لا خيار امامكـــم الزحف قادم.. قادم

Quote: محاولة لأستعدال المداخلة السابقة، الحمد الله ظبطت!

Quote: Quote: محاولة لأستعدال المداخلة السابقة، الحمد الله ظبطت! ول أبا محمد حمزة المسألة هى حرب، وكل طرف يمكنه أن يحشد ما يشاء من قواته ويفعل ما يريد. أنا قراءتى لمتغيرات الساحة السياسية والتحالفات وأثرها في رفع الروح المعنوية والقتالية للجنود .. قوات تأسيس لها زخم سياسى كبير وتحالفات قوية. مثلاً يمكنى القول بثقة أننا أمام واحدة من أكبر حروب "الغوريلا" في قارة أفريقيا. وحرب الغوريلا هى حرب سريعة خاطفة .. تقطع القوات المهاجمة الطريق وتنهى المعركة في زمن وجيز وتنسحب القوة المهاجمة. قوات الغوريلا تشتغل علي نقاط ضعف في تحركات الخصم. طبيعى جداً أن ينسحب الدعم من أمام قوة ضخمة للجيش وهى متحركة لتوها من الأبيض وعلي بعد 30 كليومترات .. سوف أجرهم لنصر زائف في كازقيل ثم الحمادى .. ثم أقطع لهم الطريق 5 مرات ما بين الحمادى والدبيبات .. وحينما ينهزم الجيش في الدبيبات معناه مبدئياً أنهزم في الحمادى وكازقيل .. حصل مرتين .. أها، الجيش ح يغير شنو في هذه المعادلة؟

Quote: كشفت مصادر مطلعة عن مقتل الصادق ماكن، قائد المجموعة 36، وأحد أبرز قادة قوات الدعم السريع، صباح اليوم الإثنين، خلال معارك عنيفة في منطقة كازقيل بولاية كردفان. وكان ما يُعرف بـ”المجموعة 36″ التي يقودها الصادق ماكن قد لعبت دورًا محوريًا في معارك كازقيل والدبيبات والحمادي، وأسهمت في استمرار الحصار على مدينة الدلنج، غير أن مقتل قائدها تزامن مع خسارة الدعم السريع السيطرة على كازقيل، في ضربة وُصفت بالمعنوية والاستراتيجية القاسية. ويُعد الصادق ماكن من أبرز قادة الدعم السريع في كردفان وأكثرهم تأثيرًا، حيث التحق مبكرًا بالعمل العسكري، وظل محل ثقة قياداته. وارتبط اسمه بخلافات بارزة مع بعض القيادات، أبرزها مع حسين برشم، بعد أن اتهمه ماكن بالتخلي عن واجب الإسناد في محور كازقيل. ويرى محللون أن مقتل الصادق ماكن سيترك فراغًا كبيرًا داخل الدعم السريع في كردفان، في وقت يواصل فيه الجيش السوداني تنفيذ خطة عسكرية تستهدف تطويق هذه القوات ودفعها خارج مواقعها الدفاعية تمهيدًا للتقدم نحو دارفور.