كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: المذيع كمال حامد يقوم بدور (استخباراتى) لصالح (المريخ) فهل تثق به جماهير (الهلال) ؟؟؟ (Re: تاج السر حسن)
|
*** وهذا هو تبيرير (الصحاف):- لماذا يستهدفون كمال حامد؟
Quote: تعرض الزميل الأستاذ كمال حامد لهجمة شرسة من بعض المتعصبين خلال الأيام الماضية بسبب إقدامه على السفر إلى تنزانيا بتكليف من مجلس إدارة نادي المريخ لمتابعة وإحضار شريط مباراة بطل مدغشقر يوسكا فوتبول أمام السجون التنزاني!
* واتهم الأستاذ كمال بالانحياز إلى المريخ.. بسبب قبوله بأداء هذه المهمة التي اتسمت بالسرية.. وتعرض لحملة استهداف لا تخمد إلا لتتجدد كل حين بسبب انتماء كمال حامد للمريخ.. حتى ولو لم يظهر هذا الانتماء في برنامج الرياضة التلفزيوني الذي يشرف عليه.
* نادي المريخ ممثل السودان في بطولة كأس الاتحاد الإفريقي كان يرغب في الحصول على شريط المباراة ليتعرف على نقاط القوة والضعف لدى خصمه قبل مواجهته في اللقاء الأول مطلع مارس المقبل في مدغشقر.. وأفضل سبيل للوقوف على مستوى الخصم هو إيفاد مندوب على نفقة النادي ليقوم بإحضار الشريط من تنزانيا.. وكان لا بد أن تتوافر في هذا الموفد مواصفات معينة.. أولها سابق الخبرة في التعامل مع التلفزيون!
* وكان من الطبيعي أن يقع اختيار المريخ على مدير قطاع البرامج الرياضية بالتلفزيون.. بغض النظر عن انتمائه .. ولو كان من يجلس في منصب الأخ كمال حامد هلالياً لما تردد المريخ في الاستعانة به على الفور.. مثلما استعان بالأخ الرشيد بدوي عبيد من قبل!!
* ويعلم العديد من الأهلة أن الأخ كمال حامد فقد وظيفته في صحيفة اليوم السعودية من قبل عندما كتب مقالاً ساخناً انتقد فيه الظلم الذي وقع على فريق الهلال أثناء مشاركته في إحدى البطولات العربية بالدمام!
* وكان العميد إبراهيم محجوب – سكرتير الهلال وقتها- والدكتور محمد إبراهيم والمرحوم محجوب علي وعدد كبير من الزملاء الإعلاميين شهوداً على تلك الواقعة الشهيرة!
* ولو اختار مجلس المريخ شخصاً آخر بخلاف الأخ كمال لكان الاختيار خاطئاً ومرفوضاًً.. ولو رفض كمال التكليف لأصبح متهماً في وطنيته.. لأن هذه المهمة تهدف أصلاً إلى تسهيل مهمة ممثل السودان في البطولة الإفريقية!
* فهل كان مطلوباً من الأخ كمال أن يرفض تلبية النداء حتى لا يتهم بالانتماء إلى للمريخ؟ وهل أصبح الانتماء إلى المريخ جريمة عند البعض؟ ولماذا يجد كل من ينتمي إلى المريخ نفسه ملاحقاً بحملات الاستهداف والشتائم والإساءات كما يحدث للزميل عبد الرحمن عبد الرسول في الإذاعة كل حين؟
* إن ما فعله الأخ كمال حامد يحسب له قطعاً وليس عليه بأي حالٍ من الأحوال.. وينبغي أن ينال عليه الشكر والثناء وليس الإساءة ومحاولات الحط من قدره والتشكيك في نزاهته.. ولو انه تعود على مثل هذه الحملات المغرضة وتحصن ضدها فأصبحت لا تؤثر فيه!
* نحن لا نجامل الأخ كمال حامد بالدفاع عنه.. وقد سبق لنا انتقاده عشرات المرات.. وقبل أيام وجهنا إليه نقداً في هذه المساحة وطالبناه بان يقلل مساحة الحوارات الكلامية ويركز على الممتاز.. وان يبدأ بالأهم ثم المهم.. وقبلها سلقناه بألسنةٍ حداد.. وتقبل منا النقد لأنه يعلم سلامة مقاصدنا وحرصنا على نجاحه!
* ومثلما انتقدناه فقد سبق لنا تكريمه بواسطة صحيفة المشاهد قبل عدة سنوات من الآن لأنه مطلع عهده شهد تطوراً واضحاً في أداء قطاع البرامج الرياضية بالتلفزيون.. فزادت مساحة الزمن المخصصة للبرنامج الأسبوعي.. وتم استحداث برنامج يومي.. وبادر التلفزيون بنقل عدد كبير من الأحداث الرياضية المهمة!
* وفي عهده أصبحنا نتابع أستوديوهات لتحليل معظم المباريات التي ينجح التلفزيون في نقلها حية.. وشهد الإخراج التلفزيوني قفزة لا بأس بها.. وإن كان ما يزال بعيداً عن المستوى المنشود!
* وفي عهد الأخ كمال حامد أقيمت أربع دورات داخلية لتأهيل المعلقين الجدد بمشاركة الراحل زاهد قدسي والدكتور علاء صادق والزميلين المعلقين الإماراتيين الشهيرين علي حميد وعدنان حمد.. وأقيمت ثلاث دورات تأهيلية خارج السودان.. وهنا دورة رابعة ستقام في مصر خلال الفترة المقبلة!
* ونظن أن جميع محبي كرة القدم السودانية داخل الوطن وخارجه يتابعون كل أسبوع تسجيلاً لأهم مباريات الممتاز في اليوم التالي للمباريات الكبيرة التي تقام في الولايات.. ويتابعون نتائجها في النشرة الرياضية مع لقطات للأهداف!
* هذا كله تم في عهد الأخ كمال.. ولم يكن موجوداً قبل أن يتولى مسئولية الإشراف على قطاع البرامج الرياضية بالتلفزيون!
* صحيح أن البرنامج ما يزال يحتاج إلى عمل كبير ليلبي كل الطموحات.. وصحيح أنه يعاني من بعض الهنات.. لكننا نعتبر ما تم إنجازاً لعلمنا بالمعاناة الكبيرة التي يجدها الأخ كمال في تحضيره للبرنامج بسبب تواضع إمكانات تلفزيون السودان!
* وقد لا يعلم كثيرون أن تصوير المباريات يتم بكاميرا الأخبار التي لا تتوافر فيها مقومات تصوير المباريات.. ودون عربة تلفزة لأن التلفزيون يتلك عربة تلفزة واحدة تستخدم في نقل كل الأحداث السياسية والاقتصادية والشعبية.. وبالتالي فإنها لا تكون موجودة عند الطلب في الكثير من الأحيان!
* وعلى الرغم من ذلك فإننا ننتظر من البرنامج المزيد من التطور.. وتخصيص المزيد من الوقت للدوري الممتاز بطريقة تناسب درجة الاهتمام الجماهيري التي يحظى بها عند الملايين داخل وخارج السودان!
* ولا بد أن تتسع الإشادة لتشمل قطاع البرامج الرياضية بالإذاعة لأنه نجح بامتياز في نقل كل المباريات المهمة.. وأصبح قبلة المهتمين بالممتاز.. خصوصاً في أوساط المغتربين الذين وجدوا في النقل الحي للممتاز ضالتهم للمتابعة الدقيقة والفورية!
* وعلى الزميلين كمال حامد وعبد الرحمن عبد الرسول ورفاقهما ألا يهتما بالمتربصين.. وان يواصلا العمل على تطوير البرامج الرياضية في الإذاعة والتلفزيون بالرغم من ضيق ذات اليد وشح الإمكانات هنا وهناك!
* وصدق من قال: إرضاء الناس غاية لا تدرك! |
*** ملحوظه لقد نسى (مثقالا بدينار) ، فلقد اصبح الدينار (جنيها) بفض قرنق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المذيع كمال حامد يقوم بدور (استخباراتى) لصالح (المريخ) فهل تثق به جماهير (الهلال) ؟؟؟ (Re: تاج السر حسن)
|
سلمت يداك أخى (قدوره) وأنت تخط بمدادك الشريف المنسكب المندلق الى أسفل ليغطى على ركام الضلال والوهم ، فالمداد سائل لا يتسلق حيث التسلق يكون الى أعلى وذلك فعل تقوم به (القرده) ذات الذيل الأحمر. الم تعلم ياود ابو القاسم ما سبب الحملة التي يواجهها كمال حامد في قيامه بهمة احضار شريط مباراة فريق مدقشقر وفريق تنزانية؟ الجواب في غاية البساطة فلتراجع نفسك اولا ككاتب متعصب وليس كصحفي لانك لا تستحق هذا الشرف والسبب يا ود ابو القاسم لايحتاج الي طويل عناء في التفكير لانه مثلك متعصب حتى النخاع واذا لم يكن كذ لك فلماذا رشح للقيام بهذه المهمةإن لم يكن فعلا هو من منسوبي المريخ هل عقرت حواء المريخ . وأقسم ان لو كان الموقف معكوسا بمعنى ان تكون المهمة لصالح الهلال لاوسعته بكلامك اللازع الذي لا يشبه الصحافة لا من قريب ولامن بعيد أرجو ان تعود الي صوابك ورشدك وتتوخى الكتابة المعتدلة حتى لا تدخل في عراك مع الجماهير الرياضية الزرقاء اذكر لك يا ود ابو القاسم انه كان في ذات يوم ان الاستاذ كمال حامد كان في جدة لحضور ختام دوري الجالية السودانية وكانت المباراة بين القلعة والموج الازرق ووقتها فاز الموج الازرق علي القلعة بثلاثة اهداف نظيفة وعلق كمال حامد بان هذا الفريق يمكن ان يهزم الهلال ببساطة ولو كان لبقا لقال يمكن لهذا الفريق ان يهزم الهلال والمريخ معا علي ان تكون المجاملة مقبولة ومنطقية فما كان من احد الحضور وهو هلالابي معتدل وليس متعصب ان قال له معلقا كيف تتقدم الرياضة في بلدنا وانتم القائمون علي امرها فألجم مدير القسم الرياضي بالفضائية السودانية ولم يستطع الرد والخروج من هذا الموقف الانتماء لفريق دون الاخر ليس بجريمة ولكنه مرفوض ويرتقي لمستوى الجريمة اذا كان المنتمي احد الاعلاميين او الصحفيين امثال كمال حامد ومزمل ابو القاسم واذا لم يكن الاستاذ كمال حامد محسوب للمريخ فلماذا لا يكلف هو كمدير للبرامج الرياضية بموظف اخر امثال حافظ وخوجلي ويوسف محمد يوسف ومصطفي البشير الشيخ وباقي الكوكبة الم يثق في مقدرتهم بالقيام بهذه المهمة لماذايتصدى هو دون الاخرين بالقيام بأى مهمة خارجية لماذا هذه الانانية هل المهمات الخارجية حصريا على مدير البرامج الرياضية بالتلفزيون يا ناس قولوا كلام غير دا
رياضية ثقافية سودانية
أسعار العملات مقابل الدينار السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
|