|
Re: خادم الله كشحت حلة المريسة والعلمانية (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
ياحيدر نحن مشكلتنا ماعارفين بنحارب في منو بالضبط ومالاقين صفة معينة نعرف بها الدعم السريع ؟ لو قلنا ان الدعم السريع كيزان فالجيش برضه فيه كيزان ولو الدعم السريع مليشه نحن عندنا ملايش بتحارب معانا ولو الدعم السريع قبيلة معينة الجيش فيه كل العالم القبائل ولو الدعم السريع علمانيين الجيش فيه ناس كفار عديل ولو الدعم السريع قحاتة عندنا كمية من لجان المقاومة استنفروا وكامل ادريس بتاعنا ده كان رمز في قحت . يبقى ما في حل غير اننا بنقاتل لصوص ونهابة و مرتزقة دول أخرى وبعد كده نحن ساهلين ، المشكلة في الناس البتتحالف مع الدعم السريع ، حايكون شايفنه شنو؟ واهو ده واحد من الحلفاء بدأ يستنكر .. “ست العرقي” تُشعل الغضب الشعبي.. والحلو يتهم المليشيا استنكرت الحركة الشعبية شمال، بقيادة عبد العزيز الحلو، تصرفات المليشيا بعد إقدامها على اعتقال سيدة تعمل في بيع “العرقي” بولاية غرب كردفان، تحت ذريعة مكافحة الظواهر السالبة والوجوه الغريبة. واعتبرت الحركة أن هذا التصرف يمثل تجاوزًا خطيرًا وتعديًا على الحريات الفردية وخيارات المواطنين في سُبل عيشهم.
وفي هذا السياق، طالبت سناء فيليب مطر، الناطق الرسمي باسم الحركة، بمحاسبة الرائد شيراز وكامل الطاقم المتورط في الحادثة، بما في ذلك مصادرة المشروبات المحلية، مؤكدة على ضرورة تقديمهم للعدالة.
وشددت الحركة على أهمية تعويض السيدة المتضررة ودعمها لاستئناف نشاطها الإنتاجي، مع توفير كل ما يلزم لضمان استقرارها في عملها، مشيرة إلى ضرورة اتخاذ خطوات جدية لمنع تكرار مثل هذه التجاوزات، والتأكيد على احترام خصوصية الأفراد وخياراتهم المعيشية والثقافية.
وأشارت إلى أن مثل هذه التصرفات تمثل انتهاكًا واضحًا لقيم التعايش والاحترام المتبادل التي ناضلت من أجلها قوى التغيير، كما تعكس استمرارًا للعقلية الإقصائية التي سادت في فترات الحكم القمعي، والتي تسعى الحركة الشعبية وشركاؤها لتجاوزها في سبيل بناء دولة تحترم الحريات وتُعلي من شأن التنوع الثقافي والاجتماعي.
وأكدت الحركة أن مشروعها الوطني يقوم على احترام حرية الأفراد ودعم اختياراتهم في كافة مناحي الحياة، بما في ذلك الحق في الإنتاج والترويج للموروثات المحلية، بعيدًا عن أي شكل من أشكال القمع أو الوصاية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خادم الله كشحت حلة المريسة والعلمانية (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
وهنا أيضا بدأ العلمانيون داخل الدعم السريع يورجغون ..
شيراز، لقد سكبتِ شيئًا أثمن من المريسة: سكبتِ ما تبقى من كرامة النساء
بقلم: عمار نجم الدين
ها قد أطلت علينا الرائد شيراز، من قوات الدعم السريع، وهي تزفّ إلينا خبرًا جللًا: أنها قادت حملة لمكافحة “الظواهر السالبة”! ولك أن تتخيل، عزيزي القارئ، أن هذه “الظواهر السالبة” لم تكن السرقة ولا الفساد ولا اغتصاب موارد الدولة، بل كانت امرأة فقيرة تبيع المريسة لتطعم أطفالها. وطبعًا، لا حاجة لأن نُذكّر أن المريسة – في ثقافة دارفور وكردفان – ليست مشروبًا كحوليًا كما يصوره فقهاء الخرطوم، بل هي غذاء يومي للفقراء، كالبليلة والفول في أزمنة أخرى. لكنها عند السيدة شيراز أصبحت فجأة «بابًا من أبواب الجحيم» وجريمة تعادل زنا المحارم في فقه النظام العام! وتطلق الرائد شيراز على فرقتها الاسم الظريف: “مكافحة الظواهر السالبة”. و هو إسم الدلع الذي أطلقته الإنقاذ ( الفلول) في أواخر أيامها على ( قانون النظام العام ) في ذلك الزمان كان “الضرب على رؤوس النساء” عملًا وطنيًا، وكان الركل على المؤخرات في الأسواق عبادة، و صفع الطالبات في الشوارع نوعًا من “الحسبة”.
والمفارقة الفادحة – التي لا تُضحك بل تُبكي – أن السيدة شيراز ظهرت وهي ترتدي زيًا يوصف بـ”الفاضح” حتى بمقاييس فقهائها، زيّ يشكّل جسدها من كل الزوايا، أمامًا وخلفًا، بدرجة تجعله أشد سلبية من أي جردل مريسة واكبر من أي برميل لها ! لكن يبدو أن هذا النوع من اللباس لا يُدرج ضمن “الظواهر السالبة” طالما ترتديه من تحمل رتبة رائد وتجرّ خلفها كلاشنيكوفًا… فالعيب ليس في ما يُكشف من الجسد، بل في من لا تملك الرتبة لتكشفه لكن فلنفترض – من باب التسلية فقط – أن الرائد شيراز فعلاً تطبق الشريعة الإسلامية، هنا علينا أن نسألها سؤالًا بسيطًا: هل تعلمين يا رائدة الشريعة أن عمر بن الخطاب – الخليفة الراشد – أوقف تطبيق الحدود في عام الرمادة، لأن الناس كانوا جائعين؟ لكن يبدو أن عام الرمادة عند شيراز لا يساوي شيئًا أمام عام “الرياء المقدّس”. فهي لا ترى الأطفال الذين يتضورون جوعًا، ولا النساء اللواتي يبعن ما تيسر لإطعام صغارهن، بل ترى فقط ما تعلمته في فقه “ضرب النساء باسم الله”. وطبعًا، لم ترفق السيدة شيراز بسكب المريسة أي بدائل: لم تعرض وظيفة، أو حتى وجبة ساخنة، ولا حتى كيسًا من الذرة. كل ما قدمته هو خطبة مشبعة بالاستعلاء الديني والجهل الاجتماعي، مصحوبة بعرض عضلات في وجه الجوع والفقر. فيا رائدة الفضيلة، من الظاهرة السالبة في نظرك؟ هل هي “المريسة” التي تُشرب لسد الجوع، أم “الجاهل المدجج بالسلاح” الذي يُطبّق قوانين فاشلة في عام صنّفته الأمم المتحدة بأنه عام “الجوع الشديد”؟ حسب تقرير برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة في مايو 2025، هناك أكثر من 18 مليون سوداني يعانون من انعدام الأمن الغذائي، وأكثر من 6 ملايين في حالة “جوع شديد” (Severe Food Insecurity)، خاصة في دارفور وكردفان، حيث لا ماء، ولا دواء، ولا دولة، ولكن – لحسن الحظ – يوجد شيراز وقوانينها الجليلة! في النهاية، ليست الظاهرة السالبة هي “بيع المريسة”، بل هي هذا النفاق المتدين المدجج بالجهل، حين يرتدي لباس الفضيلة ليقمع الفقراء ويعاقبهم على جوعهم.
فلتطمئني يا شيراز، لقد سكبتِ شيئًا أثمن من المريسة: سكبتِ ما تبقى من كرامة امهاتنا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خادم الله كشحت حلة المريسة والعلمانية (Re: عمر التاج)
|
Quote: وهنا أيضا بدأ العلمانيون داخل الدعم السريع يورجغون .. |
عمار نجم الدين معروف بإنتمائه للحركة الشعبية "شمال" بقيادة عبد العزير الحلو، عضو مجلس التحرير القومي للحركة الشعبية "شمال"، سكرتارية الاتصال والإعلام. ما عندو اي ارتباط بالدعم السريع
| |
 
|
|
|
|
|
|
|