابي في أخلاقه العظيمة و نبله و عفته و شهامته و تضحيته بروحه من أجل خير الأمة بل أراك عكس ذلك "مجاهد كيبوردي في أعراض النسوة" ولا أنت بمثل دمامته فرؤيتي الشخصية أن جليبيباً يكون ملاكاً أمام صورتك التي أرى بأم عيني الآن التي و بدمامتها تنطق عن هوى و قذارة و دنس و خسة و إنتفاء كل عوامل الرجولة و الإنسانية و لا أظنك بكل ما فيك من هذه الصفات التي لا تجتمع إلا في "إبليس" لا تظن أنك قد تكون يوماً قيد النظر من فتاة شمالية كانت أو حتى من أهلك و عشيرتك ، و ستبقى ملعوناً من كل مسلم و طاهر إلا من كانوا في طغيانهم يعمهون مثلك "إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ" (النور : 23 ) و أجد لك كل العذر في كل حرف كتبته في نظريتك الجنسية المفرطة فما تعانيه ليس هيناً و لا أظنه إلا شعور"الكديسة" بالحنق حينما لما تطال لبن "المشلعيب" البعيد عن متناول تحصيلها فقالت عنه "عفن" فأكتب عنّا ما شئت فنحن بحجم عفن المسافة التي لن تطال فيها ما تريده منّا وهي قياساً مسافة الأرض من السماء السابعة و نحن كشجرة الصندل تعطّر فأس قاطعها فهنيئاً لك بهذا الشرف "أقشر بينا" مين زيك. وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (النساء : 25 ) و لنا صولات و جولات أخرى

Quote: لقيتني كيف

Quote: الاخ شانتير حتى يعود الموضوع لقالبه , شاع استخدام كلمة الجلابة في دارفور كوصف للقادمين من اصقاع السودان المختلفة بغرض التجارة وحسبما اعلم انها اسم الفاعل للفعل جلب وبالتالي لا يشير الوصف لعرقية محددة , ولقد درج الكثيرون مؤخرا على استخدامه كدال على انسان الشمال والوسط ولا يحمل ايضا اية مدلولات عرقية بقدر مدلوله الجغرافي , كما يقابله الغرابة او الحلفاويين او الجنوبيين او ناس الجزيرة ..... الخ من الجهة الاخرى , ومازال السؤال مطروحا لماذا لم يقابل حديث الساقط مصطفى عثمان بذات اليات مقابلة مقال الساقط عبدالمنعم سليمان ? الا تتفقون معى فى هذا مع اختلاف مقدار سقوط كل منهما ?

Quote: The same can also be applied for the word Abeed or Abdid

Quote: زول بن زول لم اجتهد لاشرح لك شيئا , فكل ما قمت به هو ان نقلت لك معنى وكيفية نشوء مصطلح جلابة , اما ان تطلب منى الا استخدمه لانك كشمالي تشعر ان به اهانة لك فهى المغالاة بعينها خاصة وقد اوضحت لك معناها بل ويمكنك الاستعانة باخرين للتاكد من ذلك , بل مع تهديد مبطن ان لم اقلع عن استخدامها ستلجا لما تراه مرادفا لها وهى Quote: The same can also be applied for the word Abeed or Abdid اذن هذا اقرار صريح وواضح بالعنصرية , وصدقني لا اتحرج من قراءة اى كلمة تكتبها , لان ما يحدث الان بالسودان لهو افراز طبيعي نتج عن تطبيق مفاهيم يبدو اثرها واضح فىكل ما ستكتب او تقول من كلمات , قل ما شئت لم يعد هناك ما يخفى , واخرتها يا صديقي كوم وطن . ويبقى الود ما بقى الاحترام

Quote: زول بن زول حصانك و السدرة , لم يعد هناك مكان بذلك الجسد المنهك لضربة سيف او طعنة رمح , قل ما شئت فحتما لن تاتى بجديد فكل ماستكتبه قد كتب قبلك بل وقيل ايضا و مورس