|
Re: دولة الشر الأولى هي دولة قطر قبل الإمارات (Re: الصديق الزبير)
|
Quote: .ال بيهمنا في السودان - " المؤسسة العسكرية تكون للوطن والمواطن ، وصمَّام الأمان ، ما تخدم أي أجندة لا داخلية ولا خارجية " . * و دا حتى الآن - غير موجود |
ما هو الذي عندك من أدلة على أن هذا ؟ أي عدم الإستقلالية عن الأجندة الخارجية والحزبية الداخلية؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دولة الشر الأولى هي دولة قطر قبل الإمارات (Re: منتصر عبد الباسط)
|
1/ في الداخل " أجندة الكيزان " الذين هم امتداد للتنظيم الإجرامي العالمي - العابر للقارات . 2/ وفي الخارج " أجندة مصر " - كمثال واضح ، واحد فقط . * هذا هو الثنائي المُختطِف لإرادة وقرار المؤسسة العسكرية ، ويقف خلف استمرار الحرب الدائرة الآن في البلاد ، والتي يكتوي بنارها الشعب السوداني .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دولة الشر الأولى هي دولة قطر قبل الإمارات (Re: منتصر عبد الباسط)
|
منذ متى الأجندة الأخونجية الكيزانية في السودان اجتمعَت وتصالحَت مع أجندة السُّلطة المصرية ؟! سؤالك دا وجَّهتو للذكاء الإصطناعي ، و دي الإجابة مفصَّلة .
خلفية تاريخية العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين في السودان (المعروفة محليًا بـ"الكيزان") والسلطة المصرية مرت بمراحل من التقارب والتباعد، تأثرت بالأحداث السياسية في البلدين منذ منتصف القرن العشرين.
في البداية، كان هناك امتداد فكري واضح بين الإخوان في مصر والسودان منذ الأربعينيات، لكن سرعان ما حدثت انشقاقات داخل التنظيم السوداني، خاصة بعد صعود حسن الترابي وتأسيس الجبهة الإسلامية القومية.
مراحل التقارب والتنسيق في فترة حكم عمر البشير (1989-2019)، حدثت تقاطعات مصالح بين نظام "الإنقاذ" السوداني ذي الخلفية الإخوانية والسلطة المصرية، خاصة في ملفات الأمن الإقليمي وقضايا مثل مياه النيل، رغم وجود توترات أحيانًا بسبب دعم بعض الفصائل الإخوانية المصرية من قبل الخرطوم.
بعد سقوط نظام البشير في 2019، لوحظ وجود تنسيق أكبر بين بقايا الكيزان (الإسلاميين السودانيين) وبعض الأجهزة المصرية، خاصة المخابرات، في مواجهة القوى المدنية والثورية السودانية.
منذ اندلاع الحرب السودانية الأخيرة (2023)، برزت مؤشرات على دعم مصري واضح للجيش السوداني الذي يضم عناصر من النظام البائد (الكيزان)، وتسهيلات أمنية ولوجستية لعناصرهم في مصر، بينما تم التضييق على المعارضين المدنيين.
أبرز محطات المصالحة والتقاطع تشير تقارير إلى أن التنسيق الفعلي بين الكيزان وأجهزة السلطة المصرية بدأ يتبلور بشكل واضح بعد ثورة ديسمبر 2019، وتصاعد مع انقلاب 25 أكتوبر 2021، حيث دعمت القاهرة العسكريين والكيزان في مواجهة قوى الثورة.
في السنوات الأخيرة، استُخدمت مصر كملاذ آمن لقيادات الكيزان، وتم تسهيل تحركاتهم واجتماعاتهم، بينما ضُيقت السبل أمام قوى الثورة والناشطين المدنيين.
هذا التقارب مدفوع أساسًا بمصالح السلطة المصرية في منع انتقال عدوى الثورة والتحول الديمقراطي إلى مصر، والحفاظ على حليف عسكري في السودان يضمن مصالحها في ملفات المياه والأمن.
خُلاصة لم يكن هناك "تصالح" بالمعنى التقليدي بين الإخوان الكيزان السودانيين والسلطة المصرية عبر التاريخ، بل تقاطعات مصالح مرحلية، تصاعدت بشكل واضح منذ سقوط نظام البشير، وبلغت ذروتها مع الحرب السودانية الأخيرة ودعم القاهرة للجيش السوداني الذي يضم الكيزان في بنيته
| |

|
|
|
|
|
|
|