الســـ إنتصرـــــودان قبل فك حصار الفاشر وتحرير الجنينة

Quote: اصبر شوية... خنقة ولاية الجزيرة للجنجويد تم بعد قفل البلف من جبل مويه، انتظر بس يقفلوا البلف من الجنينة،، وشوف مفاتيح المدن كيف تسلم، ولكن أيضا للمغسة منهم متنفس لابد وان يجري مجراه... حين لا ينفع الندم. . جنجويد همباتة رباطة، جنجويد عملاء ومرتزقة.

Quote: مكرمة من السلطان هيثم … وصول شحنة مولدات من سلطنة عمان لقطاع الكهرباء بالبلاد.

Quote: وجهت قطر دعوة للمدير العام لهيئة الموانئ البحرية مهندس مستشار جيلاني محمد جيلاني لزيارة الدوحة وتوقيع مذكرة تفاهم حول انشاء محطة الحاويات ضمن مشروع سواكن الجديدة. وتشمل مذكرة التفاهم تعميق الرصيف 18 مترا مع انشاء محطة حديثة للحاويات ضمن مشاريع مشتركة لتطوير الموانئ السودانية.. ومن المتوقع أن يصل إلى الدوحة قريبًا وفد سوداني بذلك الخصوص.

Quote: في خطوة استراتيجية تُعيد ترتيب موازين الطاقة والأمن في السودان ووفقا لمنصة الطاقة:- اتفاق نفطي شامل بين الخرطوم وموسكو يشمل زيادة إنتاج النفط من الحقول القديمة..الدخول في استثمارات جديدة..تطوير البنية التحتية للطاقة..وتوفير حماية مشتركة للأصول النفطية والكهربائية..في خطوة قد تمثل بداية عهد جديد لإحياء قطاع الطاقة السوداني بعد سنوات من الدمار بسبب الحرب. الاتفاق لا يقتصر على الاقتصاد فقط..بل يشمل حماية الأصول الحيوية من أي أعمال تخريب محتملة..ويتيح عودة الشركات الروسية للعمل في مشاريع استكشاف جديدة..وتأهيل الحقول القديمة..وتوسيع التعاون في الكهرباء والطاقة المتجددة أهمية الاتفاق: • استعادة الإنتاج النفطي تدريجيًا ودعم البنية التحتية المتضررة • حماية المنشآت النفطية والكهربائية..بما يضمن استمرارية الطاقة واستقرار الاقتصاد • نقل الخبرات الروسية لتطوير الكوادر الوطنية وضمان استدامة المشروعات • خطوة استراتيجية لتقوية الدولة السودانية ضد أي محاولات للابتزاز أو الهيمنة الخارجية على مواردها الرؤية المستقبلية: السودان اليوم يقف على مفترق طريق جديد: إما أن يعيد بناء قدراته الوطنية ويؤمن طاقته ويستعيد دوره الاستراتيجي..أو يظل تحت ضغط الفوضى والابتزاز الدولي الاتفاق مع روسيا يُثبت أن السودان قادر على اختيار شراكاء استراتيجيين يدعمون سيادته ومصالحه الوطنية ، وأن المستقبل يمكن أن يكون مشرقًا إذا ما تم استثمار هذا التحالف لصالح الشعب والاقتصاد والأمن

Quote: دمّر الجيش السوداني فجر الخميس طائرة شحن تابعة للمليشيا المتمردة عقب هبوطها في مطار نيالا بولاية جنوب دارفور، حيث كانت تحمل عتادًا عسكريًا مصدره الإمارات، وفقًا لما نقلته مصادر صحفية لموقع سودان إكسبريس. وأوضحت المصادر أن القوات المسلحة السودانية استهدفت الطائرة بدقة عالية بعد أن تأكدت من طبيعة حمولتها العسكرية، ما أدى إلى احتراقها بالكامل ومصرع جميع من كانوا على متنها. ووقع الهجوم الدقيق للجيش السوداني فجر الخميس، بعد ورود المعلومات الدقيقة لحركة الطائرة وهبوطها.

Quote: لقي أحد قادة الدعم السريع, اليوم الخميس, مصرعه إثر غارة جوية للجيش بمدينة نيالا, معقل المليشيا وسط تكتم لإعلام الدعم السريع. وبحسب ما نقل محرر موقع النيلين, من الصحفي البارز مزمل أبو القاسم, فإن عبد الرحيم ود أبوك, وهو “خال” قائد الدعم السريع “حميدتي”, لقي مصرعه في الغارة التي شنها الجيش. ووفقاً لما أكد الصحفي مزمل أبو القاسم, على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك, فقد لقي ود أبوك, و 15 ضابط للمليشيا مصرعهم اليوم الخميس. وبحسب ما نقل محرر موقع النيلين, فإن قيادة الدعم السريع, قامت بنقل جثمان عبد الرحيم ود أبوك, من مدينة نيالا, إلى مدينة الضعين.

Quote: أكدت مصادر عسكرية موثوقة فرار عناصر مليشيا الدعم السريع من مدينة النهود بشكل جماعي، وتسليمهم كامل أسلحتهم ومعداتهم إلى الجيش السوداني، في تطور وصف بالمفاجئ والمهم على مستوى العمليات العسكرية في المنطقة. وذكرت المصادر أن الانسحاب جاء بعد ضغوط مكثفة من القوات المشتركة والجيش السوداني، واستهداف مواقع المليشيا بشكل استراتيجي، ما أدى إلى انهيار معنويات المقاتلين وتسليمهم أنفسهم بدون مقاومة كبيرة. وأضاف البيان أن الجيش السوداني استلم الأسلحة والذخائر والمعدات الثقيلة التي تركتها المليشيا، وهو ما يُعتبر انتصارًا تكتيكيًا استراتيجيًا يعزز من سيطرة الدولة على مدينة النهود ومحيطها. وتأتي هذه الخطوة بعد سلسلة من العمليات الناجحة للجيش السوداني في مناطق غرب السودان، والتي نجحت في تحييد المليشيات وقطع خطوط الإمداد عنها، ما أسهم في تراجع نشاطها وفقدانها القدرة على المقاومة. وأكد محللون عسكريون أن هذه الواقعة تعكس ضعف المليشيا النفسي والاستراتيجي أمام قوة الجيش السوداني، وتزيد من فرص استقرار الأمن في غرب السودان وحماية المدنيين من الاعتداءات.