|
Re: وَاتَّقُوا فِتْنَةً (Re: قصي محمد عبدالله)
|
عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ أُمِّ عَبْدِاللهِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَغْزُو جَيْشٌ الْكَعْبَةَ، فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ»، قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَيْفَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ، وَفِيهِمْ أَسْوَاقُهُمْ، وَمَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ؟ قَالَ: «يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ»؛
متفق عليه، هذا لفظ البخاري.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وَاتَّقُوا فِتْنَةً (Re: قصي محمد عبدالله)
|
قال صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ القائم على حدود الله والواقعِ فيها، كمثل قوم استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضُهم أسفلها، فكان الذين في أسفلها إذا استقَوا من الماء، مروا على مَن فوقهم، فقالوا: لو أنَّا خرقنا في نصيبنا خرقًا ولم نؤذِ من فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعًا، وإن أخذوا على أيديهم نجَوا، ونجَوا جميعًا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وَاتَّقُوا فِتْنَةً (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: ما هى الفتنة التى تتحدث عنها؟ أوعى يكون حصد رؤوس الدواعش في كردفان هو الفتنة؟
|
الفتن كثيرة، أنت أكثر المفتنين باستمرار حملك للحطب ونفخك للكير للزج بأهلك في قتال لا دجاجة لهم فيها ولا بيضة ، بحثك لأهلك أن يستمروا في القتال - وأنت لا تعرف هدفك من ذلك ولا من الحرب وماذا يريدون - تستمر في إبقاء نار الفتنة مستعرة ومستمرة. فالتمرد لا بقاء له في الدولة وإن طالت همبتته. أنصحك بأن تكون رجل رشيد لأهلك ولا تساهم في الزج بهم في مواجهة جيش الدولة وساسها العميق ووتدها الضارب في أعماق الأرض. سيدهم الذي كان بملك ما يمك من العتاد والمال والحماية، اين هو الآن؟ بعد ثلاثة ايام فقط من بداية الحرب وحتى اليوم لم يعد سوى دمية سلكونية!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وَاتَّقُوا فِتْنَةً (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: ما هى الفتنة التى تتحدث عنها؟ أوعى يكون حصد رؤوس الدواعش في كردفان هو الفتنة؟
|
كنتم طمعانين في همبتة عمارات المهندسين وكافوري والمعمورة، وبقية المدن السودان بما فيها من أراضي زراعية وعقارية، والآن ذات الأسر عادت هربا وفرارا لغربها بعد أن نهبت الخرطوم والجزيرة، ولكنها صارت تفترش الأرض وتلتحف السماء وتستظل بالشمس، ولسه مصر أن لكم قضية لتنقرضوا من أجلها!
| |

|
|
|
|
|
|
|