|
|
 د.علي الحاج نائب رئيس المؤتمر الشعبي : الحكومة تطاردنا بواسطة الإنتربول والآن جاء دورها !!!!!!
|
خبر نشرته صحيفة الشرق الأوسط الدولية اليوم:
نائب الترابي: الحكومة تطاردنا بالإنتربول.. والآن جاء دورها
اسمرة: عبد العليم حسن
التقى وفد المؤتمر الشعبي السوداني المعارض برئاسة نائب الامين العام الدكتور علي الحاج امس بقائد الحركة الشعبية لتحرير السودان الدكتور جون قرنق في مقر اقامته في اسمرة اثر عودته من نيويورك وبحث معه مختلف انواع التنسيق وقضايا السلام والتقارير الانتقالية المتضمنة في الدستور الانتقالي الجديد في السودان.
ويأتي اللقاء بمناسبة الذكرى الرابعة لتوقيع مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين عام 2001، وركز الجانبان على بحث موضوع الحريات والتحول الديمقراطي وتغيير الاوضاع بما يتماشى مع دستور السودان الجديد.
في الوقت ذاته دعا المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الدكتور حسن الترابي الى محاكمة 51 مسؤولا حكوميا متهمين في جرائم ضد الانسانية في محاكم دولية.
وقال الدكتور علي الحاج في اتصال مع «الشرق الأوسط»:
«نؤكد ان الـ51 المذكورين هم من اهل النظام وليسوا من المؤتمر الشعبي وان الجرائم التي ارتكبوها ترقي الى مستوى جرائم ضد الانسانية ولا بد أن تأخذ العدالة مجراها بالأطر العالمية». وأضاف «النظام يتحدث عن السلام في الوقت الذي يوجد فيه اكثر من 51 متهما من قياداته بارتكاب جرائم ضد الانسانية في دارفور، لذلك فإن السودان الجديد لا يمكن ان يحتوي هؤلاء المتهمين». وتابع قائلا «الحكومة السودانية لوحت اكثر من مرة بسلاح الانتربول والمحاكمات ضد معارضيها، والآن فإن الملوحين في قفص الاتهام الدولي ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله» و«كل نفس بما كتبت رهينة».
ولوح علي الحاج برفع مذكرة جديدة ضد الخرطوم تتضمن مجزرة بورتسودان وانتهاك حقوق الانسان في الشرق ومدينة كسلا، مشيرا الى أن الحكومة اصبحت اسيرة للاتهامات الدولية في مجال انتهاك حقوق الانسان ولذلك تتخبط في البحث عن حلول ومنابر جزئية لقضايا السودان حسب تعبيره.
وأكد ان حزبه ما زال عند موقفه الداعي الى اسقاط النظام من اجل تحقيق السلام في البلاد.
وأوضح أن وفده بحث قضايا الهامش مع قادة فصائل دارفور وشرق السودان خلال وجوده في اسمرة وأجرى لقاءات واتصالات مع معظم القوى والاحزاب السياسية السودانية والجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة الاريترية (الحزب الحاكم).
وأكد علي الحاج انه لم يبحث مع قرنق موضوع المحاكمات الخاصة بالمسؤولين السودانيين المتهمين.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.علي الحاج نائب رئيس المؤتمر الشعبي : الحكومة تطاردنا بواسطة الإنتربول والآن جاء دورها !! (Re: Kamel mohamad)
|
من صحيفة الشرق الأوسط الدولية:
حزب الترابي: الحكومة الحالية أكبر خطر يهدد «المشروع الإسلامي» في السودان
اشترط إطلاق الحريات لمشاركته في الحكومة القومية المقبلة
أسمرة: مصطفى سري
اتهم حزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة حسن الترابي الحكومة السودانية بأنها الخطر الأكبر على المشروع الاسلامي في السودان، مشترطا اطلاق الحريات لدخوله في حكومة الفترة الانتقالية الأولى. في ذات الوقت اتهم مؤتمر البجة (حركة مسلحة في الشرق) الحكومة بتصفية تسعة من كوادره اعتقلتهم ابان أحداث بورتسودان الشهر الماضي.
وقال نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي، الدكتور علي الحاج لـ«الشرق الأوسط»، ان الحكومة الحالية اظهرت المشروع الاسلامي في السودان كشكل سلطوي وطغياني. واضاف «اكبر خطر على الاسلام، الفئة الموجودة في السلطة»، وتابع «الحركة الاسلامية هي التي قررت استلام السلطة عام 1989، وجاءت بالمجموعة الحالية في الحكم». واضاف «لكن لم تقل ان يصبح المشروع للطغيان وقتل المدنيين العزل». وقال «ما ارتكب ضد الاسلام والمسلمين من هذه المجموعة اكبر مما ارتكبه الآخرون من خارج الاسلام».
وجدد الحاج موقف حزبه الذي يطالب بالاطاحة بالحكومة الحالية وقال: «مازال حزبنا محظورا وكوادرنا رهن الاعتقال ولا نرى جديدا بعد توقيع اتفاق السلام وسنظل على موقفنا». واضاف قبل الحديث عن المشاركة في الحكومة الانتقالية نطالب بالحريات العامة بعدها ستقرر اجهزة الحزب المشاركة من عدمها، مشيرا الى ان احتمال عودة كوادر الحزب في الخارج الى داخل السودان ضعيف.
وكشف الحاج عن حوار يجري داخل اجهزة السلطات السودانية لإطلاق سراح الترابي وقال «قد يكون هناك تخوف من الترابي وحزبه، وبعض رموز النظام يتحدثون عن اطلاق الترابي مع زخم السلام وبعدها سيجدون حيلة لاعادته الى السجن مرة أخرى»، مشيرا الى ان حزبه سيعمل على التنسيق مع كافة القوى السياسية، وقال: «علاقاتنا مع الحركة الشعبية استراتيجية، وحتى اذا شاركت المؤتمر الوطني الحاكم سنظل نعمل معها». واضاف «وقعنا اتفاقا مع الأسود الحرة التي تقاتل في الشرق، وهذا نموذج لما يمكن ان يتم مع القوى الأخرى التي تحمل السلاح او غيرها».
وقال نائب الترابي ان اسماء المسؤولين الحكوميين المطلوبين من قبل مجلس الأمن الدولي لتقديمهم لمحاكم دولية تشمل (1 وزيرا. واضاف «ان مطالبة النائب الأول علي عثمان طه الا تجرى محاكمتهم، يشير الى ان هناك اسماء وشخصيات مهمة». واضاف «لا بد من محاكمة المطلوبين وان يتم فتح تحقيق دولي في شرق السودان للمجزرة التي حدثت ضد المدنيين»، وتابع: «ان اتفاقيات السلام بين الحكومة والحركة بها استحقاقات كبيرة والنظام لا يستطيع الايفاء بها». وقال «ان هناك دوائر في الحكومة تريد ان تتجاوز الاتفاقيات»، معربا عن امنياته بأن تصدق الحكومة في تنفيذ الاتفاقيات. وقال «قد تسبق العرجاء وقد يجود البخيل».
ولمح الحاج عن حوار غير مباشر يجري بين المؤتمر الوطني الحاكم وحزبه، لكنه قال: «هناك رغبة لدى بعض قيادات المؤتمر الوطني لاجراء حوار معنا لكنها لا ترقى الى الحوار المباشر» واضاف «ان كوادر حزبه داخل الحكومة مستمرون في عملهم»، وتابع «اذا اصبحت هناك حريات لحزبنا سنقدم امام الشعب كل ما جرى منذ الانقلاب، ونحن مستعدون للمحاسبة ولسنا اول الانقلابيين ونتمنى ان نكون آخرهم». وقال ان هناك تمييزا ضد حزبهم عكس ما تم الاتفاق عليه في نيفاشا. واضاف «اذا اصبحت الحركة شريكا في الحكومة القادمة وظلت الأوضاع كما هي لن نكون اسرى للدستور الجديد».
وكشف نائب الترابي عن مذكرة تفاهم وقعها حزبه مع الجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة الحاكمة في اريتريا. وقال اتفقنا على عمل للمستقبل في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولمح الى ان الحكومة السودانية قد تتصرف ضدهم بدافع الغيرة والمكايدة. وقال «قد يكون اتفاقنا مع الجبهة الشعبية في اريتريا مؤدياً الى ذات النتيجة التي حدثت لمذكرتنا مع حركة قرنق، وتسرع الخرطوم لتحسين علاقاتها مع اسمرة». واضاف «الخرطوم الآن محاصرة وما تقوم به مع اريتريا فيه انفراج عليها لتصبح العلاقات متجاوزة الحكومات».
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.علي الحاج نائب رئيس المؤتمر الشعبي : الحكومة تطاردنا بواسطة الإنتربول والآن جاء دورها !! (Re: Kamel mohamad)
|
من صحيفة الحياة اللندنية:
قيادي بالشعبي يكشف تفاصيل لقاءات وفدهم بأسمرا مع قادة الحركة
الخرطوم ـ اسمرا :عبود عبد الرحيم
عقد وفد المؤتمر الشعبي الذي يزور العاصمة الارترية أسمرا لقاءات مكثفة شملت قيادات الحركة الشعبية ومؤتمر البجا والاسود الحرة والعدل والمساواة كلاً علي حده . وكشف الاستاذ المحبوب عبد السلام مسؤول الاعلام والناطق باسم المؤتمر الشعبي في الخارج
عبر اتصال هاتفي من اسمرا كشف تفاصيل اللقاءات الثنائية مع الحركات المسلحة بدارفور والشرق اضافة لوفد الحركة الشعبية ، وقال انهم التقوا بوفد الحركة الشعبية بقيادة باقان اموم وياسر عرمان وبيور اجانك رئيس الاستخبارات العسكرية بالحركة مشيرا الي ان اللقاء تم خلاله بحث العلاقة بين الطرفين وسبل تطويرها ومسارها منذ التوقيع علي مذكرة التفاهم ، وقال المحبوب ان وفد الحركة رحب بموقف المؤتمر الشعبي الايجابي من اتفاقية السلام ومشاركة وفد منه في الاحتفالات بنيروبي ، واكد قادة الحركة الشعبية التزام الاتفاقية بحقوق الانسان والتحول الديمقراطي وقالوا انهم تحدثوا مع قادة المؤتمر الوطني الحاكم برفضهم عزل اي قوي سياسية في المرحلة القادمة خاصة المؤتمر الشعبي وموقفهم الثابت من اطلاق الحريات والمطالبة بالافراج عن كافة المعتقلين السياسيين وفي مقدمتهم د. حسن الترابي ، وقال المحبوب ان وفد الحركة اكد ثبات موقفه المعلن من هذه القضايا لكنهم تحدثوا عن عدم توليهم مسؤوليات حتي الآن لتنفيذ هذه المواقف . واوضح الاستاذ المحبوب ان اللقاء تناول ايضا الاوضاع العامة بالبلاد والازمات المختلفة في الشرق ودارفور والتعاون علي بذل الجهود من اجل ايجاد حلول لها دعما للسلام بالبلاد ، واشار المحبوب الي ان ارتباطات د. جون قرنق ببحث تطورات الموقف في التجمع ومغادرته الي نيويورك لحضور جلسة مجلس الامن الدولي حالت دون اجتماع وفد المؤتمر الشعبي به الا ان د. جون قرنق اجري اتصالا هاتفياً مع د. بشير ادم رحمة المسؤول السياسي بحث خلاله القضايا الرئيسة مؤكدا رضاءه عن الاجتماع الذي انعقد مع قادة الحركة ووصفه بانه لقاء ايجابي ، واضاف الاستاذ المحبوب عبد السلام ان اللقاءات التي عقدها وفد المؤتمر الشعبي مع قيادات مؤتمر البجا والعدل والمساواة والاسود الحرة جاءت مثمرة وبحثت المواقف ما بعد انفاذ اتفاقية السلام الذي اكد الجميع ضرورة ان يكون سلاما عادلا وشاملا يحقق الديمقراطية والحرية والعدالة في توزيع السلطة ، وقال ان وفد الشعبي اكد رفضه لاحداث بورتسودان خلال لقائه بوفد مؤتمر البجا . ومن المتوقع ان يكون د. علي الحاج محمد نائب الامين العام للمؤتمر الشعبي قد وصل الي العاصمة الارترية اسمرا في ساعة متأخرة من مساء امس ، وقال المحبوب عبدالسلام ان د. علي الحاج سيرأس وفد المؤتمر الشعبي في لقاءاته بجبهة التحرير الشعبية الديمقراطية الحاكمة في ارتريا والقيادة الارترية وفي مقدمتها الرئيس اسياس افورقي وذلك خلال اليوم وغد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د.علي الحاج نائب رئيس المؤتمر الشعبي : الحكومة تطاردنا بواسطة الإنتربول والآن جاء دورها !! (Re: Kamel mohamad)
|
على الإخوة في حزب الترابي ان يتختشوا ويستحوا ويحترموا هذا الشعب و عليهم ان يعلموا ان للشعب السوداني ذاكرة.
يبدو ان هولاء ليس ببشر حتى يكون لديهم ما للبشر احساس ومشاعر. وهنا اردد السؤال الاشهر للاديب الطيب صالح من اين اتوا ؟؟؟
ما هذه الترهات الصادرة من صاحب القصر العشوائي نائب عراب الانقاذ ومفتى الجهادو قانون التواالي ومحلل قتل المعارضين ومأذون الاعراس الدكتور الترابي.
كيف لنا ان نصدق ان هذا العلى يتحدث ويبحث عن الحرية وهو الذى كمم الافواه وقتل المعارضين . الا يعلم على الحاج ان الشعب السوداني لم يتنفس بروح الحرية ولم يتنسم بنسمات االديمقراطية الصعداء الا بعد قرارات الرابع من رمضان .
وان بوادر الحرية لم تظهر الا بعد اختلافهم مع رفقاء الامس وطردهم من الحكومة .
يعلم الكثيرون ان الحكومة الحالية هي التي اتت بهامش الحرية .هذا الهامش الذى اتسع يوماً بعد يوما استوعب اليوم الحركة الشعبية ومعظم التيارات السياسية بم فيهم د. على واخوته .
صدق نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي، الدكتور علي الحاج لـ فقط عند ذكر «الحركة الاسلامية بقيادة الترابي هي التي قررت استلام السلطة عام 1989،». أما لم يقله هوا ان مشروعهم الحضاري والذى بشرو به الشعب كان مشروعا ً سلطوياً ويمثل الطغيان في اسمى معانيه وانهم اول من افتوا بقتل المدنيين العزل وان التاريخ يسجل بانه وشيخه اول من افتوا بالجهاد ضد مواطنيهم وبالتالى هم الذين اساوء للاسلام والمسلمين .
يتحدث ويتحسر د. على ويقول مازال حزبنا محظورا وكوادرنا رهن الاعتقال نسايا او متناسيا انه هو شحصياً كان احد هولاء الذين اتخذوا قرارات بحظر كل الاحزاب واعتقال كل عارضهم بل وقاموا بتصفية العديد من المعارضين لذلك عليه ان يحمد الله ان هذه الحكومة اكتفت باعتقالهم فقط ولم تعاملهم بالمثل .
عليه ان يدرك الفرق ما يمارس اليوم وما كان يمارسه هو ، عليه ان يشكر الله على نعمة الحرية الى وفرها له خصومه وكيف لا وهو يتحدث ان احتمال عودة كوادر حزبه من الخارج وهو الذى كان يقذف بكل من يعارضه الى اتون الحبس اما ذو الحظ العظيم فكان يعيش لاجئاً خارج السودان.
عليك ان تعلم اننا لم ننسى بعد بانك وشيخك كنتم اول من افتيتم بضروة قتال الاخوة في الحركة وان من يعل ذلك فسوف يظفر بالجنة. وعليك ان لاتنسى اعراس الترابي السماوية.
الإتنهازية السياسية التنتنة فقط هي التي تدفعك الى القول بان علاقتك مع الحركة الشعبية استراتيجية، و ستظل تعمل معها حتى بعد مشاركة الموتمر ». وكذلك الحديث حول علاقتكم مع الأسود الحرة
عليك ان تعلم ان الشعب السوداني يطالب اليوم بمحاكمتك وشيخك للمؤبقوات التى ارتكبتوموها ضد هاا الشعب وكيف لا وشخك هو ما شرعع وافتى بالجهاد في جنوبنا الحبيب وكذلك قتم بتصفية د. على فضل وووووووووو ام تريد ( ان نخليها مستورة )
ام حديثك ان استحقاقات السلام فنحسب ان النظام لها . فقط نرجوك رجاء خاص بالصمت هذا ان لم لم تريد المساهمة في انجاح هذه الاتفاقية .
يحاول على الحاج الادعاء بان الفضل يعود لهم فيما توصلت اليه الحكومة مع الحركة وذلك بدافع الغيرة السياسية ناسيا او متناسيا ان الذى دفع بالحوكة الى هذا هو نضال الشعب السوداني هذا الشعب الذى اجهر برفضه للدكتاتورية منذا ان سطأ هو شيخه على السلطة في 1989م
سوال اخير الى على الحاج في حالة الاطاحة بهذا الحكومة كما تمنى نفسك هل سيتخلى شيخك عن المؤامرات .
علاء الدين صلاح محمد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د.علي الحاج نائب رئيس المؤتمر الشعبي : الحكومة تطاردنا بواسطة الإنتربول والآن جاء دورها !! (Re: Hassan Osman)
|
اذا كان على الحاج يطالب بمحاكمة الـ51 المذكورين لانهم من اهل النظام وليسوا من المؤتمر الشعبي نقول له من الأولى للشعب السوداني ان يطالب اليوم بمحاكمة من اتو بهولاء الـ51 وذلك قبل محاكمة الـ 51، وان يطالب بمحاكمتكم انتم لكثرة جرائمكم ضد هذا الشعب واذا تحدثنا عنك يا دكتور فلا ننسى القصر العشوائي الذى تمتلكه و بطريق الانقاذ الغربي و جرائمكم ضد الشرفاء من ابناء هذا الشعب ( الضباط الاحرار في 28 رمضان / د. على فضل و علينا ان لا ننسى اخوتنا في الجنوب الذين اعلن شيخكم الجهاد عليهم ووووو....) .
بالاضافة الى ما اغترفتموه من فساد مالى وإداري ضد ها الشعب عليكم باعادة ما نهبتموه واعادة حقوق ما فصله عرابكم حينما اتيتم على راس الدبابة في فجر 89م .
يتحدث د. على اليوم عن الديمقراطية والحرية لان اخوة الامس واعداء اليوم قد قذفوا بهم خارج الحلبة ، يعلم القاصى والداني بان الدكتور على لا يؤمن بالديمقراطية ولم يمارسها هو و لا اخوانه قط في كل التظيمات الذى انتموا اليها بما فيها.
يريد د. على الديمقراطية والحرية التي تتيح له تدبير المؤمرات و تنفيذ مأربهم واهدافهم الخاصة الضيقة والتي توصلهم للسلطة ليعود الى ممارسة الفساد والدكتاتورية . لذلك اقول لك ولشيخك أن السودان الجديد لا يمكن ان يحتوي امثالكم . ومن قبل ما شأنك انت بالسودان الجديد يا نائب مأذون الاعراس السماوية .
د. علىالحاج عليك ان تدرك ان أي نظام تطالب انت واخونك باسقاطه ان مطالبتكم هذه هى بمثابة تزكية لذاك النظام لأن الشعب السوداني له ذاكرة ويعلم من انتم وما هي اهدافكم حتى لو اتيتم اليوم بثاب الواعظين .
بخصوص حديثكم ان علاقتكم بقضايا الهامش سؤالى البسيط ماذا فعلتم للمهمشين عند ما كان شيخك هو الحاكم بامر الله في السودان .
الشعب يحفظ لكم عمل واحدأ و هو تجيش ابناء الشعب للأقتتال بدعوى الجهاد ضد الكفار هل نسيت فتوى شيخك بضرورة الجهاد ضد الجنوبين وان من يقتل جنوبيا فقد ضمن الجنة والحور العين وان الشيخ المبجل الترابي شخصياً سوف يعقد له والشهود هم انت واخوانك .
ام بخصوص علاقتكم بنظام اسمرة فادعوك الى الرجوع الى ما كنتم تقولونه عن النظام في اسمرة قبل قرارات الثاني من رمضان .
يتحدث على واخوانه عن رفضهم عزل اي قوي سياسية في المرحلة القادمة ناسيا او متناسيا ما فعله هو وعرابه وشيخه بكل القوى السودانية الحية اذكرك بعبارة "سوف امضى للسجن حبيسا وتذهب انت الى القصر رئيسا".
يطالب على واخوانه من دكتاتوري الامس باطلاق الحريات وهو الذى كمم الحريات وقتل الشرفاء من ابناء وطنى فقط لانهم طالبوا بالحرية. انت يا على اخر من تتحدث عن الحرية .
تطالبون بالافراج عن كافة المعتقلين السياسيين وفي مقدمتهم شيخك د. حسن الترابي ، اقول لك ان عدد المعتقلين اليوم لا يتعدى اصابهع اليد الواحد في حين كانوا بالالاف عند ما كنتم تمسكون باركان السلطة لم تكتفوا بالاعتقال بل قتلتم ونهيتم وهتكتم اعراض الشعب . بالرغم من هذا نطالب حتى بطلاق شيخك ال ان هذا لا يعنى اننا نصدق ما تدعو اليه
اخيرا تتحدثون عن ما يمسى بحركة العدل والمساواة وكانه تنظيم مختلف عن الشعبى بينما يعلم القاصى والداني ان هذه الحركة هي الجناح العسكري لتظيمكم و البوق الاعلامي لكم في الخارج
والله صحيح الاختشوا ماتوا
علاء الدين صلاح محمد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Kamel mohamad
علاء الدين صلاح محمد
هاشم نوريت
Hassan Osman
jini
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست