# سارة عيسى؟؟

Quote: ذكر ان سارة ليس إمراة...

Quote: بعض الذكور عندهم عقدة مع الكتابة الجريئة حين تخطها أنثى بأسلوب شيق غير معهود لدى بنات جنسها

Quote: كتب بشرى احمد علي ما يلي: قصة كميل وصبي " الشيريا " الذي اعرفه ان البرهان نام في ذلك اليوم ثم استيقظ وقرر أن يجعل من كميل رئيساً للوزراء ، و البرهان يريد من كميل غرضين وهما :- 1- ان يدعم الحرب الحالية ، فالبرهان يحتاج لرايات مدنية لتبرير استمرار الحرب 2- وأن يساعده كميل في تفكيك حصة الحركات المسلحة في الحكومة إذا انهارت العمليات العسكرية للمشتركة في دارفور وكردفان وحتى تاريخ هذه السطور هناك ثلاثة إنجازات لكميل لا ينكرها إلا قحاتي أو عميل لدولة أجنبية ، كميل سجد في أرض مطار بورتسودان فأصبح مثل موسى عليه السلام عندما عاد بالوصايا العشرة كميل خطب في الناس في يوم العيد وبدأ خطبته بصلاة الفاتح وهي ورد خاص بالطريقة التيجانية اٌقلاه أنه يدخل الأتباع الجنة بلا حساب ، وأعتقد أن هذه هي فكرة سلمى كواديك والتي اصبحت إمتداداً لإرث لنائب الجمهورية في عهد النميري المرحوم الرشيد الطاهر بكر والذي كان يحصن النميري بالبخرات والنجوم السداسية وصلاة الفاتح ... الإنجاز الثالث هو زيارته لمعسكر النازحين في مدينة بورتسودان لذلك بدأ رئيس الوزراء كميل عهده الجديد من مدينة بورتسودان والتي غير انها عاصمة مؤقتة تعتبر حصناً حصين ، ورغم الحديث عن إنجازاته ومقارنته بالدكتور حمدوك صعدت عدة أسئلة على المنصة من بينها أن لون بشرة كميل قد مال إلى السواد وقد ظهرت عليه علامات التقدم في العمر مثل الشيب والإضطراب عند الحديث والصعوبة في المشي مما قادنا للقناعة ان تاريخ ميلاد كميل الحقيقي هو 1945 وليس 1954 كما كتب في سيرته الذاتية عندما تقدم للعمل في الامم المتحدة. وأكثر ما لاحظه الناس هو " الحدبة " في الظهر والتي اخفتها البدل الصينية الرخيصة ، لكن التحدي الكبير هو هل خضع كميل لأي فحوصات طبية قبل قبوله بهذا المنصب ؟؟ طبعاً ، من الطبيعي ان يقبل البرهان بتعيين المرضى النفسيين من أمثال خالد الاعيسر أو الموسوسين من أمثال سلمى عبد الجبار والتي ترى الشياطين وتؤمن بالخدام من عالم الجن الأحمر ، فالبرهان نفسه معتل نفسياً ويعشق السلطة ولا يهمه تبدل الاحوال طالما هو يحكم وفي يده مطار وميناء ثم طرحنا موضوع براءة الذمة فهل قدم رئيس الوزراء الجديد قائمة بالأصول والممتلكات والأرصدة المركونة في حساباته البنكية ؟؟ طبعاً لم يقم بذلك ... ولماذا يقوم بذلك اذا كان معتصم ثمرات المحسوب على حركة العدل والمساواة يملك ثلاثة فيلل وشقتين في مصر ، وقد اصبحت في ذمته ثلاثة نساء في عامين من الحرب وقبل الثورة كان يعمل في مغسلة سيارات في امريكا وقد استغرب الناس من زيارة السيد كميل لمعسكر نزوح في مدينة بورتسودان ، وقد احتضن اطفال الشيريا وطلب من امهم ان تخصه بالدعوات الصالحات مع أن صلاة الفاتح حسب معلوماتي تجزي عن كل امة محمد وتدخلهم الجنة بغير حساب ، وتلك المرأة في حاجة إلى الدقيق والغذاء والدكتور كميل اتاها وهو خاوي الوفاض وكتب الفلول عن تلك الزيارة ووصفوها بأنها بادرة إنسانية وقالوا ان الدكتور حمدوك لم يفعل ذلك!!! في حقبة حمدوك لم تكن هناك حرب ولم يكن هناك أكثر من 20 مليون سوداني مشردين في الآفاق ، وكانت العاصمة هي الخرطوم الذي يعمل مطارها ليل نهار وفنادقها تأوي شراذم المشتركة ، لم يكن السودان ينقصه إمام جامع يخطب في الناس في صبيحة العيد ، فقد كانت مساجد الخرطوم ممتلئة بأئمة الهوس الديني من ماهر مهران إلى شيخ التفاف ، ون الكاروري إلى محمد الأمين إسماعيل وغير مطلوب من رئيس الوزراء تلاوة صلاة الفاتح بل المطلوب منه كما قال هو في خطته توفير لقمة العيش الكريمة . وانا توقعت ان يباشر السيد كميل عمله من الخرطوم ويصلي في مسجد البشير ويتفقد عنابر عزل المصابين بالكوليرا في مدينة امدرمان ولكن الرجل خاف من المجئ ، فهو بعد أسبوعين من التنصيب اصبحنا لا نفرق بينه وبين الشيريا الذين زارهم في معسكر النزوح ، أجواء بورتسودان حارة وشمسها ترمض الجندب ، وذلك غير الخوف من المسيرات ...

Quote: وهذا ما وجب التنويه يا اللخو حيدر باشا

كانت مجرد مزحة ...
الدليل البوست الإتعملت فيه المزحة كان بوست فرايحي (تهنئة بزواج اختنا الراحلة منال خوجلي من الفنان الطيب مدثر)

-

بصراحة ... عصرت عليكم

Quote: سلام محمد عندما كان يكتب باسم سارة عيسى لم اشعر بان الكاتب امراة حتى عندما كنت اناقشه في مكان ما كان يقبل بمخاطبته كرجل. اختياره لاسم سارة عيسى في الكتابةلا اظن قد حقق لكتاباته أي اضافة او ميزة وخاصة في المواضيع السياسية والتي لا يهم فيها (الجندر).. الآن يكتب باسم بشرى احمد على في الفيسبك وله الاف المتابعين وعند ايقاف كتاباته لاي سبب يكتب باسم آخر هو بشارة احمد علي. لديه اسلوب مميز في الكتابة السياسية ومقدرة في التحليل. اظن ان بشرى على اعترف بانه يكتب باسم سارة عيسى. في الايام الماضية تم ايقافه من الفيسبك وقال انه أدى واجبه غي الفيسبك وسيعود للكتابة كصحفي مثل ما كان يعمل في السابق ككاتب عمود. احدهم وهو يعرفه اتى بموضوع نشره بشرى بخصوص كامل ادريس في العيد ببورتسودان. وكعادته يكتب عن موضوع معين ولكنه يدخل عدة مواضيع وآراء مختلفة دون الاخلال باصل الموضوع الاساسي. اظن سارة عيسى (بشرى احمد على) اكتسب كثيرآ من القراء والاقتباس التحت دا فيها كتابة لبشرى في مكان ما اتى به شخص للفيسبك وذكر اين يكتب الآن. بشرى هو من ادخل تعبير ي (شيريا) (وديناري) في الكتابة.