بل جيش وقوات تاسيس وحكومة تاسيس حيث لوحظ في الاشهر الفائتة كانت هناك عمليات عسكرية شاركت فيه قوات الحلو وقوات من الدعم السريع والطاهر حجر اذن نحن الان بصدد الموجة الثالثة
06-11-2025, 00:31 AM
السر عبدالله السر عبدالله
تاريخ التسجيل: 11-10-2006
مجموع المشاركات: 2286
نعم صدقت يا محمود لا يوجد كيان اسمه الدعم السريع ...ولكن كيان هو من خليط من الجنجويد السابقين الذين احترفوا قتل المدنيين الأبرياء من سكان دارفور منذ عام ٢٠٠٣م بأوامر مباشرة من الرئيس السابق سئ الذكر الذي كان يتزعم الكيزان والمؤسس الأول لقطيع الجنجويد وكذلك خليط من مرتزقة دول غرب افريقيا الذين أرادوا انتهاز فرصة الفوضى ليجدوا موطئ قدم لهم في أرض السودان باعتبارهم عرب الشتات ..وما هم بعرب وما السودان بدولة عربية و أساسا هم غير ناطقين بلغة عربية ولكن يتحدثون الفرنسية ولهجات إفريقية محلية.. .نعم ليس هناك كيان اسمه الدعم السريع ....وانما قطاعين طرق ولصوص ينهبون المدنيين الأبرياء ويقتلون الأبرياء بدون سبب ويغتصبون النساء انتقاما وتشفيا ...انهم شردوا أكثر من نصف الشعب السوداني الذين أصبحوا لاجئين في دول الجوار يتسولون لقمة العيش وهم الذين كانوا يستضيفون اللاجئين من تلك الدول التي لجأوا إليها الآن .. .وقد كانوا أهل الكرم والعزة وأصبحوا بفضل هؤلاء القتلة المجرمين لاجئين يتسولون لقمة العيش بين قمامات بيوت الأغنياء في دول الجوار ... ..فتبا لهؤلاء القتلة واللصوص و مرتزقة دول غرب افريقيا بكل لغات العالم... والله يمهل ولا يهمل ..
1️⃣ لمحة عن تاسيس الدعم السريع: معلوم للجميع سلفا انه منذ العام 1956 الجيش السوداني عندما كان جيشا لا يستطيع خوض معارك حقيقة حاسمة في كل غرب السودان وكل جنوبه هكذا لوحده دون الاستعانة بمكونات حواضن قبائل غرب السودان ودونك الهجانة الابيض التي كانت خنجر في خاصرة التمرد الاول وايضا السواد الاعظم من مشاه الجيش السوداني ينحدرون من غرب السودان والامر امتد حتي قطاعات امنية اخري مثل الشرطة والخ. كان دهاقنة 56 عتاولة اقصي اليسار وعتاة اقصي اليمين والوسط وما بينهما يظنون ان الجنرال فريق اول حميتي واخيه السودانيين وقتها وكافة جنود الدعم السريع السودانيين وقتها قبل ان يكسرو ضهر تنظيم جماعة الاخونج المسليين، يستمدون الشريعة من اعتراف الجيش والبرلمان له. وبالتالي اصبح تحت قيادة جهاز الامن والمخابرات الوطني، لكن علي ما يبدو الاستتباع كان اسميا فقط، اما حرفيا فكان جهاز الامن الوطني يتم التحكم فيه من قبل الدعم السريع بل كل الجيش ومفاصل الجيش وقادة الجيش كانوا تحت امرة حميتي الذي كان سوداني وقتها وتتغني به النساء الرجال والصبيان. كما سنوضح لاحقا.. ...يتبع..
06-11-2025, 05:14 AM
محمود الدقم محمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 12882
2️⃣ في الفيديو ادناه ما ترك القائد الاعلي للجيش السوداني وقتها البشير كلمة شكر ومدح الا ووصف بها حميتي بل وكان بحلف وبقسم بالله باخلاص وشجاعة الدعم السريع ووصف قضاء الدعم السريع علي التمرد طبعا كان وقتها حميتي وشقيقه سودانيين وكل ضباط وجنود الدعم السريع سودانيين وليس كما يقول المناققون الان بانهم من غرب افريقية. المضحك المبكي ان البشير وصف العدل والمساواة بانهم عملاء ومرتزقة وارهابيين والخونة والمارقيين نفس الكلام الذي يردده البعض بعبط وعنصرية وكراهية عن بعض متثاقفي سوداني ما يسمي ب56 طبعن خطاب البشير في خور دنقو ايضا كان هناك حضور لضباط من الاستخبارات والامن مما يعني الجيش كان سيفقد بيضته اي قوته وكينونته لولا حميتي وقتها وهي الثغرة التي لعب عليها الجنرال حميتي او الدعم السريع في استقلالها تماما للوصول ليس للخرطوم بل وصل الي ضرب وكر الاخونج داخل مؤسسة الجيش وفضح بانهم مجرد نمر من ورق او بعبارة اخري ان تنظيم الاخونج العالمي والذي يشكل اخونج السودان راس الحربة فيه ادركوا بان حميتي تجاوز حدوده وطموحه اصبح يشكل خطر علي مصالحهم الشخصية والتنظيمية. طبعن هناك اطنان من الفيديوهات التي تؤكد علي ان الدعم السريع ما هو الا رئة الجيش السوداني التي يتنفس بها بل هو الجيش السوداني بالباب العديل او كما قال الانحرافي ان مقاتلي الدعم السريع دائما في جاهزية حيث تجد ان الدعامي في التاتشر بتاعتو تجد العنقريب والحلة وعدة الطبخ وهائم في الصحاري بينما ضابط الجيش بتاع الخرطوم قاعد في الضللة.
06-11-2025, 01:46 AM
محمود الدقم محمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 12882
هههههه في مجلس، الصحوة موسى هلال عبدالواحد، نور ايضا تاسيس شنو يا كعوك الامارات الثلاثة ديل باعو الحركة الشعبية ورؤية جون قرنق بثمن بخس ياسر عرمان ثم مالك عقار ثم اخيرا عبدالعزيز، الحلو مجرد، ثلاث اشخاص متهافتين انتهازيين الله يرحم. د جون ومنصور خالد، الكلس مع... رصين الامارات غير عندها حلتين في نيروبي حلة وفي اديس حلة وذلك مبلغهم من العلم.
06-11-2025, 06:21 AM
ترهاقا ترهاقا
تاريخ التسجيل: 07-04-2003
مجموع المشاركات: 9447
انت كده حتزعل حمودي خالص، يعني انت تفتكر إنو حمودي بعد ما بنى امبراطوريته دي يجي يشرك معاهو صندل والحلو والطاهر حجر؟ ويعير اسم قواته باسمهم ؟كدي في الاول يعترف بتأسيس، وأزيدك في الشعر بيتا ، بالنسبة لي حميدتي البرهان أقرب ليهو من صندل والحلو والطاهر حجر.
06-11-2025, 06:42 AM
محمود الدقم محمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 12882
وجهة نظر ايضا الأخ ترهاقا لكن غير صحيحة الان الولايات المتحدة ادارت ظهرها لبورتسودان وحسبك في ذلك منع السودانيين من دخول اميريكا والسبب الرئيس هو الجواز السوداني الذي اصبح مطية لاخونج كوكب الأرض اما الحلو وحجر وصندل ودقلوا سيشكلون تحالف جديد علي كل المستويات والبرهان علي كرتي يعلم ذلك جيدا والحركة الاسلامية تعلم ذلك ومصر ايضا تعلم ذلك. نتنظر فقط لنري
06-11-2025, 05:01 PM
wedzayneb wedzayneb
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 2072
حضرة الزميل المحترم: محمود الدقم: الشعب السوداني ثار عن بكرة أبيهم و هو يهتف: " العسكر للثكنات، و الجنجويد ينحل "، و المقصود بذلك أن يعود الجيش لممارسة مسؤوليته الرسمية، و هي الدفاع عن الوطن؛ أما تنظيم الجنجويد، الذي ينحدر غالب أفراده لقبيلة الرزيقات، فإن الثوار طالبوا بحله عبر دمج من هو مؤهل من أفراده بشكل كامل في القوات المسلحة السودانية؛ و بالتالي ينعدم وجود تنظبم: قوات الدعم السريع. أنتم - و أعني بذلك مناصري قوات الدعم السريع - تتخذون الكيزان ذريعة لحمل السلاح و مواصلة الحرب، بزعمكم أن قادة القوات المسلحة السودانية ينتمون لتنظيم الكيزان، و بحكم آلية عمل القوات المسلحة السودانية المساندة على تنفيذ الجند، بشكل لا هوادة فيه، للأوامر الصادرة من القيادة العليا للجيش، فأنتم تؤمنون أن " الجيش جيش الكيزان، و بالتالي با بد من محاربته، و إعادة تشكيله عقب هزمته ". في تقديري، هذا نمط تفكيري متزمت و لا عقلاني، و تحقيقه يعني مواصلة الحرب حتى آخر جنجويدي مستنفر، إذ أنه في حكم المستحيل أن ينتصر متمردو قوات الدعم السريع على القوات المسلحة السودانية، جيوش الحركات الدارفورية، و المستنفرين السودانيين، الذين يقدرون الآن بمئات الألوف، و يمكن أن يتمدد عدد المستنفرين ليتجاوز العشرة ملايين فردا، و يربو على ذلك العدد، إذا تطاول أمد الحرب. في تقديري، أن من يصنع القرار الحقيقي هو إرادة الشعب، و ليس قيادات سياسية أوليقاركية تخدم مصالح سياسية و إقتصادية ضيقة. في تقديري أن الشعب السوداني في غالبه يريد القضاء على قوات الدعم السريع كمؤسسة عسكرية، و على مؤسستهم السياسية. و إرادة الشعوب لن تقهر. إذا أنت لم ترى ذلك، و تظل تكابر، فهذه مشكلتك الشخصية. و بمشيئة الله تنتصر إرادة الشعب السوداني و يكون مآل الجنجويد هو: مزبلة التاريخ.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة