|
Re: الامارات توقف التعامل في تجارة الذهب مع ا� (Re: محمود الدقم)
|
أساسا يا محمود الإمارات ما كانت عندها تعامل في تجارة الذهب مع السودان ولكنها كانت تأخذ الذهب غصبا وقهرا وبقوة السلاح...وايضا تأخذ الذهب بالتهريب عبر وسطائها المنتشرين في أقاليم السودان المختلفة...وحتى قبل هذه الحرب اللعينة كانت الطائرات الخاصة تغادر مطار الخرطوم إلى الإمارات وهي تحمل أطنان الذهب دون رقيب أو حسيب ...وباوامر مباشرة من الزعيم عبد الرحيم دقلوا...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الامارات توقف التعامل في تجارة الذهب مع ا� (Re: السر عبدالله)
|
سلام دكتور السر اعتقد هناك شراكات ذكية في الماضي عبر مؤسسات في السودان شركة الجنيد الخاصة بالدعم السريع وشركات اخري تابعة للحكومة كلها بتصدر ذهب لدبي عبر طرق قانونية وفي دهب ايضا بتهرب من قبل الجانب السوداني لدبي، في الامارات علي حسب ما عرفت من احد تجار الذهب ممكن عادي تدخل بكميات من الدهب طالما ما عندك اوراق في السودان فالحاصل بجيء وااحد عندو علاقات مع المتنفذين في الخرطوم وبعمل شركة استيراد وبشيل الدهب ناس 2 كيلو وخمسة كيلوا وبمشي دبي لكن بشكل عام حتي قبل كم اسبوع الفات الطيارات بتنقل الذهب من بورتسودان الي دبي عاي كما قال ا الصحفي عبدالماجد في تغريدة له وكذلك اخبار سودانتربيون ان الدهب بتصدر من بورتسودان الي دبي بشكل سلسل وهذا من الاسباب التي جعلت البرهان والكباشي ما ينتقدو الامارات نهائيا الا قريب دا بضغوطات من كيان الاخونج العالمي.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الامارات توقف التعامل في تجارة الذهب مع ا� (Re: ترهاقا)
|
ترهاقا ياخ صفي النية مرة وااااحدة ياااااخ😂😂😂 بعدين كان الدعامة جازفوا المولد فيكف الجنريتر من بربر يمرقا في الضعين الا كان بواسطة ضباط جيش حميتي داخل جيش سوشو بنهر النيل😊😊 الله يعوضكم غايتوا كدي شوفو الشيوعي السودان كان يدبر ليكم جنريتر بديل😎
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الامارات توقف التعامل في تجارة الذهب مع ا� (Re: محمود الدقم)
|
الأمارات توقف جميع أشكال التعامل التجاري مع السودان، بما في ذلك منع البواخر الأمارتية بالرسو في ميناء بورتسودان
Quote: Doha Salah @DohaSaladin · 4h
Parody account الجريدة هذا الصباح.. بهذا القرار أكدت الإمارات أنها على استعداد تام للتخلي عن مصالحها، الخطوة التي لم تتخذها حكومة بورتسودان خوفًا على مصالحها!! أطياف
 صباح محمد الحسن الصدمة!! طيف أول: لعلّها فوضى كانت تريد الاستمرار بخفّة، أو أنها اعتادت التجاوز عبرالأمكنة الخاطئة، فذكرها النص، الالتزام بالحدود !! والقرار الذي اتخذته دولة الإمارات عبر هيئة الموانئ، بتوجيه من وزارة الطاقة والبنية التحتية الإماراتية، بوقف جميع أشكال التبادل البحري مع السودان، متضمنًا تعليق تصاريح الإبحار للسفن الإماراتية المتجهة إلى ميناء بورتسودان، ومنع حركة البضائع المرتبطة بالسودان عبر الموانئ والمحطات داخل الدولة، وهو الثاني خلال أسبوع، حيث سبقه قرار مفاجئ بتعليق جميع الرحلات الجوية من الإمارات إلى السودان وبالعكس. ويشمل القرار أنشطة الاستيراد والتصدير مع السودان، من شحن الذهب والبضائع من ميناء بورتسودان كنافذة مهمة للتبادل التجاري البحري هو قرار يمثل ضربة قاسية على حكومة بورتسودان، لأنه بمثابة قطع شريان رئيسي مغذٍ للمنظومة الإخوانية. وبالرغم من أن خلفيته تتعلق بأبعاد ودلالات سياسية، تبقى آثاره الاقتصادية كارثية على الجماعة، سيما أنه كشف علاقة الحكومة بدولة الإمارات، التي ظنّت أنها ستمررخدعتها للشعب السوداني ليكتشف الشعب أن ما تم ماهو إلا كذبة مضللة. فبعد شتائم الإعلام والتهديد والوعيد، خرجت الإمارات وأعلنت قرار قطع العلاقة السرية المستمرة لثلاث سنوات بعد الحرب!! والحكومة ظنّت أيضًا أن الإمارات لن تجرؤ على اتخاذ قرار الخسارة، لأنها الطرف الثاني في عملية الربح في التجارة وتصدير الذهب. ولكن بهذا القرار أكدت الإمارات أنها على استعداد تام للتخلي عن مصالحها مقابل أن تحقق هدف الإضعاف لقبضة الإخوان، أكثر المنتفعين من سريان حركة الاقتصاد معها،الخطوة التي لم تتخذها الحكومة خوفًا على مصالحها. وإيقاف التجارة البحرية مع بورتسودان بالكامل هو قرار لا يقل عن العقوبات الأمريكية على السلطة الانقلابية، لكونه ضربة ثانية للمنظومة الكيزانية التي تديرها المافيا الإخوانية، والتي شيدت إمبراطوريتها طيلة هذه السنوات من عائدات هذه التجارة. وتُعد الإمارات وجهة الفلول الرئيسة لتهريب الأموال وتهريب الذهب وتصديره دون رقابة أو شفافية. ولذلك يمكن القول إن الإمارات بهذا القرار قطعت "الحبل السري" المغذي للحرب، بحيث بلغ إنتاج الذهب في السودان 84 طنًا، صُدّر منها أكثر من 31 طنًا إلى الإمارات، بعائدات تجاوزت 1.9 مليار دولار لذلك فإن القرارات تضرب شركات الكيزان الخاصة بالمنظومة الإخوانية، والتي تُسمى زورًا وبهتانًا "الطيران الوطني". هذه الشركات التي دمّر الكيزان لصالحها الناقل الوطني "سودانير"، حتى ينجح استثمارهم في هذا المجال، وهي التي تقوم بتهريب الذهب. ولا تستطيع الحكومة أن تقلل من أهمية القرارات الإماراتية ووقعها السيئ عليها، فوزير المالية جبريل إبراهيم، في ديسمبر من العام الماضي، أعلن عن استمرار صادر الذهب إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وبرّر ذلك بأنه لا خيار إلا الإمارات، وأن السودان يواصل تصدير الذهب إليها رغم قطع العلاقات معها. وأضاف أن 80% من إنتاج الذهب في السودان يتبع للقطاع الخاص، والسوق الإماراتي هو الوحيد الذي يوفّر الدفع المقدم وضمانات للمصدرين، ولا توجد بدائل قريبة. وبالأمس عقد مجلس الأمن والدفاع اجتماعه برئاسة رئيس المجلس الانقلابي الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان، لمناقشة الإجراءات التي قامت بها حكومة أبوظبي والاحتياطات الواجب اتخاذها من جانب حكومة السودان، وهو ما يعني أن السلطة الانقلابية لم تدرك نتائج اتهاماتها وتهديداتها وخطورة تأثيرها عليها، إلا بعد هذا القرار "الصدمة" الذي ضرب عمق المصالح الشخصية ، وليس له علاقة بالشعب السوداني الذي يموت جوعًا، وهو لا يعلم أين تذهب عائدات هذه التجارة، التي ما كان يظن أنها مستمرة في الحرب ، إلا بعد قرار الإمارات!! طيف أخير!! #لا_للحرب يعاني أكثر من نصف مليون إنسان في مدينتي الدلنج وكادقلي يجنوب كردفان ويعيشون ظروف كارثية تهدد حياتهم بسبب الحرب والحصار الذي يمنع وصول الغذاء، الماء، والدواء كارثة انسانية جديدة!! |
| |
    
|
|
|
|
|
|
|